لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القسم الادبي > الخواطر والكلام العذب > خواطر بقلم الاعضاء
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

خواطر بقلم الاعضاء خواطر بقلم الاعضاء


موضوع مغلق
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 06-01-08, 03:24 PM   المشاركة رقم: 11
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو مميز


البيانات
التسجيل: Aug 2006
العضوية: 10109
المشاركات: 1,430
الجنس ذكر
معدل التقييم: ربيع عقب الباب عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ربيع عقب الباب غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ربيع عقب الباب المنتدى : خواطر بقلم الاعضاء
افتراضي

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سراب مشاهدة المشاركة
  
نقاش الادباء ليس لنا يد به بنات فهم حتى لم يدعونا على مئدوبتهم

لكم تحياتي اساتذتي ربيع و العبدي

سراب .. عزيزتى ..
ليس نقاشا بين أدباء .. هو احتفاء و تقديم لأخى الجميل .. وزميل ليلاس .. ورفيق درب الكتابة
فلا تبتعدى .. وتتنصلى من التعرف عليه !!!

كونى بخير

ربيع عقب الباب

 
 

 

عرض البوم صور ربيع عقب الباب  
قديم 06-01-08, 07:55 PM   المشاركة رقم: 12
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
أميرة القلوب


البيانات
التسجيل: Sep 2006
العضوية: 11885
المشاركات: 4,535
الجنس أنثى
معدل التقييم: سراب عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 17

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
سراب غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ربيع عقب الباب المنتدى : خواطر بقلم الاعضاء
افتراضي

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
   سراب .. عزيزتى ..
ليس نقاشا بين أدباء .. هو احتفاء و تقديم لأخى الجميل .. وزميل ليلاس .. ورفيق درب الكتابة
فلا تبتعدى .. وتتنصلى من التعرف عليه !!!

كونى بخير

ربيع عقب الباب

اخي ربيع انا لااتنصل من التعرف عليه لكنني اردت ان احتفى معك به ولم اجد طريقا" لي فاأردتك ان تدعوني وكم يشرفني ذلك وانا كان رفيق درب معك فهنيئا" له بك من رفيق لدرب

 
 

 

عرض البوم صور سراب  
قديم 15-01-08, 11:46 PM   المشاركة رقم: 13
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو مميز


البيانات
التسجيل: Aug 2006
العضوية: 10109
المشاركات: 1,430
الجنس ذكر
معدل التقييم: ربيع عقب الباب عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ربيع عقب الباب غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ربيع عقب الباب المنتدى : خواطر بقلم الاعضاء
افتراضي

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
   أنت مهموم بالكتابة .. بالهاجس .. أنت مفعم بها .. متشبعة روحك بالأحلام .. بواقع لا تحب .. تزدريه .. تحلم بواقع جديد .. عالم آخر .. صفاته تتملك وجدانك .. تتملك كل حواسك .. أنت تراه .. تراه فى أحلامك .. فى يقظتك ومنامك .. حبلى قريحتك بكل مساحاته .. ألوانه .. شكل الحياة على أرضه .. نعم .. أعرف أنا .. أنا مبتلى مثلك .. ربما أجبن منك .. فأنا رغم كل ماعانيت .. لم أجرؤ على حرق أوراقى مهما كانت قذارتها .. مهما كان غضبى .. نقمتى حيال واقع أرفضه .. أمقته مقتا .. وأرفض معايشته .. نعم ياعبدى .. ومالجوئى إلى هذا المنفى ألا رفض .. مغالبة .. اجتنابٌ لأشياء كثيرة .. ربما وصلتك أنت حقيقة ما أعنى .. أليس كذلك ؟؟
وها أنت تلملم ماتبقى منك .. كل ماتبقى منك .. روحك .. موهبتك .. أحلامك .. معاناتك .. وتأتى كل مرة بجديد .. جديد .. حلواك .. هل أقول حلواك ؟
نعم قلت أنا .. حلواك .. دهشتك تأتى .. مع فنيس تعود .. ها أنت تهندم بطلك .. وها أنا أتابع .. و أريق زجاجة العطر على وجهه .. و أشد البنيقة حول رقبته .. ثم تدحرجنا على السلم .. وانطلقنا بالسيارة .. نجوب أرجاء العالم السرى .. النائم على محرقة .. محرقة أنت أدرى بها .. الشيخ .. و أنا شيخ .. و أنت .. فى مرحلة اليأس .. نعود نراهق .. ونتهم من قبل الأطفال .. نعم .. لا يضير .. و هل يشيخ كاتب .. هل ينتهى فعلا ؟؟؟؟؟
وهناك على الشاطىء .. ومع فنيس ياعبدى .. تظل تمط الحبل .. وترخيه .. ترخيه .. و أنا معك ..انتظر نهاية القصة .. و إذا بك تدهشنى بالمفاجأة .. التى لم تأت عرضا .. أبدا .. متسقة مع البداية .. ولكنها مفاجأة ياعبدى .. نعم .. يالها من مهارة .. وجسارة تتملكك .. كأنها آخر الأعمال التى تكتبها .. تعطيها كل ما تحمل من مقدرة .. مقدرة على القص .. و اللغة .. فتيا أنت كنت .. و قلت حين انتهيت :" الله .. يا بن الإيه ؟؟؟ شأننا نحن المصريون حين نعجب بشى ء جميل
أحبك أيها القاص .. نعم أحبك .. وأحترم فيك رقيك .. وحدبك .. و احترامك لأدواتك .. نعم
و لكن لم أتعجل الانتهاء .. أنا معك .. أليس بيننا عشاء أخير .. نعم سوف لن أتغيب .. وآتيك قبل الموعد الذى حددناه .. هنك فى الدار البيضاء .. و لكن أرجوك اجعل اللقاء مبهجا لأجل أخيك .. هذه هى المرة الأولى بيننا .. فهل يكون جميلا ياعبدى ؟؟؟؟؟؟

مازال هناك بقية

ربيع عقب الباب

ياله من لقاء .. كان خرافيا ماله مثيل .. نعم أصدقائى .. كان صاحبى مفعما .. كان به بعض حزن .. وجهه المألوف يذكرنى برفاق طريق .. و أساتذة عايشتهم على مر السنين .. فى عينيه طيبة و إصرار ما .. وقسوة تتضاءل حينا و حينا تتحول إلى كلمات تبدو عصية على الفهم .. بعد قليل من الدفء بدأت نبشاتى .. و محبتى للمشاكسة هتفت :" كنت ترنو إلى قاهرة العبابدة مصطفى .. تحن لأجدادك .. هيه ".
ابتسم رقيقا .. ثم تنحنح :" ألم أقل أنك تبدو مشاركى فى بعض الأشياء ". وظل طيف ابتسامته يرف على وجنته الصافية .. برغم إنه خدعنى بالإجابة ، و تركنى أتخيل ما يحلو لى .. نعم .. عدت أشاكسه ثانية :" حدريوى .. لم تجب سؤلى .. إنى أنتظر " .
كحالم ، وعاشق مفتضح كان يردد :" كنت أبحث عنك .. ألم تصلك ربيع ؟ !".
لا أدرى ما انتابنى وقتها ، غير أن عينى خانتهما دمعتان ساخنتان .. فوجدت نفسى أقترب منه .. وأطبع على جبهته الناصعة بعض دموعى ..
وبصوت مختنق قلت :" اقرأها مصطفى .. أريد سماعها بصوتك ".
ولم أنتظر كثيرا .. ضرب إصبعه فى طاولة ، و أتى ببعض أوراق .. ولفها بحنو وحب ، و استخلص منها قصتنا التى بدأنا بها لقاءنا هذا ، بعد قليل كان صوته يأتى ببناته الرائعات .. هناك ألمح طيف واحدة منهن .. إنها صغراهن .. معشوقته .. وريحانته .. أكاد ألمح بريق دمعات تهتز على وجهها الرائع .. وخشيت أن يفوتنى جمالا حملنى إليه إلى هنا بالدار البيضاء .. فتابعت صوته العميق المفعم ..

 
 

 


التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب ; 15-01-08 الساعة 11:53 PM
عرض البوم صور ربيع عقب الباب  
قديم 16-01-08, 09:53 AM   المشاركة رقم: 14
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
سيدة القلم


البيانات
التسجيل: Feb 2007
العضوية: 22956
المشاركات: 891
الجنس أنثى
معدل التقييم: ro7ana_27 عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 11

االدولة
البلدPalestine
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ro7ana_27 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ربيع عقب الباب المنتدى : خواطر بقلم الاعضاء
افتراضي

 

وددت لو أنقل لك حلمي ايها الربيع العزيز.... كان لديّ من الأحلام الكثير ... لكنها تسربت من كفي الواحدة تلو الأخرى.... وبقي عندي حلم واحد اسمح لي ان اقوله لك.... حلمي بأن أحط على أرض من احب.... ليتني اجتمع بك ايها الاديب العميق وكذلك بمصطفى الجني الخطير.... امثالكم القرب منهم كنز وحلم..... امتعنا أكثر ايها الربيع وعرفنا عليكم وعمق حبكم في نفوسنا....



كن مشاكس ربيع
نارة

 
 

 

عرض البوم صور ro7ana_27  
قديم 17-01-08, 04:26 PM   المشاركة رقم: 15
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو مميز


البيانات
التسجيل: Aug 2006
العضوية: 10109
المشاركات: 1,430
الجنس ذكر
معدل التقييم: ربيع عقب الباب عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ربيع عقب الباب غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ربيع عقب الباب المنتدى : خواطر بقلم الاعضاء
افتراضي

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
   ياله من لقاء .. كان خرافيا ماله مثيل .. نعم أصدقائى .. كان صاحبى مفعما .. كان به بعض حزن .. وجهه المألوف يذكرنى برفاق طريق .. و أساتذة عايشتهم على مر السنين .. فى عينيه طيبة و إصرار ما .. وقسوة تتضاءل حينا و حينا تتحول إلى كلمات تبدو عصية على الفهم .. بعد قليل من الدفء بدأت نبشاتى .. و محبتى للمشاكسة هتفت :" كنت ترنو إلى قاهرة العبابدة مصطفى .. تحن لأجدادك .. هيه ".
ابتسم رقيقا .. ثم تنحنح :" ألم أقل أنك تبدو مشاركى فى بعض الأشياء ". وظل طيف ابتسامته يرف على وجنته الصافية .. برغم إنه خدعنى بالإجابة ، و تركنى أتخيل ما يحلو لى .. نعم .. عدت أشاكسه ثانية :" حدريوى .. لم تجب سؤلى .. إنى أنتظر " .
كحالم ، وعاشق مفتضح كان يردد :" كنت أبحث عنك .. ألم تصلك ربيع ؟ !".
لا أدرى ما انتابنى وقتها ، غير أن عينى خانتهما دمعتان ساخنتان .. فوجدت نفسى أقترب منه .. وأطبع على جبهته الناصعة بعض دموعى ..
وبصوت مختنق قلت :" اقرأها مصطفى .. أريد سماعها بصوتك ".
ولم أنتظر كثيرا .. ضرب إصبعه فى طاولة ، و أتى ببعض أوراق .. ولفها بحنو وحب ، و استخلص منها قصتنا التى بدأنا بها لقاءنا هذا ، بعد قليل كان صوته يأتى ببناته الرائعات .. هناك ألمح طيف واحدة منهن .. إنها صغراهن .. معشوقته .. وريحانته .. أكاد ألمح بريق دمعات تهتز على وجهها الرائع .. وخشيت أن يفوتنى جمالا حملنى إليه إلى هنا بالدار البيضاء .. فتابعت صوته العميق المفعم ..

دوى صوته فى جنبات الدار .. كان يحمل بعض حزن .. يخترق الجدران .. و الأفئدة .. فأحس برجفة تنتابنى .. وتحملنى معه إلى حيث يتجه .. هناك فى الوادى الخصيب مشينا .. وفى شارع العتبة قمنا بجولة .. كانت القلعة تعلو .. وتتأنق .. وجبل المقطم هناك كسحابة لا تنفك .. رحت أجاذبه أطرافا من حديث .. كان يجذب الانتباه بلباسه المميز .. نعم .. حاولت أن أخلصه منه .. ولكنه أبى الحضور إلا معتمرا به .. الآن نحن أمام مسجد السيدة زينب .. يرفع يديه .. يقرأ الفاتحة .. وبعض الأوراد .. صمم على الدخول .. لم أستطع إثناءه عن عزمه .. دخلنا .. وصلينا ركعين تحية لصاحبة المقام .. ثم تحرك صوب المقام .. و راح بأصابع رهيفة يناديها .. و البخور يعبق بالطهر و يدوم سحرا فوق رؤوسنا ..
عند الخروج إلتف حولنا جمع غفير من أحباب الرحمن .. الممزقو الثياب .. و المرقعو الأردية .. يبسطون أكفهم .. وهم يتراجعون أمام تقدمنا .. ابتسم لهم .. و أخرج بعض العملة المغربية .. حدقها بعينيه .. ثم طالعنى متسائلا .. فعرفت أنه يطلب عملة محلية .. أنسيت مصطفى أنى ضيف شرف الرحلة ..
وعلى الحسين عرجنا .. و فعلنا نفس الفعل .. كان وجهه تملؤه ابتسامة عريضة .. ابتسامة فى حجم قمر فى ليلة تمامه ..

 
 

 

عرض البوم صور ربيع عقب الباب  
موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
ليلاس, ادهشني حد البكاء
facebook




جديد مواضيع قسم خواطر بقلم الاعضاء
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 01:07 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية