أظن من الأفضل أن يصادق الشخص من جنسه وليس من الجنس الآخر. سيقول البعض إن البشر ليسوا جمعيا متشابهين والخير فيهم كثير،( ولكن دفع المضرة أولى من جلب المنفعة). ومجتمعنا الخليجي لا يتساهل أبدا في مثل هذه الأمور. ولكن السؤال هو : مالذي يدفعنا إلى مصادقة الجنس الآخر؟؟؟ هل للمشورة؟ فسأقول يوجد الأهل وإن لم نجد أحد منهم سنعثر على أشخاص من بني جنسنا من يساعدونا. ولكن إن كان من أجل العاطفة؟؟

مين هذا الي يبي يأيد
ليه احنا وين عايشين في أوروبا

[COLOR="Magenta"]احنا مجتمع عربي
ومجتمعنى نظرتوا واضحه لهذا الموضوع
أنا برايي ان اي انسان بهذا المجتمع مهما كانت نظرته متحضره لن
يبقى على الزماله او الصداقه سيحولها الى حب ومن هنا تبدأ دائما
العلاقات من الصداقه[/COLOR]

اشكر جميع من علق الموضوع بصدق وشفافيه
انا سعيده لان وجدة اشخاص لهم نفس وجهت نظري
شكرررررررررررررررررررررا

السلام عليكم


الفكرة حلوة و فعلا بالنسبة للمجتمعات العربية و خاصة الخليجية يكون هناك انعدام لهذه الصداقة خلينا نكون صريحين شوية

ان البنت محبوسة ف البيت او محبوسة خلف النقاب و لا تقنعوني انها مع اول ولد يتحدث اليها لن تفكر فيه كزوج لها او شريك لحياتها و فقط ستفكر فيه كصديق


اشك و قد يصل شكي هذا الي حد اليقين

اما بالنسبة لباقي الدول العربية الاكتر تحررا ان جاز التعبير مع ان الحرية هي الحفاظ علي البنت نقية طاهرة لم تعرف احدا و لو تصادق مخلوق قبل زوجها


فنجد ان يمكن لتحرر الفتاة ان تصادق شبابا و لكن هل تضمن ان لا تجد فيهم ذئبا يريد افتراسها اذا سنحت له الفرصة



و كلمة اخيرة لسنا ف غابة و الحذر لا يمنع القدر و لكن يجب ان ناخد بالاسباب


تقبلي مودتي و مروري

بصراحة تبين الصراحة عيني خير ... وين تروح ذا الصداقة وش الفايده منها ضاقت الدنيا .ابوك واخوك وابنك وزوجك هم اصدقائك .الله يهديك .