اقدار .......... كاتبه رائعهـ ... اقف عاجزه عن التعبير
عن روعهـ ما كتبتي .......فروايتك ادخلتني عالم اخر حيث تقع شادنـ .... وحبيبها عماااااااااااااااااااد..


اقدار.... انا في انتظار الجزء الجديد على احر من الجمر

اقدار ارجوكي لاتطيلين
بنتظار الجزء الثامن عشر ....

صباحك محبه ..
سيدة الإبداع .. تعرفين جيدا رأيي في روايتك ..
تعرفين تضاؤل حروفي أمام الجمال المتناثر هنا ..

" غاية الجمال تجعلنا نشعر برغبة ملحة للبكاء "
قرأتها في مكان ما ..
والآن فقط آمنت بها ..
رغبت في البكاء فعلا .. حين ترتمي شادن في حضن أمها ..
ورغبت في البكاء و أنا أحس بقهر نايف في السجن ..
رغبت في البكاء مع سارة ..
سارة ومعاناتها مع خالد ..
سارة و الحادث الرهيب .. الحادث الفاجعة ..
رغبت في البكاء مع كل دمعه تسقط معاندة شموخ أم ناصر ..
رغبت في البكاء أو ربما بكيت مع فهد .. وألم الفقد ..
شادن وحياتها المتذبذبة .. مع عماد .. الجبل الشامخ ..
من تعتمد عليه عائلته الصغيره بعد الله ..
من تعتمد عليه شادن .. و ( تحبه ) ..
بكيت مع عماد .. وقيد المرض يكبله ويحرمه التعبير عن مشاعره ..
رغبت في البكاء وأحلام نوف تتهاوى ..
رغبت في البكاء .. بل بكيت حقا ..
بضع مرات وأنا أقرأ رائعتك .. للمره الرابعة ..
وأنا حين أقول بكيت للمرة الرابعة ..
يعني أن الملامح تزداد روعة وبهاء كل مرة ..
وتؤثر فيّ كل مرة ..
لعلي لا أخط لك ردا بعد كل جزء ..
ولا أنثر توقعاتي هنا ..
لكنني أتابعك .. وبشغف ..
سيدتي .. حفظ الله موهبتك ..
ووفقك لما يحبه ويرضاه ..
وجعل ما كتبتيه شاهدا لك لا عليك ..
وجمعنا بك تحت ظله يوم لا ظل إلا ظله ..
( أنتظرك بكل الشوق واللهفه )

قصة أكثر من رائعة ما شاء الله كأنها من الواقع ولا تمت للخيال بصلة عقل ورزانة ومنطق بديع أجمل ما شدني فيها غير الشخصيات الأساسية طريقة التعامل مع الخادمات لأني في أكثر من قصة أجد أن الشخصيات متعاليات ومقللات من أمر الخادمات وكأنهن مثل شيء وضيع لايمت للحياة والكرامة بصلة وكأنهن غير مخلوقات من لحم ودم وإحساس ومشاعر
أما هنا أجد أنك تجعلين الشخصيات تتعامل مع الحادمات بحسن خلق
بارك الله في يد خطت أروع كلم

نسيت أن أسأل متى الجزء الجديد؟!!!!!!!!!!!!!