لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القسم الادبي > منتدى الكتب > كتب التربية و الفنون و المجلات
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

كتب التربية و الفنون و المجلات كتب تربوية – كتب طبخ – كتب الفنون – كتب التسالي-مجلات ثقافية متنوعة


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack (2) أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 20-08-07, 10:14 PM   المشاركة رقم: 6
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو راقي


البيانات
التسجيل: May 2006
العضوية: 5027
المشاركات: 343
الجنس أنثى
معدل التقييم: ورده قايين عضو على طريق الابداعورده قايين عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 173

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ورده قايين غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ورده قايين المنتدى : كتب التربية و الفنون و المجلات
افتراضي

 

بحر الندى شكرا لك 000

 
 

 

عرض البوم صور ورده قايين   رد مع اقتباس
قديم 23-08-07, 07:32 AM   المشاركة رقم: 7
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jul 2007
العضوية: 34008
المشاركات: 7
الجنس ذكر
معدل التقييم: تركتـهـــا وحيدهـ ! عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
تركتـهـــا وحيدهـ ! غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ورده قايين المنتدى : كتب التربية و الفنون و المجلات
افتراضي

 

أعتقد أنك وفرتي على نفسي

الكثير من ][الجهد ][

لأجد قصه مناسبــة لـ( أخي) المزعج

أثناء الليل !!

.

تحيتي لمجهودك

.
الوليد

 
 

 

عرض البوم صور تركتـهـــا وحيدهـ !   رد مع اقتباس
قديم 23-08-07, 07:54 PM   المشاركة رقم: 8
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو راقي


البيانات
التسجيل: May 2006
العضوية: 5027
المشاركات: 343
الجنس أنثى
معدل التقييم: ورده قايين عضو على طريق الابداعورده قايين عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 173

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ورده قايين غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ورده قايين المنتدى : كتب التربية و الفنون و المجلات
افتراضي

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تركتـهـــا وحيدهـ ! مشاهدة المشاركة
   أعتقد أنك وفرتي على نفسي

الكثير من ][الجهد ][

لأجد قصه مناسبــة لـ( أخي) المزعج

أثناء الليل !!

.

تحيتي لمجهودك

.
الوليد


العفو عزيزي وهذا ما اتمنى ان تعم الفائدة ويسعد بها الأطفال 000

 
 

 

عرض البوم صور ورده قايين   رد مع اقتباس
قديم 02-09-07, 02:40 AM   المشاركة رقم: 9
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو راقي


البيانات
التسجيل: May 2006
العضوية: 5027
المشاركات: 343
الجنس أنثى
معدل التقييم: ورده قايين عضو على طريق الابداعورده قايين عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 173

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ورده قايين غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ورده قايين المنتدى : كتب التربية و الفنون و المجلات
افتراضي

 

هذه عدة قصص أخرى اتمنى ان تعجب اطفالكم الصغار 000




يحكى أن رجلا فقيرا يدعى جحا كان يعيش في قرية صغيرة. وكان أهل الخير يعطونه بعض الطعام رأفة به، ومع ذلك فإن جحا يبقى في كثير من الأيام بدون عشاء.
فقال له جاره: يا جحا لماذا لا تدخر جزءاً من طعام الغداء لكي تأكله وقت العشاء، وفي اليوم التالي حصل جحا على بعض البلح من أحد الجيران فأكل.. وأكل.. ولم يبق لديه سوى بلحة واحدة فقال جحا:آه.. لقد نسيت العشاء ولم يبق إلا هذه البلحة.. لا يهم .. سوف أدخرها للعشاء.. ولكن أين أدخرها؟! إذا ادخرتها عندي فلن أصبر وسآكلها قبل العشاء.. فما العمل؟؟ فكر جحا.. وفكر..ثم قال سأضعها عند جاري الأول ولن أخذها منه إلا وقت العشاء.. وضع جحا البلحة عند جاره الأول، ولكن كان عند الجار ديكاً كبيراً انقض على البلحة.. حاول الجار أن ينقذ البلحة ولكن كان قد فات الأوان.. فقد التهم الديك البلحة بسرعة.. أتى جحا في المساء وطلب البلحة من جاره.. فاعتذر منه جاره قائلا: عذرا يا جحا لقد أكل الديك البلحة.. سأحضر لك بلحة أخرى غدا بإذن الله . لكن جحا أصر وأصر وألح عند باب جاره قائلاً: إما البلح لح لح لح، وإلا الديك دك دك دك..
واضطر جاره أن يعطيه الديك حتى يتخلص من إزعاجه، وفي اليوم التالي وضع جحا الديك عند جاره الثاني وطلب منه العناية به لأنه لا يملك قفصاً لهذا الديك. وكانت زوجة الجار مشغولة بخبز الخبز وكان التنور موقدا. قفز الديك داخل التنور .. علقت النيران بريشه.. حاولت الزوجة إنقاذه ولكنها لم تستطع.. ومات الديك. وعندما عاد جحا وعلم بموت الديك في التنور أخذ يطالب بالتنور عند باب جاره وقال: إما الديك دك دك وإلا التنور نور نور نور. تحت إزعاج جحا الذي لا يطاق دخل الرجل بيته وأعطى جحا التنور..
ذهب جحا لجاره الثالث فوضع عنده التنور وانصرف.. وكان عند هذا الجار بقرة فرفست التنور..تحطم التنور وتهشم. عندما سمع جحا بالخبر غضب غضبا شديداً.. وتأسف له جاره.. ولكن جحا لم يقبل الأسف.. بل رد قائلا: إما التنور نور نور نور، وإلا البقرة رة رة رة.. وتحت إلحاحه الشديد وإزعاجه سحب الجار البقرة وأعطاها جحا.. فلما أمسك جحا البقرة من حبلها سحبها بشدة فرفسته رفسة قوية وهربت منه.
وقع جحا على الأرض يتأوه .. كان الألم شديدا لايطاق.. وجلس في داره أياما حتى خف ألمه..ندم جحا على ما بدر منه من سوء خلق تجاه جيرانه.. ولذلك عندما استطاع الخروج من الدار مرة أخرى.. اخذ يبحث عن عمل حتى يعوض جيرانه ما أخذه منهم بالقوة والحيلة والإلحاح.. وقرر أن يعيش بقية عمره يأكل من عمل يده.. وأن يعيش عيشة السعداء الكرماء.

 
 

 

عرض البوم صور ورده قايين   رد مع اقتباس
قديم 02-09-07, 02:42 AM   المشاركة رقم: 10
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو راقي


البيانات
التسجيل: May 2006
العضوية: 5027
المشاركات: 343
الجنس أنثى
معدل التقييم: ورده قايين عضو على طريق الابداعورده قايين عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 173

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ورده قايين غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ورده قايين المنتدى : كتب التربية و الفنون و المجلات
افتراضي

 

عدم الأخذ بالتعليمات
خرج سمير وممدوح في نزهة عائلية مع أسرتهما إلى الحديقة التي تعودا الخروج إليها في عطلة نهاية الأسبوع، واعتاد الأخوان (سمير وممدوح) على استغلال كل الوقت في ممارسة هوايتهما المفضلة وهي (سباق الدراجات ولعب الكرة).
كان ذلك في أحد أيام فصل الربيع ذات الجو المعتدل، وحينها كان الجو جميلا وكانت السماء متلبدة بالغيوم.
بعد أن ارتاح الجميع وتناولوا طعام الغداء الذي أعدته أم سمير خصيصا لهذه النزهة، غط الجميع في نوم عميق إلى أن أذن لصلاة العصر، وبعد أن أدى الجميع الصلاة اقترح ممدوح على أخيه أن يبدآ بلعب الكرة.
ذهب سمير وممدوح إلى ملعب كرة القدم في الحديقة، وبعد أن أمضيا جزءا يسيرا من الوقت في اللعب، قذف سمير الكرة بقوة جعلتها تقفز إلى أعلى إحدى الأشجار المجاورة لهما.
هم ممدوح بتسلق الشجرة لإنزال الكرة العالقة، ونبهه أخوه الأكبر قائلا: احذر فإن تسلق الأشجار ممنوع، وبإمكاننا الاستعانة بأحد عمال النظافة في الحديقة.
لم يأبه ممدوح للتحذير، وواصل الصعود إلى أعلى الشجرة حيث الكرة، وأخذ يسير رويدا على الغصن الذي تقع الكرة على طرفه، ففقد توازنه وسقط على الأرض.
صاح سمير أبي أبي، جاء الأب يجري، وحمل ممدوحا إلى المستشفى، وأجريت له بعض العلاجات وأخذ بعض الأدوية المهدئة، والتفت إلى أخيه الأكبر وهو يقول: إياك ثم إياك من عدم الأخذ بالتعليمات، نظر إليه والده وقال: لقد كان درسا قاسيا ياممدوح أليس كذلك؟ قال: نعم يا أبي، لن أخالف التعلميات بعد اليوم أبدا.




كان أحد الديوك يعيش مع ثلاث دجاجات، في ركن صغير أمام أحد البيوت، وكان دائماً يتباهى بصوته العالي، وبسيطرته على الدجاجات، ويقول لهن:
أيتها الدجاجات الضعيفات، إن صوتي أفضل وأجمل من أصواتكن، وأنا أقوى منكن جميعاً، ويصيح على مسامعهن عدة مرات ثم ينظر إليهن باحتقار، أما الدجاجات فبقين ساكتات خوفا من بطشه بهن. وفي أحد الأيام، رأى الديك باب البيت مفتوحا، فدخل بخطوات مترددة، ونظر حوله فلم ير أحدا، ثم تقدم نحو إحدى الغرف، وقبل أن يصل إلى بابها، رأى صاحبة البيت وفي يدها سكين، تفرم بها الخضار، فخاف من منظر السكين اللامعة، ورجع إلى الوراء مرتجفا، وقلبه يدق دقات سريعة، فأحس بشيء من الاطمئنان لأن المرأة لم تلاحظ وجوده، وفكر بالخروج من البيت، لكنه لم يعرف من أي الأبواب دخل، وفي أثناء بحثه عن الباب الرئيسي وجد نفسه في غرفة فيها ديك آخر.
فتح الديك الأول فمه، وأراد أن يسأل الديك الآخر عن سبب وجوده في هذا المكان، وإذا به يفتح فمه هو أيضا.
اقترب منه قليلا، فاقترب الآخر كذلك، وبقي في حالة خوف من هذا الديك الذي يتحداه، إلى أن عرف أن ما يراه ليس سوى صورة له في المرآة. عرف ذلك، عندما رأى كل شيء في الغرفة له صورة مشابهة في المرآة.
واقترب الديك من المرآة حتى كاد منقاره يصطدم بها، ونظر إلى صورته بإعجاب شديد وقال:
ليس صوتي فقط هو الأجمل والأفضل من أصوات الدجاجات، وإنما ألواني الحمراء والخضراء والبنفسجية، أجمل من ألوانهن، كما أن هذا العرف الذي فوق رأسي، ليس للدجاجات مثله.
ورجع الديك إلى الوراء، فابتعد عن المرآة وهو مسرور بألوانه وعرفه وصوته، وأخذ يبحث عن باب البيت الرئيسي حتى وجده.
صاح ثلاث صيحات متتاليات، قبل أن يصل إلى الدجاجات، وعندما اقترب منهن كان الفرح يطل من عينيه وقال:
أيتها الدجاجات الضعيفات القبيحات، ليس صوتي هو الأجمل والأفضل من أصواتكن، وإنما هذا العرف الذي يزين رأسي، وهذه الألوان الزاهية أيضا. انظرن أيتها القبيحات، كم أنا جميل!
وصار الديك يمشي أمام الدجاجات، متباهيا بصوته وألوانه وعرفه، وأشعة الشمس تجعل ريشه يزداد لمعاناً.
وفجأة، رأي الديك عيون الدجاجات تنظر إليه بشفقة وذعر، وفجأة أيضا، رأى الديك نفسه ممسوكا من جناحيه بيد صاحبة البيت، والسكين في يدها الأخرى تلمع لمعانا مرعبا تحت الشمس.
هتف الديك قائلاً:
ماذا تريدين مني أيتها السيدة؟
قالت له المرأة بسخرية:
أريد أن اشرب معك فنجان قهوة!
ثم أضافت:
لا أريد منك شيئاً سوى لحمك كي أطبخه مع الخضار، وريشك كي أضعه في الوسائد.
أيتها السيدة الطبيبة، انظري إلى هؤلاء الدجاجات، إنهن غير جميلات، فاذبحي واحدة منهن، أما أنا فصوتي جميل وعرفي يزين رأسي، وريشي متعدد الألوان.
لم يؤثر كلامه في المرأة كثيرا، سوى أنها قالت وهي تتجه به نحو المطبخ:
الدجاجة تبيض فنستفيد منها، أما أنت فلا نستفيد من صوتك وعرفك وألوانك، سوى مرة واحدة، عندما نمضغ لحمك، وننام فوق الوسائد المحشوة من ريشك.

 
 

 

عرض البوم صور ورده قايين   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
مجموعة قصص للاطفال, المكتبة الخضراء, الحصان الطيار, بنات الصياد وقصص اخرى, دنانير لبلبه, قصص للأطفال, قصص اطفال, قصص اطفال تجد هنا
facebook




جديد مواضيع قسم كتب التربية و الفنون و المجلات
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


LinkBacks (?)
LinkBack to this Thread: https://www.liilas.com/vb3/t47515.html
أرسلت بواسطة For Type التاريخ
طھظ„ط®ظٹطµ ظ‚طµط© ط§ظ„ط£ظ…ظٹط±ط© ط§ظ„ط­ط³ظ†ط§ط، ط§ظ„ط³ظ„ط³ظ„ط© ط§ظ„ط®ط¶ط±ط§ط، - Rocket Tab This thread Refback 26-04-16 09:07 PM
طھظ„ط®ظٹطµ ظ‚طµط© ط¯ظ†ط§ظ†ظٹط± ظ„ط¨ظ„ط¨ط© ط§ظ„ظ…ظƒطھط¨ط© ط§ظ„ط®ط¶ط±ط§ This thread Refback 02-08-14 12:11 AM


الساعة الآن 11:10 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية