لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > قسم الارشيف والمواضيع القديمة > الارشيف
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

الارشيف يحتوي على مواضيع قديمة او مواضيع مكررة او محتوى روابط غير عاملة لقدمها


 
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 19-10-05, 07:25 PM   المشاركة رقم: 16
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري


البيانات
التسجيل: May 2005
العضوية: 178
المشاركات: 16,784
الجنس أنثى
معدل التقييم: شهووده عضو على طريق الابداعشهووده عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 184

االدولة
البلدKuwait
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
شهووده غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ^RAYAHEEN^ المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

وياريت تستقبلي من كم هالمعلوومه


صور لالين خلف .. :)
















واتمنى يعجبووكم



eminemlady

 
 

 

عرض البوم صور شهووده  
قديم 25-10-05, 01:04 PM   المشاركة رقم: 17
المعلومات
الكاتب:

البيانات
التسجيل: Jul 2005
العضوية: 345
المشاركات: 14,884
الجنس أنثى
معدل التقييم: ^RAYAHEEN^ عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 21

االدولة
البلدLebanon
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
^RAYAHEEN^ غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ^RAYAHEEN^ المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

امينيم
خلينا انخصص موضوع كامل خاص بصور الفنانين وانزل فيه الصور الي عنا
هيك بيكون احلى شي
وتسلمي كتير على هالصور الرائعة
تقبلي مني فائق التحية ،،،

 
 

 

عرض البوم صور ^RAYAHEEN^  
قديم 25-10-05, 01:05 PM   المشاركة رقم: 18
المعلومات
الكاتب:

البيانات
التسجيل: Jul 2005
العضوية: 345
المشاركات: 14,884
الجنس أنثى
معدل التقييم: ^RAYAHEEN^ عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 21

االدولة
البلدLebanon
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
^RAYAHEEN^ غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ^RAYAHEEN^ المنتدى : الارشيف
افتراضي

 




من هي مارلين مونرو؟

هي "نورما جين باكر"، والدها الحقيقي وهو أحد العاملين في مجال المونتاج السينمائي، أما نورما فهي ابنة غير شرعية، تنقلت بين دور الرعاية الاجتماعية والملاجئ، وصاحبت عمتها وهي في سن الثامنة التي كانت تعمل مديرة لمنزل أحد الأثرياء، وقد تعرضت للاغتصاب وهي في سن التاسعة من هذا الثري، ولم تقبل عمتها شكواها عن الرجل قائلة: "إنه لا يمكن أن يفعل ذلك، إن هذا من وحي خيالك".

بعد فترة تركت عمتها، واستقلت بحياتها، ثم تزوجت من جار لها، وهي في سن الـ16 ، وصارت ربة منزل، ذهب زوجها مع القوات الأمريكية في الحرب العالمية الثانية، فخرجت إلى العمل؛
وكان أول ظهور لها عندما طلب "رونالد ريجان" (الرئيس الأمريكي فيما بعد) قائد زوجها في الجيش (وكان زوجها يعمل مصورًا) أن يضع صور بعض الفتيات الجميلات على أغلفة المجلات الصادرة من الجيش للجنود كنوع من الترفيه، فوضع الزوج صورة زوجته، فكان هذا أول ظهور لها على الملأ.
وكان من حظها وصول صورتها لإحدى شركات الدعاية الأمريكية، فاتصلت بها، وبدأت تعمل كموديل في الإعلانات، بالإضافة إلى عملها "كومبارس" في السينما، وانفصلت عن زوجها.

وتروي هي عن نفسها أنها سعت إلى العمل السينمائي، وفي سبيل ذلك أسلمت جسدها لكل من يسهّل لها الوصول إلى هدفها، حتى حصلت على دور بارز في فيلم "شلالات نياجرا" في عام 1948م.

وحتى ذلك الوقت لم يكن هناك شيء يميزها عن كثيرات مثلها من صاحبات المنبت السيئ، والسلوك السيئ، اللاتي يرغبن في المال والشهرة، فكيف نشأت الأسطورة إذن؟!




الحالة الغربية

حين دخلت مجموعة من المتغيرات على الحياة الأمريكية، وعلى وضع أمريكا في العالم، فقد بدأت تتحول إلى الدولة الأولى في العالم، وخاصة بعد مشروع "مارشال" الذي قدمته أمريكا لإعادة بناء أوروبا.

ومع حالة الضعف السائدة بين القوى الاستعمارية القديمة، بدأت أمريكا في السعي لتحل مكانها، وتخلت أمريكا عن مبدأ "الانكفاء على الذات" الذي سارت فيه خلال فترة ما قبل الحرب، وصار من الضروري للإدارة الأمريكية أن تعمل بعقلية استعمارية جديدة، فهي لا تريد أن تتورط في استعمار عسكري تقليدي.

كانت الوسيلة المثلى لأمريكا هي إخضاع العقول والقلوب للنفوذ يضاف إلى هذا، السينما الأمريكية، التي صارت من أكثر الوسائل فعالية في هذا




الحياة الأمريكية
أما متغيرات الحياة الأمريكية فهي كثيرة، ولكن المهم في هذا المقام عدة عناصر، أولها: انتشار التلفزيون بين الجماهير الأمريكية، وهذا دفع بالناس بعيدًا عن دور السينما.

يضاف إلى هذا أن الصور التقليدية في السينما الأمريكية، من أفلام الجريمة ورعاة البقر صارت غير جذابة؛ إذ توجه الجمهور إلى صور الأبطال في المعارك الحربية، وصور المرأة الأمريكية المحافظة على بيتها.

وفي مواجهة هذا شرعت الشركات السينمائية في تمويل عملية تطوير للتقنيات السينمائية، فظهرت الشاشة المعروفة باسم "السوبر سكوب"، وبدأت الاستعانة بالخبرات التي كانت مستخدمة في الجيش في مجال الدعاية والحرب النفسية، ومراكز الأبحاث في مجال استطلاع الرأي العام.

وتشير بعض الدراسات إلى تغلغل مدرسة فرويد (التي ترى في الجنس الغريزة الإنسانية الأساسية) في فكر وتوجهات "هوليود"، وقد أيدت مراكز استطلاع الرأي أن أوروبا وأمريكا في حاجة إلى الترفيه، خاصة الجنود العائدين من الحرب، كما أفادت أن صورة المرأة المرغوبة عند الأغلبية هي الشقراء، البيضاء، أو بعبارة أخرى صورة "نورما جين" وفي ذات الوقت يريد الجميع أشكالا جديدة.
وفي ظل هذه الظروف مجتمعة كانت "نورما جين" قد ارتبطت بعلاقة بأحد كبار الشخصيات "بين ليون" في شركة فوكس، وهو الذي رشحها للقيام بدور المنقذ للسينما الأمريكية.
وتعاقدت شركة فوكس مع الممثلة الجديدة بعقد قيمته 1000 دولار أسبوعيًّا، وبدأت الشركة باستدعاء خبراء الحرب النفسية والإعلامية الذين خرجوا من الجيش؛ لإقناع الجميع بنموذج الجمال والأنوثة والإغراء، وتم اختيار اسم جديد للممثلة بحيث يكون سهلاً، هو "مارلين مونرو"، ولقب "مونرو" هو لقب عائلة جدتها لأمها، وصار اختصار الاسم هو MM، وهو ما عبر عنه البعض بـ mind making أو "تشكيل العقول"، وتم استخدام الخبرات التصويرية للفنان الإنجليزي "سيسيل بيتون" الذي وضع وجه الممثلة وحده في بعض الصور، والتي كان لها أثر واضح في الترويج من خلال كافة أشكال الدعاية، وشراء أقلام الصحفيين والكتاب للكتابة عنها، مع حجب أفلامها عن التلفزيون؛ لضمان تدفق المشاهدين على السينما لمشاهدتها.

وقد أصرّ مهندسو هذا النموذج على أن يكون الموضوع هو الجسد فقط، بمعني ألا يتم الترويج للجميلة المثقفة، أو الماكرة أو الذكية، بل التركيز على "الجميلة البلهاء" أو التافهة، حتى صار الأمر كما عبر زوجها الأخير "آرثر ميلر": "لقد صارت حالة دراسية في الجنس، وأصبحت لعبة الرجل المفضلة، ويجب عدم الاقتراب من هذه الصورة (الجسدية المحضة)، ولو منها هي".

وقد تزوجت للمرة الثانية من أحد أشهر لاعبي البسيبول (وهي لعبة أمريكية صرفة)، ولكنها طُلقت منه لاعتدائه عليها بدنيًا أكثر من مرة بسبب الغيرة.






علاقات متشابكة

ثم جاء زواجها الأخير من الأديب والسياسي الأمريكي "آرثر ميلر"، وقدم هذا الزواج نموذجا أمريكيا جديدا في استثمار السينما في المجال السياسي؛ إذ أراد أصحاب شركة فوكس في دفع الأديب "آرثر ميلر" الذي احتكرته سينمائيًا – تقريبًا – إلى الكونجرس الأمريكي؛ ليكون ذراعًا لها داخل السياسة الأمريكية، وذلك لتحصد به منافع ومصالح خاصة بها (حصل أصحاب الشركة بعد ذلك من خلال ملكيتهم لخط نقل ملاحي على حق نقل المعونة الأمريكية- الغذاء أو المعدات أو الأسلحة- لكثير من دول العالم).

ومن ثَمّ أعلن "ميلر" عن زواجه من "مارلين مونرو"، ويروي أحد أصدقاء الممثلة أنها اتصلت به صباح هذا الإعلان قائلة: "هذا الرجل مجنون، إنه حتى لم يخبرني برغبته هذه"، وتحت ضغط شركة فوكس وافقت، وكان الارتباط قبل أشهر من انتخابات الكونجرس الأمريكي.

وقد استثمر مديرو الدعاية مارلين خلال الحملة الانتخابية بشكل أثمر نجاحًا باهرًا لـ "آرثر ميلر"، وبدأت "مارلين" تختلط بالوسط السياسي، وقد دفع نجاح هذه التجربة إلى تكرارها في انتخابات الرئاسة الأمريكية، وبالفعل تم استثمار "مارلين" للمرة الثانية في تأييد "جون كيندي" في مواجهة خصومه، ونجح الاستثمار الجديد، وصارت صورة مارلين مونرو من خلال هذه العمليات هي صورة أمريكا، وقد عبر "جون كيندي" عن ذلك قائلاً: "إن هوليود تعيد تشكيل العقول، والتاريخ، فالناس سيفكرون بالطريقة التي ترسمها لهم السينما، وسيعرفون تاريخهم من خلال ما تعرضه الشاشة الكبيرة".






الشهرة والسعادة
وصلت مارلين إلى قمة النجاح بالمقاييس الأمريكية، وهو ما أكسبها شهرة ونجومية غير مسبوقة، وثراء كبيرًا؛ فهل حققت أحلامها؟ هل حققت السعادة؟ هل كانت صورتها الإعلامية هي الحقيقية؟ وهل كانت سعيدة بها؟ هل حاولت تغييرها؟ وماذا كان سيحدث لو حاولت؟

سنكتفي بشهادة إحدى صديقاتها التي تصف حلم مارلين الذي لم يتحقق، وهو الأمومة، فقد كانت- حسب رواية صديقتها- تعشق الأطفال، ورفضت نصيحة الأطباء باستئصال الرحم لوقف آلام نزيف كان يصيبها، وعندما تحقق الحلم، وحملت في بطنها جنينًا، كان سِفاحًا من علاقة بالرئيس الذي أيدته (جون كيندي)، وتحت ضغط زوجها وشركتها وعشيقها تخلصت من الجنين، وعانت من حالة إحباط شديدة.

من جانب آخر تروي لنا صحفية أمريكية قصة تحقيق صحفي مع مارلين قبل موتها بأسبوع واحد، فتقول الصحفية: إن احتكاك مارلين بالوسط الأدبي والسياسي نتاج ارتباطها بـ"آرثر ميلر" دفعها إلى القراءة في معارف أدبية وسياسية كثيرة، ولكن الجميع لم يكن يسمع ما تقوله، بل كان يسمع ما يريده هو، لجسدها، وليس لعقلها.






بداية النهاية
لتغيير تلك الصورة بدأت في تبني مواقف سياسية تجاه القضايا الجارية، فأعلنت رفضها للموقف الأمريكي من قضية الصواريخ الروسية في كوبا، وأعلنت دعمها لقضية الحقوق المدنية للزنوج، وتأييدها لحقوق العمال في مواجهة أصحاب الأعمال، وهذه الأمور كانت مصنفة عند الشرطة الفيدرالية على أنها تأييد للشيوعية، ولكن التأييد يأتي من صورة مارلين أو صورة أمريكا، فكان التعتيم الإعلامي.

ويضاف إلى صورة مارلين المغرية الجميلة كلمة "المدمنة" أو "الضائعة"، وذلك لمصلحة الجميع، وفي نطاق هذا التحدي، تقوم شركة فوكس برفع قضية ضدها؛ وذلك لأنها ممتنعة عن التمثيل في أدوار تكرس صورتها الإعلامية، كما أمرت رجال الأمن بمنعها من الدخول عند حضورها فكان لهذا أثره السيئ، فأرادت كسر الطوق عن طريق الصحافة، لكنها فشلت في نشر الحديث الذي كتبته الصحفية، لأسباب مجهولة، وهو ما اضطرها للقول: إنها ستعلن في مؤتمر صحفي حقائق محاولة اغتيال الرئيس الكوبي "فيدل كاسترو"، والذي كشفت الوثائق فيما بعد تعاون المخابرات الأمريكية والإدارة الأمريكية مع رجال عصابات المافيا في هذا الحادث.







موت الجسد وبقاء الأسطورة

كان موعد المؤتمر الصحفي الذي أعلنت عنه مارلين مونرو يوم 8 من أغسطس 1962، وقد زارها- كما كشفت الوثائق- روبرت كيندي (شقيق جون كيندي الذي قُتل في عام 1963) يوم 4 من أغسطس، وتطور النقاش إلى صراع بالأيدي، وتعرضت مارلين لضرب مبرّح منه، واتصلت الخادمة بالشرطة، وتم نقل مارلين إلى أحد المستشفيات، وتُوفيت به مساء 4 من أغسطس، وتم إخفاء الخبر حتى غادر روبرت كيندي المدينة، وتم نقلها في سرّية تامة إلى بيتها، كما تم إخفاء كافة تقارير الشرطة عن الأعين في هذا الوقت، وتم الإعلان عن موتها مساء يوم 5 من أغسطس، وإعلان الخبر صباح 6 من أغسطس (قبل يومين من موعد مؤتمرها الصحفي) بأنها "انتحرت عارية" في سريرها (لاحظ تكريس ذات المعني حتى في الموقف).

تبدأ بعد ذلك عملية تركيز على حياتها وأفلامها، فقد تبنى زوجها الأخير "آرثر ميلر" تراثها، واستمر في الحفاظ على الدفع بصورتها التي صنعتها السينما في كافة وسائل الدعاية، حتى إن إنجلترا باعت عام 1986 صورًا وكروتًا لمارلين مونرو وحدها بمبلغ 1،760،000 جنيه إسترليني، وبالتالي احتفظ عالم (ما قبل العولمة) بنموذج عالمي للأنوثة والإغراء، وصدق ميلر؛ إذ قال: "هذا النموذج يجب عدم الاقتراب منه حتى من قبل مارلين مونرو نفسها"!.

 
 

 

عرض البوم صور ^RAYAHEEN^  
قديم 25-10-05, 01:11 PM   المشاركة رقم: 19
المعلومات
الكاتب:

البيانات
التسجيل: Jul 2005
العضوية: 345
المشاركات: 14,884
الجنس أنثى
معدل التقييم: ^RAYAHEEN^ عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 21

االدولة
البلدLebanon
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
^RAYAHEEN^ غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ^RAYAHEEN^ المنتدى : الارشيف
افتراضي

 


بروس ويليس الحكيم الطائش
بروس ويليس أحد أبطال هوليود وممثلي أدوار الاكشن والمغامرات ذو البنيةالجسدية الضخمة والمنكبين العريضين والعينين الغائرتين كما يظهر في معظم أفلامه، يلتزم الهدوء والصمت حتى في اشد المواقف إثارة ورعباً وفي اصعب اللحظات وأسوئها، اثبت نفسه كبطل حقيقي لا مؤدي دور فحسب، نجح في العديد من الأدوار من مسرحيات وكوميديا ورومانسيات ومغامرات. ولد ويليس في قاعدة عسكرية أمريكية في ألمانيا الغربية في 19 مارس عام 1955، نشأ وترعرع في نيو جرسي ونال اعجاب أصدقائه وزملائه في المدرسة قبل أن يكسب ود الجمهور وإعجابه، كان يعاني من التمتمة والتلعثم في الكلام فترة مراهقته أثناء تأديته بعض الحركات وكمهرج الفصل أثناء الدراسة الثانوية والتي اختفت حينما بدأ التمثيل . خاض تجربة مريرة في المحاكم ودور القضاء الأمريكية لاشتراكه في اعتداءات عرقية هدأت من جنونه ومكث إلى أن استأجر أبوه محاميا استطاع بعد جهد كبير إخراجه من السجن .اشتغل بعدها في بعض الأعمال الصغيرة مثل التهريج وعزف الموسيقى مع فرقةمحلية تدعى الإوزة الحرة، انظم بعدها إلى كلية مونت كلير وقام ببعض الاختراعات البسيطة وممارسة التمثيل في أعمالها المسرحية إلى أن سطع نور الأمل في اختبار نيويورك لمنتجات شركة برودواي عام 1977م، ترك بروس المدرسة ليقوم بأدوار مسرحية صغيرة في المدينة وإعلانات تجارية بسيطة، خاض ويليس أول تجربة سينمائية في فيلم «أحمق في الحب» إنتاج برودواي . انتقل بعد ذلك الى نيويورك وتم اختياره من قبل 3000 شخص ليشارك بالتمثيل في مسرحية هزلية رومناسية وهي «سيبيل شيبارد» بدور مخبر خاص واثق بنفسه مغرور يدعى ديفيد أديسن وذلك عام 1984م.استمر ويليس في اداء الادوار الثانوية فترة اوائل الثمانينات الى ان ظهرنجمه عام 1987م مع الممثلة المشهورة كيم باسينجر في «مهزلة ادواردز الاول» وظهر بدور البطولة ثانية مع ايدواردز في «غروب السخرية الغربية» بدور راعي بقر ولكن بقيت تلك الاعمال بسيطة لاتؤهله لقيادة هوليود كنجم وبطل، شارك بروس في الفيلم الشهير الذي حطم شباك التذاكر الامريكي «داي هارد» عام 1989م لعب فيه دور شرطي نيويورك الذي يواجه مجموعة من الإرهابيين الدوليين بشكل رائع.كان الفيلم رائعا ومليئا بلقطات الاكشن والإثارة والسرعة قاد ويليس الى قمة هوليود ورفع نسبة جمهوره الى الضعف. كان المتوقع ان يظهر بروس بعدها بفيلم بنفس المستوى أن لم يكن أقوى ولكنه حطم كل التوقعات عندما مثل دور طبيب فيتنام البيطري المريض نفسيا والذي يحتم عليه رعاية ابنة أخته اليتيمة. قام بروس بعد ذلك بمشاركة جيدة بصوته فقط في فيلم « انظر من يتكلم؟» عام1989م وبعد نجاحه اكمل الجزء الثاني منه عام 1990م واكمل أيضا الجزء الثاني من فيلمه الرائع «داي هارد». جرب بروس كتابة النصوص للأفلام وبالفعل اثبت جدارته في «هدسون هاوك» واخذ بالانحدار بعدها بتمثيله الأدوار الضعيفة غير اللائقة بمستواه كنجم صاعدمثل «لون الليل» عام 1994م و «أربع غرف» عام 1995م الى ان مثل دور رفع من قدره أمام جمهوره في «الأدب القصصي المثير» و «12 قرد» عام 1995م، وفي مطلع العام 1998م اشتهر ويليس كممثل اكشن من الطراز الأول في الإنتاج السينمائي الضخم «فطور كورت فونيجوت للأبطال» عام 1999م . بدأ بروس العام الميلادي الجديد 2000 بفيلمه الخيالي «الحاسة السادسة» والذي حاز على العديد من الجوائز كما لقي استحسان جمهور ويليس اذ اعاد الثقة في تمثيله وأداءه مع ذلك الطفل اليتيم «تيرز اوف سن»، آخر إنتاج ضخم تم اختيار بروس ويليس فيه كبطل مخضرم والذي يتصدر حاليا شباك تذاكر السينما العالمية، اما بالنسبة لحياة بروس الزوجية فقد تزوج من الممثلة الشهيرة ديمي مور من العام 1987م الى العام 1998م ولديه 3 اطفال ولدان وبنت.




 
 

 

عرض البوم صور ^RAYAHEEN^  
قديم 25-10-05, 09:52 PM   المشاركة رقم: 20
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري


البيانات
التسجيل: May 2005
العضوية: 178
المشاركات: 16,784
الجنس أنثى
معدل التقييم: شهووده عضو على طريق الابداعشهووده عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 184

االدولة
البلدKuwait
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
شهووده غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ^RAYAHEEN^ المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

أوكي اوكي ريااحين انا جااهزة ...



الفنانة الكويتية مي عبد الله ، واحدة من بنات جيلها اللواتي استطعن أن يثبتن وجودهن خلال ما قدمته من أعمال فنية متميزة سواء قدمتها في الكويت أو الخليج. ومن خلال العديد من الأعمال التي شاركت فيها. سألتها عن البداية الفنية، قالت:

هل الممثل يحتاج إلى المجاملة في بداياته؟
اعتقد ذلك، وأنا بصراحة جاملت في مسلسل (وبعد)، ووافقت على هذا المسلسل لكي يتعرف المخرج على قدراتي.

هل تقبلين الاحتكار عندما يعرض عليك؟
لا أرفض الاحتكار إذا كان في صالحي وسأغض النظر عنه حين أراه يقيدني ويحد من إبداعاتي.

ما أقرب دور إلى نفسك من الأعمال التي شاركت فيها حتى الان؟

كل الأدوار التي قمت بها أحببتها لأني اخترت ما يناسبني، لكن دور ندى في مسلسل (الدنيا لحظة) وجمانة في (بيت العائلة) هما الأقرب نوعا ما، ولكن عندما يعرض مسلسل (صحوة زمن) في رمضان سيكون مفاجأة.

هل تميلين إلى الكوميديا أكثر من ميلك إلى أي نوع درامي آخر؟
علي ضاحكة، لأنني أحب كوميديا الموقف

أنت لا تبحثين عن النجومية إذن؟
أنا لا أبحث عن فرص لأصبح نجمة، لأنني أحب الابتعاد عن النجومية
لماذا؟
لأن للنجومية ضريبة هائلة لا أحتملها، فهي تلتهم الفنان، وتجتاحه بدءاً من حياته الخاصة، وحتى عمله، وأنا أريد أن أعيش حياة هادئة ومستقرة
ماذا عن صفاتك الشخصية؟

أنا فتاة متمردة، لا أحب استسلام المرأة، ولا أميل لضعفها الدائم، بل أحب المرأة القوية في قراراتها، في عملي شديدة التمرد ، لا بد أن يكون لدوري كيان ووجود ، رغم أننا نعاني الآن من وجود سينما الرجل التي تجعل الشحوب يكسو دور المرأة في الأفلام..

خصوصية الفنان ضرورة لكن فضول الرأي العام أقوى هل تعرضت أثناء مشوارك الفني لعملية اختراق من هذا النوع؟

لاشك، انزعج جدا من هذا النوع من الإعلام الذي يخرق الخصوصيات ويشوه قيمة الفنان وقدره عند جمهوره ومع ذلك أنا مؤمنة بمبدأ انه لا تبقى سوى الحقيقة فالجمهور لا ينخدع بالعناوين البراقة- فهو جمهور واع ويعرف كيف يفرق بين الإشاعات والحقائق.
ما طموحاتك الفنية؟
أن أترك بصمة قوية تضعني في مصاف الفنانات النجمات مثل سعاد عبد الله وحياة الفهد.




eminemlady

 
 

 

عرض البوم صور شهووده  
 

مواقع النشر (المفضلة)
facebook




جديد مواضيع قسم الارشيف
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 12:51 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية