آول آلحآنيـ
آبتسمـ ...وزوّد روحكـ بآلوقود
آبتسمـ ...وآرفعـ منـ روحكـ المعنويهـ
آبتسمـ ...و لآتحرمهآ منـ حولكـ
فسرعآنـ مآ تنسآبـ فيـ دآخل نفسكـ ....و تغمرهآ رآحهـ و سعآدهـ
و لآ تترد ..و آبتسمـ الآنـ
لحنـ آخر
عندمآ ننفضـ عنـ مشآعرنآ غبآر السقوط الآول
نتفآجأ بأيآديـ كثيرهـ ممدودهـً لنآ
اليد التيـ تمتد لكـ فيـ حآل سقوطكـ هيـ إحدى يدينـ
الآولى تنتشلكـ
والآخرى تتشفّى بكـ
نحنـ نعرفـ ذلكـ جيدآ ومعـ ذلكـ نتشبثـ بـ كلآ اليدينـ
فنحنـ عندمآ نسقط لآ نفكر بشيـءٍ آخر سوى النهوضـ
لذآ فنحنـ دومآ مُهيّئينـ للسقوط مرهـ آخرى ..!
إضآئهـ
مهآرآتـ الآتصآل ، والمرونهـ المدركهـ ، والقدرهـ
على التحول، وكذلكـ القدرهـ على
التركيز المميز، كلهآ ترتبط بآهمـ القدرآتـ الذآتيهـ للشخصـ. كل
وآحدهـ منـ هذهـ القدرآتـ الذآتيهـ تعتمد على الكفآءهـ الكلآميهـ . وعلى هذآ فإنـ
التمييز بينـ إدرآكـ الذآتـ وغير المهمـ، ورؤيهـ واستيعآبـ نقآط الآخرينـ
أمرٌ لآ مفرّ منهـ
إنآرهـ
إذآ كنتـ ستتحدثـ فيـ موضوعـ جدليـ، فعليكـ أنـ تعرفـ اتجآهـ جمهوركـ نحوهـ؛ هل يميل
معظمهمـ إلى وجههـ نظركـ أو أنهمـ لآ يبآلونـ؟
إذآ كآنـ اتجآههمـ مخآلفآ لآاتجآهكـ، أو إذآ كآنوآ غير مبآلينـ، فأنتـ مطآلبـ بجمعـ كثير
منـ الحقآئقـ والمعلومآتـ لإقنآعهمـ