كاتب الموضوع :
اقدار
المنتدى :
القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
اهلين قدورتي المبدعه
اود ان اعبر لك عن اعجابي وان اخط لك اولى مشاركاتي
في هذا المنتدى الجميل لقد اخرجتني
منوراء الستار
تدري اني اي كلمه باقولها في حقك بتكون قليله عليك
تدري في البداية نفسيتي تعبت ولكن اشلوبك وطريقتك
اثارت فضولي وابت مشاعري الا ان تكمل حروفك حتى باتت هاجسي
جلست افكر كثير بس ماستغربت العذاب اللي مرعليها
يمكن اي احد يقرا يستغرب ويجي في باله سؤال هل
في في هالدنيا احد يتعذب كذا حياتنا تصير فيها احداث
نستغرب انها صارت لأنا نحسب انها فقط ممكن تكون قصة
او مسلسل لكن الواقع ان فيه اعظم من كذا والدليل حياتنا
اللي تمر بتخبطات كثيره صح يمكن يختلف العذاب بس يظل
الجرح موجود والأهم هي قوة واراده ديمة اللي خلتها تصمد
على كل هالآلام صح مرت بضعف بس لحظات ضعفنا هي
اللي نستمد منها قوتنا
في هالقصه عالجتي كثير من الأمور
نورة وبنتها فطوم اللي كنت حاقده عليهم على فعايلهم
الغيرة والحسد والحقد اعموا قلبهم وماراعو وجود الله وان
يمهل ولا يهمل وفي النهاية كانت عذاب فاطمة على يد ضرتها
ديمة وكيف تغلبها على مرضها وارادتها وتحديها الى كل اللي
مرت فيه ماخلته يكون عائق عن انها تحقق حلمها بالعكس
كان دافع لها
مهند كيف ان حبها خلاه يتحدى الكل واولهم ديمة لما رفضت
بس ارادته غلبتهم صح انه ظغط عليها ..بس بالنهايه حصل
على مراده صح في البدايه تعذبوا وكل واحد عذب الثاني لكن
هالعذاب خلاهم يعشقوا بعض بجنون ويتحدوا العالم كله من
اجل حبهم حتى ابوه والتقاليد ...وبالنهايه ثمرة حبهم عبودي
مهند باللي سواه مع ابوهم ارغم نفسه على خطبة علشان
خاطر ابوه ولكن مايئس الى آخر لحظة خلت ابوه يندم على
تسرعه وتدخله في حياة مهند حتى ولو كان هو ابوه
ناصر انسان لو بوصف روحه وعطاءه ما بوفيه حقه صح
وجود مثل هالشخص يبين لنا ان الدنيا لسى بخير وهو رمز للعطاء
عناد على صغر سنه الى انه كان قد المسئولة واثبت انه رجال واكبر من سنه
ابو عناد ..كان مثال للأب في عطفه وحنان لأنها ماتخلى عن
ديوم حتى بوجود زوجة شريرة مثل زوجته الا مارحمت حتى
اولادها مثل ماقال عناد اكيد وحده مريضة
لمى وقوفها مع صاحبتها وقت حاجتها اعطت احلى مثال يعني
حتى بعد ماتزوجت مانست او تناست صديقة عمرها
ادري حبيبتي ان طولت عليك ...بكثرة حيك
ومع كذا ماوفيت حقك
الله لا يحرمنا من قلمك
واتمنى ان ديمة اللي تعرفيه تعرف السعاده طريقه (ان مع العسر يسرا)
ففي النهاية اذا ماضقنا مر الحزن لم نعرف حلاوة السعاده
مع حبي دفى الكون
|