لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > قسم الارشيف والمواضيع القديمة > الارشيف
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

الارشيف يحتوي على مواضيع قديمة او مواضيع مكررة او محتوى روابط غير عاملة لقدمها


 
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 10-01-08, 08:53 PM   المشاركة رقم: 26
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متألق


البيانات
التسجيل: Apr 2007
العضوية: 26655
المشاركات: 159
الجنس أنثى
معدل التقييم: saaamyaaa عضو له عدد لاباس به من النقاطsaaamyaaa عضو له عدد لاباس به من النقاط
نقاط التقييم: 115

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
saaamyaaa غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : saaamyaaa المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

اختى الحبيبة dew

مشكورة على كلماتك الطيبه
موسوعه مرة واحدة!ا
كده هاغتر بنفسى
بس بجد اللهجة سهلة ولا فيها مشكلة


غاليتى اسماء
معاكى وان شاء الله الباقى يعجبك
بس اوعى تنسى المناديل
انا قلتك من بدرى اهه:




بوسى العزيزة
اشكرك جدا على تشجيعك
حاضر من عنيا
عمر بس
ومالك ايه رايك فيه؟

 
 

 

عرض البوم صور saaamyaaa  
قديم 10-01-08, 08:58 PM   المشاركة رقم: 27
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متألق


البيانات
التسجيل: Apr 2007
العضوية: 26655
المشاركات: 159
الجنس أنثى
معدل التقييم: saaamyaaa عضو له عدد لاباس به من النقاطsaaamyaaa عضو له عدد لاباس به من النقاط
نقاط التقييم: 115

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
saaamyaaa غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : saaamyaaa المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

(6)
عندما صرخت زهرة...لم يتخيل عمر أبدا ما سيحدث بعدها
لقد سمع صوتا قويا مرعبا أصابه بالفزع .. وقف جامدا كالتمثال للحظات ..الا أن زهرة دفعته بيديها بقوة ليجرى ناجيا بحياته
فى اللحظات الأولى, لم يفهم ماذا حدث...
لكنه شاهد الناس يركضون مذعورين لا يعرفون الى أين يتجهون, منهم من يفر هربا بسيارته ومنهم من يختبئ يحسب أنه فى مكان آمن, وآخر يجمع بضاعته هربا من القصف, وفى لحظات خلا السوق من الناس...
وبينما عمر وزهره يركضان, سمعا صوتا ينادى عليهما
التفت عمر, فوجد مالك يجرى باتجاههما, وعندما وصل اليهما صرخ : بسرعة .....الى الملجأ...يجب أن نصل الى الملجأ
لكنه توقف عندما شاهد سيده عجوز كانت تبيع فى السوق ... تحاول أن تجمع بضاعتها وتجرها وراءها وهى تفر من السوق هربا من الموت ..الا أن قدميها الضعيفتان وكبر سنها يعوقها
التفت مالك الى زهرة وقال : خذى أنت عمر الى الملجأ, وأنا سأساعد تلك العجوز
انطلق يجرى ولم يدع لهما فرصة للإعتراض
قادت زهرة عمر الى الملجأ الآمن من القصف ..
جلس عمر بجانب الحائط وهو فى حالة ذهول مما يحدث حوله
لم يشعر بمثل هذا الرعب فى حياته من قبل
وكان كل دقيقة ينظر الى زهرة الجالسه فى ثبات وهى تتمتم بآيات القرآن والأدعيه وكأنه يحاول أن يستمد منها الأمان
بعد مدة ليست بالقليلة, هدأت الأصوات الرهيبة, وانتهى القصف..
وخرج عمر وزهره من الملجأ, ومع أول خطوة ...ارتد عمر للوراء بصدمه من هول ما رأى ....
البيوت والمحال مهدمة والقتلى والجرحى فى كل مكان....
تقدم عمر ببطء وهو ينظر حوله بذهول تام .....
فجأه ............
انتفض بشدة واقشعر بدنه, وتسمر فى مكانه عندما وقعت عينه على جثة البائع الذى كان قد سرق حافظته منذ أقل من الساعه
كان الرجل ممددا على الأرض جثة هامدة ...وملقاة بجانبه حافظة نقوده التى ردتها اليه زهرة مفتوحه, والمال يخرج منها
لم يعرف ماذا يفعل ...لقد شل تفكيره وتجمدت مشاعره ...كان هذا الموقف من أقسى المواقف التى قابلها فى حياته
عـــــــمــــــــــــــــــر ..عــــــــــــمــــــــــــر..ساعدنى
افاق على صوت زهرة .. التفت اليها فوجدها منحنية على الأرض تحاول اسعاف صبى صغير ينزف بغزارة
حمل معها الصبى واتجها الى حيث تركا السيارة ...
تعجب عمر فالسيارة كانت سليمة على عكس ما كان يتوقع
اتجها بسرعه لمستشفى الأطفال ....
وهناك...
أخذ منهما الطفل أحد الأطباء, وكانت المستشفى كخلية نحل كبيرة
الكل يجرى ..
وبدأ الجرحى بالتوافد بكثرة, لدرجة أن الأسرة لم تكفى لكل المصابين, فاضطروا لوضع بعضهم على الأرض
وكان عمر من آن لآخر ينظر الى زهرة ويتعجب من قوة ثباتها و تماسكها فى مواجهة هذا الموقف الرهيب ...
لم تجزع, ولم تبكى
بل كانت تجرى فى أرجاء المستشفى تساعد الممرضات, وعندما طلب الأطباء متبرعين لنقل الدم...كانت أول المتبرعات, عندها هب عمربدلا منها
كان هناك نقص كبير فى الأدوية والأطباء, وأعداد المصابين فى تزايد مستمر, حتى أن بعضهم كان يموت قبل أن يستطيع الأطباء اسعافه...
طلبت زهرة من عمر مرافقتها لشراء الأدوية التى طلبها الأطباء من خارج المستشفى
وفى السياره ..كان رأس عمر يدور فيه سؤال لا يستطيع الخروج على لسانه ......
أين مالك؟
هل..........؟
.................................................. ..........
الـــــــــــــلـــــــــــه أكـــــــــــــبـــــــــر
الــــــــــــلـــــــــــه أكــــــــــــــبـــــــــر
هتف المجاهدون بسعادة بالغة
والتفت جوهر الى أحمد وصرخ باعجاب :
فعلها الذئب.....فعلها البطل .....أسقطها بضربة واحدة
التف المجاهدون حول القائد الذى وقف ثابتا ووجهه خالى من أى تعبير والمجاهدون يهنئونه بسعادة وهو شارد كعادته لا يرد الا بكلمة واحدة ....الحمد لله
كان عقله يسترجع تفاصيل ما حدث...
عندما بدأ القصف الرهيب بالمروحيات والصواريخ
سارالى منطقه مكشوفة, وهو يحمل فوق كتفه مدفع من طرازR. B . G ...رآه قائد احدى المروحيات وحيدا, فظنه صيد سهل
مال بالمروحية مقتربا منه ...لكن الذئب لم يتحرك أبدا بل نزل على احدى ركبتيه وبمنتهى الصبر والثبات أخذ يضبط مدفعه على كتفه وقائد المروحية يقترب وهو يضحك من ذلك المجنون المتهور الذى يواجه مروحية وهو راكع على احدى ركبتيه...
فهو حتما لن يستطيع اصابة مروحية حربية تناور فى الهواء
صوب الطيار سلاحها الى الذئب وهم بالضغط على الزر ....
لكن الذئب كان الأسبق .....
أطلق مدفعه بمنتهى الثقة والثبات وفجر الطائرة الى قطع صغيرة أمام أعين الجميع
مما جعل باقى المروحيات تهرب ظنا منهم أنه كمين
افاق القائد من شروده على أصوات زملائه وهم يهنئونه
ولكنه أنهى الموقف بجملة واحده : وما رميت اذ رميت ولكن الله رمى
استعدوا ..
لقد كشف العدو موقعنا, وسنضطر الى تغييره
.................................................. ...............
ألقى عمر برأسه المثقل بالهموم والآلام على وسادته بعد عودته الى المنزل بعد أن انتهى أشد وأقسى يوم مر به فى حياته...
أخذ يحدق فى السقف وهو يشعر بألم الدنيا يجثم فوق صدره
ترك لدموعه العنان عندما اطمئن أنه وحيد و بعد أن ظلت دموعه حبيسة طوال اليوم ..
شيئا فشيئا تحولت قطرات الدموع الى أنهار, وتحول البكاء الى نحيب ...
لم يدرى كم مر عليه وهو يبكى, حتى أطرقت يد حانيه على كتفه, وسمع صوت مالك الحنون : عمر ...اهدأ يا عمر ...ما بك؟؟
كان مالك قد عاد الى المنزل فى وقت متأخربعد عودة عمر وزهرة بمدة طويلة كاد فيها القلق عليه يقتل كل من فى المنزل ..
خاصة أمه
وعندما سألوه أين كان, أجاب : كنت أساعد فى نقل الجرحى الى المستشفى العسكرى...
أما الأب محمد, فقد ترك البيت منذ الغارة الروسية, ولم يعد
التفت عمر الى مالك وقال وهو يبكى وقال بكلمات متقطعة : أنا ...أنا ..مش عاوز أفضل هنا ..أنا عاوز أرجع مصر ...أنا لازم أمشى ...مكانى مش هنا...
مالك بتعاطف : اهدأ يا عمر, لقد مر كل شئ بسلام...
تريد أن تتركنا بعد أن أحببناك؟ لقد كنت أعتبرك صديقى
عمر : مالك ...خرجنى من هنا, لو بتحبنى صحيح خرجنى من هنا
أنا مش عاوز أموت ...عاوز أرجع على مصر..
ساعدنى ..لو صاحبى صحيح ساعدنى
مالك يفكر قليلا : ولكنى لا أعرف كيف أساعدك؟
عمر : فلوس ...عاوز فلوس ..علشان أقدر أرجع مصر
مالك يظهر على وجهه الإحباط الشديد : ليتنى أستطيع مساعدتك فما لدينا من مال لن يكفى لإعادتك الى مصر
عمر : ايه ؟؟ بس انتوا مش فقرا. وبعدين..طب ما أبوك راح مصر
قبل كده ...اشمعنى دلوقتى؟؟
مالك بتردد : لا أدرى ماذا أقول ...ولكن ..سأخبرك ...
منذ أن أعلن الرئيس الراحل جوهر دوداييف استقلال البلاد عن روسيا لأول مرة عام 1994 وهم يشنون علينا حربا شعواء لم تتوقف الى الآن, استنزفتنا استنزافا
وكلما دحرناهم ورفعنا راية الإستقلال, عادوا من جديد, حدث ذلك مرات عديدة
وكلما أخرجناهم من أرضنا, وعقدنا معهم الإتفاقيات والعهود بعدم الإعتداء, الا أنهم يخرقون بنود الإتفاقيه ويغيرون علينا من وقت لآخر كما رأيت اليوم...
لم يعترفوا أبدا باستقلالنا ويحاولون باستمراراغتيال قادة الجهاد والزعماء الذين يختارهم الشعب بالإنتخابات الحرة
ويحاولون باستمرار فرض حكام خونه موالين للحكومة الروسية مثلما اغتالوا الرئيس الشيشانى السابق سليم خان بندرباييف. وغيره كثير
وهم لا يسمحون لنا بفتح مطار العاصمة, ويمنعونا من التعامل مع العالم الخارجى حتى لا نتصرف فى مواردنا الطبيعيه من نفط وغاز
عمر بضجر شديد : ياعم أنا مالى ومال الكلام ده
قاعد تبرم فى دماغى من الصبح بكلام مش فاهمه!
أنا عاوز فلوس أرجع بيها على مصر
مالك : هذا ما أحاول أن أخبرك به, البلد كلها فى حالة ارتباك اقتصادى ..وما معنا من مال لن يكفى لإعادتك الى مصر
صمت قليلا ثم قال بعد تردد : لقد صرف أبى كل ماله لإحضارك الى هنا ..
وليس هذا فحسب, لقد باع أرضنا واستدان ليدبر مصاريف رحلة الذهاب والعوده
قد ترى تصرفه غريبا....
لكنه شيشانى........
لهذا يقول الشيشانيون (من الصعب أن تكون رجلا شيشانيا لما فى ذلك من أعباء يجب على الرجال تحملها)
ان أبى يضع مبادئه وعقيدته قبل نفسه وعائلته...
عمر بذهول : ليه؟ بيعمل كل ده ليه؟
وهو لا عمره شافنى ولا يعرفنى؟؟
مالك : ألم تدرك بعد ؟
لأنك ابن أخته وأعز أصدقاءه وليس هذا فحسب ..
والدك أحد أبناء عمومتنا...
لهذا لم يكن أبى ليتركك بعيدا عنا, فأنت أحد أفراد هذه العائله
عمر بدهشة : طب وانتوا.......
ازاى سبتوه يبيع أرضكوا؟؟
مالك وهو يبتسم ابتسامته الودودة البشوشه: سألنا فردا فردا .. حتى خالد الصغير ..وأجمعنا كلنا على ضرورة احضارك الى هنا لتعيش معنا
صمت عمر تماما ولم يستطع أن يرد, كانت الدهشه تملأه من هذه العائلة الغريبة التى تضحى بمالها وتستدين من أجل شخص لاتعرفه ولم تره من قبل
مالك : فيم تفكر؟
عمر بيأس : أمى وحشتنى قوى
مالك متسائلا : أمك خديجة؟
عمر : أمى فتحية..أمى اللى ربتنى
زمانها دلوقتى عامله عمايلها وقالبه البيت محزنه
أصلها حنينه قوى
أدرك عمر أخيرا أن عودته الى مصر ستتأجل الى ماشاء الله
هذا اذا ما استطاع تدبير المال اللازم لرحلة العوده
مالك بود خالص : عمر ..لقد أحببتك كثيرا وأعتبرك صديقى ...
تنهد بأسى وهو يكمل : منذ استشهاد أخواى وأنا أشعر بوحدة رهيبة, لم يزيلها سوى وجودك..
أحتاج لمن أتحدث معه ويسمعنى, لقد تغيرأبى كثيرا ولم يعد لديه وقت ليسمعنى
قال عمر بدهشة بعد ان استطاع مالك اخراجه من حالة الإنهيار التى اجتاحته :
هو انت كان ليك أخين ماتوا؟؟
هز مالك رأسه بالإيجاب وهو يقول : خالد وشامل استشهدا أثناء الاجتياح الروسى للشيشان, و قام أبى بدفنهما فى مقابر الأسرة, بجوار أمى
.................................................. .......................

قفز عمرجالسا على الفراش وقال بدهشة عارمه : ايه ؟؟أمك ؟؟
هى مش اللى جوه دى أمك ؟؟
مالك : لا ..انها زوجة أبى, تزوجها بعد موت أمى
لقد استشهدت أمى فى غارة مشابهه كالتى رأيتها اليوم
عمر بذهول : حاجه غريبه؟؟ بس دى بتحبكوا قوى
دى كانت هاتتجنن عليك لما انت اتأخرت
مالك : بالطبع ..وأنا وزهرة نحبها كثيرا, فهى فى مكانة أمى
عمر ومازالت الدهشه تلفه : وأبوك برده هو اللى دفنها؟؟
مالك : نعم ........دعك من هذا الآن, أريد أن أريك شيئا
نهض مالك من على فراش عمر واتجه الى فراشه وأخرج من تحته صندوق كبير, أخرج منه مجموعة لوحات قربها من عمر وقال : انظر ...ما رأيك ؟؟ هل تعجبك؟؟
تأمل عمر اللوحات المرسومه وقال : انت اللى رسمتها؟
مالك بابتسامة واسعة : نعم ...هل هى جميلة؟
عمر بدهشة وهو يتأمل فى اللوحات ويقلب فيها : دى بيوت!! حلوه..بس شكلها غريب شويه
مالك يعود بظهره الى الوراء ويعقد كفيه خلف رأسه مستندا الى ظهرالفراش بجانب عمر وعينيه تسافران بعيدا وابتسامة حالمة تملأ وجهه : يوما ما ....سيكون لدىّ شركة معمارية كبيرة.. وسأقوم بتصميم بيوت ستحدث انقلابا فى الطراز المعمارى فى القوقازبأكمله
هتف عمر وهو ينظر اليه بدهشة : الله يخرب بيتك ...دانتوا عيله عاوزه المرستان..
انت مش داريان احنا كنا فين النهارده؟؟
وسط الموت, بين الجثث والأنقاض
وانت بتحلم انك تبنى بيوت
ابنى يا خويا ابنى ...
وبصاروخ واحد يطربقوهالك على اللى فيها
مالك ببساطه شديدة : يدمروها ..وسأبنى غيرها
عمر : ياساتر عليك ...دانت كلح ..ايه يله البرود اللى انت فيه ده؟
اعتدل مالك وقال بحماس : أنت لا تفهم ..فعندما أصمم بيتا أكون معجبا به ولكن بعد فترة أمله, وأصمم أجمل منه, فأنا أعشق التجديد ..
وعندما أستطيع أن أحول تلك الرسومات الى حقيقة ستكون فرصة حقيقية لإثبات فنى ومهارتى فى التجديد والإبتكار
عمر : ياعينى عالفلسفه..
ودا ايه ده كمان ؟؟ ده جامع ؟؟
ايه ده؟؟ انت عامل له صحن ؟
مالك : نعم ...يذهلنى كثيرا الطراز القديم فى المساجد ..وخاصة المساجد المصريه ذات السقف المكشوف ..
من أروع الأشياء أن يصلى الإنسان تحت النجوم, وضوء القمر الهادئ الرقيق يتسلل الى قلبه, يملأه نورا ...
واذا ما أحب الجلوس فى المسجد للإعتكاف والتأمل, يقلب وجهه فى السماء يتفكر فى خلق الله...
بحث فى الصندوق ثانية وأخرج منه كتيب صغير وقال لعمر : انظر ..لدى كتاب هنا عن المساجد المصريه, فيه صورة لمسجد عمرو بن العاص
ومسجد طولون ...انه رائع . له مئذنة بسلم خارجى, تصميمه المعمارى مذهل حقا..
ومسجد محمد على شديد الروعه
عمر بضجر: ياعم مانا عارف كل ده...وعايش طول عمرىوسط الحاجات دى ..بس المساجد دى كلها ليها صحن ..يعنى مكشوفه ..ودى بقى ماتنفعش عندكوا هنا وسط السقعه والتلج
مالك بحماس : وهذا هو التحدى الحقيقى أن آخذ الفكره وأطورها وأبتكر فيها وأجعلها تتناسب مع بيئتنا...
أتعلم؟؟..فكرت أن أغطيها بقبة زجاجية
عمر : والله انت مجنون وهاتجننى معاك بقى بتحلم انك تبنى مساجد والبلد فى حرب؟؟
مالك وهو يشرد بعيدا ويقول بعزم : يوما ما ...سأبتكر أحجارا من مادة مضادة للقنابل والصواريخ, وتتحمل أقسى الظروف ..
سأبنى بها المساجد, فأول شئ يستهدفونه
المساجد.....
نظرعمرالى مالك بصمت وذهول وهو يفكر فى شخصيته العجيبه التى تتحدى الدمار والموت بكل هذا الأمل والتفاؤل
.................................................. ...........

 
 

 

عرض البوم صور saaamyaaa  
قديم 10-01-08, 10:40 PM   المشاركة رقم: 28
المعلومات
الكاتب:
dew
اللقب:
قطر الندى



البيانات
التسجيل: Jul 2007
العضوية: 32556
المشاركات: 8,339
الجنس أنثى
معدل التقييم: dew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسي
نقاط التقييم: 5602

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dew غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : saaamyaaa المنتدى : الارشيف
Congrats

 

عزيزتي ,أعجز عن التعبير عن هذه الموهبة الرائعة ...أنت حقا موسوعة ! أتمنى لك المزيد من التوفيق ....

 
 

 

عرض البوم صور dew  
قديم 11-01-08, 10:05 PM   المشاركة رقم: 29
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Mar 2007
العضوية: 24542
المشاركات: 59
الجنس أنثى
معدل التقييم: frasha_moslema عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 11

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
frasha_moslema غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : saaamyaaa المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

ما شاء الله لا قوة إالا بالله. يعني مهما قلت مش هاينفع اوفيكي حقك بس بجد ما شاء الله عليكي اسلوبك تحفة ومشوق جدا. هو العيب الوحيد ان الجزء صغير، ماهو يا اما هو صغير يا اما انا اللي بنسي نفسي وانا بقرأ. شوفيلك صرفة :-)

 
 

 

عرض البوم صور frasha_moslema  
قديم 13-01-08, 12:32 PM   المشاركة رقم: 30
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متألق


البيانات
التسجيل: Apr 2007
العضوية: 26655
المشاركات: 159
الجنس أنثى
معدل التقييم: saaamyaaa عضو له عدد لاباس به من النقاطsaaamyaaa عضو له عدد لاباس به من النقاط
نقاط التقييم: 115

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
saaamyaaa غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : saaamyaaa المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

dew العزيزة

جزاكى الله خيرا يا غاليه
وان شاء الله يعجبك الباقى


اسماء العزيزة
يمكن الاتنين
بس خدى عندك الجزء الجديد

هوووووووب
لقفتيه؟؟؟

 
 

 


التعديل الأخير تم بواسطة saaamyaaa ; 13-01-08 الساعة 12:46 PM
عرض البوم صور saaamyaaa  
 

مواقع النشر (المفضلة)
facebook




جديد مواضيع قسم الارشيف
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 06:56 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية