كاتب الموضوع :
brune
المنتدى :
القصص المكتمله
الجــزء (13)
في الصالة كانت هند تطالع حمدان و تسويله حركات وهو يطالعها بحتقار وهو على صدر يده ..
ذياب وهو مبتسم: لا تتحرشين بولدي يا الله..
أبو ذياب انتبه إنه موزه محد: عيـل موزه ويـن؟!؟ .. وشوي يتبـطل الباب بالقو و أي صوبهم و يطالع ذياب بغضب و بإحتقار ..
خليفة يطــــالع ذياب و يسرح صووووبه و عينه كلها نار: و الله يا ذياب انك ما تستحي ..
أم ذياب: خليـــفه ؟!!!!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
بوذياب وهو يفتن عليه: عيب هذا أخوك .. " و هند اطالعته برعب "
ذياب يوقف وهو محرج من رمسته: خليـــفة !!!!!!! ..
خليفة: و الله العظيـــم ما تستحي يا ذياب و أنا أقـــولها لـــك .. الصراااحه سكتنا عنــك وايـد ..
أم ذياب محرجه: خليفة بس عيب خوك العود هذا ..
خليفة هب مستهم بكلام أمه: يا عميييي خلصينا إنتي الثانيه خويه العود و خويه العود .. أنا إلي اعرفه الأخو العود يكون قدوه لخوانه الثانيين و رد أقولها لـك انت ما تستحي يا ذياب و لا تحشم العرب إلي عطوك بنتهم وواثقيـن إنهم عطوها لريال بس للأسف انت طلعـــت هب" و هزر راسه بستهتار "
بو ذياب: خليفة ما استحيت يوم قلت هذا الكلام لخوك و جدامي حشمني أنا و أمك ..
خليفة: أمايه بويه إنتو على عيني و راسي .. بس ولدج هذا ما حشم بنت الناس جيف تبينا نحشمه .. حرام عليك هذا إلي تسويه بموزه حرام عليك و الله لو وحده غيرها جان قالت لهلها و لا قعدت لك.. انت ما تستحي و الله ما تستحي حشم عيالك حشم العشره إلي بينكم بدال لا تجازيها يايب حرمتك الثانية هنيه في بيتنا.. " و يرمس بقــهر و باين عليه إنه يرتجف من التوتر و العصبيه " أنا أقـول زين يسوي فيك عبيد و الله زين يسويه فيك أنا وياه .. وإذا تتحرا إن عبيد مسافر محد بيوقفلك انت غلطان انا إلي بوقفلك مثل العظم في البلعوم حتى إذا يخليني اسير و خبر هلها عليـــك يا جبـــــااااااااااان .. " و دمعت عين خليفة من العصبية و حس بحروره في صدره و توتر زياده وظهر عنهم وهو يرتجف "
خليفة وهو محرج: موزه بسج صياح عاده و لا تنزلين دمعه عسب واحد ما يستاهـــلج .. " ويطالع باب الصالة " إلي يطلع منه بو ذياب: موزه يا بيتي .. " موزه تصيح "
بو ذياب وهو متلوم: أنا السبب يا بيتي أنا السبب ..
موزه و بعيون مكسوره: لا انت مالك شغل بالي يستوي و ذياب معاه حق لازم اييب حرمته و يعرفها عليكم ..
و يطلع ذياب وهو متويه لهم: موزه ..
خليفة محرج: يا الله موزه ما تبين تنذليـن " ويطالع ذياب بحتقار " زود ما ذلـــوج .. و شوي يهرن راشد إلي دخـل بسيارته عسب يجرب لموزه السيارة ..
راشد ينزل من السياره: موزه الغلا يا الله خلني أوديـــج البيت .. و مسكها من جتفها و سارت هي وراهم وهي بتموت من الصياح انكسرت اليوم موزه من بعد ما كانت شامخه بسماها اليوم بين ضعف موزه لهل ذياب ..
أبو ذياب اطالع ذياب و يود عمره عن لا يتكلم بكلمه و لا يسوي شي بعدين يندم عليه و دخـل الصاله .. ذياب يوم يا راشد و خذ موزه احترج حس بنار الغيـــرة تاكل فواده خصوا موزه ما يحب حد يجرب منها حقه بروحه و انقهر زياده من حركه راشد لموزه إلي كانت باين عليها التعـــب..
بو ذياب وهو يطالع هند: خذي راحتج بنيتي خذي راحتج .. و على طول سار غرفته و تبعته أم ذياب تخاف يصير له شي و ميثه سارت فوق عسب تخبر شيخه بالي صار.. و تم في الصاله حمدان يلعب بتلفون أمه وهند إلي كانت تطالع ذياب من دريشه الصاله ..
ذياب واقف عند باب السيارة: موزه لله يخليــج الغاليــه.. " موزه اطالـــعته "
تقول غالــــي أنا ما عدت لـــك غالي..
وش فايده الغلاو غيـــرك يشاركني..
إن كنت ترضى أنا ما أرضى على حال..
مـا عدت انا أملكك و لا انت تملكني..
خــل الجروح اتعافا ة خـــل غربـــال..
أنا أتحمـــل خطاي و لا تخبرنـــــــي..
بعيش دونك مثل ما الوقت يحـــلالي..
و لا راح عيــنك بعد هاليوم تنظرني..
إلى ان سمعت القصيـد و صوت موالي..
لا تحسبه فيك قلته و فيـك يجبـــرني..
هذاك وقتك وروح يــــــــــوم تطرالي..
تذكر تقول أطلبك و أقول آمـــرني..
خــل إلي ذي صاربك هايــم وبك يسالي..
يكتبلك أشعــــــــار لين تقوم تذكرنـــي..
مع الســـلأمه يا قصـــــــة مالها تالـــي..
الله يريـــحك في غيـــري و يريحـــــــني..
بس أبطلـــبك قبـــل لا روح شل مرسالي..
مابـــي عيونك تغرغر يوم تـــذكرني..
ذياب فـــهم نـــظره موزه وكانت نظـــره جاسيـــه عليـــه بالقووو و جافــــه من كل مشاعر..
خليفة باحتقار: بس يا ذياب خوز خوز عن السيارة بسها إلي ياها مــنك..
ذياب يطالعه خليفة و هو محرج: جـــب انت مالك شغـــل ..
راشد وهو محــرج: ذيـــــــــــاب يعني احينه بذمتك حاس بالندم وينك عنها من زمــان يعني احينه تذكرتــها ..
ذياب هب مسويلهم سالفه طاف بس كلامهم مثل السهام على قلبه: موزه الله يخليـج أبا اتفاهم وياج ..
موزه يودت عمرها: راشـــد ..
راشد: لبيـــــــــه..
موزه بعصبيه: راشد حمدان داخـــل رح يبه ..
راشد: إن شاء الله .. و نزل راشد من السياره و على طول سار و ياب حمدان و روحو عن ذياب إلي كان واقف مكسور في نص حوي بيتهم و هند تطالعه من الدريشه كسر خاطرها ذيـاب و كله منها .. ظهرت له و وقفت حذاله هو منزل راسه و اطالعها و خذ نفـس ..
هند بهدو في نص هذه العاصفه: أنا قلت لــك.. يا الله خلنا نروح مالنا مكان هنيه ..
ذياب حاير: أنا شو سويت يا هند أنا غلطت؟؟؟ ..
هند تحطي أيدها على جتفه: ذياب محد يبينا نحن خلنا نروح البيت احسن .. ذياب هز راسه و روح هو هند من بيت هله بس هذا اليوم ما راح ينساه .. من بعد ما وقف ذياب سيارته ..
هند: وين يايبتنا هنيه ..
ذياب اطالع الرقعه: خلاص يا هند إنتي احينه احدري بيت هلـج ..
هند: لا بس أبا أقعد وياك ما يصير أخليـك جيه ..
ذياب محرج: خلاص يا هند قلت لج نزلي ..
هند: إنزين انزين خـلاص .. نزلت هند و ظهر في نفس الوقت عمر خوها ..
عمر مبتسم: مرحبا السااااع هلا هلا بختيه و بالنسييييييييييب ..
ذياب ابتسم من ورا خاطره: هلا فيــك شحالك ربك بخيـر ..
عمـر: الحمد الله بخيــر و عافيــه " اطالع هند بالحتقار أونه " يا الله دااااخـــــــــل بشووووف ..
هند تضربه على جتفه: إنزيـــن ..
عمر يضحك: هاه اليوم ما بتي تلعـب ..
ذياب يطالع جدام: لا والله اليوم ماليه خلق موليه .. " و اطالعه "
عمر: اشعنه عاده ..
ذياب: و الله ما ليه خلق .. و دق حقي سعيد بسرح صوبه ..
عمر: وين مقهى بن سليـّم؟..
ذياب: فيه غيـره يعني ..
عمر يطالع ورا سياره ذياب لأنه كان يرقب ربيعه : زين خـلاص توكـل ..
ذياب: حياك بس خوز عيال فريـجكم عن أدعمهم واحد واحد..
عمر: انت محطي دوبك بدوب عيال الفريـج حليلهم .. توكل انت و هم عارفين شغلهم .. روح ذياب وهو ماله نفس في شي .. يبا ينسى إلي صار لـه في بيت هله مع موزه مايقدر..
أما عند موزه فكانت هاديه و تطالع ولدها يوم إنه يرمس.. و خليفة و راشد محترمين سكوتها و صلو البيت و حدرت موزه البيت و قعدت في الصاله و هي ساكته و تفكـر بالي صار لها اليوم مع ذياب ..
راشد: موزه.. موزه خلاص انسي إلي صار..
موزه اطالعته بتعب: خلاص يا راشد لا تفتح لي السالفه ..
خليفة: لو ما حشيمه أميه و أبويه جان أدبته لــج ..
موزه: لا تقول جيه عن خوك و بعدين هذا أكبر عنك و لازم تحترمه ..
خليفة محرج: موزه يعني يهينج و نحن ساكتين يوم تزوج محد قاله شي و لا واحد منا تكلم بكلمه إلا شيخه ختيه عطته من الزيـن بس خلاص يا موزه الشي يزيد عن حد ينقلب ضده ..
موزه: الله يسامحه يا خليفة..
راشد: تعرفين شو مشكلتج إنج طيبه وايد معاه .. و الطيب في هذه الدنيا ما يعيش دوم ماكول حقه ..
خليفة: بس لا تخافين نحن وراج شروات خوانـج و زود .. ما بنخليج بروحج و لا بنخليه يتقرب منج و إلا يهينج و بخليه يعرف قدرج زيــن ..
موزه: يمكن هب قصده يمكن قصده إنه يعرف هند عليـكم..
راشد: نحن ما نبا نتعرف عليـها يخليها بعيد عنا احسن لــه ..
موزه الدموع في عينها بس ما سمحت لها الفرصه إنها تنزلهن: مشكوريـن عطلت عليكم مشاويركم ..
راشد: لا أفا ما انتي تقولين هذا الرمسه يا موزه .. وشوي دقت حقهم شيخه إلي عرفت بالسالفه و كلمت موزه و عقبها كلمها بو ذياب إلي كان متلوم وايد في موزه و يعتذر منها و هذا زاد صياحها احساس عمها بإنه السبب ..
...............................................
في بريطانيا من بعـد الفطـور كانت الساعة ثمان وربع مهره قاعده في الصالة إلي كانت وسيعه و بروحها لأنه عبيد كان يذاكر و عليه أمتحان بـاجـر و هي قاعد تلعب بلاب و تصمم و تدخل مواقع .. و اندق جرس الباب و قامت تفتح الباب .. أما عند عبيد فكان مودرها الكتب و منسدح على بطنه و يطالع الالأوراق و يشخبط ويرسم
هب مستوعب شي ما يقدر يركز يفكر بمهره جيف كانت راقيه في تصرفها و شامخه في تعاملها وياه و لا كنه صار شي من بينهم.. وشوي يسمع صوت الجـــرس..
مهره: هلا و عليكم السلام ورحمه الله وبركاته ..
أم شيخه " عايشه ": شحالـكم عساكم طيبـن ..
مهره تبتسم: الحمد الله طيبيـن طاب حالج.. قـربي قربي ..
أم شيخه: يجملي حالج قريـب.. " وشوي تظهر من وراها شيخه و ميوده بطرف شيله البيت مال أمها "
مهره: هلا شيخه شحالـج ..
شيخه تطالع أمها: ماماه هذه الحراميـه الوحش ..
أم شيخه: عييييب ماماه هذه خالوه ..
مهره تبتسم: لا ما عليـج العيب هب في بنتج ريلي خوفها فيني و احينه كل ما تشوفنيه تقول هذا الرمسه ..
أم شيخه: لا بعد هي شويه لسانها طويـل ..
مهره: قربي و الله تقربيـن..
أم شيخه: لا مشكوره مره ثانيه إن شاء الله احينه بو شيخه بي و ما بحصلنا في البيت " و مدت لها بصحن "
مهره تاخذ الصحن: مشكوره ليش مجلفه على عمـرج ..
أم شيخه: لا جلافه و لا شي نحن ييران ..
مهره: ما تقصريــن..
أم شيخه: جان تبين شي تراني حاظره.. دقي الباب بـــس..
مهره ابتسمت: إن شاء الله و المره الياي يوم بتين تقعدين عندي هب بس عند الباب ما نباها هذه ..
أم شيخه تبتسم: إن شاء الله فالــج طيب ..
مهره: فالـج ما يخيب..
أم شيخه: خلاص عيـل نخليــج .. فداعه الله .. وروحت أم شيخه و مهره دخلت وسكرت الباب وراها و يوم لفت شافت عبيد واقف ورافع أيده على اليدار و يطالعها بنظره كان لابس شورت إلي تحت الركبه أزرق غامج و فانيله سوده بو علاق ع جسمه شوي معضل..
مهره استحت من نظرته لها: تعال كـل هذا من يارتنا أم شيخه ..
عبيد ابتسم: الله شواخي .. " وسار صوبها " هاتي بشوف شو فيه؟؟ تراني يوعان ..
مهره تعطيه الصحن: مداك توك فاطر ..
عبيد يطالعها: نحلي يا خي عيب التحليه ..
مهره رجعت على ورا و نزلت راسها: لا هب عيـب .. و سارت صوب الاب و قعدت تلعب فيه ..
عبيد قعد على الطاوله و قعد ياكـل: يا أخي الدونــات عجيبه.. " الدونات كانت حاره " أويييييييه حاره حتى طالعي السكر يلمع من كثر ما الدونات حاره .. " مهره اطالعته و ابتسمت له و ردت تكمل "
عبيد ياكل: تعالي ما تبـيـن و الله فـــن حلوووو يا خي يفوتج إذا ما كليتي ..
مهر تطالع: عليـك بالعافيــــه ..
عبيد يجرب منها: تعالي و الله و الله.. " وياكــل حبتيــن " يفووووتــــــج طاعي شكبرها.. " يبا يوعها "
مهره: خلاف بكل كل انت أول ..
عبيد يمد لها: هاج هذه الحـــبه بس هذه يا الله عشان خاطري ..
مهره شافته مصر ما حبت إنها ترده: زين هات دامك مصــر.. و يوم مدت أيدها حطاها هو بحلــجه و قعد يضحك عليها بس مسكر حلجه و ياخذ نفس وهو ياخذ نفس غص فيها..
مهره تطالع امبطله عينها و فيها ابتسامه: زين جذا " و سارت يابت له ماي " هاك ..
عبيد ياخذ الماي وهو محمر عينه ادمع و شرب الماي: آآآآآآآآآآآآآآآآه كح كح .. زين جان خبرتيني إنه خاطرج فيها عنبووووه غصيـــنا..
مهره و هي ادحه ع ظهره: هب خاطري فيها إلا من كيــدك عنلات العدو..
عبيد يريح: آآآآه بغيت أموت.. ههههههههههاي ..
مهره و هي تنفخ و تمسح على راسه: بسم الله عليـك حبيبي بسم الله..
عبيد استحى تعامله شرات اليهال و ادلـــعه هب مقصره عليـــه بشي مهره حرمه و النعم فيها و ما تشل شي بقلبها .. مهره انعجبت بعبيد وهو يضحك تحس أول مره تسمع هذه الضحكه و تحسها من الخاطر ابتسمت له وسارت عند الاب و أونها تتعبث فيه بس هي هب مركزه عبيد جدامها .. عبيد اطالعها و دق قلبه شكلها رقيق و ناعـم بذيـج العيون الناعسه و أونها هب منتبهتله ابتسم و اطالع الصحن و شال لها دونات و لفها بكلينكس و سار صوبها .. مهره على طرف من عينها تطالع تحركات عبيد و شافته واقف حذالها ..
مهره تطالع عبيد وهو واقف: نعــم..
عبيد مبتسم يمد أيده صوبها: هاج هذه الحبه عاده أحينه من الخــاطر ..
مهره: كلها بروحك.. أخاف أنا أغص فيها..
عبيد وهو يقعد على طرف الغنفه: و الله عيل تاكلينها و الله من الخاطر و الله ..
مهره: ما با أنا هب يو عانه ..
عبيد: زين تكسرين بخاطري..
مهره: زيــن هاتها و لا ينكسر خاطرك " و شالتها من أيده و كلتها و عبيد يطالعها و هي تاكـل طبعا هي مستحيه منه بس شو تسوي .. عبيد يدقق فيها أول مره يدقق فيها أصابعها الحلوه و شعرها إلي طايح على جتوفها و على ويهها و مطلعها أرووووع و اللون الـوردي إلي لابستنه مطلعنها أنـــعم"
عبيد معقد حوايبه أونه: إنتي أيه ليش مكبره أظافرج ..
مهره تطالع أظافرها: أنا هب مكبرتنها بس هي جيه طويله..
عبيد: يعني أنا ما عرف غبي..
مهره تبتسم: بسم الله عليـك من الغباء الغالي..
عبيد: تقرضيهن تسمعيــن..
مهره: زين بقرضهن في أوامر ثانيه..
عبيد: هيه يوم بتظهرين أنا ألاحظ عليج اظهرين شعرج أقصد قصتج يقول محد عنده شعر غيرج ادخليهن ..
مهره: إن شاء الله ..
عبيد: و تتغشيـــن..
مهره: إن شاء الله ..
عبيد: وووووووو بسير أذاكـــر أحســن .. و قام من مكانه وسار الغــرفه عسب يكمـــل مذاكـــرته و مهره ضحكت عليــه و على سوالفه تباه يقعد بس شو تسوي عليه امتحان..
...............................................
مرت أيا شهر رمضان عادي بس ذياب و موزه ما يكلمون بعـض على إلي سواه فيها صحيح ما غلط بس حست إنها غيـر مرغوب فيها وهي بعدها هب متقبله زواج ذياب عليـها هب مصدقه تقص على عمرها .. في يوم من أيام رمضان في عشر الأواخـــر بتحديد كانت موزه توها يايه من صلاة قيــام الليــل .. و حدرت الصاله انصدمت بوجود ذياب و في حظنه حمد قاعدين يطالعون تلفزيون وياكـلون من أكـل الفوالـه..
موزه استانست لوجوده .. و كان لابس كندوره بيـضه و راضف الغتـره على راسه بس بدون عقــال مسوي" سليمانيه " ..
موزه اونه عادي: السلام عليـكم ورحمه الله وبركاته..
ذياب ياكل عنب و اطالعها: و عليكم السلام و رحمه الله وبركاته..
موزه تطالع حمد: حمد ليش ما رقدت؟؟..
ذياب: كنت ياي من صلاة القيام و شفته قاعد على الغنفه..
موزه تتنهد: آآآآآآآآآآ.. هيه..
ذياب ابتسم لها: تسحرتو عنيه؟؟..
موزه: لا بعده سلطان خويه مايا..
ذياب: زين إنتي احينه سيري شيلي شيلتج و عباتج و تعالي بنرمس إلين يوصل سلطان..
موزه اطالعته و عقبها روحت عنه ..ذياب فسر نظره موزه لـه شي ثاني إنها ما تبيه و إنها و إنها و إنها فسر على كيــفه بس موزه مستعجبه منه جيف هو ياي لها و جنه ما سوا شي .. عقب 5 دقايق نزلت موزه لا بسه جلابيه عاديه لونها بطيخي و شيله البيت على جتفها و شعرها رافعتنه بماسـك و أيدها ع خصرها و بطنا جدامها و سارت صوبه و انتبهت إنه حمدان راقد حذالهم بس على الغنفه إلي مجابل بوه.. قعدت موزه حذاله تمسح على شعر حمدان و تطالع التلفزيون..
ذياب اطالعها ابتسم لها: موزه..
موزه اطالعته: نعم..
ذياب ابتسم: محلووووووووووووووه .. " اطالعته أونه والله "..
موزه ترد تطالع التلفزيون: مشكور..
ذياب يلعب بشعر حمد إلي كان موطي راسه على صدره: موزه أنا آســف على كــــل يالي سويته فيــج صج انا ما استحي و لا استاهـــلج كلام خليفة خويه صحاني من الرقاد إلي أنا فيه أهملتـج و أهملتـهم بس والله كنت أسوي كــل يالي أقـدر عليه سماحيني يا الغالية سامحيني..
موزه تطالعه: ذياب تحيد موزه تشيل بقلبها شي عليـك ؟؟..
ذياب: آآآآآآآآآآآآآه لا تسكتين موزه قلت لج ألف مره إنتي ما تفهمين شو يعني لا تسكتين عاتبيني طرديني سويبي شي بس عسب أحس بقدرج العالي..
موزه ترمس بهدوء و واثقه من كلامها: قلت لك كل واحد يسوي حسب ما يملي عليه ضميره..
ذياب يعاتب: موزه انتي تعرفين؟؟ تقهريني يوم يكون كلامج قليل..
موزه ابتسمت: شو اسوي هذا اسلوبي..
ذياب: موزه أقــولج آآآآآآآسف على إلي سويته فيــج غلطت فــ حقج..
موزه: مو عيب الواحد يغلط العيب إنه يستمر فـ غلطته.. و انت انسان و الانسان بطيبعه حاله يغلط..
ذياب: كـل يالي قلتيه ما برد فواديه..
موزه: شو تبا تسمع منيه..
ذياب طالعها لفتـرة: كلمه مسموح..
موزه: الله يسامح هب انا يا ذياب أنا انسان و عبد الله .. و إذا على المسامحه أنا مسامحتك دنيا و آخره ..
ذياب: و نعم بالله .. موزه الله يخليــج خلنا نبدا صفحه يديده..
موزه: لو نفتح الصفحه اليديده جان فتحتها من زمان هب احينه..
ذياب: موزه يعني اظهر ما تبيني..
موزه: انت متأكد يا ذياب إني بقبـل فيك حتى لو شو سويت..
ذياب: هيه أبا أسمعها منــج .. دخيــلج الله يخليــج موزه لا تكلميــني بهذا الأسلوب الله يخليـج.. أدري زعلانه..
موزه: ليش ازعـل هذه الدنيــا..
ذياب: إذا كلمتيني بهذا الأسلوب يعني بعدج ما سامحتيني..
موزه: بسامحك على شو يا ذياب تراك وايــد غلط عليه و أنا ساكته عنك لا تخلنيه أطلعه لأنه ما بيب فايده..
ذياب: زين قوليـه عاتبينيه بيني زعــلج بيني طلعي حرتج فيني قولي أي شي..
انته من مده و حاير <؛<؛<؛<؛ للأسف صاير غريب
صار عادي عندك أبقى,<؛<؛<؛<؛ و عادي عن عينك أغيــب
موزه ابتسمت: عادي يا ذياب ليش العتب و أنا أعــرف انت شو أعـرف بترد على نفس الموال انت تمـل بسرعة بــس مع كـــل هـــذا انت..
ذيـــاب و الجديه كلها بويهه: قووولـــي أنا شووووووووه..
انته لو تعرف مكانك<؛<؛<؛<؛ و ين كان وين صار
كان ما عيشت عمري <؛<؛<؛<؛ في عذاب و انتضار
موزه ابتسمت له و القشعريره تمشي في جسمها: أحبـــك يا ذياب أحبـــك..
ذياب قعد حمد على صوب و سار لموزه وقعد حذالها: و الله ما بقولج " لو " لأنها تفتح عمل الشيطان بس و الله إذا لفيت بهذه الدنيا ما بلقا أحسن منج يا موزه و الله.. و باسها على راسها تقديرًا لــها لأنها تفهمته في الأيام إلي طافــت صحيح كانت جاسيه عليه و تعرضو لظروف قويه بس اصبرو..
ذياب: الله لا يحرمني و لا خلاني منج لا دنيا و لا آخــرة.. كان واقف عند ممر الصالة شافهم استحى ورد وقف عند الباب ابتسم و هز راسه..
سلطان وهو يدق الباب بالقو: هــــــو هـووووووووووووووود ..
ذياب يطالع موزه قطع عليه صوت سلطان: أخوج هذا هادم الملذات.. حمد سمع حسه و ربع خيول للباب..
سلطان وهو يشيل حمد: مرحباا حبيبي مرحباا .. سلطان كان ياي من قيام الليل و لا بس بيجامه مربعات بني غامج و قحــفيــه على راســه.
ذياب: هدا هــدا..
سلطان وهو شالنه على جتفه: السلام عليــكم انت متى ييت؟..
ذياب: و الله تونيه ياي صليت في مسيدكم بعـد..
سلطان: وين ما شفتك..
ذياب: آخر صفه وين بتشوفنيه..
سلطان: عيل أنا و عمور كنا فآخـر صفه..
ذياب: عنبوكم شو تسون عيال الكــرامه عاده مشاكــل.. حق السوالف جهوز..
سلطان يطالع موزه: استغفر الله ريلج هذاه شقول عنه يتحرا عمره هب من الكرامه ترانا إلا فدار وحده بس خلني ساكت و احينه ما بتحطين لنا سحور نبا نرقد ..
موزه: إن شاء الله الغالي ما طلبت.. بس تعالو ساعدوني انتو تشوفون حالتيه ..
ذياب وهو يقوم: يا الله ..
سلطان: بس عسب الصغيروني إلي فيـج و إلا إنتي ما عندي لــج قدر ..
موزه: و الله هب انت.. عبيد إلي يقدرني.. و إلا انت ما تريا منك شي..
ذياب: يا الله عاده بس تراه إلا اختج كما اختج و الزود طشونه..
سلطان يطالع حمد: ارمس احينه بس خله أي عبيد براويــك..
ذياب: عمي يلا يلا يلا..
سلطان: قول قول بس خله أي عبيد بالسلامه .. بيوصل خبرك..
وسارت موزه تحط لهم السحور و طبعا ذياب و سلطان وحمد يساعونها و كل شوي يسون عليها سوالف..
...............................................
في بريطانيا في هذا الوقت مهره قاعده بروحها توها خاتمه القـرآن و قعدت تطالع يمين ويسار ملانه وشوي تحس بالوحده و ضربتها الغبنه تذكرت أهلها و نزلن دموعها همول على ويهها .. دخـل عليها عبيد إلا كان شايل أغراض في أيده..
عبيد يطالعها: تعالي شيلي الأغراض..
مهره بسرعة بسرعة مشت دموعها عن لا يشوفها عبيد: إن شاء الله..
عبيد اطالعها وهي يايه صوبه عسب تشيل الأغرض: اشفيـج..
مهره ما تطالعه: ما شي هات الأغراض..
عبيد يعطيها الأغراض: اشفيــج تصيحين..
مهره ترجع شعرها على ورا: لا ما اصيـح.. شالت الأغراض و دخـلت المطبـخ و نزلن دموعها غصبن عنها بس ما تصبر عن هلها و ما تبا تقعد في بريطانيا بس تخاف تقول و تقطع عن عبيد دراسته..
عبيد دخـل هو الثاني المطبخ: مهره إنتي فيج شي بــلاج ..
مهره هذه المره ما رامت تيود عمرها و اطالعته و عينها مليانه دموع: عبيد الله يخليــك أبا أرد البلاد هب متعوده أقعد بعيد عنها زود ما قعدت..
عبيد نزل راسه: و أنا بعـد بس أنا عندي دراسه..
مهره: زين أبا أعيد عليهم في البلاد أبا أشوفهم..
عبي رفع راسه و عاقد حوايبه: زين خـلاص باجر بسير أحـجز عسب نرد الـبـلاد..
مهره حست بالذنب: أنا آسف الغالي كنت أنانيه..
عبيد ابتسم ابتسامه صفره: عادي الكــل يشتاق و أنا بعــد متوله على دار المرحوم بو خليفه و دبي و الكــرامة بتحديد و الأهــل..
مهره ابتسمت: و أنا بعــد تولهت على الكــرامة فديتها و فديت إلي فيها..
::
::
عند منصور و أحمد نفس الشي ضاربنهم حفوز ويبون يردون..
أحمد: و إلي يقول احينه أمتياز بناخذ .. روح زين يلعن بو الغربه و الله عدنا جامعات في البلاد و بسير و حده منهن تعبت يا أخي نزلت 20 كيلو من الأكـل إلي أكـله..
منصور يطالعه: هيه والله تبا الصج نزلت و شــكلك رووووعه حليو ..
أحمد: بويه " أونه يرجع شعره ورا أذنه أونه شرات البنات " أنا رشيق محد شرواي..
منصور: ويييييييييه عداااال لا يطيح خصرك يابو خصــر..
أحمد: منيصير دخيــلك الله يخليــك خلاص شهادة ما با خلاص فركش الموضوع ما با ..
منصور يبتسم: قوم الهيـر شو يصبرهم عن الأكـل و رقعتهم بدو..
أحمد: شوف عاده رقعه ما رقعه السالفه هب جيه خلاص الواحد يوصل عند حد و خلاص أنا هذا حدي خــلاص .. و بعدين تعال قاعد تقول بدو " و مرر صبعه على طرف خشمه " تقول بدو و إلي يقول انت عاده هب ابدوي حيري .. عنلاتك إلا أنا أقــول ..
منصور رفع جتفه أونه خقاق: بدوي والنعم بس شايف الدنــيا..
أحمد: أيــــــــــــه حنا بدو حنا عمى عيــن العــدو..
منصور: و الننننننننننننننننعم ..
أحمد ابتسم ورجع ظهره على ورا: و سبعه انعــــام .. " أحمد قلبها جد " و الله منصور الله يخليــك قوم احجز النا أبا أرد خـــلاص هذه الدار ما عاد أرد لــها خلاص عووف عووف قوم قوووووم..
منصور: زيـــن..
أحمد: صج متى ؟؟..
منصور:صبر بمر علينا عبيد ما يصير مواعدين الريال توك تقول حنا عمى عين العدو..
أحمد: خـــلاص دام السالفه فيها عبيد خــلاص ما يطلب عبيد يامــر فا عليــه .. و عقب ربع ساعة مر عليهم عبيد و قعدو يسولفون..
أحمد سيده دخل في الموضوع: عبيد أقول نحن بويه باجـر بنسير نحجز..
عبيد: تحجزون حق شوه؟..
منصور: بنرد البلاد الحبيب خلاص وصل حده..
عبيد: زيـن و الله أنا عندي الأهل هب طايقين الدنيا يبون يردون البلاد و أنا قلت باجر بعد بسير احجز..
منصور ابتسم: زيــن عيل باجـر بنروح يميـع الصبـح..
أحمد: ليـــش الصبح لازم يعني توعونا من رقادنا لا بويه شوف منصور سير انت احجز..
عبيد: يا خي انت ليش فسود..
أحمد يسولف: اشيعني فسود ما عرف..
منصور: يعني فاسد..
أحمد: لا بويه أنا طازج خخخخخخخاي..
عبيد: سخييييييييييييييف " يطالع منصور" شوف بويه مر عليه و لا أقولك أنا بمر عليك و خل هذا راقد بنسير نحجز و عقبها بنرد ..
أحمد: ووووو نعم الراي أوكيـه جيه..
منصور: خلاص و تـم باجر بنسرح صوب الحــجز..
أحمد: زين احس أحينه فيه وقت يعني ليش باجر اليوم ليش اليوم احينه..
عبيد يطالع منصور: هيه والله قوم احينه بعده وقت..
منصور: خلاص سريــنا.. و سارو الشبيبه مكتب الطيران و لقولهم حجز باجر الساعة 2 و نص بليل أحمد هب شايلتنه الدنيا من الفـرح يعني برد البلاد و عبيد و منصور فرحو شرواه .. و عبيد على طول سار عند مهره و خبرها إنهم بردون البلاد.. مهره هب شايلتنها الفـرحه تبا ترد البلاد.. و في الباجـر الصبـح عبيد و الشباب سارو الجامعة عسب يوقفون الكورس .. على الساعة 2ونص بليـل الشبيبه في المطار مهره سارت و قعدت على واحد من الكراسي و هي متغشيه و عبيد حذالها أما منصور و أحمد كانو وراهم .. منصور يشرب الموكا وهو مستانس مهره وراه و يسمع حسها الخفيف الناعم و شوي نادو على طيارتهم و سرحو الربع لطيارة متجهين لدوله الإمارات و دار المرحوم بو خليـفة ..
...............................................
الساعة 11 الضحى شمه توها واصله من الكليه و حدرت صاله بيتهم ..
شمه وهي تعق شنطتها و كتبها على الغنفه: آآآآآآآآآه تعبت بس أميه باجر ما بسير الكليه..
أم خالد إلي كانت في الصاله منسدح و تطالع تلفزيون: شعنه بعد " و في أيدها الرمود "
شمه تطالع أمها: بعد شو أحينه بي العيد..
أم خالد وهي تعتدل فـ يلستها: خلاص خلصتو..
شمه: هيه..
أم خالد: و انتي منوه يايبنج..
شمه: عوشه بنت عمي ويا دريولهم..
أم خالد: و خولوه ختج؟؟..
شمه: سلطان بيبها..
أم خالد: زين سيري نادي بنت عمج..
شمه: إنزين ببدل وبيـج .. سارت شمه تبدل ملابسها و نزلت حق أمها بس ما شافتها في الصاله و التلفزين بعده مشغل سارت و بندته و هي تبنده انفتح باب الصالة و دخـل منه عبيد و وراه مهره ..
عبيد يطالع شمه مستانس مشتااااق لها وايد: السلاااااااااااااام علييييكم ..
شموه إلي كانت هب منتبه لهم اطالعتهم وفتحت عينها: عبييييييييييييييييييد .. وسارت له ووايهته و وايهت مهره إلي كانت تعبانه من السفر و على هذه الحشره طلعت أم خالد من غرفتها وهي تفاتن..
أم خالد: خير خير علامج تباغميــن " و تطالع عبيد " فدييييتك حبيبي الحمد الله على السلامه ..
عبيد وهو يسرح صوب أمه: الله يسلمج " ويحب راسها وهي تحب راسه "
أم خالد: فديتك حبيبي متى ييت..
عبيد وهو تعبان: احينه ياي ..
أم خالد: وينها حرمتك " و تطالع صوب مهره إلي كانت ورا عبيد " هلا بمهره هلا ..
مهره توايه أم خالد: شحالج عموه عساج طيبه ..
أم خالد وهي تلوي عليها: طيبه طاب حالج الحمد الله على السلامه..
مهره تبتسم: الله يسلمج.. وشوي تحدر عليهم حصه ..
حصة: أوووه منو المعرس ..
عبيد اطالعها وهو مضايج راسه يعوره: مرحبا بأم سـاره..
حصة: أهليــن شحالك الشيخ ربك بخيـر ..
عبيد يبتسم: الحمد الله..
حصة: وينيه العروس " تطالع مهره " هلا بالعروس الحمد الله على السلامه ..
مهره: الله يسلمج " و توايهها " و من جيه من بعد الموايه روح عبيد عنهم لغرفته وهو صج تعبان بموت من التعب سبح على السريع عسب يلحق على نومه و عقب يوم ظهر كان لابس ورزار وفانيله شاف مهره قاعده على التسريحه ومشغله المكيف و الغرفه بارده يعني الواحد من يدخلها يرقد على طول..
مهره: يا الله بهذه السرعة..
عبيد اطالعها بدون نفـس و سدح بعمره و لا رد عليها .. مهره ابتسمت له و سارت شالت العلبه يوم تدخل الحمام ادخلها وياها و و ظهرت لها ملابس و دخلت الحمام .. عبيد اطالعها وهو منسدح بس هي هب حاسه فيه و هو فيه فضول يبا يعرف شو فيه هذه العلبه كل ما حدرت الحمام شالتها وياه بس احينه ماله خلق غفت عينه بدون ما يدري من التعب..
::
::
العـصر موزه كانت عند هلها و هي قاعده في الصالة تلاعب حمد و حمدان برع يلعب ويا سارة..
موزه: حمد حبيبي تعال ما اروم اسير لك هناكي.. حمد يطالع أمه ويبتسم و يرجع شعره على ورا..
موزه: هذا الشعر بيزه لك بخليه على الصفر بسرعه يكبر.. حمد يربع في البيت و يصارخ موزه تطالع و تبتسم و قعد في نص الصاله يعابل ريوله اطالعته و ردت تكمل المسلسل بس شافته مطول فـ قعدته ..
موزه: حمد بلاك؟؟..
حمد اطالع أمه : ماماه واااااوااااه..
موزه قامت له بثقل وهي ميوده على بطنها: وينه ؟؟ .. " حمد يأشر لها على المكان " أشوف " موزه شاف ريل ولدها تنزف بس اليرح كان خفيف هب كبير " لا ما عليك بيخـف .. سارت عند المكتبه و يابت له لزق الجروح و حطتها على ريله ..
موزه: زيــن احينه بتهون.. " حمد ابتسم لأمه " فديييييتك حبيبي يا الله تعال قوم ..
::
::
في جناح عبيد ومهره عبيد كان راقد و من النوع نومه ثقيـل يعني لا تقعدوني بروحيه بقعد و خصوصا إذا كان تعبان مهره اطالعته وهي مخلصه صلاة تبا تقعده بس ما تقدر تخاف يفتن عليها و فقامت من مكانها وسارت صوب التسريحه و سحيت شعرها و ظهرت من الجناح و على طول حدرت الصاله شافت موزه قاعده تكلم حمد و حمد رافع ريله لها..
مهره: السلام علييييييكوووووم..
موزه و حمد يطالعون مكان الصوت: هلا متى يتو ..
مهره تنزل من الدري: أهلين الظهر الساعة 11 " و توايهها "
موزه: علومهم إلي ما يتصلون عنبوكم اتصلو ..
مهره: نباكم تتولهون علينا.. " تطالع حمد " حبيبي شحالك عساك طيب " حمد ما سوا لها سالفه قام من مكان وسار ورا أمه يطالعها ببراءة " فقتك نسيتني هاه ما عليه لــك..
موزه: وينه عيل ريــلج..
مهره: راقــد..
موزه: سيري قعديه احينه بأذن المغرب..
مهره: ما ليه شغل بعدين بفاتن عليه.. بسير عند شموه سمعت حسها تحت تفاتن على ساروه..
موزه: هذه لازم تسويلها يوله كل عصـر..
مهره تضحك: يحلييييلها شمه بسير لها احس عمريه كسلانه.. يا الله عيل بخليــج " وسارت لولد خوها و مطت شعره بقو وسارت عنه وهو قعد يصيح احمر المسكين و قعد يحك راسه عوره و موزه قعدت تهديه" مر رمضان بهدوء بدون أي مشاكل بدون أي مصادفات بين ذياب و عبيد .. و سلطان مهدي وضعه ما يبا يكلم شمسه احينه يباها تفـكر يمكن يسمع خبر حلو و إنها رفضت الريال بس شكله انتظاره بطول "..
|