أكره الرجال ولكن..

[COLOR="DarkGreen"] السلام عليكم ورحمة الله وبركاته....

أهلين... تحياتي الحارة لكي... حنين اصمت.....

والله وحشتنا مواضيعك.... دايما عادفة وممتعة..... الله يعطيكي الف عافية.....

صراحة.... أنا أوافققك الرأي.... فأنا لا أكره الرجال ... ولكن أكره بشدة الرجال الذين ينظرون للمرأة
أنها مخلوقه ( بهيمة) تلبي رغباتهم..... أو الذين يوافقون على مساواة المرأة...
لأن ... مساواة المرأءة تعني لهم .. أن لا يلبو احتياجاتها الماديه والمعنويه... ولايقدرها ...
لأنه يصبح اتكالي...

بينما .... أحترم وأقدر... الرجل صاحب المسؤلية .. الحنون والحازم في ذات الوقت...
المتفهم.... الكريم الذي يتلخص به صفتان...( الشهامة والمروءة)... واهم شيء الخلوق والديّن.


صراحة :::: لا اتحيز .... ولكن ... *** وراء كل رجل عظيم إمرأءه***

وافتخري بأنك امرأءة... ***ولأن فالرجل عظيم... تكون ..أمه أكثر عظمة منه****

*** ولأن عظمة الرجل من عظمة المرأءة
وعظمة المرأء من عظمة نفسها***

***ولأن عاطفة من عواطف المرأة تسلب عقل الرجل***

*** ولأنها نصف السعادة... ونصف المجتمع*** ومع ذلك....

فأنا لا أكرههم ...فالرجل الذي يكره المرأءه.... فمعناه أنه يكره أمه وأخته......

وثقي بأن الرجل المكافح.. والذي يحترم المرأة ...أقدره جدا...جدا جدا...

أخيرا::
نحن لا نكره الرجال ... لكن نكره صنفا من الرجال......

والغريب... انه بالرغم من التناقض في الصفات والطباع... في كل منهما...
الى انهم مكملان بعضهما ومشتركان في الاحتياجات ... وهذا التناقض لايولد الا الاتحاد....
فكما هو لا يستغني عن المرأءة... فهي أمس الحاجه للرجل...

فسبحــــــــــــــان الـــــــواحد الأحـــــــــــــــــــد....


لكي حبي............ [/COLOR]

أكره الرجال
بس في نوع يجبرك على إحترامه
و بالتالي حبه
وهذا النوع نادر من الرجال

أهلا أخت حنين الصمت
والله موضوعك جريء نوعا ما ويجبر المرء على المشاركة والإدلاء بدلوه فيه.
طبعا أنا معك أن الرجل الذي يعامل المرأة بطريقة سيئة لا يمكن إلا أن يكون مكروها وممقوتا من طرف هذه المرأة...
إلا أننا يجب أن لا ننسى أمرا هاما وهو ظهور أعداد متزايدة من النساء المتسلطات والمتجبرات، اللواتي لا يعرن أي اهتمام للرجال ويعاملنهم بطريقة مؤسفة جدا.
في الواقع نحن نريد مجتمعا يحترم فيها الرجل زوجته ويقدرها ويستشير معها...كما نريد نساءا يحترمن أزواجهن ويقدرنهم ويتفهمن ظروفهم إلخ