المنتدى :
الارشيف
المرأه نصف المجتمع ..............ولكن.........!!!!!!
سمعت احدى الجمل من احد الأشخاص اثارت تحفظى وجعلنى انتقده وتطور الأمر الى مناقشه حاده.............هذه الجمله كانت...
(المرأه تعشق حيوانات اربعه وهم:
1)التمساحه ال(full option).
2)الثعلب الذى تجعله فرو على كتفها.
3)الثعبان الذهبى الملفوف حول معصمها.
4)الحمار الذى يدفع ثمن كل هذه الأشياء.
اعتذر عن كتابة هذه الجمله..... ولكننى سمعتها هكذا.......وانا بالطبع ضد هذه الجمله.....
فالنبى جعل للمرأه حقوق والقران ايضا به سورة النساء التى توضح حقوق المرأه.....
واليكم اشهر نساء التارخ والاتى فعلن مالم يفعله الرجال
*********كليوباترا..والجيوكاندا:أشهر نساء الفن والتاريخ فى العالم*******
اكدت حضارة الفراعنة أن للفراعنة حس مرهف وقلوب جد محبة متفتحة، والمرأة كانت وقتها محور إهتمام الرجال وبسمة الحياة التى وسمت تلك الحضارة الفريدة والغامضة..
المراة الفرعونية
لذا نرى المراة الفرعونية دائمة الحضوربقوة أحياناً أو بشكل باهت فى المعارض الفنية أو فى عروض الأزياء أو الإكسسورات والمكياج المستوحى من تلك الحقبة الخالدة، وأنثى تلك الحقبة مازالت تلهم الفنانين العالمين فى عدة مناحى للإبداع ملكة كانت أم أميرة أو مجرد فتاة عادية من الطبقة الكادحة ، ومن جمالهن إستلهموا أروع لوحاتهم أو أفلامهم أو حتى تآميمهم ...والتى حفظتها لهم العصور..
ولعل فيلم صاحبة العيون البنفسجية( إليزابيث تايلور) كليو باترا الشهير والذى نالت عنه أكبر الجوائز لأكبر دليل على غنى هذه الشخصية الملهمة ، والتى أغرت الأدباء والفنانين والمؤرخين، بالحديث عنها كل فى مجاله.
وهاهو التاريخ حتى اليوم مازال يحفظ ضمن تعداد صفحاته وبين طياتها ـ وإن إصفرت بمرور الزمن ـ مازال يحفظ لهن تأثيرهن السحرى الذى أرسله جمالهن أو تفكيرهن، وحسن مفاتنهن الذى سلب ألباب ملوك وأمراء تلك الأحقاب ، يحفظ التاريخ لنا روايات تجاوزت حدود العلاقات الثنائية أو القصص الغرامية الملتزمة، ليصل بنا إلى تلكم الحكايا التى أسهمت فى قيام حروب والتنازل عن عروش ، والثورات والملاحم ، والروائع التى لم يكن أصحابها بقادرين على إنجازها لولا هذا المخلوق..الذى يسمونه إمرأة ..هذا الكائن الذى تحكم بمصائر الأمم والشعوب ، وأسهم فى أن يرى العالم إبداعاً إنسانياً قل مثيله، ولم يكن ليراه لولا وجود هذا الكيان الأنثوي، وتتحاكى الأجيال به جيلاً بعد جيل ....
ولهذا الموضوع إخترت ثلاثاً من النساء رأيت أنهن كن ملهمات عصرهن ،و حتى بعد أن واراهن التراب، رغم أنى أفضل أن يكون النظر دوماً لعقل المرأة لا لوجهها ولا لجسدها ولكن ـ القافية حكمت ـ كما يقولون ووجدتنى مضطرة لما أنا فيه الآن، بحكم الموضوع الذى عنه أكتب ..ولو كان أحدكم لا يوافقنى خياراتي، فهذه حدود ثقافتى ...
الجيوكاندا
أو الموناليزا..كما يعرفها الكثيرون، لم تكن كما سيقول البعض تستحق أن نبتدئ الحديث بها، ولأجل هذا فقط سنبدأ الحديث بها فهذه العادية الملامح بل هى أقرب للبشاعة فى بعض المناحى ، هى من ألهم ليوناردو دافنشى لرسم أشهر وأغلى لوحاته، والتى أمست ثورة قومية حيث تعرض، وقد أثير حول هذه اللوحة وصاحبتها ثلة من الآساطير والقصص وحظيت بشهرة لن تحظ بها لوحة أو سيدة مثلها، على الأقل حتى اليوم، وهذه اللوحة الغامضة، هى حقاً جديرة بكل الإهتمام والفضول الذى أحيطت به ذاك الإهتمام الواسع عالمياً، ويكفى هذه اللوحة أنها أهم وأشهروأغلى مقتنيات متحف اللوفر والذى لأجلها يقصده الملايين سنوياً ، هو من أهم وأغنى متاحف العالم على الإطلاق ، أما ليوناردو دافنشى الذى أبدع هذه اللوحة فهو الآخر من أهم ما أنجبت حقبة عصر النهضة من فنانين إيطاليين ، وقد كان هذا العصر عصر الذروة للفنانين والمبدعين والمفكرين عامة .
والحق يقال إنك عندما تتاملها..لست بناظر لمجرد صورة إمرأة، فهذا العمل يدفع بك للتامل الطويل الذى ترى فيه الواقع ممزوجاً بالخيال والوجدان بأسرار الطبيعة الهادئة ، وقد نقف مشدوهين أيضاً أمام تلك الإبتسامة التى دوخت العالم بأسره. هذه اللوحة الأسطورية التى نحار أمام مسحة الإبتسامة المرتسمة على المحيا وهل هى ابتسامة وردية ساحرة أم هى صفراء ساخرة، والعينان أهما وادعتان كما نراهما لحظات صفائنا أم ماكرتين زائغتين كما يتبادر للذهن عند رؤيتهما وقت تعكر المزاج، هذه السيدة ليز أو الموناليزا، هى السيدة الجيوكوندا نسبة لعائلة زوجها جيوكوندو التاجر الفلورنسى الأصل. وحسب ماتداولته الكتب فإن صلة وثيقة كانت تربطه بهذه السيدة البسيطة، مما جعله ينغمس فى رسمها سنواته الأربع المعروفة، وقد كان يعتز بها اعتزازا خاصاً، إذ كانت رفيقته فى أسفاره أينما حل وإرتحل دون بقية اللوحات التى كان يتركها خلفه بمتحفه بفلورنسا، وقد كتب عن لوحة الفنان الفذ الذى يعتبر مرجعاً فى عصره ومنهجاً يدرسه المختصون ومدرسة فنية قائمة بذاتها ـ كتب عن ليز من التقييمات والتحليلات والأبحاث التاريخية والفلسفية وفى السنوات الأخيرة أجرى العلماء تجاربهم الكيميائية لمعرفة السبب الذى من اجله إحتفظت بثبات ألوانها ن ورونقها رغم مرور نحو قرن على رسمها. ومن وحى هذه المرأة ولوحتها ألفت أوبرا عالمية سميت بإسمها الموناليزا، ومما توحيه تلك الصورة الغامضة ألفت كتب وقصص وقصائد تعدادها بالآلاف، وكأنها أسطورة تتراقص على خيال الهمس الدافق من تكلم الشفتين الباسمتين اللتين تحملان سر هذه المرأة الصامتة الغامضة والباسمة بوداعة او بسخرية..
كليوباترا
بالفتنة والفطنة، والحلم والطموح الذى وسم خيالها، دخلت أسطورة كليوباترا الحقيقية صفحات التاريخ ومعركة الحياة، وإذا كان الفنانون على مدى ما يربو على الألفى عام قد تناولوها فى إبداعاتهم الفنية كأنشودة يترنمون بألحانها العذبة الممتعة، فما أحرانا الآن إلى الاستعراض حكايتها، ومعها نستعيد بوجداننا روائع الآيات الفنية التى خلفتها لنا آساطير المبدعين تزدان بها متاحف العالم بإطارمن ذهب ..
لعل بعض المهتمين باللوحات الفنية وأقطابها ، يكونون قد قرأوا عن الحديث الذى تناولته المحافل الفنية العالمية عام 1864م عن المعرض الفنى الذى أقامه آنذاك فنان بريطانيا الأول (لورانس الماتديما) والذى من ورائه توسم الميدالية الذهبية التى لاتمنح إلا للأفذاذ من عباقرة التاريخ. المعرض حقيقة كان عن كليوا باترا جملة وتفصيلا إذ أنه حوى لوحات تصورها وحمل الطابع الفرعونى وبالمرة حمل إسمها، ومن حينها باتت الأضواء تتسلط على هذه الملكة المصرية التى تحوطها الأسرار والحكايا ، ومن حينها إنكب العلماء والبحاث على دراسة تلك الحقبة الفريدة من التاريخ المصرى الفرعونى ، ومن هناك إنتشرت الدعوة فى مختلف الأكاديمات الأوروبية لدراسة الهيروغليفية والغوص فى حضارة وادى النيل ،مستعيدين فى الذهن أطياف السحر الفرعونى خلف أستاد القصور الوردية والتى عبقت بأنفاس هذه الكليوباترا الفاتنة، والتى قال عنها شاعر يوناني(إن سحر كليوباترا ينبعث من عينيها اللتان تتكلمان وهى صامتة ) أما الفيلسوف باسكال فقد قال عنها كما يعلم أغلبنا:( إنها المراة التى لو قصر طول أنفها لتغير وجه العالم ..!!). ياآآآه ..من هى هذه الأنثي؟!..من تلك التى غيرت وجه التاريخ وماتزال حتى الآن تحرك الخيال ..وهى تحت التراب ...؟؟!!...
إسمها اليونانى الأصل يتألف من مقطعين أولهما كليو ويعنى فخر وثانيهما بترا بعنى وطن ..أى أن اسمها كاملاً يعنى فخر الوطن ، والطريف فى الأمر أن إسمها هذا حملته ست أميرات قبلها من أميرات البطالمة فى مصر، منذ أن دخلها الإسكندر المقدوني، إلا أن أياً من تلك الأميرات الست لم يكتب لهن ماكتب لتلك الأميرة من شهرة ومجد ، هذه الأميرة التى توجت ملكة على عرش مصر وبنهاية حكمها إنتهى حكم أسرة البطالمه.
واليكم بعض مشاهير العالم من النساء وبعض المواقف الطريفه منهن:
الملكة فاندين : أمرت بسجن حلاقها الخاص مدة 3 أعوام حتى لا يعلم أحد أن الشيب قد ملأ شعرها .
* الملكة فيكتوريا : أمرت برش شوارع مدينة كوبنرج الإنجليزية بماء الكولونيا إحتفالاً بزيارتها هى والبرنس ألبرت لها عام 1845 .
* الملكة العذراء : الملكة إليزابيث الأولى ملكة بريطانيا جلست على العرش وهى عذراء فى الخامسة والعشرين من عمرها .. وبقيت ملكة لمدة 45 عاماً أعطت فيها كل حبها لبلادها .. حتى الزواج كانت تنفر منه وكانت دائماً تقول .. أننى أفضل أن أتسول بلا زواج على أن أكون ملكة متزوجة .
* آن برلين : زوجة الملك هنرى الثامن كانت تلبس القفاز بصفة مستمرة صيفاً وشتاء وذلك لتخفى إصبعاً سادساً من يديها .
* كليوباترا : ملكة مصر كانت إذا أرادت أن تفتح شهيتها تأكل قطعة من الشمام مُتبلة بالثوم .
* كاترين العظمى : كانت إذا أرادت أن تدخل البهجة على نفسها أمرت أن تُزغزغ فى أقدامها .. وكانت تشرب فى إفطارها خمسة أكواب من القهوة .
* مارى تريزا : إمبراطورة النمسا وكانت من أسعد الأمهات إذ كانت أماً لستة عشر ولداً وبنتاً وكان من بينهم 2 إمبراطور و 3 ملكات .
* لوليا بولينا : زوجة قيصر كاليجولا ، كانت ترتدى أثواباً لا يقل ثمن الثوب الواحد عن 200000 دولار إضافة إلى عقد اللؤلؤ الذى كان يبلغ ثمنه 3.500.000 دولار .
* ايننزى كاستور : زوجة بيدرا الأول ملكة البرتغال ، إغتالها أحد الأفراد فلما أصبح زوجها ملكاً أخرج جثتها من القبر ونصبها على العرش وقال لشعبه أنها ملكة البرتغال فأصبحت أول ملكة تحكم شعبها بعد موتها .
* الملكة مارجريت :ملكة النمسا زوجة فيليب الثالث ، رفضت أن تستلم هدية قدمها لها أصحاب الجوارب الحريرية ، ووبختهم بشدة على هديتهم .. وقد زال غضبهم وحدتهم بعد أن عرفوا أن ملكة أسبانيا تكره ساقيها النحيفتين .
* ولهلمينا ماريا :أميرة أورانج دناسو أصبحت فيما بعد ملكة هولندا وحين تنازلت عن العرش عام 1948 قدرت ثروتها بــ 500.000.000 .
* كليوا باترا : عندما إرتقت عرش مصر بعد وفاة والدها بطليموس الحادى العاشر تزوجت أخاها الأصغر بطليموس الثالث عشر بناء على وصية والدها .. ثم تزوجت رجلين من أشهر زعماء أوروبا .. الأول يوليوس قيصر عام 47 ق .م والثانى مارك أنطونيو 41 ق . م .
* موتشيه ثيان : كانت خادمة فى القصر الإمبراطورى فى الصين ، وأصبحت بعد فترة إمبراطورة الصين بعد أن قتلت أختها وأخاها وأمها والإمبراطور .
* الإمبراطورة أوجينى :زوجة نابليون الثالث : كانت لاتلبس حذاء مهما غلا ثمنه أكثر من مرة واحدة .
* إليزابيث ملكة النمسا :
كانت لا تنام إلا بعد أن تلف وسطها بمنديل مبلل بالماء لإعتقادها أن هذا المنديل يحفظ لخصرها الرشاقة والنحافة .
* أما قيصرة روسيا :
حكمت مرة على أحد الأمراء الذى تآمر عليها بأن يصبح كالدجاجة لذا أحضرت قفصاً ووضعته داخل مجموعة من البيض وأرغمته على دخول القفص والجلوس فوق البيض وأن يصيح كما يصيح الدجاج .
* كريستيان ايرهاردن
ملكة بولندا ظلت ملكة لمدة ثلاثين عاماً ، منذ عام 1697 - 1727 علماً أنها لم تطأ قدماها بولندا أبداً .
* ديزى كلارى
ابنة أحد تجار مارسيليا خُطبت لثلاثة جنود ، صار كل منهم فيما بعد ملكاً .. الجندى الأول نابليون بونابرت والثانى جوزف برنادوت ، لكنها تزوجت برنادوت الذى تولى عرش السويد .
* الملكة سميراميس : وهى ملكة آشورية أصلها من دمشق .. أحبها القائد الآشورى جنزو وخطفها وأسرها عام 800 قبل الميلاد .. بالصدفة إلتقى بها الملك الأشورى نينوى وكان شاباً ذكياً وسيماً أحبها وتزوجها .. وشجعته على توسيع ملكه حتى بسط سلطانه على أراض شاسعة وشعوب عديدة .. ذات ليلة تسلل جنرو إلى الجناح الملكى وأحس به نينوى فقاما وتقاتلا فقتل نينوى جنزو - لكن الظلام كان دامس فلم تميز سميراميس من المنتصر وحسبت أن جنزو قتل زوجها ولما أقبل عليها قتلته لتكتشف أنها قتلت زوجها وحبيبها .
* الدوقة الألمانية مارى أوجست :
كانت تستقبل ضيوفها الرسميين وهى جالسة فى حوض الإستحمام
ومن جرائمهم ::-
الزوجه الخائنه والام الفاجره هي والدة
( نيرون )
حاكم روما المشهور... قتلت زوجها لكي يتولى ابنها الذي تحبه مقاليد الحكم بدلاً عن ابيه الذي تكرهه
انها ( اجربينا )الام والزوجه الفاجره التي احبت ابنها نيرون وارادت ان تجعله عشيقاً لها ... لدرجة انها طلبت منه ان يمارس الجنس معها ...فقام بقتلها ... واصيب بالجنون فأحرق روما بمن فيها
الكونتيسه المجريه (باثوري ) التي ماتت عن عمر يناهز الـ54 عام تعتبر اكبر مجرمه في تاريخ النساء حيث وصل عدد ضحاياها الى
6619 ضحيه اغلبهم من النساء
الملكه ( ماري انطوانيت ) ملكة النمسا وزوجة الملك لويس السادس عاشت حياة مترفه ناعمه فهي ملكة
في الوقت الذي كان فيه الشعب لايجد قوت يومه في فرنسا
تسببت هذه الملكه في ثيام الثوره الفرنسيه ... وحوكمت هي وزوجها من قبل الشعب الفرنسي وقتلى بالمقصله ... لانها
قالت كلمتها المشهوره للشعب الفرنسي الفقير في ذلك الوقت
( الذي لا يجد الخبز ليأكله ... فليأكل جاتوه )
سميراميس ملكة آشوريه اصلها دمشقي... احبها القائد الاشوري ( جنزو ) وخطفها واسرها عام 800 قبل الميلاد بالصدفه..
والتقى بها الملك الاشوري ( نينوى ) وكان شاباً ذكيا وسيما فأحبها واحبته وتزوجا وشجعته بذكائها
وحبها على توسيع مملكته ... وذات ليله تسلل ( جنرو ) الى جناح الملكه ... فشعر به زوجها ( نينوى ) فالتقى الخصمان في احد دهاليز القصر ... فطعن عدوه جنرو
وعاد فرحا الى ( سميراميس ؟) ليبلغها النبأ السار ... وكانت سميراميس في الظلمه لاتستطيع ان تميز الذي يهرول بإتجاهها
فظنت ان جنرو قتل زوجها ... فما ان اقتربت منه الا وباغتته بطعنه كانت قاتلة
--------------------------------------------------------------------------------
والان لا أظن ان احدا منا سينكر دور المرأه فى حياتنا والا كان جاحدا
فائق احترامى وتقديرى لكى سيدتى.........
|