21-08-07, 02:53 PM
|
المشاركة رقم: 1
|
البيانات |
التسجيل: |
Nov 2006 |
العضوية: |
17542 |
المشاركات: |
79 |
الجنس |
أنثى |
معدل التقييم: |
|
نقاط التقييم: |
10 |
مدونتي |
|
الإتصالات |
الحالة: |
|
وسائل الإتصال: |
|
|
المنتدى :
بووليود
VEER ZAARA
فلم رائع الأبطال هما شروخان ، بريتي زينتا و راني ماكرجي
اسم الفلم عبارة على اسماء الممثلين VEER هو شروخان و ZAARA هي بريتي زنتا.
VEER سجين هندي بالباكستان أمضى 22 سنة بسجن باكستان، سامية محامية باكستانية(راني ماكرجي) تعيد فتح ملف VEER تؤمن ببراءته تحاول كل جهدها لتبرءته
VEER لم يتكلم مع أين كان منذ دخوله السجن، لكنه تكلم أخيرا مع سامية لأانها الوحيدة التي نادته باسمه الحقيقي، هنا تبدأ القصة تطلب سامية من فير أن يروي لها حكايته و كيف و صل للهند و كيف سجن........
يبدا فير يروي الحكاية : قبل 22 سنة كانت هناك فتاة باكستانية تدعى ZAARA HAYAT KHAN تنتمي إلى عائلة غنية ذات جاه و مركز و هي وحيدة والديها، كانت ل زارا مربية هندية طاعنة في السن كانت زارا تحبها كثيرا وقبل موتها طلبت من زارا أن تعدها بأخد رمادها ( كانت هندوسية تحرق بعد الموت) و أن تنشر رمادها في واد بالهند.
بعد موت المربية ذهبت زارا للهند دون علم والديها مفكرة أنها ستعود سريعا على الأكثر يومين وفي الطريق حصل حادث للحافلة التي كانت فيها علقت في منحدر جبل وجاءت طوافة إنقاد ملك للجيش الهندي. كانت زارا آخر المسعفين وكان فير هو المنقد وبينما كانت عملة الإنقاد تجري ( كانا في الهواء: كانت الهيليكوبتر تنقلهم لمكان آمن) نظر فير إلى زارا و أخذ يتمعن بها كان يعلم أن هناك ... وفجأة سقطت محفظة زارا فأخذت تصرخ وتتخبط لأن رماد مربيتها كان هناك و أصرت على استرجاع المحفظة غضب فير كثيرا و بعد استرجاع المحفظة و اتمام عملية الإنقاد وبخ فير زارا وقال لها أنه لأول مرة يحس أن ليس لعمله قيمة لأنها فضلت محفظة على حياة أشخاص لم تستطع زارا أن تقول كلمة أو أن تفسر له أن رماد مربيتها في المحفظة.
تلك الليلة لم يكن نزل تبات فية كان يوجد مكان عمومي فيه أسرة جماعية فلمحت زارا فير كان سيبات هناك ( كان سيذهب إلى قريته أخذ إيجازة من الخدمة) فذهبت وأخبرته الحقيقة و أن مهنته هامة جدا وأنها آسفة.
في الغد ساعدها فير على بث الرماد في الواد بعدما تكلم مع الكاهن، كانت زارا فرحة جدا طلب منها فير طلب و هو أن تعطيه يوما من حياتها ليريها كيف يعيش. ذهبت معه ( هاتفت أمها وأخبرتها بالهاتف أنها ستتأخر في العودة) وأحبها كثيرا عمته و زوجها اللذان ربياه لأنه يتيم. وعندما أخذ فير زارا للمحطة لتعود للباكستان وجد خطيب زارا ينتظر نعم زارا كانت مخطوبة لابن سياسي كبير بالباكستان و عرسها سيقام بعد أيام لكنها لم تكن تح خطيبها...ولن أقول المزيد القصة رائعة
المهم الحكاية طويلة جدا هي رحلة بين الحاضر و الماضي بين محاكمة فير و قصته مع زارا التي أحبها وترك كل شيء لأجلها
تفرجوه إنه روعة لن تندموا
|
|
|