المنتدى :
المنتدى الطبي - Medical Forum
جديد الطب
بسم الله الرحمن الرحيم
احبتى فى الله اخوانى اعضاء المنتدى الموقر والقسم الطبى
اليوم حبيت افتح موضوع ( يااااااااااربت يتثبت ) عن كل ما هو جديد عن الطب والمعلومات الخفيفة عن الجديد والحديث فى الطب
وطبعا الموضوع ده لا يتضمن الابحاث الطبية وانما يتضمن المقالات القصيرة جدا جدا عم ما هو جديد فى عالم الطب الحديث ويكون بطريقة مبسطة تسمح لجميع الاعضاء والمستويات التعليمية والفكرية لمعرفة الجديد فى عالم الطب
ارجو ان تسامحونى انى اطلت الكلام واليكم اول مقالاتى فى هذا الموضوع
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ونبدأها المقالة بهذا الموضوع :- ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
جديد الطب ... القهوة تقلل خطر الإصابة بسرطان الكبد
شرب فنجان من القهوة الساخنة يوميا يساعد في الوقاية من سرطان الكبد!.. هذا ما أظهره بحث جديد أجري في جامعة توهوكو اليابانية مؤخراً.
فقد وجد فريق البحث ان القهوة ساعدت في تقليل خطر الإصابة بتشمّع الكبد، وأن حمض “كلوروجينيك” الموجود في حبوب البُن قلل فرص نمو الأورام الخبيثة فيه.
ووجد الباحثون بعد متابعة 61 ألف شخص في عمر الاربعين فما فوق، وتحليل البيانات المسجلة عنهم وعوامل السن والجنس وغيرها، ان فرص الإصابة بسرطان الكبد كانت 58 في المائة لمن شربوا أكثر من فنجان واحد من القهوة يوميا، مقابل 71 في المائة لمن شربوا أقل من فنجان يوميا، مقارنة بمائة في المائة للذين لم يشربوها.
ولاحظ الخبراء ان احتمالات الإصابة بسرطان الكبد كانت أعلى عند من عانوا من اعتلالات أو أمراض كبد غير مرض السرطان في الماضي، وبين من تجاوزوا سن الستين، وعند من دخّنوا سابقا، في حين ان هذه الاحتمالات كانت أقل بين عشاق القهوة حتى بعد الأخذ في الاعتبار عوامل السن والجنس وعادات الشرب، محذرين من ان وضع الكثير من السكر في القهوة لا يفيد أبدا.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــ
ونأتى إلى الموضوع الثانى لهذه المقالة:-
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ
جديد الطب ... جراحات التخسيس تتلف الأعصاب
كشف بحث علمي أجري حديثا أن عددا كبيرا من المرضى الذين أجروا جراحات في المعدة للتخسيس قد أصيبوا بأضرار كبيرة في الأعصاب، وقال الأطباء في مستشفى مايو كلينيك في مينيسوتا إن عددا كبيرا من المرضى اشتكوا من الاحساس بالألم والتنميل في أطرافهم بعد إجرائهم لهذه العملية.
ويعتقد الأطباء أن هذا الضرر يحدث من خلال سوء التغذية حيث يعتقدون أن الجسم لا يستطيع امتصاص المواد المغذية بشكل جيد بعد اجراء العملية، ويركز البحث الذي سينشر في دورية، نيورولوجي، العلمية على جراحات تدبيس المعدة وجراحات تضييق المعدة، ويعتقد الباحثون أنه يمكن تفادي المشكلة باتباع نظام غذائي مناسب.
ويقول الدكتور جيك دايك، طبيب الأعصاب الذي شارك في الدراسة: “لابد أن يدرك الجراحون الذين يجرون جراحات إنقاص الوزن أن تلف الاعصاب من أهم الأعراض الجانبية للجراحة ، ولا أقول إن على الناس الامتناع عن إجراء هذه العملية، ولكن ما أقوله إن على الناس إدراك التعقيدات المحتملة المحيطة بهذه العملية، وضرورة وجود متابعة طبية جيدة بعد العملية”.
ووجد الباحثون أن 16 في المائة من مرضى جراحات التخسيس يعانون من تلف في الأعصاب بصور تباينت بين الاحساس بتنميل خفيف في الأطراف إلى ألم شديد يؤدي بالمرضى إلى الشلل.
إلا أن المرضى الذين خضعوا لبرامج تغذية قبل وبعد إجراء جراحة إنقاص الوزن لم يعانوا بشكل عام من أي مشكلات، وذلك على العكس من المرضى الذين لم يخضعوا لأي برامج تغذية الذين كانوا أكثر تعرضا للخطر حيث عانوا من نوبات طويلة من الغثيان والقيء مثلما حدث لمن فقدوا اوزانهم بصورة سريعة ومفاجئة.
ويعرف عادة عن بعض أمراض سوء التغذية مثل مرض نقص الثيامين تسببها في تلف أعصاب الأطراف.
ويقول الدكتور دايك: “اجراء هذه الجراحة يغير حياتك مثلما يحدث عندما تقوم بعملية زرع، حيث لابد أن يعقبها متابعة طويلة الأمد”.
وشمل البحث 435 مريضا ممن أجريت لهم عملية تدبيس المعدة أو عملية تحويل مسار المعدة ووجد أن تلف الأعصاب قد حدث في هذه الحالات، أكثر من الحالات التي أجريت فيها جراحات أخرى في البطن، مثل جراحات استئصال المرارة.
ويقول الباحثون إنهم لا يعرفون إذا كان من الممكن عكس تأثير هذه العملية إذا تم اتباع نظام غذائي محسن.
ويقول الدكتور، إيان كامبل، رئيس منتدى السمنة الدولي إن الناس الذين أجروا عمليات تدبيس المعدة عانوا مؤقتا من انخفاض قدرتهم على امتصاص الغذاء إلا أن هذا تحسن مع الوقت.
وأضاف أنه يمكن استخدام الأساليب الأخرى للعلاج الجراحي مثل وضع حلقة على بداية المعدة ولكن جراحات تدبيس المعدة تظل الحل الوحيد للناس المفرطين في السمنة وقال: “لا ينبغي التفكير في عملية تضييق المعدة إلا في الحالات التي تتعرض فيها حياة الأشخاص للخطر بسبب السمنة، وهي عملية كبيرة بلا شك إلا أن الأخطار من الممكن تبريرها إذا أصبحت هذه العملية ضرورية لانقاذ الحياة”.
واضاف “أن تحس ببعض التنميل في قدميك أفضل من اصابتك بداء السكري من الفئة الثانية القاتل”. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وإليكم الموضوع الثالث لهذه المقالة:-
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــ
جديد الطب ... زيت الزيتون مسكن ألم
اكتشف باحثون من مركز أبحاث في فيلادلفيا في الولايات المتحدة ان 50 غراما من زيت الزيتون من العصرة الأولى تعادل نحو واحد بالعشرة من جرعة دوائية من ال”إيبوبروفين” المسكن للألم.
وقال فريق البحث إنه رغم أن تأثير تلك الكمية ليس بالقوة الكافية لتسكين أوجاع الرأس إلا أنه قد يفسر فائدة في زيت الزيتون الذي يعتبر عنصرا أساسيا في وجبات الطعام لدى سكان منطقة البحر الأبيض المتوسط.
أما المادة الفعالة التي عثر عليها بكميات كبيرة في زيت الزيتون الطازج فتسمى “أوليو كانثال” وتثبط نشاط إنزيمات لها علاقة بالالتهاب بنفس الطريقة التي تعمل بها مادة ال”إيبوبروفين” المسكن للألم وغيره من عقاقير مضادة للالتهابات.
ويربط الالتهاب بعدد كبير من الأعراض الصحية مثل أمراض القلب والسرطان. ويقول المشارك في إعداد الدراسة “بول بريسلين”: “لطالما ارتبطت وجبة منطقة البحر المتوسط التي يشكل زيت الزيتون عنصرا أساسيا فيها بالكثير من الفوائد الصحية بما فيها خفض نسبة الإصابة بالسكتة الدماغية وأمراض القلب وسرطان الثدي وسرطان الرئة وسرطان الأمعاء وسرطان الجلد وبعض أمراض العُتاه الباكر”. (ضرب من الجنون ينشأ عادة في أواخر عهد المراهقة ويتميز بفقدان الاهتمام بالناس والأشياء وبسلوك منحرف غريب).
ويضيف بريسلين: “ترتبط فوائد مشابهة لزيت الزيتون ببعض العقاقير الخاصة الّلاستيروديّة (عقاقير عضوية تنحل في الأدهان مثل الهرمونات وحوامض المرارة والفيتامينات) والعقاقير المضادة للالتهابات مثل الأسبيرين والإيبوبروفين”.
وقد توصل الفريق إلى اكتشافه بعد أن لاحظ أحد الباحثين أن زيت زيتون العصرة الأولى الطازج يثير مؤخرة الحنجرة بالطريقة نفسها التي يؤثر فيها عقار الإيبوبروفين.
وتقول العالمة في حقل التغذية في مؤسسة التغذية البريطانية كلير وليامسون: “يحتوي زيت الزيتون عددا كبيرا من المواد الفعالة من الناحية الحيوية، لكننا لسنا متأكدين بعد من وظيفتها”.
وتضيف وليامسون: “نعتقد أن زيت الزيتون له خواص مضادة للأكسدة، لكن حتى نقول إن له التأثير نفسه الحاصل من تناول عقار مضاد للأكسدة فذلك شيء يحتاج المزيد من البحث”.
وتردف وليامسون بالقول إنه لمّا كان زيت الزيتون غنيا بالشحم لذا يجب تناوله باعتدال.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
والأن ننتقل إلى الموضوع الأكثر أهمية بالنسبة لى:- ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
جديد الطب ... بكتيريا خطرة تختبئ في أجسام الأصحاء
قال باحثون امريكيون إن الاشخاص الأصحاء ربما يحملون نوعا من البكتيريا يمكن ان يقتل النساء الحوامل والأشخاص الذين يعانون من ضعف الجهاز المناعي.
واكتشف الباحثون ان نوعا من البكتيريا يطلق عليه “ليستيريا” قادر على النمو والانقسام في الظروف الحمضية داخل المرارة من دون ان يسبب اي اعراض مرضية.
وقد تكون هذه البكتيريا مصدرا للعدوى اذا وجدت هذه “الناقلات” في الغذاء.
والليستيريا بكتيريا مرنة جدا ويمكنها النمو في درجة حرارة الثلاجة وتوجد في الجبن واللحوم.
والإصابة بالليستيريا غير شائعة لدى البشر لكنها تنطوي على مخاطر كبيرة عندما تحدث اذ يموت واحد او اثنين من كل خمسة اشخاص يعانون من المرض البكتيري حتى لو تم علاجهم بالمضادات الحيوية.
وتعتبر الحوامل الفئة الاكثر عرضة للإصابة بالبكتيريا لأن نسبة اصابتهن تكون أكبر 20 مرة من الاشخاص الاصحاء الآخرين.
وأراد باحثون من كلية الطب في جامعة ستانفورد في كاليفورنيا اكتشاف المكان الذي تنتهي فيه البكتيريا في الجسم.
وحقن الباحثون فئران ببكتيريا تم تأشيرها بمادة خاصة يمكن ان تظهر في فحوص الاشعة لرؤية المكان الذي ستنتهي فيه البكتيريا بالجسم.
وعندما خضعت الفئران لفحص بالاشعة ظهرت نتائج لم تكن متوقعة.
فقد وجد الباحثون تركيزات كبيرة من البكتيريا في المرارة وهي حويصلة متصلة بالجهاز الهضمي تنتج وتخزن مادة الصفراء ومواد اخرى تساعد المعدة على هضم الدهون.
والصفراء مادة حمضية وتشكل جزءا من الجهاز الدفاعي للمعدة ضد البكتيريا.
لكن بكتيريا الليستيريا لم تكن تعيش هناك فقط ولكنها تنقسم وتتراكم بأعداد كبيرة ايضا.
وقال الدكتور كريستوفر كونتاج الاستاذ المساعد في قسم امراض الاطفال في جامعة ستانفورد “يظهر ذلك وجها جديدا لمسببات الامراض التي تنمو في مكان مختلف وبطريقة مختلفة، وقد فوجئنا عندما رأينا الكثافة الكبيرة للبكتيريا في المرارة”.
وأضاف “يشير اكتشاف وجود حالة مزمنة لناقل للمرض في مرارة الحيوان الى احتمال وجود مصدر لتلوث الغذاء وهذا امر مهم”.
ويبدو ان البكتيريا تحمل جينا واحدا على الاقل يسمح بتكسير الاملاح الموجودة في الصفراء ويساعدها على العيش في هذه الظروف الصعبة.
وقال البروفيسور مايك بيك من معهد أبحاث الغذاء في نوريتش لبي بي سي نيوز اونلاين ان بكتيريا الليستيريا تشكل تهديدا مهما.
وأضاف قائلا “لقد حددت وكالة المعايير الغذائية خمسة مسببات للعدوى تهدف الى الحد منها بنسبة 20 في المائة خلال فترة محددة من الزمن وبكتيريا الليستيريا واحدة منها”، مضيفا “ان هذه البكتيريا مسؤولة عن 17 في المائة من حالات الوفيات المرتبطة بالعدوى التي تنتقل عن طريق الغذاء”. وقال “ان العواقب المتعلقة بالاصابة بالبكتيريا خطيرة جدا”.
وقال البروفيسور كولين هيل وهو خبير في الليستيريا في جامعة كوليدج كورك في ايرلندا “اذا ادخل الناس تحسينات على معايير النظافة العامة سيقل عدد حالات الاصابة بالليستيريا خلال الليل”، مشيرا الى ان البراز والفم ما زالا من الطرق الرئيسية لانتقال العدوى.
وقال انه على الرغم من انه لم يعرف بعد بالتحديد الى اي مدى تعتبر هذه البكتيريا معدية الا انها يمكن ان تصيب بعض المرضى سريعي التأثر ويمكن اصابتهم بالمرض حتى لو تعرضوا لبكتيريا واحدة.
وقد نشرت الدراسة في دورية “ساينس” العلمية.
التعديل الأخير تم بواسطة Rehana ; 10-04-13 الساعة 10:14 PM
سبب آخر: حذف المد من العنوان
|