لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > قصص من وحي قلم الاعضاء > القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء


موضوع مغلق
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 25-10-05, 10:21 AM   المشاركة رقم: 66
المعلومات
الكاتب:

البيانات
التسجيل: Jul 2005
العضوية: 345
المشاركات: 14,884
الجنس أنثى
معدل التقييم: ^RAYAHEEN^ عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 21

االدولة
البلدLebanon
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
^RAYAHEEN^ غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ^RAYAHEEN^ المنتدى : القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء
افتراضي

 

هههههههههههههههه يا منسف المعنويات
امليح انو شفنانك

 
 

 

عرض البوم صور ^RAYAHEEN^  
قديم 25-10-05, 10:30 AM   المشاركة رقم: 67
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ابو ارجيله - Chife Operations Officer

البيانات
التسجيل: May 2005
العضوية: 86
المشاركات: 354
الجنس ذكر
معدل التقييم: Ala_Daboubi عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 60

االدولة
البلدJordan
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
Ala_Daboubi غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ^RAYAHEEN^ المنتدى : القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء
افتراضي

 

ah wallah mnee7 hehehehehe

 
 

 

عرض البوم صور Ala_Daboubi  
قديم 25-10-05, 10:34 AM   المشاركة رقم: 68
المعلومات
الكاتب:

البيانات
التسجيل: Jul 2005
العضوية: 345
المشاركات: 14,884
الجنس أنثى
معدل التقييم: ^RAYAHEEN^ عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 21

االدولة
البلدLebanon
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
^RAYAHEEN^ غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ^RAYAHEEN^ المنتدى : القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء
افتراضي

 

من قصص الجان
بسم الله الرحمن الرحيم
سبحان الذي سخر لنا هذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله وإليه المصير ، له الملك وله الحمد وله الشكر وهو على كل شيء قدير ، له ملك السموات والارض ...
وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
يقول :
أسرد لكم هذه الحالة التي تعرضت لها وأنا أعالج احدى الفتيات ......
رن جرس الهاتف .....
أنجدنا يا شيخ .......... البنت هتموت .......... وبسرعة ماذا هناك خير ؟؟؟؟
فإذا بالاب يقول لي البنت منذ أسبوع نامت وهي متضايقة عندما قام أخوها بتوبخيها والبنت حساسة زيادة عن اللزوم .......
وإذا بامرأة تأتيها قبل الفجر وتوقظها من نومها وتقول لها قومي لأنام على السرير ........ فهرعت البنت لا تدري ماذا حدث ملجمة الفم تخاف ان تتكلم تجلس أمام الشباك في بلكونة المنزل وتنظر الى السرير برعب فإذا ما أيقظها غير موجود عل السرير .........
فلم تقل لأحد من أهلها .....وإذا الموضوع يتكرر بعدها بيومين وإذا بالفتاة تهرول الى غرفة أمها لتخبرها بتكرار الحدث الذي أخفته على أهلها
فقرروا أن يأتوا لها بشيخ من الجمعية الشرعية وفعلا فجلس يقرأ عليها ساعة ونصف ولم تتأثر البنت بأي شيء كما قالت لي أو لم تشعر بشيء ، وإذا بالبنت تأتيها بعد قراءة الشيخ عليها بيوم وهي نائمة في غرفة أبيها وتكتفها من أقدامها وأيديها وتضربها بالأقلام على خدودها ، وانهارت الفتاة في ظل هذه الأحداث الخطيرة ........
اتصل الاب بي وققرت موعدا لأقرا عليها وإذا بي في اليوم التالي مباشرة قرأت عليها بنية الكشف وإذا بالفتاة ترتعش وتنتفض وتبكي ....... من الخوف ،،،، هل هو مس ؟ هل هو سحر ؟ أم ماذا ؟؟؟؟؟؟؟؟
فمع استمرار القراءة خفت الرعشة حتى زالت تمام .......... والحمد لله ..... وذهبت الفتاة مع والدها وإذا بعدها بيومين يتصل بي الاب ويقول لي انجدنا في المنزل فالفتاة جاءت مرة أخرى ..........
واتجهت الى المنزل الخاص بهم وقرأت في كل المنزل على كل أفراد العائلة وإذا بالفتاة ترى نيرانا وكلبا يشتعل وصرخت الفتاة وهي في حالة لا يرثى لها فلم تكن الجنية متلبسه بها وإنما كانت عامرة مكان خبيثة وحصنا المنزل وأكثرت من قراءة آية الكرسي في كل المنزل ورششت بالماء المقروء فيه على الاركان وعلى الأسرة والآن أصبحت الفتاة بحالة جيدة ولم تكن البنت ملتزمة في الصلاة والتحصن بل كانت ممن يعشقون الغناء وآلات العزف والحمد لله قمت بتوجيهها دينيا وتخويفها من أن عاقبه الاهمال في الطاعات تلبس الشياطين بنا والحمد لله .............................. رب العالمين

 
 

 

عرض البوم صور ^RAYAHEEN^  
قديم 25-10-05, 10:37 AM   المشاركة رقم: 69
المعلومات
الكاتب:

البيانات
التسجيل: Jul 2005
العضوية: 345
المشاركات: 14,884
الجنس أنثى
معدل التقييم: ^RAYAHEEN^ عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 21

االدولة
البلدLebanon
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
^RAYAHEEN^ غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ^RAYAHEEN^ المنتدى : القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء
افتراضي

 

يقول :
قبل خمسة ايام اتى الي شاب في 35 من عمره ضعيف البنية متثاقل الخطى عنده ارتجاج اي هزة في اطرافه وقال انني متزوج منذ اربعة اشهر من امرأة من دولة عربية شقيقة وهي بنت جميلة بكر ولم يحصل الجماع بيننا ابدا ولم اخبر والدي بهذ الخبر الى قبل عدة ايام فأشار الى ان اتعالج بالرقية الشرعية
جاء الى وقرأت علية الرقية كاملة واذا بانتفاضة يداه في ازدياد واصبح له صياح غير طبيعي وبعد الرقية قالت له سوف اسألك اسئلة وانت اسئل نفسك واستمع الى اجابتها في صدرك واخبرني فسئلته عدة اسئلة فقال انها تقول انها خرساء اي لاتتكلم واعطيته خلطة ابن الرومي للإستحمام بها وزيت وصبخة توضع على الرأس لمدة ثلاثة ايام مكونه من حبة البركة وبعض النباتات العطرية التي لايطيقها الجان
وجاءني بعدها وقرأت عليه واذا به يصرخ واكثرت عليه القراءة ومسكته برفق من تحت اذنيه واخذ الصوت بازدياد وقالت ماذا تريد انا لست خرساء فسئلتها بعض الأسئلة فقالت انا مسلمة قدمت من اليمن وانا فيه منذ اكثر من عشرين سنة واسمي شيخة ومعي بناتي خديجة وعائشة قلت انتي مسلمة واسماء بناتك يدل على انكم مقتدين بالأسم على زوجة وبنت الرسول صلى الله عليه وسلم فقالت انا دخلته عن طريق العين وانا الآن عاشقته وانا التي سببت له الضعف في كل جسمه وعدم جماعه لزوجته لانني احبه اعشقه وهو سوف يتزوج بي وكذلك سببت له الرعشة في اطرافه وهذه الخلطة والزيت والصبخة احرقتني .

وذهبت مع الرجل الى بيته وقرأة فيه ممسكا بجدار كل غرفة بيدي واقرا الرقية كاملة بنية اخراجهم من البيت وللمعلومية كثير من القراء يغفل هذ الجانب وهو بالغ الأهمية لانهم دائما يسكنون البيوت ويؤذون اهلها ويجتمعون فيها ايضا
وقرأت لهم في ماء زمزم معه ملح وكافور يرش به زوايا البيت كله وكذلك يطيب البيت بالحبة السوداء مع الشذاب لانه يؤذي كثيرا الشياطين والجن المؤذيين ويطردهم بإذن الله لمدة اسبوع او اكثر
في اليوم الثالث رقيته وذا بصوت اخر يخرج منه من انت انا ابنتها عائشة طيب اين امك قالت طارت الى اليمن البارحة ( لانها من نوع الجن الطيار ) وقد احترق بعض جسدها من القران والعلاج فقلت الحمدلله وانت قالت انا عاشقته ولن اخرج فاخذت عليها العهد ثلاث مرات بأن تخرج منه والا تؤذي مسلما فرددت العهد بالله والعهد الذي اخذه عليهم سليمان عليه السلام وان كذبت اوغدرت فقتلها حلال
فلم توفي بعهدها وامهلتها وحبستها في اصبعها الخنصر من يدها اليمنى وخيرتها بالخروج او القتل فاختارت القتل في سبيل عشقها هي واختها فاستعنت بالله العظيم وذبحتها بالموس ثم يضمد الجرح بالملح ليقضي على مابقي منها ويترك لمدة ساعة حتى ماتت ولله الحمد والمنه وهاهو الرجل معافي والفضل والمنة لله وحده سبحانه

 
 

 

عرض البوم صور ^RAYAHEEN^  
قديم 25-10-05, 10:43 AM   المشاركة رقم: 70
المعلومات
الكاتب:

البيانات
التسجيل: Jul 2005
العضوية: 345
المشاركات: 14,884
الجنس أنثى
معدل التقييم: ^RAYAHEEN^ عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 21

االدولة
البلدLebanon
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
^RAYAHEEN^ غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ^RAYAHEEN^ المنتدى : القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء
افتراضي

 

يقول :
هذه القصة حدثت قبل حوالي 45 عاماً، وبطل القصة هو والدي (الحاج جمعة حسين )، المعروف بـ (أبوحسن) .

كان عمره في ذلك الوقت قُرابة العشر سنوات، وكان والده قد توفي، وأصبح يعيش مع جدّه وجدّته، وكان منزلهم عبارة عن (عشةٍ) صغيرة موقعها الآن بيت (الحاج عبدالله المعلم) والد كلّ من (الحاج عيسى المعلم و علي المعلم وأحمد المعلم ومكي المعلم وحسن المعلم).

كانت (العشة) مظلمة، والنور الذي ترسله (اللمبة) لا يكاد يضيء سوى بضع خطواتٍ حولها, وكان الجو البارد، قد فرض حضر التجول في كل مكان، سوى تلك الأفكار التي تتراقص في رؤس الصغار الذين يحلمون بشروق الشمس وطلوع الصباح ...

كان (أبوحسن) في تلك الليلة شأنه شأن باقي الليالي، يرقد فوق سريره الخشبي الذي يبدو كسفينة غوصٍ قديمة، تصدر أصواتها الموسيقية المعهودة (لمزايط)، كلما تقلب (أبوحسن) عليه، طلباً للنوم.

وكان سريره يقع في نهاية (العشة)، والباب المقابل له يقع بعد خطواتٍ منه, وهي مع ذلك تبدو بغاية الإتساع، نتيجة الظلام الذي يفتح الحدود إلى ما لا نهاية.

غفت عين (أبوحسن) قليلاً، ليستيقظ على صوت (بربقة النارجيلة)، لم يكد يفتح عينه حتى أبصر امرأةً تجلس الى جانب باب العشة, وكانت تعطيه ظهرها، وهي تحاول إصلاح النارجيلة ...

لم يعبأ بها ذلك الفتى الصغير، بل حاول أن يتابع نومه، في ذلك الليل الطويل، وهو مع ذلك يستنكر استيقاظ جدته في ذلك الوقت لشرب (النارجيلة الحبيبة على قلبها).

طلع الصبح ... واستيقظ الكل دون استثناء, وعلى الفور قصد (أبوحسن) جدته ليعرب عن استغرابه استيقاظها منتصف الليل لشرب (النارجيلة), وما كان من جدته الحنونة إلا أن أرسلت نظرة عطفٍ تلفها ابتسامة عريضة، وربتت على كتفي حفيدها اليتيم قائلة:
(ياولدي... اذا نمت لا تقعد من النوم إلا الصبح).

لم يفهم أبوحسن المغزى من كلامها بل اكتفى بابتسامة تعبر عن عدم اكتراثه للأمر وواصل يومه بطريقةٍ عادية.

وسرعان ما لاذت الشمس بالمغيب، تاركةً وراءها الحسرة والبرد القارص الذي لا يعرف أدنى درجات الرحمة والعطف.

كانت هذه الليلة أشد برداً وظلمةً، وربما كانت أصوات الكلاب التي ما فتئت تنبح منذ اللحظة الأولى لمغيب الشمس، ربما كانت هذه الأصوات هي التي جعلت منها ليلةً ليلاء لا قمر فيها ولا دفء.

استلقى (أبوحسن) على سريره الخشبي، وربما تدثر بقطعةٍ بالية من (الخياش), التي كان الحصول عليها يعدُ غنيمةً في تلك الفترة.

حاول صاحبنا المتعب أن يهجع في عتمة هذا الليل المظلم، وهو يشعر بأن شيئاً ما سيقع له ...
فالمنظر الذي شاهده البارحة لا يزال يرتسم في مخيلته، وصوت النارجيلة الذي سمعه من جدته لا يزال صداهُ يتردد في أذنيه.

لحظاتٌ مرت هوّمت فيها عيناهُ المتعبتان.... بعدما أخذ الدفء يسري في أجزاء جسمه المنهكة من شدة البرد وقساوة الحياة....

وفجأة...
الصوت المألوف يملأ أرجاء (العشة) الناعسة....
هو نفسه الصوت الذي سمعه البارحة... ونفسه الصوت الذي تعود أن يسمعه من جدته في حوارها الحبيب مع نارجيلتها المعمرة.

فتح (أبوحسن) عينيه بتثاقل شديد, فهو لم يكد يصدق أنهما أبحرتا في عالمٍ آخر, عالم الأحلام الصغيرة التي يحب معانقتها.

نظر صاحبنا إلى مصدر الصوت... كانت المرأة التي شاهدها من قبل...
بجانب باب (العشة), تتكأ على رجليها وتحاول أن لا تظهر ملامح وجهها بإعطائه ظهرها...
كانت حركاتها بطيئةً ومخيفة... ولا يظهر من جسمها إلا شعرها الأبيض, وربما كان بياضه هو مصدر الخوف الذي تملك (أبوحسن)....

أجال صاحبنا بصره في (العشة)... نظر أولاً الى جده الذي كان يغط في نومٍ عميق... وكان فراشه بالقرب من سرير (أبوحسن)... وذهب بنظرةٍ خاطفةٍ أخرى إلى مكان نومِ جدته... هي الأخرى تغط في نومٍ عميق إلى جانب الباب...

أصوات (النارجيلة) أصبحت بمثابة نواقيس الخطر التي ملأ رنينها أرجاء المكان الغارق في الصمت....

أخذ (أبوحسن) يحدّق في تلك العجوز المريبة... لحظاتٌ مرت كأنها عمرٌ كاملٌ من الخوف والرعب.... الى أن حدث ما لم يخطر بباله أبدا.....!!!

ألقت العجوز (النارجيلة) من يدها ونهضت من مكانها واقفةً على رجليها, والأغرب من ذلك أن طولها أخذ في الإزدياد الى أن وصلت إلى سقف (العشة).....

تسارعت دقات قلب ذلك الولد الوحيد في تلك اللحظات القاتلة....

وفجأة...
أدارت العجوز ظهرها الى (أبوحسن) وفي لحظةٍ خاطفة، انقضت عليه كأنها وحشٌ مفترس، تمد له يديها المخيفة، وهي تبتسم ابتسامةً تقشعر لها الأبدان .....
وجهها غائر المعالم... سوى من عيونٍ تتلألأ كأنها جمراتٌ ملتهبة، وأسنان كأنها أسنان ذئبٍ جائع....

انقضت عليه في سرعة البرق...
فما كان من (أبوحسن) إلا أن أطلق صرخةً عالية ... أيقظت جده وجدته من نومهما... ليسقط بعدها من على السرير إلى الأرض وهو يرتجف من شدة الخوف....
كانت تلك العجوز كما يعبر عنها (أبوحسن)، من الجن المؤذية، ولو لم تشمله رحمة الله لكان الآن نسياً منسيا.....

وإلى هذا اليوم يتذكر أبي تلك القصة، ويصفها بأنها أكثر المواقف رعباً بالنسبة إليه طوال حياته...

 
 

 

عرض البوم صور ^RAYAHEEN^  
موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
قصص واقعية
facebook




جديد مواضيع قسم القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 02:11 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية