مرحبا

مشكورين سراب وتوتو على انتقاء المواضيع الحساسه في مجتمعاتنا

ويعطيكم العافيه انتم وجميع من شارك برأيه بهذه المواضيع الحساسه


و من اسباب التسول الحاجه الماسه للماده دون وجود دخل او حل سوي التسول
وهناك سبب اخر وهو طرقه سهله للنصب على الناس

ما رايك بالتسول، والمتسولين؟

رأي هم اشخاص لا حول لهم او قوه وليس جميعهم
والتسول طريقه مذله لكسب عيشهم
وبعضهم يعتبرونها طرقه سهله للنصب على الناس

هل تتعاطف مع المتسولين؟

احيانا وليس جميعهم فمنهم من اصبحت عندهم عادة حتى وان كانوا ليسوا بحاجه
ومنهم من يكون تابع لجماعه تشكل فرقة نصب واحتيال

ما هو الحل لهذه المشكلة؟

الحل رصد المستولين الذين يشكلون عصابات احتيال وردعهم
اما بالنسبه للمحتاج الحقيقي فبامكانه العمل وكسب رزقه بطريقه شريفه ومن عرق جبينه
ومن ليس باستطاعتهم العمل فلهم بيت المال فيساعدهم دون ان يذلوا انفسهم


مشكورين سراب و توتو مره اخرى ويعطيكم العافيه جميعا

تقبلوا رأي بين آراكم الحكيمه

تحياتي لكم جميعا

اولا احب اتأسف منكم لانه ما حضرت هذا الاسبوع وتعرفوا ليش السبب كنت متصوره الاجتماااااااااااااااع يوم السبت وانتظرت وحدي فتره وما اتى ولا واحد قلت يمكن مافي اجتماااااااااااااااع هذا الاسبوع او غير يوم وانتظرت البارحه وكذلك مافي قلت اكيد مافي اجتماااااااااااااااع طلع اليوم
ثانيااااا شكرااااااااا على اختياركم لياااااااااااا بالعضو الاسري وانشاااااااااااااااء الله اختار موضوع الكم وارسله على الخاص
ثالثااااا شكرااااااااااااااا على موضوع اليوم حقيقه ظاهرة التسول كثرت في هذه الفتره بصوره كبيرة والمشكله حسب تصوري ما الهااااااااا علاج الا بالتوعيه والترشيد لهذه الظاهره
يعني مثلا المتسول لازم يكون رجل كبير عاجز او امراءة كبيره عاجزه وليس شاب او ولد عمره بين 12 _17 او 18 يعني المفروض هذولي بدل ما يتسولون في الشوارع يعملون او يعملون ويدرسون او حتى بس يدرسون يعني هو شي حلو لماااااا يمدوا ايديهم للناس بالتسول كيف يقدروااااا يعملوا هذا الشي اذا كان مافيهم اي مرض وقادرين على العمل بدل ما يمشوا في الشوارع يتسولوا ويتعبواااااا بالاخر يروحوا يعملولهم شي يفيدهم ويحفظ ماء وجهم
بس المشكله الان هو انه اغلب المتسولين همه من الشباب يعني مثلا احنه في العراق (انا ما اعرف في باقي الدول هل عندهم شي اسمه الحصه التموينيه المهم احنه عندناااااا الحصه التموينيه ومعناهااااااا انه الدوله بتعطيناااااااا الاشياء الضروريه للأكل كل شهر ببلاش وبكميه تكفيناااااا ) طيب اذا هو الأكل متوفر عندنااااااا ليش بيتسولوا يعني عشان يشترون ملابس طيب الملابس الي يشتروهاااااااا وينهااااا ليش ما يلبسوهاااااا يعني بدل هل التسول يروحوا يعملولهم شي يفيدهم ويفيد غيرهم وترا الشغل مو عيب يعني اي شغله مهما كانت هي شغله ويحصل منها كم فلس بعرق جبينه وبتعبهم هم يحصل حسنات على شغله وهم افاد نفسه وافاد غيره بس شو نعمل همه وتفكيرهم (وما اعرف كيف يفكرواااا)
وهذاااااااااااااااا الي قدرت اكتبه لانه اتصور طولت جدااااااااااا وموضوع التسول موضوع كبير جدااااااا وحله بيد الشخص المتسول وبيد الناس المسؤوله الي لازم تنصح المتسول
وشكرااااااااااااااااااااااااااااااااا
واسفه مره ثانيه على عدم الحضور هذا غلط مني كان المفروض انتبه اي يوم هو الاجتماع
اختكم هدوله

آسفة لم أستطع الحضور بالأمس النت زعلان وبطل يفتح

المهم بالنسبة للتسول أصبحت هذه ظاهرة اجتماعية منتشرة بشكل هائل وخصوصاً في شهر رمضان والبحث بمشكلاتها وأسبابها كثير ولكن برأي الشخصي لا زم بداية يكون في تعاون بين الدولة والأفراد على حد سواء ما تقلولي قلبنا بيشفق عليهم بلبسهم المزري واستعطافهم إلى يستخدمون اسم الله والنبي ليحصلوا على المال القليل ونحنا بالمقابل ما منحب نرد أي ساءل أو مستعطف لما لهذا الشهر من الفضل العظيم ولكن كمان لازم نحكم العقل وسأذكر وسيلة ممكن تساعدنا لتجنب هذه الظاهرة ولتأكد من وصول المعنوة للمحتاج الحقيقي

ومن أسباب هذه الظاهرة الكسب السريع والسهل ومن أسوء مظاهره عمل الأطفال في الشارع ولحل هذه المشكلة لا بد من الصبر الطويل والعمل الدؤووب ولكن يد واحدة ما بتصفق ما حأحكي عن الدولة بل عنا كفرد وحيد بالمجتمع ممكن دور على جمعيات نتشارك معها أو نعطيها المعونات فمثلاً نحن في سوريا لدينا جمعية حفظ النعمة تأخذ الفائض من الطعام واللباس والأدوية والمفروشات وحتى لديها قسم لاستعرة ملابس الزفاف وهي في توسع دائم ليس لنا إلا دعم مثل هذه الجمعيات لتصبح قادرة على إحداث تغير ولو بسيط في جذور هذه المشكلة فمثلاً بدلاً من إعطاء المال ممكن إعطاء رقم الجمعية أو عنوانها وهي بدورها تتأكد من حاجة الرجل ومساعدته وبرأي أن المحتاج الحقيقي مهما دار عليه الزمن لا يظهر نفسه بل يستعفف ويحاول العمل بأي مهنة ليكسب عيشه مثال أعرف أرملة تركها زوجها مع خمس أولاد يتامى كبيرهم بالثامنة وتسكن على بعد 3 ساعات من دمشق في إحدى القرى تأتي للعمل من الصباح في تنظزيف البيوت واستمرت حتى الآن وزوجت ابنها وابنتين والباقي في المدرسة تصوروا أنها الآن في الخمسين ومريضة بالقلب ومع ذلك ما زالت تعمل لتبني لأسرتها مستقبلا جيدا ولا تتصوروا كم من الظروف القاسية مررت بها ولم تستسلم أو تمد ديها والعمل مو عيب ولكن الآن يريدون المتسولين الحصول على المال بأبسط طريقة وومستعدين للعمل أي شيء من أجل هذه الغاية

ولكن إذا تعاون الناس جميعاً ودعموا الجمعيات المختصة وكانت هذه الجمعيات هي الوسيط بينهم وبين هذه المحتاج أو المتسول فهكذا لا يصح إلا الصحيح ولا يصل الما إلا للأيادي المحتاجة

والله هو الرزاق بالنهاية والحمد لله