كاتب الموضوع :
مريامي
المنتدى :
الحوار الجاد
كل فرد يمر بمرحلة ضعف وهوان وخور للقوى نتيجة ما يعصف بنا من ازمات متكررة ولاسوء اذا كانت متلاحقة فنشعر بضعف ضعف في شخصيتةونكرة هذا الضعف فنستطيع بعد ذلك ان نتدارك انفسنا نتيجتاً لكرهنا لة ونرجعها الى الطريق الذي سرنا علية........ وهنا فقط استطيع ان ادرك ما يشعر بة ضعيف الشخصية على طول طريقة
ولانسان الطيب يدرك الصواب ولكن طيبتة تجعلة يرى اخطاء الاخرين زلة يستطيع ان يغفل عنها ويسامح وهذاضعف في الشخصية فالشخصية الضعيفة او ما يسمى بلشخصية القاصرة السلبية وليس ذلك قصورا في الذكاء أو لأنه يشكو من إضطرابا عقليا فذكاؤه عادة متوسط والمستوى الذي بلغه من التعليم لا بأس به وإنما قصور في شخصيته ذاتها.
ولا شك أن لضعف الشخصية آثارا اجتماعية ومهنية فتجعلك تعيش في عزلة منقطعا عن العالم الخارجي لا تستطيع أن تحاور أو تتكلم مع غيرك وتصبح مصابا بالخجل والانطوائية .
أما من الناحية المهنية فتكون شخصا سلبيا لا فائدة منك إنتاجك ضعيف هذا إن كان لديك إنتاج ليس لديك تفكير في النجاح لأن الأفكار السلبية قد طغت عليك وربما قد تبتعد عن مجموعة العمل وتريد أن تكون وحدك وهذا بسبب عدم المواجهة والمخالطة في بيئة العمل.
وبتالي فان الطيب يستخف بة من حولة ويتناسون وجودة حتى حقة من الممكن ان ةيضيع خاصتا انة لا يستطيع ان يطالب فية لانة ضعيف .
وهنا انوة انني ليس بمعنى كلامي انني اقول الجميع يجب ان يبطش ويصرخ ولكن يجب ان نمسك العصا من النصف اي لا تكن ليناً فتعصر ولا قاسياً فتكسر فلاعتدال هو المطلوب
موضوع جدا هام ولابد ان نحذر على نفسنا ونحصنها من الضعف اشكرك على الموضوع ولاسلوب الشيق في الطرح
|