كما نسمع القول المأثور : لا حياة مع اليأس ولا يأس مع الحياة

فيجب أن يبقى الإنسان متفائلا ً كما نقول دوما تفاءلوا بالخير تجدوه أما بالنسبة للإجابة عن الأسئلة فهي كما يلي:

هل تجد نفسك القوية التي تمدك بالامل دائما وقت الحزن ؟؟؟

ليش بالضرورة فالإنسان عندما يقدم على شيء يتأمل أن يصل إلى ما يريده مهما كانت ظروف هذا الطلب.

هل نصفك القوي يتغلب على نصفك الضعيف ام العكس ؟؟؟

هذا يعتمد على نوع الظرف الذي أمر فيه فأحيانا ً أمر بظروف استطيع أن أتغلب على الجزء الضعيف بالإرادة تبعا ً لما أتمله من المراد الوصول إليه قد يتعلق هذا الأمر بدراستي أو بالأمور العاطفية

وأحيانا ينتصر الجزء الضعيف على القوي وهي التي لا استطيع ان اتخذ بها قرارا ولا سيما اذا كانت تمس شخصا عزيزا او اذا كان الامر سريا لا استطيع الرد عليه بالجزء القوي

وهل قوتك تكفيك و تجدها لدرجه اظهارها حين يحاتجك من حولك ؟؟؟

انا احب البقاء في حالة الصمت والكتمان ولكن اذا كان من يحتاجني يستحق الحاجة فلا استطيع كتمان امري واخفاء قوتي وابادر بظهار القوة ومساعدته دون تردد

ولكن اريد أن أسالكم سؤالا ً

اعزائي

من وجد نفسه القويه سعدت وطبعا هناك لحظات من الحزن التي تخيم علينا لا مجالمنتفاديها ..منلم يعرف مقدار قوتهمقارنه بضعفه فهنا ليحاول بث قوته لتطغى على ضعفه .. ومن يجد بنفسه القوة الزائده لمدها لمن حوله ذلك هو القوي ولكن ارجو ان لاتكون قوته هي مجردغرور فالغرور احيانا يظهر لصاحبه بانه قوي .. ومن لم يغلق ارجوله ايجاد قوته

دمتم بكل ود و خير

تحياتي