الموقف اللي أذكره دايماً وأحس إني ثأترت فيه كارولين بطلة ( في قبضة الأقدار ) لما يعطيها البطل بروش وخاتم من الماس كان لأمه و فقامت كارولين باسته على خده عشان تشكره فهو تفجاء بحركتها هاذي وسألها عن السبب فهي مقدرت تقول له إنها تحبه و بكل بروده قالت له إن الماس أحسن هدية يمكن تقدم للمرأه فزعل البطل منها وصار يشتمها ويقول إنها ما تستحق تتحلى بمجوهرات أمه لأنه ظن أنها متعوده على أخذ الهدايا الماسية من أصدقائها الرجال اللي كانت تعرفهم قبل لا يتزوجها ( وهي ياعمري عليها ماكانت تعرف أحد فبله ) وراح يهددها ويقول أن بيحطمها وهي مقدرت تدافع عن نفسها عشان تحمي ولد أختها من جد كل ما أذكر هذا المقطع أحس إني أبغى أبكي!

هلا المهااا

بالنسبة للرواية شريك العمر من عبير القديمه للكاتبه ربيكا ستراتون

وترا الرويه مره حلوه ومتتعه مررررررررره طول وقت البطل وبطله يعاندون بعض وبطل شخصيه عسل

شي شي هالروايه لا تفوتك

سلاموو في الحقيقة فكرة الموضوع كثير رائعة

و كمان عندي في مخيلتي كثير مواقف حلوة و رومانسية جدااا و إلي عودة ان شاء الله لأتقاسم معاكم ها المشاهد اللي فضلت راصخة في المخيلة

و مرة ثانية تسلمي أتي ملكة على الموضوع المميز و الجميل

موضوع رائع والله تسلميلي عزيزتي.....

في موقف بتزكروا كتير منيح في قصة (شيء مفقود) لما البطل والبطلة بكونوا يهربوا من قطيع الاغنام اللي بلحقهم...ويوقفوا من التعب ويضلوا يضحكوا وبعدين بضمها وبتحكيلوا انه هو بشبه بطل قصتها المفضلة...فبرد عليها وهو بلعب بشعرها :اذا كان هو البطل فمعناها هي حبيبة البطل...

من أحلى القصص اللي قرأتهم...فعلا...