لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القسم العام > المنتدى الاسلامي > ركن شهر رمضان المبارك
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية


السابع عشر من رمضان ... غزوة بدر الكبرى

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته في السابع عشر من رمضان في السنة الثانية من الهجرة و قعت غزوة بدر الكبرى ... و إليكم بعضا من المعلومات عن هذا

إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 29-09-07, 01:33 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
سندريلا ليلاس


البيانات
التسجيل: Aug 2006
العضوية: 11023
المشاركات: 5,556
الجنس أنثى
معدل التقييم: darla عضو ذو تقييم عاليdarla عضو ذو تقييم عاليdarla عضو ذو تقييم عاليdarla عضو ذو تقييم عاليdarla عضو ذو تقييم عاليdarla عضو ذو تقييم عاليdarla عضو ذو تقييم عالي
نقاط التقييم: 758

االدولة
البلدBarbados
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
darla غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : ركن شهر رمضان المبارك
افتراضي السابع عشر من رمضان ... غزوة بدر الكبرى

 

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

في السابع عشر من رمضان في السنة الثانية من الهجرة

و قعت غزوة بدر الكبرى ... و إليكم بعضا من المعلومات عن هذا الحدث التاريخي


[COLOR="DarkGreen"] خرج رسول الله ، صلى الله عليه وآله وسلم بأصحابه من المهاجرين وأنصار وعددهم لا يتجاوز ثلاثمائة رجل لملاقاه قافلة تجارية ، كان على رأسها أبو سفيان ، وهي عائدة من الشام ، ولما عرف أبو سفيان بخروج رسول الله ، صلى الله عليه وآله وسلم وأصحابه ، استأجر " ضمضم بن عمرو الغفاري " ليستنفر قريشا لنجدة القافلة ن وخرجت قريش بعد أن أخذت استعدادها ، ولم يتخلف من أشرافها إلا : أبو لهب عبد العزى بن عبد المطلب ، وأمية بن خلف ، على رأس جيش مؤلف من ألف رجل بين راجل وفارس ، وتمركز جيشها بالعدوة القصوى ، أما رسول الله ، صلى الله عليه وآله وسلم فقد تابع سيره حتى نزل في واد اسمه " ذفران " ، وهناك استشار رسول الله ، صلى الله عليه وآله وسلم ، أصحابه في طلب العير والنفير ، وكان العير أحب إليهم لشراء الخيل والسلاح ، حتى قال بعضهم : هلا ذكرت يا رسول الله لنتأهب له ؟ إنا خرجنا للعير ، فعليك بها ودع عنك النفير

وعندئذ تكلم عدد من الصحابة ، ومن بينهم القداد بن الأسود الكندي رضي الله عنه قال ك يا رسول الله ، امض لما أراك الله فنحن معك فو الله لا نقول لك كما قالت بنو إسرائيل لموسى : اذهب أنت وربك فقاتلا إنا هاهنا قاعدون ن ولكنا نقول لك اذهب أنت وربك فقاتلا إنا معكما مقاتلون ، وكذلك وقف سيد الأوس : سعد بن معاذ قائلا: امض يا رسول الله فنحن معك ، عندئذ اطمأن رسول الله ، صلى الله عليه وآله وسلم ، فاتجه بجيشه نحو بدر {2} حتى نزل قريبا منها ، وهناك قبل رسول الله ، صلى الله عليه وآله وسلم ، رأى أحد الصحابة ، فنزل على أقرب ماء ، وردمت الآبار الأخرى ، كي لا يستفيد منها العدو ، ثم جمع بعض المعلومات عن جيش قريش ، وفي اللحظة الحاسمة ، وفي السابع عشر من رمضان من السنة الثانية للهجرة ، احتمت المعركة بين جيش المسلمين وجيش المشركين ، وكانت قد بدأت المبارزة ، فقد بارز عبيدة بن الحارث عتبة بن ربيعة ، وبارز حمزة بن عبد المطلب شيبة بن ربيعة ، وبارز علي بن أبي طالب الوليد بن عتبة ، فقتل هؤلاء المشركون على يد الأبطال المسلمين ، ودارت الدوائر على المشركين ، وأنزل الله سبحانه وتعالى ملائكته ، ليعينوا المسلمين في قتالهم ، حيث يقول سبحانه وتعالى

إذ تستغيثون ربكم فاستجاب لكم أني ممدكم بألف من الملائكة مردفين 3

وانهزم المشركون وقتل من قتل ن وأسر من أسر ، وكان عدد قتلى المشركين سبعين رجلا وعدد أسراهم سبعين أيضا ، وهكذا نصر الله عز وجل المؤمنين ، رغم قلة عددهم ، إذ يقول سبحانه وتعالى

ولقد نصركم الله ببدر وأنتم أذلة (4) . صدق الله العظيم 5

وغنم المسلمون غنائم عظيمة ، وعادوا إلى المدينة يلهجون بحمد الله وشكره ن ثم افتدت قريش أسراها بالمال ، ومن لم يكن معه المال ، أعطوه عشرة صبيان من المسلمين ليعلمهم القراءة والكتابة أما قريش فقد عادت إلى مكة تجر أذيال الخيبة والهزيمة ، بعد أن فقدت أرافها وقادتها ، هذا وقد فقد المسلمون في تلك المعركة الحاسمة أربعة عشر شهيدا من بينهم : عبيدة بن الحارث بن المطلب ، وعمير بن أبي وقاص ، وصفوان بن وهب الفهري [/
COLOR]


دروس و عبرة من غزوة بدر

أولاً: الرضا بقضاء الله تعالى وقدره، قال تعالى: ﴿ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم إلا في كتاب من قبل أن نبرأها إن ذلك على الله يسير﴾ [الحديد: 22] ، ، عن عبد الله بن عمرو بن العاص أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (إن الله كتب مقادير الخلائق قبل أن يخلق السماوات والأرض بخمسين ألف سنة). [مسلم 2653]

ويتضح الرضا بالقضاء والقدر جليًا في سبب الغزوة، عن كعب بن مالك قال: (لم أتخلف عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في غزوة غزاها إلا في غزوة تبوك، غير أني تخلفت عن غزوة بدر، ولم يعاتب أحد تخلف عنها، وإنما خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم يريد عير قريش حتى جمع الله بينهم على غير ميعاد سابق). [البخاري حديث 3951]

فرضي الرسول صلى الله عليه وسلم وجميع الصحابة الذين خرجوا معه للقاء عير قريش بما قدره الله من لقائهم بجيش قريش .

ثانيا: استشارة أهل التقوى من أهل العلم بالدين وأهل الخبرة في أمور الدنيا
من أسباب النصر وصلاح أحوال المجتمع المسلم ويتضح ذلك جليا عندما استشار النبي صلى الله عليه وسلم أصحابه من المهاجرين والأنصار في لقاء جيش المشركين، ولقد استجاب الرسول صلى الله عليه وسلم لمشورة الحباب بن المنذر عندما تحرك الرسول صلى الله عليه وسلم بجيشه ليسبق المشركين إلى ماء بدر ويحول بينهم وبين الاستيلاء عليه، فنزل أدنى ماء من مياه بدر، فقام الحباب بن المنذر وقال: يا رسول الله، أرأيت هذا المنزل أمنزل أنزلكه الله ليس لنا أن نتقدمه أو نتأخر عنه أم هو الحرب والرأي والمكيدة ؟ قال: بل هو الحرب والرأي والمكيدة، فقال: يا رسول الله، فإن هذا ليس بمنزل فانهض بالناس حتى تأتي أدنى (أقرب) ماء من القوم ثم نغور ما وراءه من القلب ثم نبني عليه حوضا فنملؤه ماء ثم نقاتل القوم، فنشرب ولا يشربون، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (لقد أشرت علي بالرأي)، فنهض رسول الله صلى الله عليه وسلم وسار معه الصحابة حتى نزل بالمكان الذي أشار به الحباب بن المنذر.[السيرة النبوية لابن هشام ج2 ص224- الطبقات لابن سعد ج2 ص10]

ثالثا: علو منزلة النبي صلى الله عليه وسلم عند الصحابة
لقد كان للنبي صلى الله عليه وسلم منزلة رفيعة في قلوب أصحابه رضي الله عنهم، فقد كانوا على أتم استعداد للتضحية بأنفسهم أولادهم وأموالهم من أجل الدفاع عن النبي صلى الله عليه وسلم، ويتضح ذلك جليا في قول سعد بن معاذ: «يا نبي الله، ألا نبني لك عريشا تكون فيه، ونعد عندك ركائبك ثم نلقي عدونا، فإن أعزنا الله وأظهرنا على عدونا، كان ذلك ما أحببنا، وإن كانت الأخرى، جلست على ركائبك، فلحقت بمن وراءنا من قومنا، فقد تخلف عنك أقوام يا نبي الله، ما نحن بأشد لك حبا منهم، ولو ظنوا أنك تلقىحربا ما تخلفوا عنك، يمنعك الله بهم، يناصحونك ويجاهدون معك». فأثنى عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم خيرا، ودعا له بخير، ثم بني لرسول الله صلى الله عليه وسلم عريشا فكان فيه.[سيرة ابن هشام ج2 ص225]

رابعا: وجوب الحذر من أعدائنا حتى لا نؤاخذ على غرة
يجب علينا جمع المعلومات التي تساعدنا على التعرف على أحوال أعدائنا وقوتهم وتحركاتهم حتى لا يباغتونا، فيحدث ما لا تحمد عقباه، ويتضح ذلك جليا عندما بعث الرسول صلى الله عليه وسلم علي بن أبي طالب، والزبير بن العوام، وسعد بن أبي وقاص، في نفر من أصحابه إلى ماء بدر يلتمسون له الخبر فأصابوا رجلين من قريش لسقي الماء، فأتوا بهما إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم واستطاع أن يحصل منهما على معلومات مهمة عن عدد قريش وقوتهم.[الطبقات لابن سعد ج2 ص10]

خامسا: النصر من عند الله العزيز الحكيم
يجب علينا الإيمان بأن النصر إنما يكون من عند الله وحده مع وجوب الأخذ بالأسباب ولو كانت قليلة، ويتضح ذلك جليا عندما نعقد مقارنة بين قوة جيش المسلمين وقوة المشركين في غزوة بدر، حيث كان عدد المسلمين ثلاثمائة وبضعة عشر، وعدد المشركين تسعمائة وخمسين رجلا، وكان مع المسلمين سبعون بعيرا يعتقبونها، كل ثلاثة على بعير، فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم ومعه اثنان من الصحابة يعتقبون بعيرا واحدا، وكان مع المسلمين فرسان فقط أحدهما للزبير بن العوام والثاني للمقداد بن الأسود، وكان مع المسلمين ستون درعا، بينما كان للمشركين أكثر من سبعمائة بعير، ومعهم مائتا فرس، وستمائة درع. [البداية والنهاية لابن كثير ج3 ص259، 260]

وقال تعالى: كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله والله مع الصابرين[البقرة: 249] ، وتتجلى نصرة الله لأهل الإيمان في غزوة بدر بنزول المطر عليهم وإلقاء النعاس عليهم وتثبيتهم عند القتال وإلقاء الرعب في قلوب المشركين ونزول الملائكة وقتالهم في صف المسلمين.

سادسًا: المحافظة على الطاعات والإخلاص في الدعاء
من أعظم أسباب النصر على الأعداء كان ذلك عندما دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم عريشه ومعه أبو بكر الصديق، فأخذ الرسول صلى الله عليه وسلم يناشد ربه بالدعاء قائلاً: اللهم أنجز لي ما وعدتني، اللهم آتني ما وعدتني، اللهم إن تهلك هذه العصابة من أهل الإسلام لا تعبد في الأرض. فما زال يهتف لربه مادًا يديه مستقبلاً القبلة حتى سقط رداؤه عن منكبيه، فأتاه أبو بكر فأخذ رداءه وألقاه على منكبيه ثم التزمه وقال: يا نبي الله كفاك مناشدتك ربك فإنه سينجز لك ما وعدك، فأنزل الله عز وجل: ﴿إذ تستغيثون ربكم فاستجاب لكم أني ممدكم بألف من الملائكة مردفين﴾ [الأنفال: 9] ، فأمده الله بالملائكة. [مسلم حديث 1763]

سابعا: لا موالاة بين المسلمين والمشركين ولو كانوا ذوي قربى
لقد برزت في غزوة بدر الكبرى قوة العقيدة والثبات على الحق، ففي هذه المعركة التقى الآباء بالأبناء والإخوة بإخوتهم، وخالفت بينهم العقيدة، وفصلت بينهم السيوف، وكانت العقيدة الصحيحة فوق القرابة الكافرة، فلا موالاة ولا حب بين المسلم والكافر، فهذا عمر بن الخطاب رضي الله عنه يقتل خاله الخاص بن هشام بن المغيرة، وهذا عبد الرحمن بن عوف رضي الله عنه يأسر أمية بن خلف وولده علي بن أمية على الرغم من أنهما كانا أصدقاء في الجاهلية معلنا بذلك أنه لا موالاة ولا صداقة مع الكافرين، وهذا مصعب بن عمير رضي الله عنه لما وقع أخوه أبو عزيز في الأسر يوم بدر على يد رجل من الأنصار ومر به أخوه مصعب قال للأنصاري: اشدد يدك به فإن أمه ذات متاع لعلها تفديه منك . قال له أبو عزيز: يا أخي هذه وصاتك بي؟ فقال مصعب: إنه أخي دونك. [سيرة ابن هشام ج2 ص234- 251]

ثامنا: وجوب رد الخلاف بين المسلمين إلى القرآن والسنة
ويتضح ذلك عندما اختلف الصحابة في غنائم غزوة بدر فقال الذين جمعوا الغنائم هي لنا، وقال الذين كانوا يقاتلون المشركين: هي لنا، وقال الذين كانوا يحرسون النبي صلى الله عليه وسلم: هي لنا، فلما اشتد الخلاف في هذا الأمر نزل قول الله تعالى :﴿ يسألونك عن الأنفال قل الأنفال لله والرسول فاتقوا الله وأصلحوا ذات بينكم وأطيعوا الله ورسوله إن كنتم مؤمنين﴾ [الأنفال: 1]


فيجب علينا عند الاختلاف والتنازع في أمر ما أن نرد التنازع إلى كتاب الله تعالى وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم لنقف على الحكم الشرعي في هذا الأمر، قال تعالى: ﴿فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر ذلك خير وأحسن تأويل﴾ [النساء: 59] .

تاسعا: علو منزلة أهل بدر على غيرهم من الصحابة
إن الصحابة الذين شهدوا غزوة بدر هم الذين اصطفاهم الله على غيرهم من المؤمنين وذلك لأن غزوة بدر كانت هي المفتاح لوصول الإسلام إلى البشرية جمعاء، وأصحاب بدر هم النجوم المضيئة في التاريخ الإسلامي حتى أصبح يقال للواحد منهم «البدري»،، وهذا فضل الله يؤتيه من يشاء من عباده المؤمنين.

عن علي بن أبي طالب -وذلك في قصة حاطب بن ابي بلتعة عندما أرسل كتابا إلى أهل مكة يخبرهم بخروج النبي صلى الله عليه وسلم إليهم وأخبر الوحي الرسول صلى الله عليه وسلم بذلك، وهم عمر بن الخطاب أن يقتل حاطبا- إلا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (لعل الله اطلع على أهل بدر فقال اعملوا ما شئتم فقد وجبت لكم الجنة، أو فقد غفرت لكم). [البخاري ح3980، ومسلم ح3494]


عاشرا: الإسلام يوصي بالأسارى خيرا
ما يظهر ذلك عندما رجع الرسول صلى الله عليه وسلم بالأسارى بعد غزوة بدر، وفرقهم بين أصحابه، وقال لهم: استوصوا بالأسارى خيرا، وكان أبو عزيز بن عمير أخو مصعب بن عمير في الأسارى فقال: كنت في رهط من الأنصار حين أقبلوا من بدر، فكانوا إذا قدموا غداءهم وعشاءهم خصوني بالخبز وأكلوا التمر لوصية رسول الله صلى الله عليه وسلم إياهم بنا، ما تقع في يد رجل منهم كسرة خبز إلا نفحني بها، فاستحى فأردها على أحدهم فيردها على ما يمسها. [سيرة ابن هشام ج2 ص251]

الحادي عشر: الاهتمام بالعلم غاية إسلامية سامية
إن الإسلام دائما يدعو إلى العلم، ويظهر هذا الاهتمام جليا في غزوة بدر عندما شرع المسلمون في قبول فداء الأسارى مقابل أربعة أو ثلاثة آلاف درهم، ومن لم يكن عنده مال من الأسارى وكان يحسن القراءة والكتابة دفع إليه الرسول صلى الله عليه وسلم عشرة من غلمان المدينة يعلمهم الكتابة، فإذا أجادوها تم إطلاق سبي هذا الأسير، وكان ممن تعلم الكتابة بهذه الطريقة: زيد بن ثابت رضي الله عنه. [الطبقات الكبرى لابن سعد ج2 ص16]

الثاني عشر: الشيطان يخذل أتباعه
إن الشيطان دائما بالمرصاد للإنسان يزين له المعصية حتى إذا وقع فيها تركه وتبرأ منه، ويتضح ذلك في غزوة بدر، قال عبد الله بن عباس: لما كان يوم بدر سار إبليس برعيته وجنوده من المشركين والقى في قلوب المشركين أن أحدا لن يغلبكم وإني جار لكم، فلما التقوا ونظر الشيطان إلى مداد الملائكة نكص على عقبه ورجع مدبرا وقال: إني أرى ما لا ترون.[تفسير ابن كثير جـ7 ص100]

الثالث عشر: نبينا محمد صلى الله عليه وسلم هو القدوة الحسنة
قال تعالى: ﴿لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرجو الله واليوم الآخر وذكر الله كثير﴾ [الأحزاب: 21] .



ملخص المعركة


لتاريخ: 17 مارس 624 ، 17 رمضان سنة 2هـ
المكان: آبار بدر ، 120 كم جنوب غرب المدينة المنورة
النتيجة: انتصار المسلمين
المتحاربون
المسلمون و قريش
القادة
محمد بن عبد الله صلى الله عليه و سلم و عمرو بن هشام بن المغيرة المخزومي

القوى
المسلمين

170 من الخزرج
78 من المهاجرين
71 من الأوس

المجموع: 318
ـــــــــــــــــ

أما قريش
900 راجل
100 فارس يعني ألف مقاتل

ـــــــــــــــــ
لقتلى
من المسلمين 17 شهيد فقط و من قريش 70 قتيلا و و 70 أسيرا


اتمنى انكم تستفيدوا من هالموضوع ... طبعا أنا جمعت المعلومات من أكثر من مصدر و موقع

و لخصتها بالأسلوب الأسهل و الأبسط ...

 
 

 

عرض البوم صور darla   رد مع اقتباس

قديم 29-09-07, 06:45 PM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري

فراشة ليلاس

البيانات
التسجيل: Aug 2006
العضوية: 9130
المشاركات: 26,624
الجنس أنثى
معدل التقييم: نبع الحب عضو جوهرة التقييمنبع الحب عضو جوهرة التقييمنبع الحب عضو جوهرة التقييمنبع الحب عضو جوهرة التقييمنبع الحب عضو جوهرة التقييمنبع الحب عضو جوهرة التقييمنبع الحب عضو جوهرة التقييمنبع الحب عضو جوهرة التقييمنبع الحب عضو جوهرة التقييمنبع الحب عضو جوهرة التقييمنبع الحب عضو جوهرة التقييم
نقاط التقييم: 2144

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
نبع الحب غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : darla المنتدى : ركن شهر رمضان المبارك
افتراضي

 

يعطيكـ العافيهـ على الموضوع الرائع

وجزاك الله خير الجزاء

وجعلها في ميزان حسناتكـ

 
 

 

عرض البوم صور نبع الحب   رد مع اقتباس
قديم 29-09-07, 08:57 PM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو راقي


البيانات
التسجيل: May 2007
العضوية: 29499
المشاركات: 8,843
الجنس أنثى
معدل التقييم: المحرومه من الحنان عضو ماسيالمحرومه من الحنان عضو ماسيالمحرومه من الحنان عضو ماسيالمحرومه من الحنان عضو ماسيالمحرومه من الحنان عضو ماسيالمحرومه من الحنان عضو ماسيالمحرومه من الحنان عضو ماسيالمحرومه من الحنان عضو ماسيالمحرومه من الحنان عضو ماسيالمحرومه من الحنان عضو ماسيالمحرومه من الحنان عضو ماسي
نقاط التقييم: 5331

االدولة
البلدOman
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
المحرومه من الحنان غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : darla المنتدى : ركن شهر رمضان المبارك
افتراضي

 

جزاك الله كل خير
وجعلها في ميزان حسناتك
الله يعطيك العافية

 
 

 

عرض البوم صور المحرومه من الحنان   رد مع اقتباس
قديم 29-09-07, 09:40 PM   المشاركة رقم: 4
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
سندريلا ليلاس


البيانات
التسجيل: Aug 2006
العضوية: 11023
المشاركات: 5,556
الجنس أنثى
معدل التقييم: darla عضو ذو تقييم عاليdarla عضو ذو تقييم عاليdarla عضو ذو تقييم عاليdarla عضو ذو تقييم عاليdarla عضو ذو تقييم عاليdarla عضو ذو تقييم عاليdarla عضو ذو تقييم عالي
نقاط التقييم: 758

االدولة
البلدBarbados
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
darla غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : darla المنتدى : ركن شهر رمضان المبارك
افتراضي

 

مشكور نبوعة و المحرومة من الحنان

و إن شاء الله تكونوا استفدوا ....

 
 

 

عرض البوم صور darla   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
السابع, الكبرى, بحر, رمضان, عشر, غزوة
facebook




جديد مواضيع قسم ركن شهر رمضان المبارك
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 06:47 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية