اكتشافات تأتي متأخرة

18-01-08, 10:31 PM

المشاركة رقم: 1

المعلومات
الكاتب:	حلوش2
اللقب:	ليلاس متالق

البيانات
التسجيل:	Nov 2007
العضوية:	57335
المشاركات:	292
الجنس	أنثى
معدل التقييم:
نقاط التقييم:	10

االدولة

مدونتي

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

المنتدى : خواطر بقلم الاعضاء

اكتشافات تأتي متأخرة

اكتشافات تأتي متأخرة

اكتشافات تأتي متأخرة !!

كانت الكلمة فيما مضى كلمة .. كانت لي على الأقل .. صاحبة هيبة واحترام .. لا يمسها إلا من كان منها !! .. لا يجرؤ على العبث بها ... كل من حلا له في لحظة أن يقاربها .. أو يحاول مغازلتها .. والصعود على جسدها .. كانت وحدها سراجاً .. تضيء العتم القابع في الأرواح ..
كنت أرى أصحابها قديسين .. أنبياء جدد !! .. فيهم من المشاعر أخلصها .. ومن الأفكار أصدقها ..
لم أكن أصدق أن بإمكان شخص يكتب ..أن يكون كاذباً .. أو لصاً .. أو خائناً .. أو حتى زائفاً ..أن الكلمة عند البعض قد تكون طريقة جديدة لامتهان الكذب .. ولخيانة الروح .. بعدما عرفت كل الطرق .. وانكشف اللثام عنها ..
لم أكن أعرف أنها صارت متاعاً رخيصاً .. أياً كان ينطقها .. أياً كان يستبيحها .. وأنها صارت سلعةً .. تعبأ السلال منها .. وتوزع على الغادي والبادي .. ولا تفرق بين مؤمن بها مخلص لها
.. وبين غيره من أشباه المؤمنين !!
لم أكن أعرف أنها قد تشترى بابتسامة .. بشعور طارئ .. أو حتى بنظرة عين .. بجرة قلم ! ..
يا لوجعي .. كم كانت شيئاً مقدساً .. كم كانت صرحاً .. وكم هي الآن فراغ موحش .... روائح نتنة .. وانعدام ..
بضع حروف .. تزين الصفحات .. حاول معي أن تفككها .. وتعيد تجميعها .. صدقني ستصل دائماً إلى معنى ما ! .. إلا أنك إن أمعنت النظر .. ستفقه .. أن ليس هناك أي معنى ...
تماماً كما يصورون لك القيم في كتب الدراسة الابتدائية .. وتكون أنت مخبول العقل ..ساذج التفكير .. ترى الكون ورداً .. وحباً .. وحمامة تأكل من يد ابن آدم .. , ثم تكبر .. وتطعن في صميمك .. ترى الكون فقراً وجوعاً .. عالماً من الغدر ... ابن آدم يأكل من قلب ابن آدم ..
نعم ..كرهت نفسي في لحظة من اللحظات .. لأني أقد أشبههم .. أولئك الذين يمتلكون أدوات الكتابة .. ويدعون الإخلاص للكلمة ..
كرهت نفسي لأني أشارك في كذبة .. وألعب دوراً في تمثيلية مخادعة ملأت الدنيا .. وشغلتها .. وسرقت من الأضواء أقواها .. ومن المسارح أحلاها .. ون الممثلين أقدرهم ! .. نعم .. وقد تكتب الأيام لي .. أن أكون من نجوم صفها الأول .. الذين يتقنون تماماً اللعبة ..! .. ويقبضون على مفاتيحها .. بشراسة الوحوش ..!!
كرهت نفسي .. حين راودني ذاك الشعور أن الأمر لم يكن أبداً كما هيئ لي .. أن هذه الكتب التي تملأ مكتبتي .. والملفات التي يحفل بها جهازي .. كل تلك العناوين المذهبة .. و الاهداءات المزخرفة .. والصفحات المنمقة .. تحمل في طياتها كتلاً ... جبالاً ..تاريخاً آخر .. خدعة هنا .. طعنة هناك .. أنه من الممكن جداً أن يكون وراء كل كلمة جثة لحب .. أو صديق .. أو وطن ..!!
ماذا يعني أن تبدأ الحلم من نقطة ما .. وتتم دورانك كي تعود لذات النقطة ؟..
ماذا يعني أن تشبههم .. أولئك الذين تهرب منهم .. من ظلمهم .. وبطشهم .. وأنواع فسادهم ..؟!
لملم أوراقك إذن .. لملم كل خربشاتك .. كل مدخراتك ... وأودعها أقرب حاوية للقمامة ...!
إياك .. إياك أن تكتب .. إياك بعد اليوم .. أن تمسك بالقلم !! ...

19-01-08, 12:10 AM

المشاركة رقم: 2

المعلومات
الكاتب:	شهووده
اللقب:	عضو فخري

البيانات
التسجيل:	May 2005
العضوية:	178
المشاركات:	16,784
الجنس	أنثى
معدل التقييم:
نقاط التقييم:	184

االدولة

مدونتي

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : حلوش2 المنتدى : خواطر بقلم الاعضاء

يعطيكي الف عافيه غاليتي

على هالاحساس الجميل

سلمت لنا اناملك

19-01-08, 12:21 AM

المشاركة رقم: 3

المعلومات
الكاتب:	همس الخيال
اللقب:	شهرزاد ليلاس

البيانات
التسجيل:	Aug 2007
العضوية:	35699
المشاركات:	6,654
الجنس	أنثى
معدل التقييم:
نقاط التقييم:	48

االدولة

مدونتي

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : حلوش2 المنتدى : خواطر بقلم الاعضاء

اقتباس :- المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حلوش2
اكتشافات تأتي متأخرة !! كانت الكلمة فيما مضى كلمة .. كانت لي على الأقل .. صاحبة هيبة واحترام .. لا يمسها إلا من كان منها !! .. لا يجرؤ على العبث بها ... كل من حلا له في لحظة أن يقاربها .. أو يحاول مغازلتها .. والصعود على جسدها .. كانت وحدها سراجاً .. تضيء العتم القابع في الأرواح .. كنت أرى أصحابها قديسين .. أنبياء جدد !! .. فيهم من المشاعر أخلصها .. ومن الأفكار أصدقها .. لم أكن أصدق أن بإمكان شخص يكتب ..أن يكون كاذباً .. أو لصاً .. أو خائناً .. أو حتى زائفاً ..أن الكلمة عند البعض قد تكون طريقة جديدة لامتهان الكذب .. ولخيانة الروح .. بعدما عرفت كل الطرق .. وانكشف اللثام عنها .. لم أكن أعرف أنها صارت متاعاً رخيصاً .. أياً كان ينطقها .. أياً كان يستبيحها .. وأنها صارت سلعةً .. تعبأ السلال منها .. وتوزع على الغادي والبادي .. ولا تفرق بين مؤمن بها مخلص لها .. وبين غيره من أشباه المؤمنين !! لم أكن أعرف أنها قد تشترى بابتسامة .. بشعور طارئ .. أو حتى بنظرة عين .. بجرة قلم ! .. يا لوجعي .. كم كانت شيئاً مقدساً .. كم كانت صرحاً .. وكم هي الآن فراغ موحش .... روائح نتنة .. وانعدام .. بضع حروف .. تزين الصفحات .. حاول معي أن تفككها .. وتعيد تجميعها .. صدقني ستصل دائماً إلى معنى ما ! .. إلا أنك إن أمعنت النظر .. ستفقه .. أن ليس هناك أي معنى ... تماماً كما يصورون لك القيم في كتب الدراسة الابتدائية .. وتكون أنت مخبول العقل ..ساذج التفكير .. ترى الكون ورداً .. وحباً .. وحمامة تأكل من يد ابن آدم .. , ثم تكبر .. وتطعن في صميمك .. ترى الكون فقراً وجوعاً .. عالماً من الغدر ... ابن آدم يأكل من قلب ابن آدم .. نعم ..كرهت نفسي في لحظة من اللحظات .. لأني أقد أشبههم .. أولئك الذين يمتلكون أدوات الكتابة .. ويدعون الإخلاص للكلمة .. كرهت نفسي لأني أشارك في كذبة .. وألعب دوراً في تمثيلية مخادعة ملأت الدنيا .. وشغلتها .. وسرقت من الأضواء أقواها .. ومن المسارح أحلاها .. ون الممثلين أقدرهم ! .. نعم .. وقد تكتب الأيام لي .. أن أكون من نجوم صفها الأول .. الذين يتقنون تماماً اللعبة ..! .. ويقبضون على مفاتيحها .. بشراسة الوحوش ..!! كرهت نفسي .. حين راودني ذاك الشعور أن الأمر لم يكن أبداً كما هيئ لي .. أن هذه الكتب التي تملأ مكتبتي .. والملفات التي يحفل بها جهازي .. كل تلك العناوين المذهبة .. و الاهداءات المزخرفة .. والصفحات المنمقة .. تحمل في طياتها كتلاً ... جبالاً ..تاريخاً آخر .. خدعة هنا .. طعنة هناك .. أنه من الممكن جداً أن يكون وراء كل كلمة جثة لحب .. أو صديق .. أو وطن ..!! ماذا يعني أن تبدأ الحلم من نقطة ما .. وتتم دورانك كي تعود لذات النقطة ؟.. ماذا يعني أن تشبههم .. أولئك الذين تهرب منهم .. من ظلمهم .. وبطشهم .. وأنواع فسادهم ..؟! لملم أوراقك إذن .. لملم كل خربشاتك .. كل مدخراتك ... وأودعها أقرب حاوية للقمامة ...! إياك .. إياك أن تكتب .. إياك بعد اليوم .. أن تمسك بالقلم !! ...

المني جدا ماكتبتي.. مؤلم حلا مؤلم ان تنقشع الغمامة
ونرى الواقع والحقيقة المجرده لاسماء لماعة .. تسطع في سماء الادب.. هي قدوتنا .. نرسم لنا طريقا نحاول مجارة بداياتهم .. لكننا عندما نرى الواقع والحقيقية نقف مذهولين
الى اين ياترى .. هل سنكون مثلهم .. نسخة عنهم ندعي الشرف والانسانية .. ندحر الظلم والعوز باقلامنا ولا نحتفظ بامانة هذا القلم .. نعم اشاركك همك وصرختك الاليمة
اشاركك ياحلا ..وجعك و المك العميق,,عزيزتي تقبلي محبتي
وحار احترامي وتقديري لشخصك الرائع

19-01-08, 12:33 AM

المشاركة رقم: 4

المعلومات
الكاتب:	ربيع عقب الباب
اللقب:	عضو مميز

البيانات
التسجيل:	Aug 2006
العضوية:	10109
المشاركات:	1,430
الجنس	ذكر
معدل التقييم:
نقاط التقييم:	10

االدولة

مدونتي

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : حلوش2 المنتدى : خواطر بقلم الاعضاء

اقتباس :- المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حلوش2
اكتشافات تأتي متأخرة !! كانت الكلمة فيما مضى كلمة .. كانت لي على الأقل .. صاحبة هيبة واحترام .. لا يمسها إلا من كان منها !! .. لا يجرؤ على العبث بها ... كل من حلا له في لحظة أن يقاربها .. أو يحاول مغازلتها .. والصعود على جسدها .. كانت وحدها سراجاً .. تضيء العتم القابع في الأرواح .. كنت أرى أصحابها قديسين .. أنبياء جدد !! .. فيهم من المشاعر أخلصها .. ومن الأفكار أصدقها .. لم أكن أصدق أن بإمكان شخص يكتب ..أن يكون كاذباً .. أو لصاً .. أو خائناً .. أو حتى زائفاً ..أن الكلمة عند البعض قد تكون طريقة جديدة لامتهان الكذب .. ولخيانة الروح .. بعدما عرفت كل الطرق .. وانكشف اللثام عنها .. لم أكن أعرف أنها صارت متاعاً رخيصاً .. أياً كان ينطقها .. أياً كان يستبيحها .. وأنها صارت سلعةً .. تعبأ السلال منها .. وتوزع على الغادي والبادي .. ولا تفرق بين مؤمن بها مخلص لها .. وبين غيره من أشباه المؤمنين !! لم أكن أعرف أنها قد تشترى بابتسامة .. بشعور طارئ .. أو حتى بنظرة عين .. بجرة قلم ! .. يا لوجعي .. كم كانت شيئاً مقدساً .. كم كانت صرحاً .. وكم هي الآن فراغ موحش .... روائح نتنة .. وانعدام .. بضع حروف .. تزين الصفحات .. حاول معي أن تفككها .. وتعيد تجميعها .. صدقني ستصل دائماً إلى معنى ما ! .. إلا أنك إن أمعنت النظر .. ستفقه .. أن ليس هناك أي معنى ... تماماً كما يصورون لك القيم في كتب الدراسة الابتدائية .. وتكون أنت مخبول العقل ..ساذج التفكير .. ترى الكون ورداً .. وحباً .. وحمامة تأكل من يد ابن آدم .. , ثم تكبر .. وتطعن في صميمك .. ترى الكون فقراً وجوعاً .. عالماً من الغدر ... ابن آدم يأكل من قلب ابن آدم .. نعم ..كرهت نفسي في لحظة من اللحظات .. لأني أقد أشبههم .. أولئك الذين يمتلكون أدوات الكتابة .. ويدعون الإخلاص للكلمة .. كرهت نفسي لأني أشارك في كذبة .. وألعب دوراً في تمثيلية مخادعة ملأت الدنيا .. وشغلتها .. وسرقت من الأضواء أقواها .. ومن المسارح أحلاها .. ون الممثلين أقدرهم ! .. نعم .. وقد تكتب الأيام لي .. أن أكون من نجوم صفها الأول .. الذين يتقنون تماماً اللعبة ..! .. ويقبضون على مفاتيحها .. بشراسة الوحوش ..!! كرهت نفسي .. حين راودني ذاك الشعور أن الأمر لم يكن أبداً كما هيئ لي .. أن هذه الكتب التي تملأ مكتبتي .. والملفات التي يحفل بها جهازي .. كل تلك العناوين المذهبة .. و الاهداءات المزخرفة .. والصفحات المنمقة .. تحمل في طياتها كتلاً ... جبالاً ..تاريخاً آخر .. خدعة هنا .. طعنة هناك .. أنه من الممكن جداً أن يكون وراء كل كلمة جثة لحب .. أو صديق .. أو وطن ..!! ماذا يعني أن تبدأ الحلم من نقطة ما .. وتتم دورانك كي تعود لذات النقطة ؟.. ماذا يعني أن تشبههم .. أولئك الذين تهرب منهم .. من ظلمهم .. وبطشهم .. وأنواع فسادهم ..؟! لملم أوراقك إذن .. لملم كل خربشاتك .. كل مدخراتك ... وأودعها أقرب حاوية للقمامة ...! إياك .. إياك أن تكتب .. إياك بعد اليوم .. أن تمسك بالقلم !! ...

يالقسوة القلم حين نترك له حرية السباحة دون أن يفرق بين مصرف و نهر ، بين مالح و عذب .. نعم .. أولياء الكلمة بعض أنبياء .. و الأنبياء أصحاب الكلمة التى نزلت من لدن رب رحيم .. بشر اصطفاهم الرب لتبليغ كلمته ... صنعهم على عينه جل علاه .. ووضع فيهم كلمة العصمة ...فأصبحوا أقرب إلى الملائكة ....!!
أما الكتاب من أصحاب الكلمة الذين أتوا من بعد ، فجاءوا حسب ثقافاتهم و بيئاتهم ، فخرجو ا معبرين عما تنضح به نفوسهم و أرواحهم .. من شعر و غيره ..وحسب طبقاتهم من حيث الغنى و الفقر .

لن أطيل حديثا ربما تعرفين .. و لكن ليظل شيئا مهما للغاية يجب أن يظل قائما مثل سد واق من السقوط .. أو التعميم فى هذا الأمر !!
ألا و هى المنتديات الأدبية على الانترنت ، لا يجب أن نقيس منها و بها على كاتب أو غيره ، فالكل هنا يقول : أنا هنا نتسلى قليلا بعد تعب يوم فى الأعمال و الانشغالات اليومية أو الدراسة و الامتحانات !!
فهنا يسقط القياس .. ولكن هل معنى هذا طاهرة كل قلم يكتب أو يعببر عن اختلاجات الأرواح ؟
بالطبع لا .. و أنا معك فى هذا .. فكل له ثمن ( لمن ارتضى أن يبيع قلمه ووجد بالفعل من يشترى .. فليس كل كاتب قادر على البيع وليس كل مشترى قادر على الشراء )
و أنت تلمسين كيف يبيع كاتب قلمه لسلطة ما ، أو طبقة ما .. ومن أيضا لا يتنازل عن قلمه و لو لوح له بالملايين !!
سأحكى لك موقف .. سأحكيه و أنا أبكى كلماتك القاسية : طلب المرحوم نجيب سرور لمقابلة مع أحد شركات الخليج .. كان المطلوب منه 15 عملا مسرحيا لانتاجها للتليفزيون .. و طلب منه أن يتخلل هذه الأعمال بعض الرقصات التى تيسر مسألة التوزيع .. فما كان منه هو المفلس الذى لا يملك ثمن تذكرة أتوبيس النقل ( 10 قروش ) إلا أن ينسحب باصقا وولده بيده مصاب بالسل !!!!!!!!!

لا .. و ألف لا .. هناك الكثير الكثير من الشرفاء .. كانوا و مازالوا .. عاشوا فقراء و ماتوا فقراء لا يجدون ثمنا لكفن ...............!!
و أخيرا أدعى أنى واحد من هؤلاء .. لن أساوم .. و لن أبيع قلمى .. ولن أزيف حقيقة .. و جميع كتاباتى تكشف صدق أو زيف ما أدعى !!!!!!

شكرا لك ... و أى شكر !!!!!

ربيع عقب الباب

19-01-08, 01:09 AM

المشاركة رقم: 5

المعلومات
الكاتب:	حلوش2
اللقب:	ليلاس متالق

البيانات
التسجيل:	Nov 2007
العضوية:	57335
المشاركات:	292
الجنس	أنثى
معدل التقييم:
نقاط التقييم:	10

االدولة

مدونتي

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : حلوش2 المنتدى : خواطر بقلم الاعضاء

العزيزتان شهوودة وهمس
شكرا لقراءتكما ومروركما

وتفاعلكما

حلا

اكتشافات تأتي متأخرة !! كانت الكلمة فيما مضى كلمة .. كانت لي على الأقل .. صاحبة هيبة واحترام .. لا يمسها إلا من كان منها !! .. لا