لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القسم الادبي > منتدى الكتب > الادباء والكتاب العرب
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

الادباء والكتاب العرب الروايات - السير الذاتية -أدب الرحلات العربية – كتب أدبية


محمود تيمور , المصابيح الزرق , مكتبة الأسرة , 1999

:::besm8dg4: أعزائي أخوكم معرفتي يقدم لكم رواية الأديب المصري الأرستقراطي ولكنه خير من عبر عن الأحياء الشعبية إنه الأديب المصري محمود تيمور رواية المصابيح الزرق إليكم معلومات عنه

إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 02-07-07, 02:53 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو راقي


البيانات
التسجيل: Sep 2006
العضوية: 11622
المشاركات: 1,113
الجنس ذكر
معدل التقييم: معرفتي عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 13

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
معرفتي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : الادباء والكتاب العرب
افتراضي محمود تيمور , المصابيح الزرق , مكتبة الأسرة , 1999

 

::المصابيح 1999


أعزائي
أخوكم
معرفتي
يقدم لكم
رواية الأديب المصري الأرستقراطي ولكنه خير من عبر عن الأحياء الشعبية
إنه الأديب المصري محمود تيمور


رواية المصابيح الزرق


4shared.com - document sharing - download ظ…ط*ظ…ظˆط¯ طھظٹظ…ظˆط±..ط§ظ„ظ…طµط§ط¨ظٹط* ط§ظ„ط²ط±ظ‚.pdf


إليكم معلومات عنه وعن أعماله من موقع إسلام أون لاين

في ذكرى وفاته: 26 من رجب 1393هـ)

بقلم : سمير حلبي



محمود تيمور


يُعدُّ محمود تيمور أحد الرواد الأوائل لفن القصة العربية، وهو واحد من القلائل الذين نهضوا بهذا الفن الذي شهد نضوجًا مبكرًا على يديه، واستطاع أن يقدم ألوانًا مختلفة من القصص الواقعية والرومانسية والتاريخية والاجتماعية، كما برع في فنون القصة المختلفة؛ سواء كانت القصة القصيرة، أو الرواية، وتأثَّر به عدد كبير من الأدباء والروائيين الذين أفادوا كثيرًا من ريادته الأدبية وإبداعاته القصصية؛ فساروا على دربه، ونسجوا على منواله.

ولد محمود أحمد تيمور في أحد أحياء مصر القديمة في (12 من المحرم 1312هـ = 16 من يونيو 1894م)، ونشأ في أسرة عريقة على قدر كبير من الجاه والعلم والثراء؛ فقد كان أبوه أحمد تيمور باشا واحدًا من أبرز أعلام عصره ومن أقطاب الفكر والأدب المعدودين، وله العديد من المؤلفات النفيسة والمصنفات الفريدة التي تكشف عن موسوعية نادرة وعبقرية فريدة.

وكان درب سعادة -وهو الحي الذي وُلد فيه محمود تيمور- يتميز بأصالته الشعبية؛ فهو يجمع أشتاتًا من الطوائف والفئات التي تشمل الصناع والتجار وأرباب الحرف من كل فن ولون.

وقد تَشربَّت نفسه وروحه بتلك الأجواء الشعبية منذ نعومة أظفاره، واختزنت ذاكرتُه العديدَ من صور الحياة الشعبية والشخصيات الحية التي وقعت عيناه عليها، وأعاد رسمها وعبر عنها -بعد ذلك- في الكثير من أعماله القصصية.

وما لبثت أسرته أن انتقلت إلى ضاحية عين شمس؛ فعاش في ريفها الساحر الجميل الذي كان ينبوعًا لوجدانه، يغذيه بالجمال والشاعرية، ويفجر فيه ملكات الإبداع بما فيه من مناظر جميلة وطبيعة خلابة ساحرة.

نقطة التحول

وقد تعلم محمود تيمور بالمدارس المصرية الابتدائية والثانوية الأميرية، والتحق بمدرسة الزراعة العليا، ولكن حدثت نقطة تحول خطيرة في حياته وهو لم يتجاوز العشرين من عمره بعد؛ فقد أصيب بمرض التيفود، واشتدت وطأة المرض عليه؛ فانقطع عن دراسته الزراعية، ولزم الفراش ثلاثة أشهر، قضاها في القراءة والتأمل والتفكير، وسافر إلى الخارج للاستشفاء بسويسرا، ووجد في نفسه ميلاً شديدًا إلى الأدب؛ فألزم نفسه بالقراءة والاطلاع، وهناك أتيحت له دراسة عالية في الآداب الأوربية؛ فدرس الأدب الفرنسي والأدب الروسي، بالإضافة إلى سعة اطلاعه في الأدب العربي.

واتسعت قراءاته لتشمل روائع الأدب العالمي لعدد من مشاهير الكتاب العالميين، مثل: "أنطون تشيكوف"، و"إيفان تورجنيف"، و"جي دي موباسان".

خطواته الأدبية الأولى

وكان شقيقه "محمد" خير مرشد له بما يسديه إليه من النصائح والتوجيهات والآراء السديدة، وبما لديه من ثقافة واسعة، وموهبة أدبية رفيعة.

وقد تأثر محمود تيمور بأخيه في اتجاهه نحو المذهب الواقعي في الكتابة القصصية، والذي ظهر واضحًا في مجموعته القصصية الأولى "ما تراه العيون"، فأعجب بها محمود إعجابًا دعاه إلى أن يؤلف على غرارها؛ فكتب باكورته القصصية "الشيخ جمعة" سنة (1344 هـ = 1925م).

وفجأة تُوفِّي أخوه محمد وهو في ريعان الصبا وشرخ الشباب؛ فشعر محمود بانهيار آماله، وفقد حماسه، وأصابه اليأس، وانزوى حزينًا مستسلمًا للأسى والإحباط.

ولكن بمرور الأيام بدأ الجرح يندمل في قلبه، وأقبل من جديد على الحياة، وراح ينفض عن نفسه الفشل والإحباط، واعتمد على نفسه مهتديًا بهُدى شقيقه الراحل، ومترسمًا خطاه في عالم الأدب والإبداع، وأقبل على الكتابة بنشاط وروح جديدة.

رومانسية تيمور

ومما لا شك فيه أن تيمور الابن قد ورث عن أبيه العديد من الملكات والصفات؛ فقد كان مغرمًا بالأدب واللغة، شغوفًا بالقراءة والبحث والاطلاع، محبًا للكتابة والتأليف.

وقد عُني أبوه منذ سن مبكرة بتوجيهه إلى القراءة والاطلاع، وتنشئته على حب فنون الأدب واللغة؛ فأقبل الابن على مكتبة أبيه العامرة بنَهَمٍ شديد، ينهل منها، ويَعُبّ من ذخائرها، ويجني من مجانيها.

وكان له شغف خاص بالمنفلوطي الذي غرس فيه نزعته الرومانسية، كما تأثر بعدد من الشعراء، خاصة شعراء المهجر، وعلى رأسهم "جبران خليل جبران"، الذي كان لكتابه "الأجنحة المتكسرة" بنزعته الرومانسية الرمزية تأثير خاص في وجدانه.

بين المحن والمنح

لم يكن المرض هو مأساة تيمور الوحيدة؛ فقد كان فقدُهُ لأخيه محمد مأساةً أخرى، صبغت حياته بحالة من الحزن والتشاؤم والإحباط، لم يستطع الخروج منها إلا بصعوبة بالغة.

وكان على موعد مع مأساة ثالثة أشد وطأة على نفسه ووجدانه، زلزلت حياته، وفجعته في ولده الذي اختطفه الموت وهو ما زال في العشرين من عمره؛ وقد تركت تلك المأساة في نفسه مرارة لا تنتهي، وحزنًا لا ينقضي.

وكان ملاذه الوحيد وسلواه في كل تلك المحن والأحداث هو الكتابة، يَهرع إليها ليخفف أحزانه، ويضمد جراحه، ويتناسى آلامه. وقد انعكس ذلك في غزارة إنتاجه وكثرة مؤلفاته.

مكانة تيمور الأدبية

وقد حظي محمود تيمور بحفاوة وتقدير الأدباء والنقاد، ونال اهتمام وتقدير المحافل الأدبية ونوادي الأدب والجامعات المختلفة في مصر والوطن العربي، كما اهتمت به جامعات أوروبا وأمريكا، وأقبل على أدبه الأدباء والدارسون في مصر والعالم.

ومثَّلَ محمود تيمور مصر في العديد من المؤتمرات الأدبية، مثل: مؤتمر الأدباء في بيروت سنة (1373هـ = 1954م)، ومؤتمر القلم ببيروت سنة (1373هـ = 1954م) أيضًا، ومؤتمر الدراسات الإسلامية في جامعة بشاور بباكستان، ومؤتمر الأدباء في دمشق.

كما نال إنتاجه القصصي جائزة مجمع اللغة العربية بمصر سنة (1366هـ = 1947م)، وما لبث أن عُيِّن عضوا فيه عام (1368هـ = 1949م).

وحصل على جائزة الدولة للآداب سنة (1369هـ = 1950م)، وجائزة "واصف غالي" بباريس سنة (1370هـ = 1951م)، ومُنِح جائزة الدولة التقديرية في الأدب سنة (1382هـ = 1963م) من المجلس الأعلى لرعاية الفنون والآداب. واحتفلت به جامعات روسيا والمجر وأمريكا، وكرمته في أكثر من مناسبة.

مؤلفات تيمور

يتميز إنتاج محمود تيمور بالغزارة والتنوع؛ فقد شمل القصة والمسرحية والقصة القصيرة والبحوث الأدبية والدراسات اللغوية، ومن أهم آثاره:

الشيخ جمعة: 1344هـ = 1925م.

عم متولي: 1346هـ = 1927.

الشيخ سيد العبيط: 1347 هـ = 1928م.

رجب أفندي: 1347هـ = 1928م.

الأطلال: 1353هـ = 1934م.

أبو علي الفنان: 1353هـ = 1934م.

الشيخ عفا الله: 1355هـ = 1936م.

قلب غانية: 1356هـ = 1937م.

فرعون الصغير: 1358 هـ = 1939م.

نداء المجهول: 1358هـ = 1939م.

مكتوب على الجبين: 1360هـ = 1941م.

قال الراوي: 1361هـ = 1942م.

عوالي: 1361هـ = 1942م.

المنقذة: 1361هـ = 1942م.

بنت الشيطان: 1361هـ = 1942م.

سلوى في مهب الريح: 1363هـ = 1944م.

كليوباترا في خان الخليلي: 1365هـ = 1946م.

شفاه غليطة: 1365هـ = 1946م.

خلف اللثام: 1367هـ = 1948م.

إحسان لله: 1368هـ = 1949م.

كل عام وأنتم بخير: 1369هـ = 1950م.

أبو الشوارب: 1372هـ = 1953م.

ثائرون: 1374هـ = 1955م.

شمروخ: 1377هـ = 1958م.

نَبُّوت الخفير: 1377هـ = 1958م.

تمر حَنّا عجب: 1378هـ = 1959م.

إلى اللقاء أيها الحب: 1378هـ = 1959م.

المصابيح الزرق: 1379هـ = 1960م.

أنا القاتل: 1381هـ = 1961م.

انتصار الحية: 1383هـ = 1963م.

البارونة أم أحمد: 1387هـ = 1967.

انتصار الحياة: 1383هـ = 1963م.

أبو عوف: 1389هـ = 1969م.

معبود من طين: 1389هـ = 1969م.

زوج في المزاد: 1390هـ = 1970م.

بالإضافة إلى عدد من الكتب الأدبية واللغوية والنقدية، مثل:

ألفاظ الحضارة.

دراسات في القصة والمسرح.

ضبط الكتابة العربية.

مشكلات اللغة العربية.

وقد لاقت مؤلفاته اهتمامًا كبيرًا من الأدباء والنقاد والدارسين؛ فتُرجم كثيرٌ منها إلى عديد من اللغات: كالفرنسية، والإنجليزية، والألمانية، والإيطالية، والعبرية، والقوقازية، والروسية، والصينية، والإندونيسية، والإسبانية.

واستمر محمود تيمور يواصل رحلة العطاء بالحب والإصرار، حتى تُوفِّي عن عمر بلغ نحو ثمانين عامًا في (26 من رجب 1393هـ = 25 من أغسطس 1973م)، بعد أن أثرى المكتبة العربية والأدب العربي بأكثر من سبعين كتابًا في القصة والرواية والمسرحية والدراسات اللغوية والأدبية وأدب الرحلات.

* أهم مصادر الدراسة:

عالم تيمور القصصي: فتحي الإبياري – الهيئة المصرية العامة للكتاب – القاهرة (1396هـ = 1976م).

مجمع اللغة العربية في ثلاثين عامًا: د. محمد مهدي علام – مجمع اللغة العربية – القاهرة (1386هـ = 1966م)- ص: (206: 209).

المجمعيون في خمسين عامًا: د. محمد مهدي علام – مجمع اللغة العربية – القاهرة (1406هـ = 1986م)- ص: (333-337).

 
 

 

عرض البوم صور معرفتي   رد مع اقتباس

قديم 02-07-07, 03:06 PM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو راقي


البيانات
التسجيل: Nov 2006
العضوية: 17355
المشاركات: 2,453
الجنس ذكر
معدل التقييم: mallouli عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 61

االدولة
البلدMorocco
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
mallouli غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : معرفتي المنتدى : الادباء والكتاب العرب
افتراضي

 

تغيب دهرا يا "معرفتي" ثم تعود بلؤلؤة من مجوهراتك المخفية تحت البلاطة!! ما هذه الغيبة يا رجل؟

 
 

 

عرض البوم صور mallouli   رد مع اقتباس
قديم 02-07-07, 03:12 PM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو راقي


البيانات
التسجيل: Sep 2006
العضوية: 11622
المشاركات: 1,113
الجنس ذكر
معدل التقييم: معرفتي عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 13

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
معرفتي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : معرفتي المنتدى : الادباء والكتاب العرب
افتراضي

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mallouli مشاهدة المشاركة
   تغيب دهرا يا "معرفتي" ثم تعود بلؤلؤة من مجوهراتك المخفية تحت البلاطة!! ما هذه الغيبة يا رجل؟

أهلا بك أخي مالولي
أتمنى أن تكون هذه الإضافة قد اعجبتك
ما غبت عنكم إلا للشديد القوي
كان والدي مريضا وكنت في حالة لا تسمح حتى بالتنفس
الحمد لله بدأت حالته تتحسن بفضل ومنة منه عز وجل
شكرا أخي لمرورك الطيب
دمت بكل ود
أخوك
معرفتي
مصري بحراوي

 
 

 

عرض البوم صور معرفتي   رد مع اقتباس
قديم 02-07-07, 04:07 PM   المشاركة رقم: 4
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو راقي


البيانات
التسجيل: Nov 2006
العضوية: 17355
المشاركات: 2,453
الجنس ذكر
معدل التقييم: mallouli عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 61

االدولة
البلدMorocco
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
mallouli غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : معرفتي المنتدى : الادباء والكتاب العرب
افتراضي

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة معرفتي مشاهدة المشاركة
  
أهلا بك أخي مالولي
أتمنى أن تكون هذه الإضافة قد اعجبتك
ما غبت عنكم إلا للشديد القوي
كان والدي مريضا وكنت في حالة لا تسمح حتى بالتنفس
الحمد لله بدأت حالته تتحسن بفضل ومنة منه عز وجل
شكرا أخي لمرورك الطيب
دمت بكل ود
أخوك
معرفتي
مصري بحراوي

عجل الله له بالشفاء ومنحه الصحة والعافية. المؤمن مصاب، والبر بالوالدين يسبق أي شيء آخر.

 
 

 

عرض البوم صور mallouli   رد مع اقتباس
قديم 02-07-07, 04:14 PM   المشاركة رقم: 5
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو راقي


البيانات
التسجيل: Sep 2006
العضوية: 11622
المشاركات: 1,113
الجنس ذكر
معدل التقييم: معرفتي عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 13

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
معرفتي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : معرفتي المنتدى : الادباء والكتاب العرب
Elefant

 

أشكرك أخي الكريم
لا أراك الله مكروها فيمن تحب
دمت أخا عزيزا غاليا
بكل الود
أخوك
معرفتي

 
 

 

عرض البوم صور معرفتي   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
1999, محمود تيمور, مكتبة الأسرة, المصابيح الزرق
facebook




جديد مواضيع قسم الادباء والكتاب العرب
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 02:00 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية