كاتب الموضوع :
صوت و صدى
المنتدى :
الارشيف
السلام عليكم و رحمة الله
هلا هلا بالحامل و المحمول
جزئين و لا اروع
صافية و احمد
الله يكمل عليهم بالخير ان شاء الله
سارة
يا لحقدها المسموم
اقتباس :-
|
يعني تحمد ربها أنها بتقعد في غرف علي ...
|
ما سر هالكره العلني يا ترى ؟
هل هو فعلا ما ذكر سالم
اقتباس :-
|
اجل أنتي خبل يوم فرطتي في الدراهم ... آسف اقصد علي ؟؟؟؟؟؟ انزلي لا تضيعين وقتي بخرابيطس ....
|
عزيزتي لازم تحددي لنا اعمار الشخوص لكي توضح الامور اكثر
علي
والله ان مو سهل محاولات لالزام ميثاء على اختيار فرش لغرفة النوم بطريقة غير مباشرة
اقتباس :-
|
رد عليه علي وقال : زين اجل يوم هي متسغله هنا نزلها لي على الدفتر عند
بجي بكره أشوف اللي اختاروه ........
|
لكن الذي حيرني هو إصراره على مناداتها مرت اخوي
ميثاء
لا اعلم كيف تبادر لذهنها ان مرت عمها نورة ستكون يوما ما حليفها
اقتباس :-
|
وجودها عندهم ماله غير معنى واحد هو أنها أخيراً قررت تتحرك وتمنع مهزلة هذه الخطبة بطريقتها الخاصة
|
لكن ألمها الكبير بعد معرفتها للسبب , أظهرت إلى أي حد لا زالت تأمل بحدوث
معجزة تمنع زواجها.
بروز احد مظاهر حياتها مع فيصل حرمانها من التلفاز و من الملابس الا ما سترها من راسها حتى اخمس قدمها.
اقتباس :-
|
أخذيه وأنا اضمن لس انس ما هب بمطوله عنده ... هو مأخذ ذا العرس عند بس ما ادري في من ... شهر شهرين وبيهون منس لعرس
|
معقولة هذا عمها ولي امرها يصرح بان زواجها ليس الا زواج متعة محدد الاجال
الموت
هو الفاعل الحاضر الغائب في هذين الجزئين , الخوف منه هو الذي يدفع العم
عبد الله و زوجته لقبول جميع طلباته رغم انفهم.
اقتباس :-
|
بس أنا بريحكم مني وبموو.... أقطعته نورة وقالت بسرعة وهي تبكي : وغالتي عندك ما
تقول ذا ألحكي ولا تجيب ذا الطاري ...
|
و كذلك ميثاء
اقتباس :-
|
ووافقت بعد عشان ما اخلي ذنبه في رقبتي قدام ربي وقدام أمه وأبوه ... عليان مجنون ويقدر ينفذ تهديده لهم ... وإذا نفذه وش بيفكني من أمه غير الموت ...
|
فيصل
نتعرف عليه من بعض ذكريات ميثاء و علي , اعتقد سيجمعهما حبه رغم كل شئ .
اقتباس :-
|
عشان خاطر الغالي ... عشان خاطر الغالي يا ميثاء اخذي علي ...
|
ايه ووافقت
اقتباس :-
|
وقال : علي ... علي أنا تعبان ... علي لما شاف فيصل سكت فجأة بعد ألحكي اللي قالهقال بخوف وصوت عالي : فيصل وش فيك ؟؟؟؟
|
ايه ووافق هو ايضا
موفقة اختي و خدي راحتك في الكتابة المهم ان لا يقل النص عن سابقيه تميزا.
|