أنا رملة ٌ علقت بكعب حبيبتي!

أذوبُ لضمّ ظلكِ بعضَ ظلي
فكيف إذا يضم الثغرَ فاك

رائع
القصيدة بمجملها رائعة جدا
وتنمي عن قلم متين في قده في احساسه

بس الي تعقيب على العنوان
الاستنكار الظاهر في العنوان المرتبط بعلامة التعجب !!
هو استنكار سترتسم معالمه على وجه كل من يقرا العنوان
وبصراحة العنوان يحمل جانبا كبيرا من الاذلال
فمهما وصلت من درجات الحب الى العشق الى الهيام
لن تبخس نفسك قدرها بوصفها برملة عالقة في كعب الحبيب !!!

بينما ارى ان التعبير افي هذه الابيات كان كثر دقة ومعنى

فما أنا في الوجودِ سوى تراب ٍ
تعلـّقَ بالهواء إلى سماك ِ

لك مني فائق التحية
بانتظار جديدك ،،،

لك جزيل الشكر

والبيت ينظر إلى المرأة بوصفها سماء
وإلى ذلك ينظر العنوان

أشكر مرورك الرائع

لعلي في هواك ِ أموت قتلا
فتمسح ظهر مقبرتي، يداك ِ ..

جداا راائعه
بصراحه إبداااع ..

ننتظر المزيد ..

شكــــــــــــــرا

أشكرك

واختيارك الأروع