صباح الخير... و النور ... والملامح ... إللي يزيد تعلقي فيها يوم عن يوم ...
صراحة ماعدت أقوى على الجلوس مدة طويلة أمام الكمبيوتر ....خلاص تعبت .... بس ماقدرت أقرأ الجزء و أطلع سكوتي ...
جزء فعلا رائع ... مع إنه باااااارد ... حتى إني حسيت ببرد مع إن بيتي كله دافي ...
بس يا الغالية المشاعر اللي حركتيها في الكثير من شخصيات الملامح ... كانت كفيلة تدفي أحاسيسنا معها...
عماد ... ما راح أتكلم عنه كثير ... و لا راح أمدحه ... _ بعدين بو عيالي حبيب قلبي يغار _
بس اعترافه لشادن إنه خلاص ما يقدر يعيش من دونها... صراحة هذا الجزء هو أكثر شي أعجبني في الجزء.... شيء مهم إنها تعرف إن لها مكانه في قلبه .... هذا بيزيدها عزيمه على إنها تساعده و تصبر عليه... الله يديم عليهم سعادتهم ... و يشافي عماد ...
الحادث اللي حصل لعماد ... امممممم .... صعب أتوقع شنو اللي ممكن يصير ... عماد إنسان ضميره صاحي ... ما راح يقدر يؤذي أحد ... خاصة شهد حبيبة قلبه.... و ممكن يكون هذا الحب ... سبب قوي .... أو دافع قوي يخليه يساعدها... ممكن كذلك إن أحد ثاني يطلع من البيت و يساعدها ... المهم أظن إن هذا الحادث ... بيكشف المستور ... على الأقل أمام شادن ... يعني إحساسي يقول إنه بيكون نقطة إيجابية ... أكثر منه حادث مؤلم ...
أما عن حكايتي ويا الدموع فخلاص وعد مني بعد شهر ببطل بكاء نشالله... أنا بس صايرة حساسة أكثر من اللزوم ... و أبكي على أقل شي ممكن ... الهورمونات مسويه سواتها فيني ... و البيبي مو مقصر بعد كله ضرب و عنف ... يبي يطلع خلاص ....
راح أقتصر على شادن و عماد ... مع إن كل الأحداث ...كانت شيقة ... و مهمة ... بس خلاص تعبت ...
حبيبتي من الحين أقولك أشوف وجهك و قصتك بخير ...الأسبوع الجاي ما بقدر أتابع الملامح ... لأني بغير شركة الإتصال أولا ... و إذا ما شفتي تعليقي بعدها ... يعني شيء واحد ... إدعيلي الله يقومني بالسلامة ... و يرزقني بيبي سليم و كامل ...
بتوحشيني و توحشني ملامحك