المنتدى :
الارشيف
*&* لوسي من البيت للكباريه ، من الكباريه للبيت خخخخخ *&*
ذكرت الراقصه المصرية لوسي ان بيتها وابنها وزوجها هم اهتمامها الاول وان علاقتها بالوسط الفني محدوده ووافقت المذيع طوني خليفه عندما قال لها يعني من
البيت للكباريه ومن الكباريه للبيت
وقالت انها ترقص في مطعم زوجها وتتقاضى اجرها مثل غيرها من اللاتي يعملن
في الملهي وانها تتقاضي اثني عشر الف جنيها في الليله اي ما يوازي الفي دولار
أمريكي ولكنها استدرجت بان جزء من هذا الاجر يذهب الى العازفينٍ
وقالت انها تعتبر نفسها والراقصه فيفي عبده والراقصه دينا هما الثلاثة اهرمات
للرقص في مصر ولكنها قالت في نفس الوقت انها منقرع اي تقصد الهرم الاصغر
وقالت ان الراقصة دينا ليست بديلا لها او لفيفي عبده ولكنها منافس حقيقي لهما
ونفت لوسي بشده علاقتها بتهريب ملابس وبدل رقص شرقي من بورسعيد وقالت
ان احدي السيدات اللاتي يعملن في احد الفنادق الكبري وتشبهها تماما هي التي
قامت بهذا التهريب واعتقد الناس انها هي لشدة الشبه بينهما
ودافعت لوسي بشده عن الفيديو كليب , بعنوان يا مغير حالي الذي ظهر على
الفضائيات وثار ضدها هجوما واسعا نظرا للملابس التي لا تليق مع عادات وتقاليد
المجتمع ولا مع سنها
وقد اكدت الراقصة لوسي في حديث سابق انه وبرغم الهجوم الذي تعرضت له
بعد كليب "يا مغير حالي" إلا أنها ستواصل الغناء، وهي الآن تستعد لإصدار
ألبومها الثاني وسوف تقوم بتصوير بعض أغنياته فيديو كليب أيضا.
واكدت لوسي أنها ستجمع في جديدها و رغم أنف العوازل علي حد قولها بين
الغناء والرقص، لوسي قالت إنها ليست بعيدة عن الغناء فقد مارسته طويلا قبل
التمثيل كما أنها قدمته بنجاح في فوازير رمضان وأيضا في فيلم "كرسي في
الكلوب"، حسب صحيفة الجمهورية.
وكانت صحيفة الشرق الاوسط قد ذكرت من قبل ان معركة الصراع على اللقب
التي دارت بين فيفي عبده، لوسي، دينا، بدأت بزيارة باحثة فرنسية الى مصر
بهدف الانتهاء من دراسة شاملة عن الرقص الشرقي وفي نهاية الدراسة وصفت
الراقصة لوسي بأنها راقصة مصر الأولى متجاهلة تماما بقية الراقصات المصريات
بل ووضعت فيفي عبده في مرتبة متأخرة في الترتيب مما أثار حفيظة الأخيرة
بشدة ودفعها لشن هجوم عنيف على الراقصة لوسي، مشيرة الى انها نجمة مصر
الاستعراضية بشهادة الجماهير أنفسهم وليس بشهادة باحثة فرنسية لا تعرف شيئا
عن الرقص الشرقي، ولم تكتف فيفي عبده بالهجوم على لوسي، بل طالت سهام
نقدها الراقصة دينا أيضا حيث وصفتها براقصة (العري) وقالت انها ترتدي ملابس
مثيرة أكثر من اللازم خلال الرقص.
الفنانة لوسي التي أبدت سعادتها باللقب الذي منحته لها الباحثة الفرنسية لم تقف
مكتوفة الأيدي إزاء حملة الهجوم التي قادتها فيفي عبده حيث ردت في الحوارات
الصحافية التي اجريت معها بأنها لم تطلب من أحد أن يطلق عليها هذا اللقب
وأنها ترفض فكرة الألقاب والتصنيفات وان كانت تدرك جيدا مكانتها بين الجمهور
وبشهادة الايرادات التي تحققها حفلاتها.
واضافت الصحيفة ان خلافات الراقصات الثلاث قد ظلت لفترة طويلة بعيدا عن
وسائل الاعلام خاصة مع انشغالهن في المعركة الأكبر ضد وجود الراقصات
الأجنبيات اللائي كن يمثلن تهديدا قويا لهن خاصة انهن يتمتعن بقدر كبير من
الجمال والموهبة، بالاضافة الى انخفاض أجورهن مقارنة بالراقصات المصريات،
وقد دخل عدد منهن الى ميدان المعركة وتصارعن على حجز مركز متقدم في
ترتيب الراقصات في مصر خاصة «سماسم» السويدية التي قالت انها الراقصة رقم
4 في مصر، و«كيتي» الفرنسية، وأوليفيا الاسبانية. وقد وصل عدد الراقصات
الأجنبيات في مصر وفقا لتقارير أجهزة الرقابة على المصنفات الفنية ما يقرب من
32 راقصة بينما توقفت اعداد الراقصات المصريات عند 282 راقصة فقط وقد
نشبت معركة حامية الوطيس بين الراقصات المصريات والأجنبيات انتهت بقرار
حسم الصراع لصالح الراقصات المصريات بوقف منح تصاريح الرقص للأجنبيات
مهما كانت الأسباب.
واختتمت الراقصة لوسي البرنامج بتأكيد عروبتها ووطنيتها وذلك بعد ان نفت انها
قد غنت في اسرائيل واعلنت انها لم ولن تغني في اسرائيل حتى تموت
=======================
ما بعرف مرات بحسهم اما هني هبل بشكل طبيعي او انهم بيدعو الهبل
او بيحاولو يستهبلو الي قدامهم .
الله يعين
تقبلوا مني فائق التحية ،،،
|