كاتب الموضوع :
vueleve
المنتدى :
الارشيف
و علشان ميلودي راح اكمل
المزمار
طبعا تولين كتبت عن المزمار مقدمة
و هذا الباقي
العود.. سيفُ اللاعب
تُعد العصا، في رقصة «المزمار» سيف اللاعب الذي يعتز به. تُشبه إلى حد ما السيف في رقصة «العرضة». العصا أو كما يُسمونها «المزمرجية» العود، (في مصر النبوت)، ليست مجرد عصا. بل حتى في تصنيعها تأخذ مراحل زمنية تصل أحياناً إلى ثلاث سنوات. ولطولها أصول أيضاً.
«يُصنع العود من شجر اللوز أو شجر القصب. يوضع مع زيت في «سقّايا» (ماسورة اسطوانية طويلة، قطرها 15 سنتيمتراً). تغلق «السقّايا» من الجهتين، وتدفن في الأرض لعام إلى ثلاثة. ويفضل كثيرون سمن اللية أو شحم الغنم بدلاً من الزيت. وفي هذه الحال تصل كلفة العود إلى أكثر من ألف ريال. لكن في الغالب تباع الأعواد بمبالغ تبدأ من 200 ريال».
يُدهن (يُجَلّب) العود بقلوب البقر، بعدما يخرج من السقايا، ليكون جاهزاً. حينها فقط يصعب كسر هذا العود حتى لو بارز صاحبه أحداً يحمل حديدة، بل ويكون ليناً ومرناً.
طول العود يختلف من مدينة إلى أخرى. فأعواد المدينة مثلاً «اشتهرت بالقصر. لا يتجاوز عادة طولها المتر وربع المتر». يقول المهندس أحمد علي إسماعيل، أحد اللاعبين من الجيل الجديد أيضاً: «كانت المسافة بين البيوت في المدينة قريبة. إذ أن الأزقة كانت ضيقة. ما جعل معظم أعواد أهل المدينة قصيرة على خلاف أعواد مكة وجدة». في الغالب تكون العصا (العود) بحسب طول الشخص. وتبدأ من نهاية القفص الصدري إلى الأرض. وأحياناً يكون «طول عود اللاعب بقدر المسافة بين السرة وقدمه».
كما يصاحب المزمار غناء معروف بالزومال ، ويكون غالبا مصحوبا بأهزوجة :
حبا حبا باللي جا
ويامرحبا باللي جا
او :
هو ليلاه وهوليلاه وهوليلاه
يامرحبا بالحبيب الغالي
ومن ِأشهر راقصي المزمار:
في مكة، سعيد الجبر، برتة، محمد الكحيلي ،الصبحي ( من حارة المعابدة)، وعبدالرحمن كشميري، والسادة العلوانية ( من السليمانية)، وعبدالله سروجي وحسن نحاس وجميل بسيوني واحمد ناقرو وعبدالله باخذلق (شعب عامر)، والسيد حسن كلكل وصدقة حجي وصالح شعيب (النقا)، مرزوق قرارة، حمزة هرساني، حسن منشي، فرج بتاوي (القرارة)، وعبدالله بصنوي، ومحمد بصراوي، وحامد شلبي، علي برقة، وسعيد عيسوي ( الشامية)، ومحمد إدريس (الشبيكة)، وبخيب نوري وأحمد المعلم (حارة الباب)، وعيسى فهيم وعمر باكولا وعبدالمؤمن جزار (جرول)،وخضيري السرواني واحمد أبو قمرية من(العتيبية)وسليمان بغدادي، ومحمود عشرة وأبو فروة ( جياد)، والقندهوري، درويش دوش، ومحمد عياد ( من القشاشية) ،أحمدالجوهرالملقب بي امليتا(الحفاير) وغيرهم الكثير ..
في جدة، محمد ريحان، محمد قهوجي، علي فاضل عرب، سليمان حضري، اليابا عاشور، ومحمود باعيسى ( من حارة الشام)، ومدني عيد، ومحمد صالح عشماوي، ومحمد تكروني، وسعيد بن زقر، ومحمد حسن عشماوي ( من حارة المظلوم)، وصالح نوّار، وسليمان صعيدي، حسن شحاتة وصالح كبابجي وعبدالرزاق سقا ( من حارة اليمن) ، وصالح أبوطالب، وعبدالقادر أمير، وأحمد امام، ومحمد أبوصفية ( من حارة البحر) ،وحسام العمودي (من حارة المطار القديم).
في الطائف يلعبون المزمار ولكنها ليست اللعبه الرسميه فهناك شعر المحاوره والمجرور من ابرز هذه الاللعاب اما المزمار لايلعبه الا بقايا الحجاج وبعض أبناء القبائل اتبعهم في ذلك ولم تكن لعبه ابائهم واجدادهم فاختص بهذه اللعبه واتقنها التكارنه والسعوديين الجدد في مكه وجده
في المدينة المنورة
،صالح عفيفي, بادي كعكي، عبدالرحيم الأسطة، التاجوري، وليد الموشي، أحمد الشيناوي، البخاري (من الشباب) رضا زيتوني، أحمد بغدادي وعبدالقادر برناوي، موسى مجبّي، عبدالسلام موسى و أخرين ، والأستاذ مفلح الدوسري والباقي من صف النخليين
ومن الناشئين عبداللة زيتوني,ممدوح قارة,معتصم عفيفي,فهدعفيفي
و هذه بعض أغاني المزمار
اضغطوا على الاسم للإستماع
و هذه لقيتها من اليو توب
|