كاتب الموضوع :
ألحان الشوق
المنتدى :
الارشيف
اقتباس :-
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة waxengirl |
اهلا الحان الشوق
ودي أبكي ليــــــــــن مايبقى دموع
ودي أشكي ليــــــــــن ما يبقى كلام
من جروح صارت بقلبي تلـــوع
و من هموم أحرمت عيني المنــــام
انطفت في دنيتي كـــــل الشـمــــوع
و الهنـا مـا يـــوم في دنياي دام
غربتي طالــت متى وقــت الرجـــــوع
كـل عام أمنـــي أحلامـي بعــام
و إن شكيت الناس زادونــي همــوم
طــال صبــري و الزمـــن عيــا يطــوع
و الرجــا باللي عيونه مـــــا تـنام
اذا كانت القصيده من ابداعك احييك على الابداع وان كانت مقتبسه احييك على حسن اختيارك لان الابيات كانت معبره تماما عن معاناه سلمى .
الجزء الذى قمتى بانزاله جمييل جدا ومعبر وصفك لشخصيتها وهى فى الغربه فى محله وانا مع سلمى لان الدنيا مش محتاجه للضعيف لان اكيد هناك من يحاول ان يستغل هذا لمصلحته فما باللك بالحياه فى وسط غريب فيجب ان يكون لها تللك الشخصيه الجريئه حتى لاتضيع فى هذا المجتمع وتخسر نفسها .
تعبيرات البارت مذهله((((
الأعمى يتمنى أن يشاهد العالم، و الأصم يتمنى أن يسمع الأصوات، و المقعد يتمنى المشي خطوات، و الأبكم يتمنى أن يقول كلمات، و أنت تشاهد و تسمع و تمشي و تتكلم،،، فلما الحزن؟؟؟
))))
لحظات الوداع مع امها كانت سيمفونيه جميله بس احساسى بيقولى فيه كارثه هتحصل للام الحان اياكى ان تكون زينب مريضه وتموت وتسيب سلمى لوحدها يبقى لحظتها اكتملت معانى الوحده عند سلمى .
بلييز اكشفى ولو قليل عن الاب الحاضر الغائب فى حياه سلمى .اعتقد انها هتعرفه فى القريب العاجل ولكن حياتها معه هل ستكون لها علاقه بما ذكرتيه فى قصتك
" كيف لذلك الجسم الضئيل أن يحارب لأجل البقاء، كيف لتلك العينين الصافيتين أن تتحملا حرارة الدموع، كيف لأميرتها الجميلة أن تكون خادمة للغير؟؟ من المفروض أن تكون هي الحاكمة المحاطة بالخدم و الحشم،،،.))
اثقلت عليكى وفى النهايه استمرى فى الابداع والتوفيق من عند الله.
|
يا أهلا و سهلا و ألف مرحبا بك عزيزتي waxengirl
نورتي صفحتي يحضورك العطر
أولا الأبيات ليست من تأليفي إنما كنت قد وجدتها في إحدى المنتديات ولم يكن إسم الكاتب موجودا، أنا أيضا أحبها بما أنها تعبر عني شخصيا قبل التعبير عن سلمى،
أما التعبير الآخر فهو من كلام الشيخ الدكتور عائض القرني من كتابه لا تحزن
للأمانة فقط
لن أوضح لك وضع سلمى ولا أمها و لا والدها الآن
بل سأدعوكي لمتابعة القصة التي أعتبرني الآن فقط بدأت بها
انت لم تثقلي على ابدا، زيارتك القصة خفيفة على قلبي كالنسيم العليل،
و إلى الملتقى بإذن الله
|