لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > قسم الارشيف والمواضيع القديمة > الارشيف
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

الارشيف يحتوي على مواضيع قديمة او مواضيع مكررة او محتوى روابط غير عاملة لقدمها


 
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 13-05-07, 09:48 PM   المشاركة رقم: 41
المعلومات
الكاتب:

البيانات
التسجيل: Aug 2006
العضوية: 10802
المشاركات: 1,577
الجنس أنثى
معدل التقييم: pink moon عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 28

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
pink moon غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : hebawebas المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

المقطع الثاني
من رواية سجينة الذكريات
ويبين فيها موقف البطل
لما حس انه بيفقد البطلة للابد








لي عودة بأذن الله مع مقاطع كوميدية لانها نادرة في القصص الرومانسية

 
 

 

عرض البوم صور pink moon  
قديم 13-05-07, 11:52 PM   المشاركة رقم: 42
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو قمة


البيانات
التسجيل: Sep 2006
العضوية: 11579
المشاركات: 5,905
الجنس أنثى
معدل التقييم: hebawebas عضو على طريق الابداعhebawebas عضو على طريق الابداعhebawebas عضو على طريق الابداعhebawebas عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 346

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
hebawebas غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : hebawebas المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

مقاطع رااااائعة يا بينكى طبعااااا احلى من بعض

و مؤثرة جداااااااااااا تسلم ايدكى يا قمر

و بانتظارك تانى يا قمر ان شاء الله تنورينى

 
 

 

عرض البوم صور hebawebas  
قديم 18-05-07, 11:44 AM   المشاركة رقم: 43
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
امير المسابقات


البيانات
التسجيل: May 2006
العضوية: 5144
المشاركات: 301
الجنس أنثى
معدل التقييم: حسين السريعي عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 32

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
حسين السريعي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : hebawebas المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

السلام عليكم
حبايبي هذا مقطع كوميدي من رواية من روايات أحلام ( على فكرة هذه الكاتبة دائم رواياتها فيها مواقف كوميدية )

رواية غجرية بلا مرفأ (260)
تأليف : رينيه روزيل
1/ فاتنة الضباب
انسل الضباب بخفه حتى خيم على سطح المحيط الأطلسي بكامله ، ةلكن ذلك لم يزعجه البته 0 فهو يهوى سكون الضباب ويحب أن ينعزل بنفسه، بعد أيام طويلة يقضيها في معاينة مرضاه 0
ستة أشهر مرت على مزاولته الطب , وتسلمه زبائن الدكتور فليت فحفظ مارك المعابر بين جزيرة ميريت والجزر الصخرية المتناثرة حولها عن ظهر قلب 0لهذا لم يستأ حين تعطل جهاز الرادار في وقت سابق من عصر هذا اليوم 0
تنشق مارك هواء البحر الرطب ملء رئتيه ثم ابتسم0 كان الليل قد أرخى ستاره والسكون سيطر على المكان لا يعكره إلا هدير خفيف لمحرك المركب العائد أدراجه إلى المرسى00
بدا له المحيط هادئا وأحس أن الحياة تبتسم له 00إلا أن ابتسامتها لم تُزل شعورا بسيطاً بالوحدة في قلبه 0كانت الغيمة الوحيدة التي تعكر صفو سمائه المشرقة في جزيرة ميريت هي افتقاره لامرأة مؤهلة في عملها 0 كانت أورسولا آخر ممرضة عملت في عيادته تتمتع بقدر من الجاذبية وقد بدت متحمسة لإضفاء بعد آخر على علاقتهما المهنية 000ولكنها مُنيت بالخيبة حين لم يرحب مارك بهذه العلاقة 0
وكانت النتيجة أن استقالت بكل بساطة0000رحلت في طرفة عين !!
وبما أنه لم يوظف بعد أي مساعدة جديدة فقد بات يجهد نفسه في العمل ولكن أليست هذه حال كل طبيب ؟؟ وما لبث أن سلك منعطفاً آخر صغير وهو يركن إلى حاسته لا إلى بصره في سبيل الإهتداء إلى وجهته 00في صباح هذا اليوم نشر إعلانا في مجلات طبية محلية عدة يطلب فيه ممرضة0 ولم يغفل عن ذكر الراتب الخيالي الذي عرف أنه سيجذب مساعدة جديدة في غضون أسابيع 0000وسرعان ما أجفل وهو يفكر في أسبوعين أو ثلاثة لا يلقى فيها مساعدة, ثم تنهد بسأم
وفجأة 00أحس بشيء يرتطم بمركبه ارتطاماً مدوياً , انتشل مارك من أفكاره الحائرة , وافلت شتيمة وأضاء المصباح ثم وثب من مكانه ليكشف أي أخرق اصطدم به 0
ما إن انتقل إلى الجانب المتضرر حتى حملق بالضباب الذي اخترقته أنوار المركب 0لم يكت من الصعب عليه أن يميز زورقاً صغيراً 0لاحظ أن المجاديف تحطمت على جانب سفينته 0وأن الطلاء اللماع أتلف 0
كتم مارك شتيمة أخرى 0وسرعان ما لمح شخصاَينهض ببطء وهو يحاول أن يستند إلى الصاري عساه يستعيد توازنه 0علت تقطيبة عميقة جبين مارك حين أدرك أن الشخص الذي تسبب بهذه الأضرار ما هو إلا شقراء صغيرة 0ترى ماذا تفعل هنا وحيدة في الضباب ؟
بعدما ألقت المرأة نظرة سريعة مرتاعة على هيكل زورقها , أطلقت عويلاً وقبضت بيدها على شعرها المسترسل 0
- آه ,لا!0
وما لبث أن حولت نظرها إلى مارك , تحدق فيه وهي تشير بأصبعها إلى مقدمة المركب المتضررة :
- أنظر إلى ما فعلته بمركبي !
فرمقها مارك بمزيج من الغضب وعدم التصديق : - يالطيشي !! لقد جنحت بمركبي متعمداً لأصطدم بمقدمة قاربك !
بدت في ملاحظة نبرة سخرية لا لبس فيها ثم أضاف : حاولى أن تسامحيني0
مررت يداً مرتجفة في شعرها وقد تملكها هيجان واضح وقالت : لكنه 00000لكنه ليس حتى بقاربي !!
- وهل افترض أنك كنت تمرين بالجوار عندما سمعت صوت الارتطام وقررت تقصي الأمر؟
فحولت نظرتها عن المركب المتضرر وسددتها إلى وجهه قبل أن تصرخ : لا أنفي أنني أقدر الهجاء اللاذع لكنه ليس مفيداً في الوقت الحالي0
ثم كشفت تعابيرحزينة وهزت رأسها : ما العمل ؟ لا يمكن أن أبحر بهذا الحطام حتى شاطئ البحر !سيغرق بالتأكيد0
فأجابها مارك : أشك في ذلك كل مافي الأمر أنك لن تستطيعي قيادته0
فجأة بدأ سائل قاتم ينز من جبهتها مما أثار قلقه فأشار إلى البقعة على وجهها وقال : إنك تنزفينلابد أن رأسك قد أصيب0
-بالطبع أصيب رأسي ! فقد تعرضت لحادث !
ثم لامست قطراتالدم وكشرت للون الأحمر على أناملها قبل أن تضيف : هذا ما كان ينقصني !!
سحب حبلاً وقد عرف أنه لا يملك خياراً إلا أن يربط زورقها بمركبه0فمن المحال أن يترك امرأة جريحة لا بل تعاني ارتجاج في المخ وحدها في الضباب على متن مركب محطم 0
لكنها نادته : لا تقلق بشأني يا سيد بمقدوري الاعتناء بنفسي 0
بعد أن ثبت الحبل تسلق المركب بجهد وهو يحاول أن يصل إليها 00فسألته : ماذا تفعل ؟
- قادم ؟لأفحص الرأس المصاب0
-لا داعي لقد تحطم كلياً !
فقال وهو يحاول أن يحافظ على رباطة جأشه فالمرأة لاشك مشوشة : لا أقصد رأس المركب بل رأسك أنت 0
-قلت لك بمقدوري 000
فقاطعها – سمعتك0
ثم حاول أن يصل للشراع عله يربط الحبل بوتد ما0 وبعدا عقده واجهها قائلاً : أثبيي مكانك فيما أفحص جرحك 0
فأجابته بعبوس : أنت حقاً قبطان رائع 000ماذا تفعل أيضاً؟ هل تزوج الناس في عرض البحر؟

حاول جاهداً السيطرة على أعصابه , ثم أشار على سطح يغطيه قماش من القنب0
-اجلسي بينما أعاينك 0
- من تظن نفسك لتصدر الأوامر؟
- أنا الرجل الذي صدمت مركبه0
ثم أردف – اجلسي0
- حسناً ولكن لن أجلس إلا لأنني أشعر بقليل من التعب 0
ونفذت أوامره رغم الممانعة الجلية التي أبدتها 0 أما هو فأحس بنبرة صوتها يشوبها الارتجاف0
- تقصدين الدوار أليس كذلك ؟
ردت ك لا بل قصدت التعب فمنذ مدة وأنا هائمة على وجهي وقد أضاعني الضباب عن وجهتي
- ومن الممكن أن تفقدي الوعي في غضون دقائق في حال أصيبت بارتجاج في المخ0
وركع بجانبها وأزاح خصلات شعرها ليفحص أصابتها لكنه لم يغفل عن لون شعرها 00فالخبير مثله يدرك أن هذا اللون الأشقر الذهبي نعمة من الله 0وبقد جمال خصلاته الكثيفة الناعمة وسرعان ما عاد إلى رشده وهو يذكر نفسه : أنت طبيب يا رجل هيا مارس مهنتك !1
أما هي فردت بضحكة ساخرة قصيرة وقالت : ارتجاج في المخ من جراء هذا الورم البسيط؟ صدقني لقد أصبت بارتجاجات أعنف خلال اعتماري قبعة من القش 0
لم يستطع مارك أن يكتم ابتسامه صغيرة افترت عن ثغره 0الحق يقال لهذه الوقحة جرأة واضحة0
- حين كنت في مخيم باستراليا اضطررت لتجبير ساقي المكسورة مرة, وقد نجحت في ذلك باستخدام بضعة أغصان وحزام لا غير 0كما ترى إذاً استطيع الاعتناء بنفسي0
لما سمع رواية ساقها المكسورة تفاجأ وقدر أنها أما تهذي وإما أ،ها تتمتع بموهبة في رواية القصص 0 سألها : إنك واسعة الحيلة حقا أخبريني كيف تعالجين نفسك إذا وقعت في غيبوبة مثلاً ؟
- ولكنني قلت لك إن هذا الجرح بسيط0

- أنت تحتاجين إلى قطبة ]ا أنسة000
في هذه اللحظة بالذات تلاقت عيونهما 00وكان ذلك كافياً ليلاحظ حدقتيها المتسعتين , وذلك اللون الفضي الرمادي الذي يؤثر في النفس أيما تأثير ولحسن الحظ لم يلاحظ عليها أي علامة على أرتجاج المخ0
تمتمت بصوت أقل جرأة : باتيست , ميمي بايتست0
-حسناً يا آنسه ما مدى براعتك في تقطيب الجرح ؟
فجأة أجفلت وضاقت العينان في آن فسألها :
- هل آذيتك ؟
ثم سارع يبحث في جيبه عن منديله المطوي فيما تمتمت : نعم عندما أ‘ترضت طريق مركبي ليس إلأ0
ضغط على جرحها بالنمديل النظيف وعندما تلاقت النظرات مجدداً , وجه للأنسة صاحبة العينين الفاتنتين إحدى أقسى عباراته المهنية : امسكي هذا فيما انقلك إلى قاربي
فحدقت فية : ماذا؟
هز رأسه وهو ينظر إليها ثم أجابها ألا تذكرين أنك بحاجة إلى القطب ؟ ليس باستطاعتي أن أداوي جرحك هنا 0
وجهت إليه رداً حاسماً وقوياً : بالتأكيد لا يمكنك هذا ! فليس من عاداتي أن أترك الغرباء يغرزون الأبر في رأسي0
لكنه لم يكترث لردها وسألها : أيمكنك السير 0
إلا انها ظلت على عنادها وأجابته : لن أسير إلى أي مكان معك 0
ولم يكن هذا العناد من القوة بحيث يحررها من قبضته0
راح يقنعها ولما أصرت على موقفها , أخذ يحثها على السير
- إذا لم نسرع فسيمنى كلانا بحمام مالح أمسكي هذا الجانب وسأرفعك0
حدجته بنظرة هي أ[عد ما يكون عن التعاون : أنا لا أعرفك يا أخي !! إن كنت تظن أنني سأصعد معك لهذا المركب فأنت أكثر جنوناً مما يبدو عليك 0
هنا أمسك بالحافة العليا من المركب ليحافظ على توازنهما . قبل أن يواجهها :
- اسمي مارك ميريت وأعيش على جزيرة غير بعيدة من هنا وأنا طبيب0
أحنى رأسه بتحية مشبوبة بسخرية طفيفة , وأضاف : كيف حالك ؟ والأن تمسكي بالحافة اللعينة واصعدي إلى القارب قبل أن أفقد رباطة جأشي وأرمي بك إلى الجانب الأخر كأي صخرة 0
- أريد أ، أرى بطاقتك 0
فحملق فيها غير مصدق : ماذا تردين ؟
- بطاقتك بالمكان أي انس أن ]دعي أنه طبيب 0 أي قاتل يستطيع الإدعاء بذلك 0
- فعلاً يمكن للقاتل أن يكون طبيباً
انتزع محفظته من جيبه وفتحها بعنف ليظهر لها البطاقة التي تحتوي عضويته في الإتحاد الطبي الأمريكي , وتابع : أما البطاقة التي تحوي أنني قاتل فما زالت تحت الطبع 0
منحت البطاقة نظرة متمعنة , ثم مدت يدها لتقلب بقية الأوراق حتى وجدت رخصة القيادة بقيت لدقيقة طويلة تحدق في الكلمات التالية : ماركوس 0ميريت , طبيب 0 أخيراً سألها بتملق : ما رأيك ؟
وجهت إليه نظرة جانبية ثم فتحت فمها وكأنها تفكر في حجة قوية وما لبثت أن تذمرت : حسناً أنت طبيب ولكن الأطباء كما قلت من الممكن أن يكونوا قتله 0
أغلق مارك محفظته وأعادها إلى جيبه وأجاب : ولكن فرصة مصادفة طبيب تهمه رعايتك تفوق إحصائياً [أكثر من النصف فرصة مصادفة طبيب يود أن يقطعك أرباً أأرباً0
- كم هذا رائع !
ثم عضت على شفتها السفلى وعيناها لاتفارقانه . وأحس أنها تحدد خياراتها :
- لا أحبذ الأمر ولكن أظن أن مابيدي حيلة0
اتكأت على الحافة وهي تنقل رجلها , ولكنها عجزت عن تثبيتها فهرع مارك إليها ولكنها تمكنت من تثبيت رجليها وما لبث أن أمسك بالحافة بدروره كي يتجنب السقوط في المحيط0
ما ‘ن أصبحت ميمي على متن المركب حتى استقامت واستعادة توازنها0
- اجلسي وإذا غبت عن الوعي فلا بأس , أنت الأن على متن المركب0
مع أنه لم ينظر إليها مباشرة إلا أنه شعر بأنها تحملق فيه وهو يرشدها إلى المقعد بجانب الدفة0
وتمتمت : إن طريقتك مع المرضى ساحرة يادكتور 0إين تلقيت تعليمك ؟ في الكلية الوطنية للآداب واللياقة ؟!
سدد إليها نظرة فيها من الغضب ما يلذع 0إنها فعلاً أ:ثر النساء اللواتي التقاهن إثارة للغضب وسرعان ما قال : لقد تحطم قاربي والفضل لك فأي درجة من الابتهاج تريدين مني أن أبدي ؟
أحس أن ذكرى الحادث قد اجتاحتها مجدداً حتى الإجفال 0فتحت فمها لترد عليه بالمثل , ولكنها عادت وأغلقته, ثم اشاحت بجهها بعيداً
- لا ضرورة لأن تكون سريع الغضب على هذا النحو 0
- بما أن سرعة الغضب كامنة فيك فلا بد أنني التقطت العدوى منك 0
ما إن أفلتت منه هذه العبارة حتى أجفل 0أما كفاها الجرح الذي أصابها والصدمة التي ألمت بها ؟ معظم الناس الذين في حالتها يصبون غضبهم على أي هدف متوفر وغالباً ما يكون الطبيب كانت ترتدي وحين بدأت 0 شفتها السفلى في الإرتعاش شعر بالغباء لفضاضته معها
بد لها فعلا أنها لا تملك القرب الذي ابحرت به 0 وحانت من التفافة إلى ملابسها 0 كانت ترتدي الجينز وكان باهتاً وأبعد ما يصفه المرء بالجديد 0تعلوه سترة بيضاء من النيلون أما معصمها الأيسر فتضطيه عصابة وقدر مارك أنا تخفي ساعة أو سوار لكن أن لم يكن هذا السوار مرصعاً بالماس فيبدو أنها لا تملك ما يكفي من المال لتصلح القارب المتضرر 0
سألها : لمن هذا الزورق؟
-إنه لرجل لا غير 00كنت أتدرب لاشترك في سباق المحلة الأسبوع القادم 0
- أي سباق هذا ؟
عادت لترمقه بنظرة لم تدمطويلا ولكنها كانت كافية ليرى الدموع في عينيها 0
- إنه سباق الزوارق المنظم لبناء موطن جديد للدبب القطبية في حديقة بور تلاند للحيوانات 0وتعود رسوم الدخول لريع البناء0
لم يكن مارك قد سمع بالموضوع , لكن عقداً من الزمان قد مضض على آخر زيارة له لحديقة الحيوانات 00وباتت قراءة الصحف ترفاً نادراً ما يستطيع أن يدلل نفسه به 00ظل ينظر لوجهها المضطربلمدة ليست بالقصيرة ثم سألها : كيف حال رأسك ؟
أغمضت عيبيها وتهالكت على الكرسي حتى بدت صغيرة الحجم منعزلة ثم غمغمت : رائع0
عاجلها بسؤال وقد ساوره القلق : لن تنامي أليس كذلك ؟
وجهت إليه نظرة لا تدل على السعادة : لا تجزع يادكتور 00إن غبت عن الوعي , سأنبطح على ظهري , فتكون أنت أول من يعرف 0
أحس بضحكة خافتة تكاد تفلت منه نتيجة لفطنتها الساخرة , لكنه كتكها وراح يركز على المحرك وهو يهدر في الضباب0
ولمحها وههي تدني رأسها عساها يميزه 00مما ترك في نفسه أثراً غريباً فاستبد به قلق لاسع 0 وحين التفت لينظر في عينيها مباشرة لم يرف لها جفن ولم تحرج !!

 
 

 

عرض البوم صور حسين السريعي  
قديم 18-05-07, 07:36 PM   المشاركة رقم: 44
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو قمة


البيانات
التسجيل: Sep 2006
العضوية: 11579
المشاركات: 5,905
الجنس أنثى
معدل التقييم: hebawebas عضو على طريق الابداعhebawebas عضو على طريق الابداعhebawebas عضو على طريق الابداعhebawebas عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 346

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
hebawebas غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : hebawebas المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

يسلمووووو حبيبتى حسين

فعلاا رواية خفيفة و مقطع راااااااااائع شكرااااااااا يا جميل

و فعلااا ها الكاتبة رواياتها لها نفس الاسلوب الكوميدى

و طريقة لقائهم فى ها الرواية تضحك كتير هههههههههههه زى العسل

الله يعطيك الف عافية يا رب

 
 

 

عرض البوم صور hebawebas  
قديم 19-10-07, 02:31 PM   المشاركة رقم: 45
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو قمة


البيانات
التسجيل: Aug 2006
العضوية: 10348
المشاركات: 1,155
الجنس أنثى
معدل التقييم: كوكا الحلوه عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 64

االدولة
البلدItaly
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
كوكا الحلوه غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : hebawebas المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

مقاااطع حلووه يابناااات
ياليت الموضوع يرجع نشيط مثل اول

 
 

 

عرض البوم صور كوكا الحلوه  
 

مواقع النشر (المفضلة)
facebook




جديد مواضيع قسم الارشيف
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 08:52 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية