قال الزهر آآآه



الف الحمد لله على سلامة زوووجك وقرة عينك فيه يارب



وربي يخليه لكم وتقر عينكم فيه



انا من اشد المعجبين فيك وبكتاباتك الراقيه بفكرك وابداعك



الله يديم لك عقلك اللذي تطرزين به وتنسجين به جميل وروعة فكرك وطرحك




وننتظرك باابداعك وطرحك الجديد بأابهى حللك وننتظر ابداع قلمك ونزف فكرك




دمتي كما تشأئين وتحبين وتقبلي مرووري على صفحاتك ....




العامريه... ْْْْ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الاخت الغاليه والمبدعه قال الزهر آه و عينها نجلا
اولا الحمد لله على سلامة غاليك وربي ينعم عليكم بالامن والعافيه والسعاده ويحفظه لك ولعياله اللهم آمين
الف مبروك عليك هالابداع والتميز اللي تستحقينه عن جداره وهذي مو مجامله بل حقيقه الكل يوافقني عليها
انا اعد نفسي مدمنة قصص لا وبعد اعيش القصه باحداثها وعندي قائمه حطيتها لنفسي لكتاب لهم الاولويه اني اقرا رواياتهم وكل جديد ينزل لهم والآن اصبحت عيونها نجلا زعيمة هالقائمه
بصراحه احس كلمة ابداع شوي على روايتك لدرجة اني اعيد في قراءة الاجزاء اللي فاتت بدون اي ملل بالعكس روايه جدا مثيره ومافيه توقع شين ماتوقعته بالنسبه لوليد ونجلا تدرين ليه؟
لاني دائما لما اتوقع شي يطلع عكسه هو اللي يصير وان شاء الله تطلع النهايه عكس مارسمت او توقعت بس ياخوفي هالمره تصيب
روايتك انا اتابعها بمنتدى آخر وقلت اني اتابع القصص بصمت وفعلا هذا الي يصير بس ماقدرت اني ما اوجه لك كلمة شكر على هالابداع وهي قليله بحقك
فشكرا لك مبدعتنا ونحن على احر من الجمر في انتظار المزيد

بين أوراقي وبين دفاتري .. وبين بـ ع ـثرة حروفي ..
أحاول ألملم مـا تناثر من فيض مشاعري ..
أحاول أن أجـد كلمات تفي حقكـ
عزفتي أجمل السمفونيات .. بنبضات عشق مجنون ..
وليد ونجلا
يحبها ، بل يعشقها حد الموت ، و حبه نغمة تتراقص بين ذرات الألم .. وتنمو بالقلب .. يسقيها من مشاعره
وألمه ..
الوليد عشق الحزن في غيابها .. وعشق الحب بجوارهـا .. فهو جعلها عاشقه للأحزان
كم غريب هذا الحب .. يجبر قلوبنـا على النزف والألم فنبتسم
فا الحب هو القدر الذي انرسم لهم .. وجمعهم رغم ألمهم
فهو
مَلّكْ النْزفْ وَ ولّي عَهد الألمْ , خَادمْ الشْوقْ وَمُقاتِل الحَنِينْ فِي مَعركْة الأحْلام .!
سْحِرٌ لامَفرّ مِنه , وَمَرضٌ لاعِلاجْ له , جُنونٌ لم يُفلِحُوا فِي عُقْلانِة.
وَأسْيّرٌ فِي سِجْن مُئصْد يُسْتَحال العَفُو عنه , جَاثِياً عَلى القلبْ وَ .....

فبرغم الغيمة السودا التي مرت بحياتهم .. لكن اجتماعهم يسعد القلب ..
نجلا تبتسم رغم ألمها ونزفها .. وترا الحياة رمادية سودا قاتمه .. لكن لا مفر لها من حب وعشق الوليد .. لأن السجين يحب جلاده .. ورغم قسوته عليها سابقا لكنه الأحن عليها
فلترجع له لتنير حياته .. فهو سأم سمفونية الفراق وحفظ أبجدية الحرمان ..
دعيهم ينشرون ترانيم الحب في مسافات أرواحهم .. ويجمعون فتات الأمل المثخن بالجراح .. ينشدون أنشوده عشق تتغنى بها كل القلوب النابضه بالحب ونلقي كل الحواجز .. قبل ان تحين لحظة الفراق الأبدي


وكم أفرحني رجوعكـ .. وحمد الله على سلامتكـ .. وأن شاء يبعد الشر عن غاليكـ
وأخيرا طلعت من محجر صمتي .. واتمنى ان تقبلي بي بين طيات صفحاتك


ودمتي لنــــا بود ... ولا حرمنا منكـ يا الغالية