لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > قصص من وحي قلم الاعضاء > القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 28-09-07, 11:09 PM   المشاركة رقم: 36
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Aug 2007
العضوية: 39885
المشاركات: 111
الجنس أنثى
معدل التقييم: زوغدانة عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 14

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
زوغدانة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : زوغدانة المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي

 

ربنا يخليكى يا هامة وميرسىىىىىىىىىىىىىى كتير يا قمر

 
 

 

عرض البوم صور زوغدانة   رد مع اقتباس
قديم 29-09-07, 03:43 PM   المشاركة رقم: 37
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Aug 2007
العضوية: 39885
المشاركات: 111
الجنس أنثى
معدل التقييم: زوغدانة عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 14

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
زوغدانة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : زوغدانة المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي

 

اتمنى ان ينال هذا الجزء ايضا رضاكم واعجابكم واتمنى ان ارى تعليقاتكم ورأيكم فيه وفى الاحداث فى اقرب واسرع وقت



على الرغم من الجو الربيعى الجميل الذى لا يماثل سقيع الشتاءولا يقترب من حرارة الصيف ،الا انة كانت توجد برودة بسيطة فى الجو تسللت الى جسد (رؤى) لتشعرها بقشعريرة طفيفة ،ولكنها لم تهتم فقد كانت تحب هذا الهواء ذو البرودة النسبية وهو يعبث بشعرها الاسود الناعم ويجعلة يتطاير حولها، فقد كان هذا الهواء ينعشها ويريحها وكلما ازادت من سرعة السيارة التى اقنعت والدتها بمعجزة ان تخرج بها وتسوقها بنفسها ، كلما ازادت من سرعتها زاد الهواء الجميل المنعش ليخفف من توترها، وصلت اخيرا الى وجهتها حيث كافيتريا من الموجودين بكثرة على النيل ،ركنت السيارة ونزلت ، كانت الكافيتريا يتكون من طابقين صعدت الى الطابق العلوى واتجهت الى اخر طاولة فى ركن منعزل بجوار النافذة العملاقة التى تحتل الجدار بأكملة ، اختارت هذة الكافيتريا لانها باضائتها الخافتها والوان حوائطها الحمراء والتى يخفف من حدتها الطاولات البيضاء والارائك المريحة البيضاء ايضا ،كل هذا كان يساعدها على التركيز والتفكير بعمق والتوصل الى القرار اللذى تراه صحيح ومناسب ، جاء النادل ليأخذ طلبها فطلبت عصير موز بالبن الذى تحبة كثيرا ، كان لابد ان تخلو بنفسها وان تبتعد قليلا عن جو البيت، ان تتواجد بمفردها فى مكان لا يعرفها فية احد هذا اقصى واجمل امانيها الان،انسابت الكلمات الى عقلها وهى تتحدث مع نفسها ..... ان ظهور (أدهم) المفاجىء اربكنى بشدة، ولكننى كنت انوى ان اتحدث مع(ايمن) بشأن مشاعرى قبل ظهور (أدهم) ، اى ان (أدهم) ليس السبب الوحيد لهذة الربكه ، صحيح اننى لم اكن واثقة من مشاعرى تجاه (ايمن) ولكننى كنت ومازالت واثقة من مشاعره نحوى وهذا اكثر ما يهمنى مادمت افعل ما فى وسعى لأسعدة ولأحبه، ولكن ظهور (أدهم) ذكرنى بمشاعر قديمة كانت مدفونة تحت انقاض حبى القديم له وكرامتى الجريحة بسببه، ولكن لماذا اشعر دائما بحضوره الشديد وجاذبيتة الطاغية،ردت على نفسها ان هذا طبيعى لان (ادهم) شخصية جذابة واى فتاه او امرأه سوف تشعر بجاذبيتة ايضا ،انا اتذكر عندما كان معيد يدرس لدفعتى كانت كل فتيات الدفعة معجبات به، نعم مايحدث لى طبيعى وسينتهى مع الوقت، كما اننى لا استطيع ان انكر اننى معجبة بشدة ايضا بشخصية (ايمن) ، ولكن لماذا اعقد مقارنة بينهما انا لااستطيع ان اقارن هدوء وحب وحكمة (ايمن) بوحشية وكراهية وتسلط (أدهم) ، ابعدت نظرها عن النافذة الى المائدة التى امامها ووجد امامها كوب العصير الذى طلبتة ، متى احضرة النادل ،هل كانت مستغرقة فى افكارها لهذة الدرجة التى لا تجعلها تشعر بالنادل وهو يحضر كوب العصير ، استعادت افكارها مرة اخرى بعد ان تجاوزت عن عدم شعورها بقدوم النادل وكانت تشرب من العصيروهى تفكر، لا يمكننى ان اتخلى عن (ايمن) او اتركة لمجرد هواجس عابرة فى رأسى انا فقط ،لا وفى رأس (هنا) ايضا ولكن هواجس اختى من نوع اخر وما علي منها الان، المهم ان هذا ما اريده، ان اكمل طريقى مع (ايمن)وطالما ان هذا ما اريدة فمن المؤكد انه سيشعر بذلك لأن المشاعر الصادقة تجد دائما طريقها الى القلب ، شعرت بتحسن كبير بعد ان توصلت لهذة النتيجة، وشعرت انها اخذت فعلا القرار الصحيح، انهت عصيرها ودفعت الحساب الذى احضره لها النادل وتوجهت الى الاسفل ، خرجت من الكافيتريا وتوجهت الى سيارتها وقبل ان تضع المفتاح لتفتح باب السائق ............
_ لا يمكن ان يكون ما اراه صحيح ، هل انت (رؤى) ؟
نظرت (رؤى) الى مصدر الصوت، وجدت شاب من نفس عمرها تقريبا يقف على الرصيف اى من الناحية الاخرى لسيارتها، نعم انها تعرف هذة الملامح جيدا التى لم تتغير، لم يذد عليها الا النضوج الذى اضافته السنوات الثلاث اللاتى لم تره فيهما ، قالت بمرح شديد لرؤيته :
_ نعم انا هى ، الم تكن تتخيل انك سترانى ،ألأننا انهينا الدراسة تدعو الله الا ترانى ولا تسأل عنى حتى ، يالك من جاحد يا (اسلام).
توجه (اسلام) ناحيتها وهو يقول بصوته الرفيع :
_ لا والله كيف تقولين هذا لقد كنت مشغول جدا فى البحث عن عمل كما ان اختى كانت تتزوج وكنت انا الذى يقوم بكل تجهيزات ماقبل الفرح لأن خطيبها يعمل فى بلد عربى ولا يأتى الا فى اجازات قليلة .
_ لالا، لا تحاول ان تبرر لنفسك انا لن اسامحك ابدا .
_ وانا لن اتركك الا اذا سامحتينى ، ما رايك امى واختى يجلسان فى هذا المطعم على اخر الناصية، تعالى معى لتسلمى عليهما وطبعا ستتعشين معنا ،هل هذا يكفر عن ذنوبى .
_ اشعر انك تقوم برشوتى الان ،ولكنى مع ذلك سأتى معك ليس من اجلك ولكن لكى اسلم على والدتك واختك لقد اوحشونى كثيرا ولى زمن لم ارهما ،ولكن لا استطيع ان اعدك بأن اجلس كثيرا فقد تأخرت كما ترى .
_ حسنا سأقبل بذلك مؤقتا .
توجهت معه الى ذلك المطعم وسالتة وهما يدخلان :
_ ولكن انت ماذا كنت تفعل حين رأيتنى الم تكن مع والدتك واختك ؟
_ لا لقد كنت فى عملى واتفقت معهما على ان يسبقانى هما الى ذلك المطعم على ان اتيهما لاحقا.
_ عرفت انك تعمل فى شركة ادوية، اليس كذلك ؟
_ نعم .... عن طريق واسطة من صديق لوالدى .
اضاف الجملة الاخيرة كأنه لا يعجبة ذلك ولا يحب الاعتراف بة ، ارادت ان تسألة عما شعرت بة من كلامه ولكنهما
كانا قد وصلا الى الطاولة التى تجلس عليها والدة (اسلام) واخته تفاجأا لرويه (رؤى) التى لم يرونها منذ ان تخرج (اسلام) ورحبا بها بشده ،لم تجلس معهم طويلا حيث اعتذرت حتى لا تتأخر اكثر من ذلك، وعلى الرغم من انهم كانو يريدوها ان تجلس معهم اكثر لكنهم لم يضغطوا عليها لمعرفتهم بموعيدها فى البيت ، وعرض عليها (اسلام) ان يوصلها لسيارتها ، وهما عند سيارتها سألته :
_ ما اخبارك مع والدك ؟
_ الحمد لله ،لا اراه كثيرا فأنت كما تعلمى منذ ان تزوج اصبح مشغول بشدةمع زوجته الاخرى. ثم خفض رأسة قليلا واضاف بعد ان رفعها : ولكنه الان احسن كثيرا فهو على الاقل يسأل عنا .
ثم اطلق تنهيدة حارة وقال :
_ وانت ما اخبارك مع خطيبك ؟
_ الحمد لله ،( ايمن) انسان رائع .
ثم قالت وهى تبتسم اسفا :
_ انا مضطرة ان اغادر ، انت تعلم، وانا سعيدة جدا لانى رايتك اليوم انت واوالدتك واختك ارسل لهم سلامى مرة اخرى.
_ حسنا ونا ايضا فرحت كثيرا لرؤيتك اليوم ، مع السلامة.
_ الله يسلمك .
انطلقت بالسيارة دون ان تدرى بالعيون الحادة التى كانت تتابعها .
********** ********************************

سمعت (رؤى) صوت بوق سيارة (ايمن)الذى يستعجلها ، كانت قد انهت ارتداء ملابسها وتلقى نظرة اخيرة على نفسها فى المرأة التى توجد بحجرتها هى واختها كانت ترتدى جيبة شانيل بيج وعليها جاكيت احمر جابونيز واسفلة بادى بلون الجيبة،كما كانت تسريحة شعرها جميلة جدا وتظهر جمال شعرها الثقيل دو اللون اليلى، وبالاضافة الى بعض المكياج الرقيق اصبحت جاهزة تماما وراضية عن شكلها العام ، اختطفت حقيبتها وخرجت سريعا من حجرتها متوجهة الى الصالة لكى تأخذ رأى والدتها واختها فى شكلها ، قالت بطريقة سريعة :
_ هيا ،اخبرانى بسرعة هل ابدو جيدة ؟
قالت الام وفى عينيها الحنان والحب :
_ جيدة فقط ، انت جميلة جدا يابنيتى .
ابتسمت الى امها وقبل ان ترد سمعت جرس هاتفها الخلوى يرن بالنغمة الخاصة ب(ايمن) قفالت وهى متجهة ناحية باب الخروج :
_ اشكرك كثيرا يا امى ، سلام.
قالت (هنا) ممازحة اختها :
_ اذهبى سريعا لا تجعلية ينكوى اكثر على نار الشوق .
ضحكت (رؤى) وقبل ان تتقفل الباب خلفها سمعت امها تقول :
_ (رؤى) عودى مبكرا عن ميعادك المعتاد لان والدك سيعود من السفر هذا المساء .
_ حسنا ، حسنا .
نزلت سريعا لقد تأخرت على (ايمن) ربع الساعة تقريبا ولكن لا بأس فالوقت مازال امامهما فالساعة الان حوالى السابعة والنصف تقريبا ، كانت قد اخذت كل يوم امس ترتب افكارها ،ومحت من رأسها تماما هذة الشخصية المسماة (أدهم) وكل ما يهمها الان ان تسعد (ايمن) وان تكون سعيدة معة ، ركبت السيارة وقالت على الفور قبل ان يبدى (ايمن) تأففه لتأخرها علية :
_ اعلم اننى تأخرت ولكن انت ايضا اتيت متأخر قليلا، ولكنى بالطبع لا اعترض على ذلك .
_ لا تعترضى حتى لا اعترض انا ايضا على تاخرك ،ولكن لتعلمى اننى تعمدت ان اتى متأخرا ممنيا نفسى اننى سأجدك جاهزة، ولكن ماذا وجدت !
ابتسمت ابتسامه خجلى قائلة :
_ حسنا حسنا ، هل سنظل جالسين هنا طوال الليل تعاتبنى على تأخرى .
نظر اليها بعينيه البنيتان قائلا :
_ لا طبعا .
ثم ادار السيارة وانطلق بها ،لم يتكلما كثيرا اثناء الطريق ولكن من بعض الكلمات التى تبادلاها شعرت (رؤى) ان (ايمن) كاد ان ينفد صبره وانة يريد ان بنتهى الطريق سريعا ليجلسا ويتحدثا ، وصلا الى احدى الكافيتريات فى احد المولات المفضلة لديهما ، وما ان جلسا حتى بادرها (ايمن) قائلا بهدوء تشوبه بعض الحدة:
_ اعتقد ان بيننا حديت لم يكتمل بعد .
قالت (رؤى) وقد فضلت ان تدخل فى الموضوع على الفور وبمنتهى الصراحة :
_ نعم، انا اعلم ذلك ولكن قبل ان نسكمل ذلك الحديث عليك ان تعدنى بأنك ستبعد (أدهم) تماما عن رأسك وسنتحدث اليوم كأننا لم نره .
قبل ان يرد عليها بحدة بدت واضحة فى ملامحه جاء النادل ليأخذ طلباتهما فطلب (ايمن) قهوة وهى طلبت عصير مانجو، وبعد ان ابتعد النادل قال (ايمن) بهدوء وكأن قدوم النادل قداعطاه فرصة ليلاحظ حدته ويتراجع فيها :
_ وهل تعتقدى ان هذا سهل ؟
_ اعلم انه ليس سهلا ولكن لو استمعت الي سترى انة ليس صعب ابدا .
_ حسنا تكلمى .
وحكت له كل شىء منذ ان رأت (أدهم) وانجذابهما الشديد لبعض وحتى تمت خطبتهما الى ان تركا بعضهما وفى النهاية قالت بهدوء كأنها تتحدث عن احد اخر لا عن نفسها :
_ وكان هذا ما حدث فى اخر مرة رأيته فيها، بعدها بشهر تقريبا اتصل هو بوالدى وقال له انه فهم الرساله التى اريد ان اوصلها له وانه يريد ان ينهى كل شىءبنائا على رغبتى انا ............ وقطعت كلامها بسب قدوم النادل ليقدم الطلبات واستطردت بعد ان ابتعد قائلة : وطبعا عندما سمعت ذلك ارسلت له كل شىء مع والدى ولم اقل لاى احد على الرسالة التى ارسلتها له. ثم اطرقت وهى تبتسم ابتسامة شاحبة واضافت: تستطيع ان تعتبره نوع من الاشفاق على كرامتى حتى لا تجرح اكثر بشفقة الاخرين ، لكن (هنا) و(ولاء) كانتا تعلمان بالرسالة لانهما هما اللاتى اقنعانى ان ارسلها له ،
بعد كل هذا اى نوع من الشاعر تعتقد اننى ممكن ان احملها ل(أدهم) !
اطرق ( ايمن) لحظات ثم نظر اليها مباشرة ووضع كفيه بحنان على يديها الرقيقتين قائلا وفى عينيه حب كبير لها فشل فى ان يداريه كما الحزن الذى فى صوته :
_ حسنا ان واثقا جدا من انه لا يوجد احد فى قلبك، ولا حتى انا .
قال الجملة الاخيرة وهو يحول وجهه بعيداعن عينيها اللاتى يفقدانه كل سيطرة على نفسة ، نظرت اليه بحنان وهى لا تصدق انها كان من الممكن ان تجرحه واخرجت احدى يديها من تحت يديه ووضعتها على يده قائله :
_ انظر الي يا (ايمن) من فضلك .
وانتظرت حتى نظر اليها ثم قالت بخفوت ونعومه:
_ لماذا تقول ذلك، انا لم اكن لأوافق عليك واستمر معك كل هذة المدة ما لم تكن فى قلبى ، ولكن كل المشكلة ان مكانك فى قلبى يحتاج الى تكبير وانا احتاج اليك كى تساعدنى على ذلك وانا واثقة من نجاحنا ان شاء الله .
ماذا تعتقد ان اقول لها ، كان هذا تفكير (ليمن)،انا احبها ولكن هل للدرجة التى تجعلنى اتحمل ان اسمع منها انها لا تحبنى مثلما احبها، احيانا افكر انة من الممكن ان يأتى حبها بعد الزواج لكننى لست متأكد من صدق هذة النظرية ، رفع عينيه اليها عندما اضافت بمرح حتى تخفف من جو التوتر الذى شعرت بتسربة الى مجلسهما :
_ لا ، لا وقت لدينا لهذا الصمت علي ان اعود البيت بدرى لان بابا سيعود اليوم من السفر .
نطر اليها وقد استعاد صوته نبرته الطبيعية :
_ حقا حمدالله على سلامته ،حسنا اعتقد انه علينا ان نمشى الان حتى نصل فى وقت مناسب فأنتى تعرفى زحمة القاهرة .
_ ولكنك لم ترد على كلامى بعد .
نظر اليها مطولا ثم قال :
_ (رؤى) هل من الممكن ان نتزوج فى اقرب وقت ممكن ، ان كل شىء جاهز تقريبا لم يبق الا اشياء بسيطة من الممكن ان تنتهى فى اسابيع قليلة وبالكلام الذى سمعتة منك اليوم اعتقد ان افضل شىء نقوم به هو الاسراع بالزواج ، ما رايك؟
حاولت (رؤى) ان تتمالك نفسها حتى لا تظهر الدهشة جلية على ملامحها، لم تحاول ان تفكر فى مدى صحة ومناسبة كلامة بالنسبة لها ، انما قالت على الفور :
_ نعم اعتقد ان ما تقوله صحيح ، فى اقرب فرصة تكلم مع بابا واتفق معه على كل شىء .
قال لها بفرح ظاهر فى صوته :
_ انا سأتى غدا لأسلم عليه بعد عودته من السفر وسأفتح معه الموضوع وننهى كل شىء .
ننهى كل شىء، هل هذة الكلمة تقال لبداية زواج ، اخرجت افكارها هذة من راسها بالقوة، لا تعلم لماذا لم تحاول ان تفكر ، ولكن هل تفكيرها هذا كان سيمنع ما سيحدث ، لا احد يعلم ، اوصلها (ايمن) الى بيتها واتفق معها انه سيأتى غدا ليسلم على والدها ويتفق معه على كل شىء ، ودعته ودخلت الى البيت لتواجه عائلتها بالخبر الجديد .

 
 

 

عرض البوم صور زوغدانة   رد مع اقتباس
قديم 30-09-07, 02:58 PM   المشاركة رقم: 38
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Aug 2007
العضوية: 39885
المشاركات: 111
الجنس أنثى
معدل التقييم: زوغدانة عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 14

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
زوغدانة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : زوغدانة المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي

 

اية ياجماعة انا نزلت الجزء الجديد اهة ادخلوا اقروه بسرعة قبل ما يجيلى احباط واحس انكوا مش عايزين تقروه

 
 

 

عرض البوم صور زوغدانة   رد مع اقتباس
قديم 02-10-07, 02:05 PM   المشاركة رقم: 39
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس طموح


البيانات
التسجيل: Dec 2006
العضوية: 17934
المشاركات: 242
الجنس أنثى
معدل التقييم: نــــا نـــو عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 43

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
نــــا نـــو غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : زوغدانة المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي

 

الجزء رااااائع كما تعودنا

الله يعطيكي العافيه ياارب


بإنتظاار تكملة الروايه بس ياليت ياقمر الأجزاء تكون أطول

 
 

 

عرض البوم صور نــــا نـــو   رد مع اقتباس
قديم 03-10-07, 01:13 AM   المشاركة رقم: 40
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو قمة


البيانات
التسجيل: Aug 2006
العضوية: 9235
المشاركات: 1,245
الجنس أنثى
معدل التقييم: بحر الندى عضو على طريق الابداعبحر الندى عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 181

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
بحر الندى غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : زوغدانة المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي

 



ومازلناا ننتظر المزيد من ابداع انامكـ متجدد
جزاكـ الله كل خير
موفقـهـ يارب
^_



 
 

 

عرض البوم صور بحر الندى   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
متاهة قلوب, قصة متاهة قلوب
facebook




جديد مواضيع قسم القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 05:27 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية