كاتب الموضوع :
اقدار
المنتدى :
القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
اقتباس :-
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اقدار |
ياهلا ومسهلا
حياك الله ياجليع
يابنت فينك مختفيه كل هذا من شبح الاختبارات
بشرينا عساها عدت على خير
الجلال يعني المسفع .. الشرشف عند بعض الناس .. تلبسه المرأة وكون ملون ..
ممممممممممممم اقرب لك صورته
لوووووووووووووووووووول هو انا عرفت الجلال عشان اعرف المسفع بس ابشرج عرفت الشرشف
يشبه الشال الناعم بس طويل وعريض يغطي اكثر من نص جسم المرأة ..
عساك عرفتيه ..
لا ياقلبي مابقول شي الا الله يسعدك ويستر عليك ويهنيك واي شي مافهمتيه لايردك الا الكي بورد ..
وسلمتي ولاهنتي على حضورك
مودتي وخالص شكري
|
هلا فيج يا قلبي ...
والله اي كنت مختفية عشان الاختبارات بس النتيجة الحمدلله حلوووة ..
جني فهمت الجلال شلووون صاير بس تصدقين مووو حلووو :(:(
وبالنسبة لـلتأخير في البارت لان مزاجج مو اوكي .. يا قلبي لا تشيلين هم .. لأن أنا اكثر وحده لما مزاجي مو رايق تنقلب الدنيا فوووق تحت .. خلي مزاجج يروووق وان شاء الله لاحقين خير على القصة
الا تعالي ابي مساعدة منج بس بعد ماا تروقين ... بس خل أقول الحين .. ابي اغير نكي .. لووووول تهاوشت انا وصاحب البدلية ومابي هالاسم خلااااص تقدرين تتوسطين لي عند الادارة يغيرونه لي ؟
وشكراااا يا قدووورة .. اي صج نسيت اقووولج كثري من حليب النياق .. وترى هم بووول الانياق ينصحون فيه :( شفى ناس وااايد بقدرة الله .. اهم شي الشيخ عماد يقوووم بالسلامة
1 ) حدثنا أبو بكر قال حدثنا ابن علية عن حجاج بن أبي عثمان قال حدثني أبو رجاء مولى أبي قلابة قال : حدثني { أنس بن مالك أن نفرا من عكل ثمانية قدموا على رسول الله صلى الله عليه وسلم فبايعوه على الإسلام , فاستوخموا الأرض وسقمت أجسادهم , فشكوا ذلك إلى [ ص: 456 ] رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : لو تخرجوا مع راعينا في إبله فتصيبوا من أبوالها وألبانها , قالوا : بلى , فخرجوا فشربوا من أبوالها وألبانها } .
التداوي بأبوال الإبل وألبانها
التاريخ: 9-11-1426 هـ
الموضوع: العلاج بألبان وأبوال الأبل
شبهات حول حديث التداوي بأبوال الإبل وألبانها
عن أنس رضي الله عنه : { أَنَّ نَاسًا اجْتَوَوْا فِي الْمَدِينَةِ فَأَمَرَهُمُ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم أَنْ يَلْحَقُوا بِرَاعِيهِ يَعْنِي الابِلَ فَيَشْرَبُوا مِنْ أَلْبَانِهَا وَأَبْوَالِهَا فَلَحِقُوا بِرَاعِيهِ فَشَرِبُوا مِنْ أَلْبَانِهَا وَأَبْوَالِهَا حَتَّى صَلَحَتْ أَبْدَانُهُمْ فَقَتَلُوا الرَّاعِيَ وَسَاقُوا الإبلَ فَبَلَغَ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم فَبَعَثَ فِي طَلَبِهِمْ فَجِيءَ بِهِمْ فَقَطَعَ أَيْدِيَهُمْ وَأَرْجُلَهُمْ وَسَمَرَ أَعْيُنَهُمْ }
رواه كلٌّ من : البخاري ( 1 / 69 و 382 - 2 / 251 – 3 / 119 - 4 / 58 و 299 ) ومسلم ( 5 / 101 ) وأبوداود ( 4364 – 4368 ) والنسائي ( 1 / 57 – 2 / 166 ) والترمذي ( 1 / 16 – 2 / 3 ) وابن ماجه ( 2 / 861 و 2578 ) والطيالسي ( 2002 ) والإمام أحمد ( 3 / 107 و 163 و 170 و 233 و 290 ) من طرق كثيرة عن أنس بن مالك رضي الله عنه : { أن ناساً من عرينة قدموا على رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة فاجتووها ، فقال لهم رسول الله عليه وسلم : إن شئتم أن تخرجوا إلى إبل الصدقة فتشربوا من ألبانها وأبوالها ففعلوا ، فصحّوا ، ثم مالوا على الرعاة فقتلوهم وارتدوا عن الإسلام ، وساقوا ذود رسول الله صلى الله عليه وسلم فبلغ ذلك النبي صلى الله عليه وسلم فبعث في أثرهم ، فأتي بهم فقطع أيديهم وأرجلهم ، وسمَّل أعينهم ، وتركهم في الحرة حتى ماتوا } وهذا سياق الإمام مسلم .انتهى ...
|