لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > المنتدى العام للقصص والروايات > القصص المكتمله
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

القصص المكتمله خاص بالقصص المنقوله المكتمله


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 03-05-07, 10:08 AM   المشاركة رقم: 21
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Nov 2006
العضوية: 16524
المشاركات: 501
الجنس أنثى
معدل التقييم: brune عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 69

االدولة
البلدFrance
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
brune غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : brune المنتدى : القصص المكتمله
افتراضي

 

Salaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaam ya ahlan wa sahlanb7abibti Nour 3oyounek
nawwarti we incha'Allah liik ettakmila

 
 

 

عرض البوم صور brune   رد مع اقتباس
قديم 03-05-07, 10:11 AM   المشاركة رقم: 22
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Nov 2006
العضوية: 16524
المشاركات: 501
الجنس أنثى
معدل التقييم: brune عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 69

االدولة
البلدFrance
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
brune غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : brune المنتدى : القصص المكتمله
افتراضي

 


الجـــزء : 11

شمه قاعدة في غرفتها ترتب شو بتلبس حق الكلية وشوي دقت حقها عوشه بنت عمها ..
عوشه: هاه شو بتلبسين ..
شمه واقفة عند الكبت تطالع الملابس : و الله مادري شكلي بلبس مخور ..
عوشه: كليه و مخور ..
شمه: هيه نعم بستوي مواطنه ..
عوشه: عاشت المواطنة ..
شمه: و الله عوشه شرايج نلبس مخور باجر الله يخليج هابه نفسي فيها ..
عوشه: وحام وحام عنبوج ..
شمه تخلي التلفون سبيك و قعدت تختار ملابس: عيب الله يلعن بليسج ..
عوشه: انتي ايه صدق بتلبسين مخور باجر ..
شمه: و الله لا البس مخور ..
عوشه: زين لا تحلفين .. ترا بنت عمج وياج ..
شمه: الحمد الله فديييييتج أنا " وشوي يندق الباب " لحظه العاش لحظه .. " وسارت عند الباب " شو ..
سلطان: السلام عليكم..
شمه: و عليكم السلام خير ياي ليه بانصاف الليالي ..
سلطان وهو يقعد: بس ملان وقلت خلنيه أي اقعد وياج برمس وبضحك عليج ..
شمه: و الله ماشي مذهب" تسكر باب الغرفة "
عوشه إلي كانت على الخط: شموه منو عندج ..
سلطان يطالع التلفون: منو هذه ؟؟ ..
شمه: عوشه ..
عوشه: أيه الخايسه ..
سلطان: منوه عوشه بنت عمي ..
شمه: هيه ..
عوشه وهي محرجه: و الله يا شموه إن ما شاليتي التلفون بتشوفين شي ما يسرج ..
سلطان شال التلفون: أنا شلته و شو بتسوين يعني انا إلي ما بعطيها التلفون ..
عوشه: باي ..
سلطان: إنتي ايه ليش خقاقه ..
عوشه تبتسم: أنا هب خقاقه ..
سلطان: باين..
عوشه: شموه ويــن عطني شموه ..
سلطان يطالع شمه إلي كانت عند الكبت اظهر لها ملابس: شموه اظهر لها دريس حق باجر ..
عوشه ضحكت بخفيف: زين سلم عليها و تصبحون على خير ..
سلطان: قاعدين ما شبعنا منكم..
عوشه: سكر انت سكر ..
سلطان: يا حرمه يا بنت الناس يا بنت اللوادم ..
عوشه تضحك: باااااي ..
سلطان: ميود وينه عيل ..
عوشه: محد مايا ..
سلطان: تخيبه بعده مايا .. زين بتخبرج أنتي ليش مغرورة ..
عوشه: ئئئئئئئه ليش بعد مغرورة أنا هب مغرورة ..
سلطان: بلا مغرورة بس عزج الله البقرة ما تشوف ذيلها تشوف ذيل ربيعتها ..
شمه اطالعته: أييييييييييه سلطان " وسارت له وشالت التلفون " ييب التلفون عنلاتك " وتكلم عوشه إلي زعلت من كلام سلطان و حرجت و عقبها سكرت " حرام عليييك عوشه زعلت ..
سلطان: قولي و الله " ابتسم" و الله ما قلت لها شي الحقيقة تقال مثل ما يقولون..
شمه: تراه هب فوق راسك فوق راسي أنا ..
سلطان: ما عليج منها زين بنات آخر زمن .. زين شحالج بعد ..
شمه: الحمد الله بخير.. سلطان اشفيك انت ..
سلطان يشغل التلفزيون: اشفيني بعد..
شمه: ما شي بس اشوفك ما تظهر شرات قبـل ..
سلطان ياخذ الرمود: ما احسن ليه عن المراغد برع البيت ..
شمه ابتسمت: هيه زين بس انت جي هب حلو ..
سلطان يطالع عمره من الجامه : و الله إني حليو ..
شمه: انت تعرف شو أقصد شي فيك ..
سلطان: آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه لا ما فيني شي .. " وقام من مكانه " سلمي على بنت عمج و قوليلها لا تزعل .. و ظهر عن شمه و سار غرفته ماله خلق في شي انسدت نفسه زود ما هي منسده .. انسدح على شبريته و شوي يدق حقه مايد ..
مايد: سلاااااااااااااام عليييييييييهوووووم ..
سلطان: و عليكم السلام أرســــل..
مايد: علومه بشراااع ..
سلطان: تمام قلنا لك أرســـل..
مايد: و الله ما عنديه خانه أدق حقك بس اشتقتلك ..
سلطان ابتسم: يازين منطقووووقك انت .. زين و أخبار الشباب..
مايد: بخير و سهاله يتنشدون عنك تراهم ..
سلطان: سلم سلم.. و حميدوه وياكم ..
مايد: لاء ساير العين مودي هله ..
سلطان: مسكين الله يعينه هذه السيرات ما تعيبه موليه ..
مايد: تونا دقينه حقه و ضحكنا عليه ضحك ..
سلطان: يا ريال شو تبون بريال تغثونه بروحه مغثوث ..
مايد: تعال .. زين يسلم عليك ..
سلطان ابتسم: الله يسلمه..
مايد: تعرف يتنشد عنك هو الثاني ..
سلطان: هيه تراه محد غثه اليوم ..
مايد: هيه والله .. ليش ماييت يا ريال ..
سلطان يحك عينه : عندي دوام باجر و بعدين هب متفيج ..
مايد: هيه .. زين عيل نحن ما نبا نطول عليك تصبح على خير ..
سلطان: و انت من أهله .. فداعه الله .. وسكر عن مايد و انسدح و لا بند الليت و رقد و هب حاس بعمره ..
...............................................
مغمضه عينها بألم و هو يتكلم بهدوء موزه ما تحملت في كلمات ذياب قطها مثل السهام على قلبها إنه حب هند هذه إلي قاله لها ..
ذياب يكمل رمسته و اطالع موزه: و عقبها " وسكت قعد يطالع موزه و هي مغمضه عينها تتألم ما قدرت تيود عمرها و ذياب يطالعها اشفيها البنت و طلعت منها صرخة صغيره ذياب فتح عينه و قلبه يدق بسرعة تروع موزه تتألم " ..
ذياب بخوف: موزه اشفيج .. جرب منها و مسك أيدها .. موزه اطالعته بألم و عقبها قامت بسرعة و قعدت تمشي على الطرف الثاني من الصالة تمشي و تمشي تحس بعمرها ما تروم تمشي من كثر الألم بس تمشي تكمل و ذياب يطالع هب عارف شو يسوي يطالعها رايحه راده وقف وسار صوبها ..
ذياب يطالعها بطريقه غريبة: موزه أوديج المستشفى .. " موزه هزت راسها بلاء " ليش حياتي بتموتين من الألم قومي بوديج الله يخليج..
موزه اطالعته بتوسل بأنه يسكت و وقفت و غمضت عينها و خذت نفس على و أيدها على خصرها و هذا الحال إلين مده و هدت شوي و اطالعت ذياب إلي أول مره يشوفها على هذه الحالة ..
ذياب: الله يخليج موزه خلنا نرح المستشفى ..
موزه ابتسمت له: لا ماله داعي..
ذياب محرج: شو ماله داعي كنتي بتموتين جداميه و تقولين ماله داعي ..
موزه: و الله ماله داعي شي عادي..
ذياب عصب وبجديه: موزه أنا قلت بنسير المستشفى يعني بنسير تفهمين كلمه لاء ما أبا أسمعها .. وسار الغرفة و ظهر لها شيلتها و عباتها و غترته خذتها عنه و هو سار صوب الممر إلي يودي لباب الصالة يتعدل عند المنظرة تعصم بسرعة بسرعة بس طلع فيها فــن .. موزه ابتسمت وهي تلبس شيلتها و عباتها تذكرت عبيد خوها يوم إنه يلبس بيجامته و يتعصم ..
ذياب يطالع موزه إلي تطالع شيلتها عسب تلبسها: يا الله هبابنا ..
موزه: شو بتسير جيه ..
ذياب يطالع عمره : بلانيه ؟؟ ..
موزه: لا ولا شي..
ذياب: جب و لا جلمه جداميه بشوف ..
موزه: و العيال..
ذياب: ما اعتقد إنهم فـ البيت بروحهم و أنا بخبر شيخه تراودهم .. يا الله .. ظهرت موزه وهي ميوده على بطنها الألم بعده فيها بس خفيف و على طول سارو المستشفى و في طريقهم خبر ذياب شيخه تشوف عياله لأنه بيسير المستشفى .. دخلت موزه عند الدكتورة و قعد ذياب يرقبها و دق حقه ربيعه ..
ذياب: ها بو الزمان ..
سعيد: مررررررررحب ..
ذياب: ملايين و لا يسدن ..
سعيد: علوووومه بو حمدان ..
ذياب: الحمد الله .. عيل في البلاد اليوم ..
سعيد: هيه باجر الفير مروح .. وين أنت ؟؟ .. ما ييت ..
ذياب: اسمحليه هب ياي اليوم ..
سعيد: لا انت معذور إلي عنده حرمتين معذور ..
ذياب: تتمصخر لا أي و أدفنك ..
سعيد: لا نسولف أفا عليـك .. زين أقولك سيارة يوسف في الكراج و هو ساير الشارجه ما عليك أماره ترح باجر و اتيبها منه ..
ذياب: لحظه انت داق حق منوه لا يكون الدريول مالكم و أنا ما دري ..
سعيد: ذياب يعني ما فيها شي إذا يبتها احينه لو عبيد قايل لك جان أمره و لا فكرت بعد ..
ذياب ابتسم بسخرية: هه عبيد ليته يطلب أفا عليه عيوني لـه ..
سعيد: زين خل الريال احينه هو معرس يديد " يكلم إلي حذاله " زين بلاك صبر .. " و يكلم ذياب" ها شقلت بتيبها و لا لاء تراه الريال ذبحني كل شوي مأذيني ..
ذياب يبا يركب أعصابه: و انت ..
سعيد حرج: و الله انك تركب الأعصاب..
ذياب: و الله ما قلت لك رح انت ويبها اشخانتك ..
سعيد: و الله العظيم و الله إنيه بداوم انت ما تفهم ..
ذياب: هيييييييه زين خبر فلاح خوه ايبها له ..
سعيد: فلاح صغير ما يسوووق ..
ذياب: زين زين لا ترفع ضغطك بيبها ما طلبت ..
سعيد: قوووول جيه من الأول و الله ذليت أمنا يا خي ..
ذياب يضحك: في شي ثاني إنتو حق المصالح جاهزين ..
سعيد: باي باي ما تنعطى ويه ..
ذياب: زين حبيبي مصير الحي يتلاقى " وسكر التلفون في ويه سعيد و اطالع شاف الدكتورة ظاهره من الغرفة إلي فيها موزه و سار صوبها "
ذياب: السلام عليكم ..
الدكتورة : و عليكم السلام ورحمه الله وبركاته .. نعم خوي ..
ذياب: أبا اسأل عن موزه حمد ..
الدكتورة: موزه ؟؟ .. انت ريلها ..
ذياب يهزر راسه: هيه أنا ريلها .. أباج تكونين معايه صريحة ..
الدكتورة ابتسمت: أكون صريحة ؟؟ إن شاء الله قول ..
ذياب: شوفيها بضبط ؟؟ ..
الدكتورة: لا لا تخاف ما فيها إلى العافية ..
ذياب: جيف ما فيها إلا العافية انتي اصلن ما شفتيها و هي تتألم ..
الدكتورة: هيه بس هذا .....
ذياب يقاطعها: و الجنين و هي وينها احينه ليش ما ظهرت ..
الدكتورة تتمالك نفسها عن تضحك في ويهه: يا أخ الحرمة ما فيها شي وهذه شي طبيعي و بعدين الألم إلي حستبه حرمتك كان شي عادي صار لها بسبب تحرك الجنين في البطن ..
ذياب: بس أنا عندي ولدين و عمري ما شفتها تتألم جيه يوم كانت حامل فيهم ..
الدكتورة: يا خوي لازم الحرمة الحامل يصيبها تشنج في فترات من حملها أحيانا تكون قويه و أحينا تكون ألام خفيفة و بسيطة..
ذياب: زين و الجنين ..
الدكتورة تبتسم له: لا أطمنك الجنين بخير و حرمتك بعد بخير و تغذيتها ممتازة لها و للجنين ..
ذياب ارتاح: مشكورة دكتورة ما تقصرين ..
الدكتورة: العفو أفا عليك ما سوينا شي هذه واجبنا ..
ذياب: زين استرخص منج .. وسار عند موزه إلي كانت منسدحه على الشبريه وتلعب بشعرها دخل عليها ابتسم لها ..
موزه تطالع و تعتدل في يلستها: هاه شو قالت لك ..
ذياب: لا إنتي بخير و عافيه أصح مني و من الدكتورة ..
موزه: شفت قلت لك أنا.. بس انت الله يهداك ..
ذياب: ما فيها شي إذا اطمنت عليج صح ..
موزه وهي تقوم عن الشبريه : هيه يا الله بويه خلنا نروح فيه رقاد ..
ذياب يود أيدها عسب يساعدها: يا الله .. ظهرت موزه هي وذياب و كشتها ذياب شوي و كانت البلاد فاضيه و عقبها ردو البيت عسب يرقدون ..
...............................................
في شهر رمضان عبيد ومهره بعدهم في بريطانيا و مهره بتموت تبا تروح هذه أول رمضان تقضيه بدون هلها و منسده نفسها عن كـل شي .. الساعة تسع ونص عبيد ساير الجامعة و اليوم صايم و لا له خلق في شي .. و أحمد و منصور واقفين حذال باب الكلاس إلي جدام و عبيد من شافهم خطف صوبهم و سار دخل من الباب إلي ورا ..
أحمد يتحرش: عنبوه السلام عليكم شهر رمضان .. " كان عبيد يتخطاهم و عبيد ابتسم بس ما وضح حقهم "
منصور: أيــه سمعك..
أحمد: خله يسمع قاعدين نسابر حقه نحن .. " و تتخطاهم بني أجنبيه .. أحمد دز منصور على جتفه يوم تخطتهم و اطالعت أحمد بنظره ودخـلت الكلاس "
منصور نزل راسه: استغفر الله العظيم من كل ذنب عظيم .. شهر رمضان ..
أحمد: شفتها هذه إلي تموت على ترابي ..
منصور: تراك مطيحهن تموت عليهن و يموتن عليك .. " أحمد سكت ونزل راسه " هاه لا يكون ذكرت بلي مضى ..
أحمد: أنسي السالفة أنا ياي أنسى و لا تذكرني.. زين بتخبرك هذوه عبيد يا الله قوم نتعرف عليه ..
منصور: ليش هو ولد كلاسي و لا ولد كلاسك .. لا بويه هب ساير اتعرف عليه انت ..
أحمد اطالعه ورجع راسه على فريم الباب: يعني اليوم الفطور من المطعم ..
منصور: شوف انت بشو يفكر ..
أحمد سحب منصور: و الله لا تعرف عليه قوم تعال.. و دخلو الكلاس و شافو عبيد قاعد صوب الدريشة و فاتح دفتره و يرسم فيه و يكتب و جنه هب وياهم و في الكلاس كانت فوضه و ازعاج و شكل عبيد هب حاس بهذا الإزعاج ..
أحمد واقف يطالع عبيد: و لا جنك ويانا ..
عبيد اطالعهم و عقد حوايبه : ليـــش ؟؟؟!! ..
أحمد ياب له كرسي وقعد صوبه و منصور قعد على الطاولة: كل هـ الزعاج و انت هب حاس ..
عبيد: يعني أسكتهم..
منصور ابتسم: ما عليك منه زين..
عبيد اطالع منصور و اتذكره و ابتسم له من ورا خاطره على إلأي سواه في المطار أول مايو ..
أحمد: أنا أحمد .. " و يأشر على منصور " وهذا منصور ولد عمي و تبا الصراحة من زمان نبا نتعرف عليك بس انت شكلك ما يعطي ويهه ..
عبيد ابتسم: ليش ما اعطي ويه عادي ..
أحمد: بلا " يطالع منصور " صح منصور جم من مره نبا نكلمك بس انت شكلك بتصفعنا ..
عبيد ضحك: شو صفعتك احينه ..
أحمد: لا " و ابتسم " هاه ربــع ..
عبيد اطالع منصور: شو قولك انت ..
منصور: انت شو تبا نكون ربـع؟ ..
عبيد: تخسي أقـول لاء .. و شوي يدخل عليهم السيـر وظهر عنهم منصور وروح كلاسه و رد أحمد يقعد مكانه حذال البنت إلي تخطته و كانت تحبه و تسوي حقه حركات بس احينه رمضان ما يقدر يقول لها شي و ربيعها شكله يخرع ما يقدر يتقرب منها و على طول ما طاوعه قلبه إنه يقعد حذالها في هذا الشهر الفضيل شال بعمره و قعد صوب عبيد و عبيد ابتسم يوم إنه قعد صوبه و دقوها سوالف و ضحك ..
...............................................
في الإمارات الحبيبة كان عندهم المغيربان و قاعدين يحطون الفطور شمه في بيت ختها موزه و وياها عوشه بنت عمها ..
موزه: عوشه بويه سيري زقري حمد و حمدان و ساروه شوفيها وين ..
عوشه: إنزين .. وسارت عوشه تزقر حمدان و ساره بس حمد ما شافته وعقبها شافته راقد في الصالة و شكله حليو و شعره على عينه و نايم على جهة اليمين ..
عوشه: بخليه احينه وعقبها بوعيه .. شالته من على الأرض و دخلته في الغرفة إلي حذال الصالة إلي يرقد فيها سلطان و هي ظاهرة شافت كندوره بيضه جدامها رفعت راسها و نزلته استحت و ظهرت برع .. ذياب اطالعها أول مره يشوفها في بيتهم ابتسم هو الثاني و سار فوق و فصخ كندورته و لبس بيجامه و نزل لهم ..
ذياب يدخل عليهم: هاه أذن ..
موزه ابتسمت: لا ما أذن..
ذياب قاصد هذه الحركة مسوي حقها مفاجأة: السلام عليكم جميعا ..
الكل: و عليكم السلام..
ذياب: هاه شموه شحاااالــج ..
شمه قاعده حذال حمدان: الحمد الله بخييييييييييييييييييير ..
ذياب يطالع موزه: ولدج رقد في غرفه سلطان ..
موزه: هيه ما دري متى رقد ..
ذياب يطالع عوشه و يأشر عليها: هذه أنا ما عرفتها و أخاف تستحي منيه أنا بسير الميلس و هاتيلي الفطرو عقب ماي من الصلاة .. " و شوي أذن الأذان "
شمه: لا عادي عاشوه ما تستحي.. " عوشه دزتها على جتفها " ..
ابتسم ذياب: جيف ما تستحي .. مويز عطيني اللبـن و التمـر .. موزه عطت اللبن حق سارة عسب تعطيه حق ذياب ..
ذياب: فديت هذه الصغيرة أنا " و باسها على خدها و سارة استحت منه و سارت صوب عمتها موزه ابتسمت و لوت عليها " يا الله بعد تستحي ..
شمه: وراثة المستحى..
ذياب:هممممممم من عند موزه هيه لكن منج أشــك الصراحة ..
شمه: قاعد يشتمنا قول لنا ظهرو برع البيت عادي بنطلع ..
ذياب ابتسم وهو يشرب اللبن: محشووومه يا بنت حمد محشووومه ..
...............................................
في بريطانيا في نفس الوقت مهره قاعدة بروحها التلفزيون ممل و مافي شي زين عسب تشوفه و عندها بس قناة دبي الرياضية ملت و هي تطالعها و عبيد شال الاب توب و هي من جيه ملانه .. قامت من مكانها تبا تسير تسبح بس أطالعت التلفون و سارت له ودقت بيتهم بس محد يشيله و دقت بيت عمها بعد محد يشيله .. دقت بيت خوها ذياب و قعد يرن و عقبها يات الخدامة و شالته ..
البشكاره: ألوووه ..
مهره: ألوه..
البشكاره : نأم ..
مهره: وين موزه..
البشكاره : منو ؟؟؟؟..
مهره: زقريها انتي بعد منوه ما منوه سيري ؟؟.. سارت البشكاره زقرت موزه و ذياب توه ياي من المسيد يطالع موزه و هي سايره الصالة ..
موزه: ألو..
مهره: ألو السلام عليــــكم..
موزه: الله مهرووووه شحاااالج شخبارج و عبيد شحاله وينكم انتو ما تتصلون..
مهره دمعت عينها: مووووزه شحاج إنتي و الله مشتاقة حقكم أبا أرد البلاد ..
موزه: لا أفا خلج قويه .. " و اطالعت ذياب إلي يأشر لها أونه منو عندها مهره ؟؟ .. موزه هزت راسه بهيه و خذ ذياب السماعة عن موزه "
ذياب: مررررحبا بالعروووس إلي ما تتصل لهلها ..
مهره: ذياب شحالك شخبارك " في هذه اللحظة مهره ما رامت تيود عمرها و قعدت تصيح "
ذياب: أفا أفأ لا تصيحين يا مهره خلج قويه احينه بيج عبيد و بيفتن عليج و علينا .. موزه تطالع بذياب و تشوف قلبه الطيب الصافي بعده يحب عبيد بعده يشتاق حقه شرات قبل بس يتريا إشارة من عبيد عسب يردون شرات قبـل ...
مهره: و أميه شحالهم مايردن عليه اتصلت لهم ..
ذياب: هم بخير ما يشكون باس لا تشيلين هم ..
مهره: زين سلم على أميه وقول لها بدق حقها خلاف..
ذياب: زين يا الله سلمي علي عبيد .. قوليله بعده يترياك ..
مهره ما فهمت: أنزين سلم على موزه وايد ..
ذياب: الله يسلج توج مكلمتنها .. يا الله فداعه الله .. سكرت مهره عن ذياب اشتاقت حقهم و حق رمستهم و و حق ضرابتهم و كـل شي و قعدت تصيح و في هذا الوقت دخـل عبيد عليها وهو مستانس و مر من صوبها و شافها منزله راسها ..
عبيد استهم فيها : اشفيج مهره ..
مهره منزله راسها تمسح دموعها: ما فيني شي ..
عبيد: ليش تصيحين حد قالـج شي شوه ..
مهره: لا بس كلمت موزه..
عبيد: هييييييييييييه اشتقتي لـــهم شوه؟.. " مهره اطالعته و هزت راسها " عبيد ابتسم و وده ينقع عليها من الضحك بس ميود عمره جدامها ..
مهره: يسلم عليك ذياب .. " هنيه عبيد حرج و تذكر " و يقولك بعده يترياك ..
عبيد قام : زين يصير خير و عطاها الاب توب وهو محرج و دخـل الغرفة و رض بعمره عليها ما يحبه ما يحب ذياب ما يطيقه و لا يطيق حتى يسمع اسمه و خصوصا من مهره غمض عينه ..
ذياب: يا الله شوت .. في حصة الرياضة كانت الحصة الثالثة و عبيد و ذياب كانو صف ثلاثة ثانوي و يلعبون الكوره ..
عبيد شات الكوره حق ناصـر: نصور شوت نصور ..
ناصر يشوت الكوره لذياب و ذياب رماها للمرما بس حارس المرمى كان أقرب لها ..
ذياب ميود على راااسه : آآآآآآآآآآآآه شيييييييييييييييييت ..
عبيد محرج: انت ما تعرف آخر مره نعطيك الكوره ..
ذياب حرج منه: زين جان خذتها انت و الله بس يحب يتحرطم ..
سهيل: عنلاتك انت ويا بس بدا اللعـــب .. و بدا اللعب مره ثانيه و كل شوي تي كوره لذياب وذياب يعطيها حق عبيد و عبيد يحاول فيها لأنه كان هداف الفريق .. يات الكوره لناصر إلي عطاها حق سهيل و سهيل عطاها حق ذياب و ذياب مره ثانيه حاول فيها بس خسارة ما يت في الجول عبيد أطالعه و ذياب رفع أيده " أونه الحظ " كمل عبيد لعبه و لبس الموضوع لأنه مستانس بالعب و خلص الشوط الأول .. على الشوط الثاني و في الدقايق الأخير فريقهم خسران فرق بينهم وبين الفريق الثاني نقطه و الفريق الثاني بدا يتحمس حق اللعب و شكله بفوز .. عبيد يربع و عنده الكوره إلي عطاها حقه ذياب إلي سار عند الجول و تم واقف هناكي و على طول عبيد ياته الفـرصة و رما الكوره صوب ذياب إلي كان يرقب الكوره إلي على طول ضربت في العارض و دخـلت الجول .. هنيه ذياب ابتسم لعبيد و عبيد روح عند ذياب و نط فوقه و يو الشباب نطو فوقهم صدقهم فرحه صحيح تعادل بس وايد عانو .. خلصت المباراة و عبيد قاعد عند الشباب يسولفون لحظ إنه ذياب هب موجود و اطالع الصوب الثاني شافه قعد على الكرسي و يهوس على ريله ..
عبيد سار عنده: هاه بو الشباب شو تسوي ..
ذياب: و لا شي بس ريليه تعورنيه ..
عبيد يفر عليه غرشه ماي: هاك .. بلاها بعد العيوز ..
ذياب: و الله محد عيوز غير رييلك .
عبيد يقعد صوبه و يهوس على ريله: تصدق عندك الأنكل تعبان مفتركه تراها و بتورم بعد شوي ..
ذياب: أوووه عدنا امتحان احينه و أنا ريليه تعورني بموت ..
عبيد ابتسم بخبث: ما عليك منه بنمتحن احينه الحصة الرابعة و عقبها بنروح ..
ذياب يبتسم بألم وهو يشرب الماي: قولتك جيه ..
عبيد: هيه قولتيه ما بقعد جيه ترانيه عوف و عايف عمريه ..
ذياب يرش على عمره ماي: و أنا بعد حر عنبوووه ..
عبيد يمط له خدوده: أشوووفك محمر .. يا الله قوم خلنا نسرح الصف تراني بموت من الحر..
ذياب يرفع أيده: شلنيه ..
عبيد: عن الدلع يا الله قوم .. ساعد عبيد ذياب عسب يسرحون الصف .. و فتح عينه و هو مبتسم و فوقه هي و رد حرج مره ثانيه..
مهره مبتسمه في ويهه: يا الله قوم أذن الظهر ..
عبيد يطالع الصوب الثاني : زين قومي من ويهي ..
مهره استغربت تصرفه حرجت و ظهرت عنه و هو أطالع الباب بقهر و قام من مكانه و سار الحمام عسب يسبح .. و عقب ما صل ظهر و قعد في الصالة و شافها قاعدة و لابسه جلابية صفره و عند الصدر نقشه هندية و بعد عند الأكمام و شعرها مفلول و تلعب بقصتها و هي عينها على الاب و تسمع أناشيد ..
عبيد بدون نفس: إنتي ليش قاعده ما تسيرين تسوين فطور..
مهره تطالعه و تلعب بقصتها: هممم هيه ما شي أغراض ..
عبيد يطالعها بتعجب: و ليش ما خبرتيني من الأول ..
مهره: انت مالك نفس بعد شو اسويلك ..
عبيد: هممم زين سيري لبسي شيلتج و عباتج يلا بسرعة ..
مهره تطالعه : زين انت سير لازم انا اسير ..
عبيد عصب و نبره صوته تغيرت: أنا هب حرمه أعرف شوفي البيت و لا ما فيه يلا قومي عن الفسد ..
مهره خافت منه و على طول سارت الغرفة عسب تلبس شيلتها و عباتها .. عبيد صج عصب منها و برود إلي ردت عليه قهره زيادة .. ظهرت مهره و ظهر هو جدامها و هي وراه إلين ما وصلو السوبر ماركت إلي حذال العمارة و دخلو يشترون أغراض .. عبيد خلا مهره بروحها تشتري حطا في باله يمكن تستحي و تبا تشتري إلي في خاطرها وهو سار الصوب الثاني عسب يطالع هو الثاني شو يبا وهو يطالع ..
سارا: Hiiiiiiiiiiiiiiiiiiii عبيد.. " لبنانيه و تعرف عبيد أيام ما يا هو و ربيعه سيف مال بوظبي يدرسون "
عبيد اطالع وراه و ابتسم: آآآآه سارا شحالــج ..
سارا ابتسمت : أيـــه منيحا .. كيفاك انته..
عبيد صج استانس: الحمد الله بخير و عافيه شحالج و شحال الشيبة ..
سارا: لا بيه امنيح بسيلم عليك ما يشكي باس .. صحيحه ..
عبيد يضحك: هههههههههاي لا أصح من الصحيح ..
سارا: شو جابك هون ..
عبيد: ياي أكمل دراستي..
سارا: أيه أنا شفتك معك وحد هيدي مرتك و لا أختك ..
عبيد: لا هذه أم العيال..
سارا: شو يعني ؟؟ .. ما فهمت يعني مرتك ..
عبيد: هيه مرتي ..
سارا ابتسمت: أيـه نيالك .. مبروك..
عبيد ابتسم: الله يبارك في حياتيج .. بعرفج عليها حبوبه .. في الجهة الثانية من القسم إلي واقف فيه عبيد و سارا مهره كانت تمشي و تسمع أصواتهم استغربت و سارت صوبهم بس من بعيد شافت بنت شقرا شعرها كاريه و محطيه فيه جل و مجعتنه لابسه بدي مخطط بحري ويا أصفر و أبيض و بنطلون جينز أزرق إلين تحت ركبها و جوتي كعب بو خيوط رقيق و البنت شكلها روعه و رقيقه في رمستها ورسميه و يا عبيد مهره وقفت منقهره منه جيف هو يضحك معاها و لا بعد عيني عينك .. عبيد ابتسم و اطالع مهره و كلم سارا شوي عقب يا صوبها ..
عبيد مبتسم: تعالي سلمي على ســـ.................................
مهره قاطعته و هي محرجه: و الله أحلف انت بـــس .. و احتقرته و سارت عنه عبيد اطالعها بستعجاب ..
عبيد يطالعها و يطالع سارا: بلاها هذه تخبلت ولا شو " و سار صوب سارا " السموحه سارا ..
سارا ابتسمت له : لا ولو لا تعتزر و بعدين مرتاك تغار شي طبيعي و امبين عليها تحبك ..
عبيد: السموحه سارا ..
سارا: ألنالك ماله داعي شو يا الله روح نادي عليها و إن شاء الله فرصه غيرها بنتعرف عليها ..
عبيد ابتسم و نزل راسه: أدريبج ما تشيلين على خاطرج ..
سارا: ما علينا و بعدين بنت عرب و العرب لازم يغارون .. يا الله روح أزقر عليها " و ابتسمت و مالت براسها له .. عبيد رد عليها بنفس الابتسامة و روح عنها عسب يدور على مهره " ..
.....
شو بصيـــر بعبيـد و مهره ؟؟..
و سلطان بظــل جيه حياته؟؟..
و هنـــد ما شفناها في هذا الجــزء ضنكم بنشوفها في الجزء الياي؟؟..

 
 

 

عرض البوم صور brune   رد مع اقتباس
قديم 03-05-07, 10:12 AM   المشاركة رقم: 23
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Nov 2006
العضوية: 16524
المشاركات: 501
الجنس أنثى
معدل التقييم: brune عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 69

االدولة
البلدFrance
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
brune غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : brune المنتدى : القصص المكتمله
افتراضي

 


الجزء ( 12)
...............................................
في الإمارات بعد صلاة التراويح موزه توها يايه من المسيد مع حرمه يارهم و دخلت شافت حمدان و حمد يطالعون التلفزيون و ياكلون منسدحين على غنفه وحده ..
موزه تبتسم: عنبوكم بطيحون .. اطالعو أمهم بس ما هتمو حقها قعدو يكملون إلي يشوفونه ..
موزه تقرب منهم و أيدها على بطنها الواضح: انتو شو تطالعون " و تطالع " بااااس هذه إلي ماخذ عقلكم ..
حمدان: أمايه تعالي أقعدي ويانا ..
موزه ابتسمت له و مررت صبوعها على شعره: إن شاء الله بسير بفصخ عباتيه وبيكم .. سارت موزه غرفتها و هي مستثقله عمرها و قعدت شوي حست بتعب خفيف و ألم في بطنها بس شالت الشيله و العباه و نزلت تحت عند عيالها و شافت عندهم أبوها و أبو ذياب قاعدين ويا حمدان و حمد و محتشريــن الشواب ..
موزه مبتسمة: هلا هلا و مرحبا و أنا أقول الشعبية منوره قولو الشواب عدنا ..
أبو خالد: هلا بموزه هلا ببنيتي.. موزه سارت و وايهت بوها و عمها و قعدت حذالها..
أبو ذياب: شحالج موزه ..
موزه: الحمد الله بخير و عافيه..
أبو خالد و حمد قاعد على حيره : و هذه شو تأكلينه غادي جيه ..
موزه تطالع حمد: و الله ما أكله شي بس الله يهداه امبزاي ..
أبو خالد: هيه ما يفهم عليج و لا جان علوم .. أنا ماروم أقول جلمه جدام سارونه فديتها جان إلى ويقت عليه أونها فهمت الرمسة ..
موزه تضحك: هيه أدريبها سارة فطينه ..
حمدان سمعهم يتكلمون عن سارة: و أنا أنا أمايه ..
أبو ذياب: يا الغيار انت ..
أبو خالد: طالع عليك..
أبو ذياب ابتسم: مسماي عليه جيف ما تباه يطلع عليه ..
موزه: عيل أنا بسرح أيب حقكم فواله " وسرحت موزه تيب حق الشواب فوالتهم و الشواب كملو سوالفهم "
...............................................
عند ذياب إلي لابس كندوره بيضه و متعصم بغتره حمره و ميود السباحه توه داخل الشقة قعد على الغنفه و شاف التلفزيون مشتغل ..
ذياب: و الله حاله .. هنووووود يا هنووووووووووود ..
هند وهي في المطبخ: هلا حبيبي ييييت ؟ ..
ذياب: سؤال سخيف .. هيه ييت وين الفواله ..
هند: زين احينه بحطها لــك .. و سارت يابت له الفواله و حطتها جدامه و يابت العصيـر و الجاي و القهوة و حطته جدامه و قعدت مجابلتنه ..
ذياب: و ليش ما ييتي و قعدتي حذالـي ..
هند بدلع: مينون انت ..
ذياب: فـــــــــــــيــــج عمــري .. " هند نزلت راسها و ابتسمت بمستحى " يا الله على إلي يستحون .. جبي قهوة حق ريلج يا الله بشوف ..
هند اطالعته: إن شاء الله .. وسارت جبت له قهوه و ناولته الفنيال و حطت له من الدونات و الكيك إلي جدامها.
ذياب: لا ما با ..
هند عقدت حوايبها: ليش مسويته حقك ..
ذياب: خليه حق بليل و بعدين تعالي ما يصير جيه إنتي حرمتي و ما شفتي هليه و لا سلمتي عليهم ..
هند خافت: لا ذياب أنا هب متهيأه اليوم ..
ذياب: يا الله عن الخربطانه شو متهيأه و ما متهيأه صله الرحم يا هند وصى عليها الرسول و إنتي عمرج ما زرتي هليه و لا سلمتي عليهم ..
هند: اللهم صلي و سلم عليه.. هيه..زين و ليش عيل هم ما سلمو عليه ..
ذياب: هند انت تعرفين الظروف إلي مرينا فيها.. و إنتي لازم تكسبين هليه فيها .. شو رايج؟؟ يا الله قومي كلمه لاء ما أبا أسمعها على لسانج.. يا الله تراني أرقبج سيري لبسي شيلتج و عباتج و أنا بترياج .. هند اضايجت صدقها هب متوقعه اليوم.. هو خبرها البارح إنه بسيرون بيت هله بس هب اليوم .. قامت هند و هي مضايجه جيف بجابلهم و جيف بتكون رده فعلهم للموضوع .. دخلت الحمام و سبحت و عقبها ظهرت و لبست جلابيه خفيفه لونها بني غامج ويا عنابي و سحيت شعرها و رفعته و رشت عطر على أيدها و حطته على ويهها و يابت الكريم حق البشره و حطت على أيدها و على ويهها و عقبها لبست شيلتها و عباتها و ظهرت لذياب إلي ابتسم لها ..
ذياب وهو يقوم: يا الله .. و سارو بيت هل ذياب و كانت هند بتموت من الخوف مرتبشه و متوتره " شو بصيـر لها ؟؟" ..
بيت أبو خالـد
في بيت أبو خالـد خالد إلي كان لابس كندوره رمادي و متعصم بسفره بيضه قاعد في الصالة ويا أمه إلي كانت منسدحه حذاله و ترمسه وهو يضحك وياها .. نزل عليهم سلطان لا بس كندوره سوده و محطي في شعره جل ومرجعنه على ورا ..
سلطان وهو يغني: سلام الله على حسنك وزينك لدين العود و خدود الرهايف يغار الفجر من طلعه جبينك و يغار الليـل من شعــر رضايــــف.. " وهو يأشر ع شعره من تحـــت و أيـــبس حق أمه و خالد خوه وهم يضحكون عليــه و على حركاته لـــــهم "
شمه وهي يايه من المطبخ: خير خير رمضان رمضان ..
سلطان يطالع صوبها و يقعد حذال خالد خوه: بلاها هذه أختك عن أصفعها .. يبتي الزلابيا..
شمه وهي تحطي الدلال: بن عروه تمس اشعره من شعريه ما تروم.. هيه يبـــــــــــــــتا..
سلطان: عن ينط لــج عرج و بعدين لا تقولين ما أروم تراني روم أصفـعج..
أم خالد: خل عنك هذه المصاخه انت .. أروم ماروم هو .. و ين ساير؟..
سلطان: ما بسير مكان ميود بيني ..
خالد: بيستوي عيل ..
سلطان: ليش الوالده بغيتي شي ؟؟ ..
أم خالد: إلا بس قلت يعني بتوديني بيت خالتك شويه ..
خالد: أفا الوالده أنا موجود ..
أم خالد: فديتيك حبيبي..
سلطان يطالع خالد: بويه فديتك أنا شو سويت في بيتنا؟؟..
خالد: احينه ذكرتوه عنبوكم و لا تكذرونه..
سلطان: المهم ما توصلك بيزاته.. المهم المهم خبرني شو آخر التطورات متى بخــلص..
خالد: البيت خالص بس نا قصنه الديكورات و الشوي الحمامات..
سلطان: خلني أنا بختار الديكوريشن من اختيـــاري أحــــــسن..
وشوي يدخل عليهم بو خالد وهو شال حمد: السلام عليكم ..
الكل: و عليكم السلام..
أم خالد و هي تعتدل في يلستها: من وين ياي .. وهذا من وين ضاويبه ؟؟..
سلطان يدز شمه: أم خالد تغار ..
شمه: هيه هيه قبضته من أول ما دخل ..
أم خالد سمعتهم و و اطالعتهم و بعدين كلمت بو خالد: من ضاوي يا بو خالد تحيرت ..
بو خالد: ياي من عند بنتج موزه و يبت معايه هذه الحلو " ويحبه ع خده "
خالد: لا يكون خطيب بنتي ياي..
بو خالد: لا هب ياي خليته عند أمه ..
أم خالد: يا الله هبابنا يا بو خالد ..
بو خالد: وين تبين تسيرين ؟..
أم خالد: انرود ختيه نسيت إنها مريضه و ولدها مسوي حادث ..
بو خالد: لا ما نسيت يا الله قومي ..
خالد: أوديكم أبويه ؟..
بو خالد: تسوى خيـر ..
خالد وهو يقوم: يا الله عيـــل..
أم خال تطالع شمه: شموه سيري يبي شيلتيه و عباتيه دهديه ..
شمه: إن شاء الله .. سارت شمه ويابت شيله أمها و عباتها ..
أم خالد وهي تلبس عباتها وشيلتها: شمه أميه نعتي عـ الخدامه قوليلها تحطي العيش في الماي إلين ما أي من بيت خالــتج ..
شمه: لا أميه حصوه بتسوي السحور ..
أم خالد: فديتها و الله ما اسوى من دونها .. و ظهرت أم خالد لبو خالد وخالد و حمد إلي متعلق فـ يده ما يبا حد يشيله و روح بيت أخت أم خالد ..
...............................................
في بريطانيا عبيد ظهر من السوبر ماركت وشال الأجياس يتحرا مهره روحت الشقة دخـل الشقة وهو محرج و قعد يزقرها و سار المطبخ و حطى الأغراض فيه و سار الغرفه ما حصلها دور عليها في الشقة بس ما حصلها ..عبيد متوتر لو يشوفها جدامه جان لتها بكف: حسبي الله ونعم الوكيــل .. و ظهر يربع يدور عليها و سأل آندرو راعي العماره و قاله إنه شافها تسير صوب الحديقة العامه و روح عبيد صوب الحديقة بس ما لقاها زادت دقات قلبه " أويييييييييه وين سارت هذه بعد و بعدين هذه ما تعرف البلاد شو مودنها هذا الصوب زين يا مهره بتشوفين خلني بس أشوفــج "
منصور و أحمد كانو يتشمون ملانين وهم قاعدين في واحد من الكراسي إلي في ساحة بريطانيا يلعبون بالحمام
أحمد يضرب على ركبه منصور: شوف هذه هب عبيـد ..
منصور يطالع : هيه والله هذا عبيد بلا يربع خيول ..
أحمد يستهبل: و الله أعتقد يسوي رياضة.. " منصور اطالعه " ما ادري عنك يا أخي ..
منصور: قوم نفزع عليه شكله متروع " و قام منصور" سرينا ..
أحمد وهو يغني: سرا الليل و حنا ما سرينا..
منصور يطالعه: بذمتك انت صايم بالذمه انت صايم؟؟؟؟؟؟؟؟ ..
أحمد: انزييييييييين ما قلنا شي عنبوووه .. و سرحو صوب عبيد ما كان واقف ياخذ نفس ..
منصور: هاه عبيد بلاك واقف هنيه أشوفك تلاهش ..
أحمد: لا يكون تسوي رياضه و انت صايم تتعب تراك ..
عبيد اطالعهم وهو معرق على الآخر يتصبب من ويهه " آآآآآآآآآآه شو بقول لهم احينه حرمتي محد ما عرف هي وين؟ .. يا الله تساعدني "..
منصور مستهم: عبيد والله بلاك نحن خوانك بلاك..
أحمد جلبها جد: عبيد نحن عيال بلاد وحده شي فيك؟ هب معقوله تسوي رياضة و انت صايم ما اعتقد ..
عبيد يا خذ نفس: و الله ما دري شقول ..
منصور: لا قول ابدا صوب ما تحب ..
عبيد يتنفس: و الله مستحي منكم ما أعرف جيف...........
أحمد يقاطعة محرج: قول خلصنا هذا المقدمات ما نحبها قول لنا اشفيك ..
عبيد: أدور على الأهــل..
أحمدفتح عينه : ويـــنهم!!؟؟ ..
عبيد: ما دري حارس العماره يقول إنها سارت من هذا الصوب ..
منصور ضربه حفوز: انت متأكـــد ؟ ..
عبيد: مادري الحارس خبرنيه .. و الله خايف عليهم و هم أول مره أيون البلاد ..
منصور: خلاص تم.. إنتو سيرو من هذا الصوب إلي قاله لــكم الحارس و أنا بسرح الصوب الثاني يمكن ألقاها " يطالع أحمد " أحمدوه خل تلفونك عندك يمكن تلقونهم خبروني ..
أحمد: إن شاء الله .. و ربع منصور عنهم خيول .. و عبيد قعد يطالع منصور تذكر أول مره يوم شافه في المطار جيف إنه يطالع مهره مايدري يحس بالراحه و يحس بإحساس غريب ..
أحمد و أيده على كتف عبيد: لا تخاف يا عبيد منصور ريال و يعرف معنى الأخوه زيـن .. قوم الحين نسرح اندور قبل لا يفوت الفوت يا الله .. عبيد نزل راسه جنه أحمد قرا أفكاره و قعد يطالع المكان إلي راح منه منصور و تعوذ من ابليس وربع ورا أحمد ..

في مكان ثاني من المنطقة مهره تتمشى وهي محرجه تمشي بعصبيه و عينها في الأرض ما تحس إنها ابتعدت عن المكان شوي وقفت وهي معصبه " ما عليه لـك يا عبيد و لا بعد يكلمها جداميه أشكره و الله زين بتشوف يا عبيد و الله قهههههههههههههههر " اطالعت على جهة اليسار شافت عمرها واقفه جدام محل و كان المحل روعه و فيه ملابس حق اليهال رووووعه و قعدت تطالع و تتأمل و عقبها انتبهت على الرقعه إلي هي فيها حستبها غريبه و المكان حلو و الناس رايحه راده عليها ابتسمت و قعدت تمشى و تطالع الأسواق تبا تشتري بس مالها نفس منسده نفسها عن كـل شي من إلي شافته و قعدت تمشي ابتعدت عن مكان سكنهم ..
عبيد و أحمد سارو الحديقة بس ما لقوها و الحديقة بعيده شوي عن مكان سكنهم " الله يهداج يا مهره ظهري انتي احينه و لله هب وقته " و أحمد يدور من مكان لمكان تعبو الشباب من كثر يدورون ابتعدو عن منطقتهم بشوي .. منصور هو الثاني بعد تعب من كثر ما يدور " وينج الله يهداج بس " ..

مهره و هي تتمشى حست إنها ابتعدت وايد و ريلها تعبت و فأوردي ردت من وين هي يايه و على طريقها شافت الحديقة فدخلت عسب تريح و لأنها ضاعت و ما تعرف المكان دمعت عينها و هي تدخل الحديقة حست إنها وحيده في هذا العالم حتى عبيد إلي أقرب لها تحسبه بعيد من بعد ما شافته يرمس ويا سارا و تذكرت أمها و أبوها و خوانها زادت دموعها و هي تمشي انهد حيلها من المشي و سارت قعدت تحت الشيره و وطت راسها عليها غمضت عينها حست بالراحه شوي و فزت من نومها بسرعة شافت ياهل أشقر و أحمر يطالعها و واقف صوب أمه ابتسم حقها .. سارت هي وشالت الكوره و عطتها حقه و ربع لمه يرمسها .. اطالعت الرقعه شافتها خضره من كثر ما هي خضره يعكس اللون على الويه حبتها حست ابها مريحه لنفسيه مشت و سارت صوب الجسر وهي سايره صوب الجسر شافت عيوز تتمشى ويا جلبتها مهره خافت و و قفت على برد الطريج إلين تخطتها العيوز و جلبتها إلي رافعه خشمها لفوق مهره ضحكت من إلي شافته و كملت دربها إلين الجسر إلي تحته ماي و كان الجور روعه وبدا يغيم شوي و برد الجو و مهره حست بالبرد ..
في الطرف الثاني منصور قاعد يدور يتمشى و يطالع حوله و صل صوب الحديقة و بين الشير شاف عباه سوده تمشي جرب من سور الحديقة شاف مهره و هي تقعد عند الشيره الكيبرة ابتسم براحه " آآآآآآآآآه و أخيــرا لقيــناج تعبتيـــنا يابنت الحلال " و ربع خيول عسب يلحق عليها و دخل الحديقه وحس إنه ضيع الحديقة وسيعه كل رقعه فيها متشابهه يعني بالمختصر ضيع مهره و قعد يمشي " وين سارت يعني أنا تونيه شايفنها هب مستحيله بتروح بسرعة " و قعد يمشي إلين وصل تحت الجسر و قف حذال الشيره يتنفس و يطالع الماي و رفع راسه فوق شاف الجو بدا يغيم و كان روعه و اليهال يلعبون وهو اينزل راسه شافها واقفه تطالع البحيره ابتسم و سار لها ..
مهره في هذا الوقت كانت تفكر بعبيد و ليش يتصرف جيه " و الله هذا هب صايم عيل يكلم ليه حرمه جيه ما عليه لك يا عبيد و بعدين أنا ليش شاغله عمريه جيه و مستهمه جان استهم حقي " و كانت تبا تكمل دربها بس سمعت حس من وراها ..
منصور وهو يتويه صوبها: لو سمحتي .. لو سمحتي.. " مهره ما سوت سالفه طاف طاف " لو سمحتي أنا أكلــمج ممكـــن يعني؟ ..
مهره صدت وراها شافته هو نفسه إلي كان يطالعها في الطيارة و بدون نفس: نـــعم خيــر شو تريــد؟ ..
منصور ياخذ نفـس: آآآآآآه " و يأشر لها بأيده أونه لحظه " ..
مهره حطت أيد على أيد: شوف عاده مصاخت هذه أنا هب فايــجتلها .. " و تفاتن الحرمه "
منصور ابتسم كان شكلها روعه و هي معصبه يود عمره: لحظه إنتي فهمتي الموضوع غلط أنا مابا منج شي بس ممكن تي ويايه ..
مهره حرجت: بن عروووه أي وياك جيه الدنيا فوضه شوه ..
منصور: لا هب فوضه بس عبيد يترياج و ضاربنه حفوز يدور عليج هب لاقيـج ..
مهره: هاه عبيد " نزلت راسها " وينه هو؟ ..
منصور منزل عينه لأنه عين مهره جاتلتنه: يرقبج يدور عليـج .. يا الله تعالـي..
مهره بصوت خفيف: و هذا أصلن يهتم..
منصور سمعها: زين تغشي و تعالي ورايه .. و سبقها
مهره " أتغشى ؟؟ ابتسمت و رفعت غشوتها و مشت وراه و كانت تمشي و تطالعه و هو يطالع من حواليـه مستانس يحس الدنيا مبتسمتله اليوم تعرف على عبيد و شاف مهره وهي احينه وراه بس تذكر إنه صايم و استغفر ربه و تذكر عبيد إلي عاطنه الثـقه و هم احينه شروات الخوان و عبيد اكيد إنه خايفه لأنها وياه و هو يبا يثبت له إنه جدير بهذه الثـقه.. مهره بدت الأماكن تبين لها و صارت مألوفه و وصلو العماره إلي تسكن فيها شافت عبيد قاعد على دجه البنايه و حذاله ريال " أحمد " منصور رفع راسه لأحمد و أشر له عسب يروح ..
أحمد وهو يقوم: هذا منصور وصل و أعتقد أهلك وياه ..
عبيد يطالع مهره و هي متغشيه و حرج بس ماسك أعصابه : مشكور يا أحمد ما قصرت انت و منصور ..
أحمد: شو نحن أخوان مدامنا متغربيـن ..
عبيد ابتسم: آآآآآآآآآه تسلم مردوده إن شاء الله بالأفراح ..
أحمد: يا الله عيل هذا منصور يأشر ليه نخليك و نشوفك خلاف ..
عبيد: أحمد قول حق منصور مشكور ما تقصر ورايتك بيضه..
أحمد ابتسم: فداع الله .. و روح أحمد يالي تلاقا هو و منصور وروحو عسب يريحون من بعد تعـب دام ثلاث ساعات و عبيد و مهره دخلو العماره ..
...............................................
ذياب واقف حذال دروازه الباب و يطالع هند إلي كانت مرتبشه ..
هند وباين عليها التوتر: يا الله ..
ذياب ابتسم: ترا هليه ما ياكلون ..
هند ما فهمته: ليــش؟؟؟!! ..
ذياب: عاده أشوفج متوتره يقول بتدخلين امتحان ..
هند تحك راسها بعبط: و الله خايفه ذياب ..
ذياب: أفا و ذياب عندج .. انزلي إنتي احينه انزلي ما بقولون لـج شي كلها جم من دقيقه و بنظهر ..
هند: أعوذ بالله منك يا بليــس .. يا الله .. نزلت هند من السيارة و ذياب بند السيارة و نزل وراها و حدرو الصالة إلي كانت فيها أم ذياب و خليفة و راشد و شيخه ..
أم ذياب تفاتن: هيه هيه ما دري من ويـن ..
خليفة يرفع ضغط أمه: و الله ما شفتي إنتي ولد خوج عيل ..
أم ذياب: لا عاده خل عنك عيال خويه أحسن عنكم..
راشد: أنا أول مره أشوف أم تفضل عيال خوها على عيالها ..
أم ذياب: يوم عيالي ما يستحون ..
شيخه: أميه إنتي احينه ليش رافعه ضغطج تراه رشود و خلوف ما يحشمون..
خليفة وهو ياكل الكريم كراميـل: هيه هيه .. عيل جان وافقتي عليـه جان هذه رمستج ..
وذياب هو دخـل: السلام عليــكم .. بلاكم محتشريـن ..
الكل: و عليـكم السـلام..
خليفة: هاااااااااااااااااااااه علووومك ..
ذياب ابتسم: انطب و اسكت احسن لـك ..
شيخه تطالعه: هاه العلوووم ..
خليفة يستهبل يطالع شيخه: العلوم !!! عيل و التــــاريـــخ بعد احسن ..
شيخه: سخيــيييييييييييييييييييف!!..
ذياب يكلم أمه: أمايه في حرمه تبا تسلـم عليـج ..
أم ذياب و تحطي فنيال القهوة: حرمه قول لها تقـرب ..
ذياب يطالع هند بابتسامه: تعالــــي .. " و الكـل يطالع منو هذه الحـرمه .. دخـلت وهي منزله راسها من المستحى أول مره تي بيتهم و أول مره تسمع حشرتهم و هي احينه جدامهم .. أول ما شافوها حسو إنها حرمه ذياب لأنها بنت صغيره و بعديـن هم ما شافوها و شيخه حرجت من إلي شافته جدامها و خليفة يطالهم "
ذياب: هند تعالي سلمي على أميـه ..
هند تطالعه بنص عين: إن شاء الله .. و سارت هند وسلمت على أم ذياب ..
أم ذياب و هي متفاجأه بس بينت لها غير: هلا هلا ببنيتي هند قربي ..
هند بصوت خفيف: قريـــــب..
ذياب يأشر على شيخه: وهذه ختيه شيخه أصغر عنيه .. شيخه نزلت راسها و هي محرجه و باين عليها متوتره و تهزهز ريلها و أم ذياب تطالع شيخه عسب تسلم على هند ..
هند حست إنه شيخه ما تباها : أهلين شحالج شيخه ؟؟ ..
شيخه قامت بشموخها من مكانها و اطالعت في ويه ذياب إلي كان مجابلنها و مشت عسب بتروح ..
ذياب بصوت قوي: شيخه ..
شيخه وقفت و اطالعته بطرف من عينها وهي عاطتنه الظهر: نعم ..
ذياب: وين بتسيريـــن ؟؟ ..
شيخه: غرفتيـــه..
ذياب: هيه بس الحرمه ياي تشوفـــج ..
شيخه: و أنا ما أبا أشوفها بزقر لها ميثه تي تقعد وياها ..
ذياب يتأمر عليها: أقعــدي ..
شيخه تطالعه: آخاف إذا قعدت أحـــرجكم يا ذياب ..

و عطتها نظره وروحت عنهم وهي محرجه ذياب أخوها حبيبها صديقها كلمته بهذه النبره الحاده ما كان ودها بس هو إلي أجبرها كانت علاقتهم حلوه قبل لا ياخذ هند بس من تزوج على موزه إلي كانن شرات الخوات ضعفت العلاقه من بينهم .. و ما قامت تسير صوب موزه لأنها مستحيه منها و من إلي سواه ذياب فيها ..
وذياب هو الثاني ما عرف شو يسوي و قعد يطالع شيخه وهي تركب الدري متحسف على العلاقه الحلوه إلي كانت من بينهم يوم يشرودون و يركبون سيارة بوهم أيام ما كان أول ثانوي و هي كانت ثلاثه عدادي و سوا حداث فـ السيارة و هو ياته رضوض خفيفه بس هي أنكسرت ريلها و هزبه أبوه و عمامه و عماته الكل و قف ضده وهو كان متلوم بس يوم شافها بخير و عافيه وقالت له إنه اسواقته حلوه ابتسمت له الدنيا حس إنه ماله غنى عن الخوات و من خذ هند قامت ترمسه من ورا الخاطر و ما تعطيه ويهه ..
ذياب ابتسم و اطالع هند: أقعدي هند .. هند ابتسمت له و قعدت حذال أمه ..
خليفة شاف الجو متوتر: أقعد انت بعـد بلاك يا خي .. " و يطالع هند و يأشر ع ذياب" هذا ما عرفج عليه.. إلي جدامج صاحب السمو خليفة حمدان " و يأشر على راشد " و هذا راشد حمدان ..
هند ابتسمت: هيه أعرفكم أنا أول ما شفتك قلت انت خليفة ..
خليفة: ليش يبين؟؟ .. مشهور و الله طلعت..
هند: لا ذياب قال ليه " و تطالع ذياب " انت خريش و باين على ملامح ويهك ..
خليفة: خيييير وصلنا .. همم يعني تقدرين تقوليــن جيــه ..
راشد يضحك: أييييييييييه شو قاعد تقول انت ..
و دخلت ميثه إلي كانت يايه من بيت عمتها : الســـلااااااااااااااااااام عليييكم .. و سكتت .. راشد حس فيها و ابتسم ..
خليفة يطالع أمه: بلاها بنتج صخـت .. ميثة بعفويتها سارت عند راشد و قعدت حذاله ملازقه فيه و تطالع هند إلي كانت تبا تنقع عليها من الضحك ..
ميثه تطالع هند و بصوت خفيف: أييييييه هذه منووووه ؟ ..
راشد بهمس: سكتي هذه حرمة ذياب.
ميثه تطالع راشد: قوات عين بعـد ..
راشد: جب يا الله جب عن تسمعج بعـد ..
أم ذياب: قربي أميه الفواله قربي ..
هند: مشكوره عموه ..
ذياب: لا يا هند لازم تاكلين و تتفولين من فواله أمايه .. " ويطالع ميثه وميثه اطالعته و نزلت راسها ميثه تستحي من ذياب وايـد لأنه أكبـر عنها بوايد و تحترمه "
خليفة: أمايه أنا بسير النادي ..
راشد: هيه خذنيه وياك بعد ..
خليفة: بتوصلـنيه ..
راشد: هيه بوصلك عنلاتك زاد .. وشوي يدخـل أبو ذياب إلي كان يضحك و يرمس .. ابتسمت ميثه راشد اطالع خليفة و خليفه اطالعه و ذياب اطالع أمه و أمه أونها تعابل الفواله ..
بو ذياب: هيه حبيبي ..
حمدان: بقول لبويه يودينا أبا أشوف الخيـل ..
بو ذياب: بتركبه بعـد ..
حمدان: الخييييييل الكبيره لا انا أبا الصغيره شراتييييييييييييييه ..
موزه من وراهم: وين انت تروم لهم يوم بتكبـر إن شاء الله .. و هنيه الكـــل فتح عينه يوم سمع حس موزه أم ذياب ما تعرف شو تسوي اطالعت في راشد إلي كان قلبه يدق بالقو من إلي بصيـر ..
ذياب يوقف من بعد ما سمع حس موزه: أبويه وصـل و وياه موزه .. هند قلبها طبول و خايفه و حاسه إنها منحرجه و حست إنها بتنطرد من البيـت ..
بو ذياب وهو يتقرب من الصالة: تعال انت تعال بوديك المزرعة في العيد إن شاء الله " ويدخل عليهم الصالة " السلام عليـكم و رحمه الله وبركاته ..
الكل : و عليكم السلام ورحمه الله وبركاته ..
ميثه بصوت عالي: خيييييييييييييبه بينقع البوكس احينه ..
راشد يطلعها: بس عييييب ..
ودخـلت موزه و الإبتسامه على ويهها: السلام عليـكم .. وسارت لعمتها و ويهتها بس ما انتبهت على هند ..
أم ذياب مرتبشه: شحالج موزه عساج طيبه ..
بو ذياب: طيبه طاب حالج يا أم ذياب ..
أم ذياب: و هذا من وين يايبينه .. " تطالع حمدان "
بو ذياب: سرت لهم البيت و يبتهم ..
أم ذياب: وين عيل حمـد؟ ..
بو ذياب: خذاه يده بو خالـــد .. موزه تطالع خليفة و عقبها ميثه وراشد بس ما انتبهت على ذياب إلي قاعد في الكورنر وحذاله هند بعدها ما شافتهم ..
أبو ذياب: عيل وين شيختي ..
أم ذياب: سارت فوق ..
أبو ذياب يطالع صوب ذياب و انتبه حقه و شاف حذاله حرمه عرف حرمته ..
موزه و هي تطالع عمها بو ذياب و انتبهت هي الثانيه على ذياب واقف حذال هند حست إنه الدم وصل إلين راسها و غمضت عينها وفتحتهن بسرعها تبا تعرف إلي شافته صح ولا تتوهم بس إلي شافته حقيقه و حطت أيدها على بطنها و نزلت راسها .. راشد وخليفة انسحبو بدون محد يشوفهم لأنهم يدرون شو بصير ..
ذياب: شحالك أبويه ..
بو ذياب باين عليه محرج: الحمد الله بخير وعافيه ..
ذياب: أبويه هذه هند تبا تسلــم عليــك .. و سارت صوبه هند وسلمت عليه و يات عينها بعين موزه إلي كانت كلها غيرة وحزن و يأس .. " موزه من سمعت ذياب يقول إنه هند تبا تسلم ع بو ذياب ما رامت تيود عمرها "
بو ذياب: شحالج بنيتي ..
هند بصوتها الرقيق: الحمد الله بخير عميه.. " و كانت ناعـــمه بطريـــقه فضيـــعه "
بو ذياب: و شحال عمـج عساه طيب ماي صوبكم ..
هند: بلا ما يقصـر فينا.. من يومين كان عندنا..
بو ذياب: هيه .. بارك الله فيــج ..

بو ذياب محرج بس ما يبا يطرد البنت وهي هب مسويتله شي و موزه شافت الاهتمام فيها و كيف هم يطالعونها بهتمام موزه حست إنها ما لها وجود حتى في عين ذياب يوم دخلت ما سوالها أي اعتبار و لا سالها عن حالها و أحوالها و لا سال ولده عن حاله هذا إلي كل همه إنه يقرب هند من هله انسحبت موزه بهدوء محد حس فيها و بو ذياب يرمس هند و ابتسم لها بس عسب ما يحسس البنت إنها غريبه و هي يتيمه و أبوها كان ريال و الكل ينشد عن طيبته .. محد انتبه لها ظهرت برع وسكرت باب الصاله إلي انتبهو حقها راشد و خليفة إلي كانو يلبسون جواتيهم صوب السيارة ..
خليفة: بويه أنا بشرد و عقب بتنشد ميثوه ..
راشد: بموت من القهر هذا حرام عليه جيه يسوي في موزه و الله إنها حرمه عن عشره حريم ..
خليفة: ذياب ما يستحي صدقني " و يتكلم وهو محرج " اطالع شوف شوف ..
راشد يطالع: هذه موزه .. قوم سير لها شوفها قوووووووووم ..
خليفو: إنزيييييييييييييييييييييين .. وسار خليفة لموزه إلي كانت ميوده على بطنها و تحس إنه الألم رجع لها بس كان خفيف و بصوت مبحوح من وراها حست القشعريره تسري في جسمها ..
خليفة بصوت مبحوح: أشفيـــج موزه ..
موزه اطالعته ما تبا تنزل دمعه ما تبا تحاول بكل الطرق إنها ما تنزل بس من سمعت حس خليفة غصبن عنها نزلت دمعتها ليتها دمعه كانت دموع فتحتها هذه الدمعه ما رامت تيود عمرها يودت عمرها وايد و صبرت وايد على ذياب بس عسب خاطر عيالها و بعدين هي تحبه ..
خليفة يحطي أيده على كتفها: موزه والله ذياب ما يستاهـل .." و متقطع قلبه "
موزه و هي تصيح: انا شو سويت له أنا شو سويت عسب تعاقبني جيه ياربي يارب أموت يارب أموت ما أبا أعيش في هذه الدينا الظالمه ..
خليفة حزن تقعط قلبه: موزه لا تقوليـن جيه الله يخليــج ..
موزه تطالع خليفة: شو سويت أنا يا خليفة عسب يكون حظني جيه لييييييييييييييش؟؟ ..
خليفة يحطي أيدها على كتوفها: إنتي قويه و إنتي أكبـر من هذا ..
موزه: أنا انسانه يا خليفة أنا حرمه ما تشيل وايـد في قلبها " وزاد صياحها "
خليفة معصب وبصوت عالي: موزه اصبري عسب خاطر عيالـج .. ولا ذياب والله ما يستاهلــج و لا يستاهل شعره من شعرج و الله هذا ما يقدر .. بس صبري أنا برااويـــــــــه .. " حرج مايدري من وين ياته و حدر عليهم الصالــه .. راشد كان يراقبهم و يوم روح خليفة الصالة سار هو عند موزه "
...............................................
عبيد رض بالبا من وراه و تم واقف مكانه عند الباب يطالع الأرض وهو محرج هب عارف جيف يتصرف يطلع عن طوره و لا يستغفر ربه هب عارف .. و مهره سارت وقعدت على الغنفه و هي متوتره مرتبشه ما تعرف شو بصير لـــها ..
عبيد جرب منها و بوصوت قوي: آخــــــــــــــر مره تسيرين بدون شوري تسمعييييييييييين و الله يوم تبين تزعليــن و تطلعين بشورج هذا هب هنيه هذا بيت هلـــج هناك سوي إلي إنتي تبيـــنه يوم بتكونين بشورهم هب بشوريه .. و الله الله بسماه إن ما صلبتي عودج و غديتي سنعه .......
مهره حرجت و قاطعته: الحمده الله انا أعــرف السنــع .. " تتحداه "
عبيد حرج زياده و مسكها من جتفها و وقفها من بعد ما كانت يالسه: يوم بيرمسون الريايل الحريــم أقـــصد الصغاريـــه شرااااااتــج يسكتوووون لا يقعدون يراددون تسمعين هذا طواله اللسان هب عليه .. على ذياب خوج و غيــره " و احتقرها ".. ورماها على الغنفه و هي صج خافت منه عينه كانت تخوف وهو يطالعها بذيج النظره الحاده أول مره تشوفه جيه قالولها عصبي بس هب جيــه ..
عبيد يحتقرها: الأغرااااض يا حلووه في المطبخ و بعد جم من ساعة بيستوي المغيــربان تسوين فطووور بسرعة .. وعن الدلع الزااااايــــــــد و المياااااعه .. و احتقرها و سار عنها دخل الغرفه وهو يحس إنه واصل الخط الأحمر من كثر ما هو محرج يحس إنه حر و و أعصابه متوتره هب عارف شو يسوي أيده شابكهم فـ بعض و هو يرتجف من العصبيه و رفع أيده و بكل قوته ضرب أيده على اليدار و طلع كل غيضه فـ هذه الضربه .. أما عند مهره فكانت تصيـح خافت منه و من نظرته و قعدت تصيح على الغنفه أول مره يتعامل معاها جيه .. يات في بالها إنها تروح تبا ترد البلاد ما تبا تقعد معاه دقيقه و حده ..

عند منصور و أحمد منصور على طول دخـل الحمام يسبح ويفكر بذيج العيـن إلي خذت عقله ويتذكر إنه اليوم كان قريب وايد منها بطريق بروحه هو هب كان يتصورها .. و عقب عشر دقايق ظهر لأحمد إلي كان قاعد بوزار وفانيـله ..
منصور إلي كان لابس شورت لونه بيج غامج و فانيله بو علاق سوده: و الله حاله قوم الهيـر .. " و ضحك "
أحمد يطالعه: هيه اشفيـــهم؟؟ ..
منصور: لا ولا شي..
أحمد: تضحك عليه ما تشوف انت شو لابس الحمد الله أنا متستر .. هب شرات غيـري .. استغفر الله رمضان ..
منصور يطالع لبسه: و الله بلاه لبسي حلو ..
أحمد يعيب عليه: و الله حاله قوم الهير .. من زينهم قوم الفووووعه و الله عقولهم فـ ركبهم ..
منصور: ولد عمي جنك إلا تغلط..
أحمد : هيه أغلط .. عيل انت ما غلط ..
منصور: اللهم إني صايم ..
أحمد: هيه من بعد شو .. قوم قوم خلنا نسوي شويه عيشه ..
منصور: قوم يا الله..
أحمد: يا الله متى بناكل أكــــل البلاد تولهت عليــه..
منصور: شوف أحمدوه على أواخر رمضان أنا الصراح بحدر البلاد ..
أحمد: قول و الله يا خي جان قلت جيه ..
منصور: بلاك..
أحمد: و أنا بعــد أبا أرد البـــلاد يا خي تولهت على لمه العيله و الربع في المزرعة تعال أمايه قالت ليه سعد هنيه بس وين هب لا قيه ..
منصور: خوك ياي شوه ؟؟ ..
أحمد: هيه ياي بس وين ما عرف وين شقته و الله
منصور: خله خله هذا من يشوفنا ما بخلينا نسير مكان..
أحمد: هب جيه السالفه بس الواحد يبا يحس إنه في البلاد بطباخ الاماراتي ..
منصور فهمه: هيه قصدك حرمته .. يا خي ما همك إلا بطنك قوم أسويلك ذاك البرياني العـدل الفوعاوي ..
أحمد: الفوعاوي.. هو زين بس منو بنظف تراني ماروم ..
منصور: تعااااونوووووووووووووو .. يا الله قوم .. قام أحمد وهو يضحك ويوسوي سوالف على منصور وهم يسون الفطور ..
عند مهره و عبيد مهره بعدها موطيه راسها على الغنفه تفكــر و الدموع في عينها حست إنها سخيفه إنها غلطت المفروض ما تعصب و لا تمشي على كيفها بس المفروض يعذرها لأنها كانت معصبه و يفهمها السالفة .. قامت من مكانها و فصخت عباتها وشيلتها فـ الغرفه إلي مقابل غرفتها هي و عبيد وسارت المطبـخ عسب تزهب الفطـور ..
عبيد منسدح ابتسم لنفسه هب انتصارا بس جيف إنه مد أيده عليها استغرب من نفسه يفكـر احينه هي شو بتقول عنه " هههههههههاي اكيد بتخاف منيه جيف انا سويت فيج بس الصاراحه طلعتنيه عن طوريه " شم ريحه طبـــاخ ابتسم " و تسمع الرمــسه بعــد " و قام من كانه ودخـل الحمام عسب يسبـح خلال ساعتين خلصت مهره الفطور و سارت الغرفه إلي حطت فيها شيلتها و عباتها و تبا تسبح بس في هذه الغرفه ما لها ملابس فيها و تشجعت و سارت غرفتها فتحت الباب ما شافته و دخـلت بسرعة بسرعة شالت علبتها الصغير إلي كل ما ادش الحمام اتشيلها وياها و خذت لها ملابس و فوطتها و ظهرت من الغرفه و حدرت الغرفه الثانية سبحت و مالها عازه و ظهرت و هي لابسه جلابيه خضرا غامج و وسيعه عند الأكمام و قعدت تسحي شعرها و هي تفكـر جيف راح تراضي عبيد و ترده شارات أول .. شالت شعرها من على ظهرها و رفعته و نزلن خصلات صغيرها على جتفوها و خذت العطر من العلبه الصغيره و تعطرت شوي هب وايد لأنها صايمه وشالت الكريم و حطت على ويهها و على أيدها و قامت من مكانها و شالت شيله الصلاة و حطتها على راسها و ظهر قعدت فـ الصالة و شالت الاب و قعدت تلعب فيه فتحت على موقع شافت فيه لنك للقرآن الكريم و فتحته و قعدت تسمع و اتبع من الفلاش إلي تابع للقرآن .. عبيد ظهر و قعد يسحي شعره لبس فانيله و بنطلون أسود عادي و سمع قرآن في الصالة فتح الباب شوي شوي ابتسم لنفسه كان المكان ريحته حلوه خفيفه و هاديه و الصالة بـــارده و صوت القرآن يدخل في الضلوع اقشعر جسم عبيد و ظهر و شافها منتبه و تقري مع القارء " صلاح بو خاطر " و سار هو قعد حذاله بس من بعيد شوي و منزل راسه و يسمع و وهو يقري وياه مهره سمعت حسه يوم إنه يقرا اطالعته شافته هو قاعد حذالها مغمض عينه و يقرا قعدت تطالعه و تطالعه حست بالقشعريرة نزلت دمعه من عين عبيد وهو مغمضنها .. مهره حست إنها غلطان و ستين غلطانه على إلي سوته فـ عبيد لو ما كان خايف عليها جان ما هزبها احينه لو ضاعت شو بتكون حياتها شو بكون هو حياته فكرت فيه وايد ابتسمت و نزلت راسها و قعدت تسمع القرآن إلين خلص ..
عبيد يطالع الساعة: يا الله قومي حطي الفطور احينه بأذن ..
مهره: إن شاء الله بس ..
عبيد وهو يقوم: شو قولـي ..
مهره منزله راسها: أنا آسفه على إلي سويته أنا الغلـطانه سا محني ..
عبيد اطالعها شافها تصور إلي جدامه ذياب هب مهره وايد تشابهه في حركات مهره تسويها شروات ذياب ..
عبيد: مسموحه يا الله قومي حطي الأكـل ..
مهره ابتسمت : إن شاء الله من عيوني بس بقولك شي انت بعد غلطت يوم انك وقفت ويا البنت.. و سارت المطبخ و هي تتمخطر جدامه عبيد هز راسه و ابتسم و دخـل الغرفة يظهر كتبه لأنه عنده أمتحان بــاجـــر ..
...............................................
ضــــنكم في الجزء الياي شو بصير بين موزه و ذياب.. و عبيد و مهره..؟؟
و أحمـــد أشو سالـــفته؟؟..
و منـــصور هذا من صجـــه يـــحب مهــــره؟؟ و لا أشو السالفه ..

 
 

 

عرض البوم صور brune   رد مع اقتباس
قديم 03-05-07, 10:14 AM   المشاركة رقم: 24
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Nov 2006
العضوية: 16524
المشاركات: 501
الجنس أنثى
معدل التقييم: brune عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 69

االدولة
البلدFrance
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
brune غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : brune المنتدى : القصص المكتمله
افتراضي

 


الجــزء (13)
في الصالة كانت هند تطالع حمدان و تسويله حركات وهو يطالعها بحتقار وهو على صدر يده ..
ذياب وهو مبتسم: لا تتحرشين بولدي يا الله..
أبو ذياب انتبه إنه موزه محد: عيـل موزه ويـن؟!؟ .. وشوي يتبـطل الباب بالقو و أي صوبهم و يطالع ذياب بغضب و بإحتقار ..
خليفة يطــــالع ذياب و يسرح صووووبه و عينه كلها نار: و الله يا ذياب انك ما تستحي ..
أم ذياب: خليـــفه ؟!!!!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
بوذياب وهو يفتن عليه: عيب هذا أخوك .. " و هند اطالعته برعب "
ذياب يوقف وهو محرج من رمسته: خليـــفة !!!!!!! ..
خليفة: و الله العظيـــم ما تستحي يا ذياب و أنا أقـــولها لـــك .. الصراااحه سكتنا عنــك وايـد ..
أم ذياب محرجه: خليفة بس عيب خوك العود هذا ..
خليفة هب مستهم بكلام أمه: يا عميييي خلصينا إنتي الثانيه خويه العود و خويه العود .. أنا إلي اعرفه الأخو العود يكون قدوه لخوانه الثانيين و رد أقولها لـك انت ما تستحي يا ذياب و لا تحشم العرب إلي عطوك بنتهم وواثقيـن إنهم عطوها لريال بس للأسف انت طلعـــت هب" و هزر راسه بستهتار "

بو ذياب: خليفة ما استحيت يوم قلت هذا الكلام لخوك و جدامي حشمني أنا و أمك ..
خليفة: أمايه بويه إنتو على عيني و راسي .. بس ولدج هذا ما حشم بنت الناس جيف تبينا نحشمه .. حرام عليك هذا إلي تسويه بموزه حرام عليك و الله لو وحده غيرها جان قالت لهلها و لا قعدت لك.. انت ما تستحي و الله ما تستحي حشم عيالك حشم العشره إلي بينكم بدال لا تجازيها يايب حرمتك الثانية هنيه في بيتنا.. " و يرمس بقــهر و باين عليه إنه يرتجف من التوتر و العصبيه " أنا أقـول زين يسوي فيك عبيد و الله زين يسويه فيك أنا وياه .. وإذا تتحرا إن عبيد مسافر محد بيوقفلك انت غلطان انا إلي بوقفلك مثل العظم في البلعوم حتى إذا يخليني اسير و خبر هلها عليـــك يا جبـــــااااااااااان .. " و دمعت عين خليفة من العصبية و حس بحروره في صدره و توتر زياده وظهر عنهم وهو يرتجف "
خليفة وهو محرج: موزه بسج صياح عاده و لا تنزلين دمعه عسب واحد ما يستاهـــلج .. " ويطالع باب الصالة " إلي يطلع منه بو ذياب: موزه يا بيتي .. " موزه تصيح "
بو ذياب وهو متلوم: أنا السبب يا بيتي أنا السبب ..
موزه و بعيون مكسوره: لا انت مالك شغل بالي يستوي و ذياب معاه حق لازم اييب حرمته و يعرفها عليكم ..
و يطلع ذياب وهو متويه لهم: موزه ..
خليفة محرج: يا الله موزه ما تبين تنذليـن " ويطالع ذياب بحتقار " زود ما ذلـــوج .. و شوي يهرن راشد إلي دخـل بسيارته عسب يجرب لموزه السيارة ..
راشد ينزل من السياره: موزه الغلا يا الله خلني أوديـــج البيت .. و مسكها من جتفها و سارت هي وراهم وهي بتموت من الصياح انكسرت اليوم موزه من بعد ما كانت شامخه بسماها اليوم بين ضعف موزه لهل ذياب ..
أبو ذياب اطالع ذياب و يود عمره عن لا يتكلم بكلمه و لا يسوي شي بعدين يندم عليه و دخـل الصاله .. ذياب يوم يا راشد و خذ موزه احترج حس بنار الغيـــرة تاكل فواده خصوا موزه ما يحب حد يجرب منها حقه بروحه و انقهر زياده من حركه راشد لموزه إلي كانت باين عليها التعـــب..

بو ذياب وهو يطالع هند: خذي راحتج بنيتي خذي راحتج .. و على طول سار غرفته و تبعته أم ذياب تخاف يصير له شي و ميثه سارت فوق عسب تخبر شيخه بالي صار.. و تم في الصاله حمدان يلعب بتلفون أمه وهند إلي كانت تطالع ذياب من دريشه الصاله ..
ذياب واقف عند باب السيارة: موزه لله يخليــج الغاليــه.. " موزه اطالـــعته "
تقول غالــــي أنا ما عدت لـــك غالي..
وش فايده الغلاو غيـــرك يشاركني..
إن كنت ترضى أنا ما أرضى على حال..
مـا عدت انا أملكك و لا انت تملكني..
خــل الجروح اتعافا ة خـــل غربـــال..
أنا أتحمـــل خطاي و لا تخبرنـــــــي..
بعيش دونك مثل ما الوقت يحـــلالي..
و لا راح عيــنك بعد هاليوم تنظرني..
إلى ان سمعت القصيـد و صوت موالي..
لا تحسبه فيك قلته و فيـك يجبـــرني..
هذاك وقتك وروح يــــــــــوم تطرالي..
تذكر تقول أطلبك و أقول آمـــرني..
خــل إلي ذي صاربك هايــم وبك يسالي..
يكتبلك أشعــــــــار لين تقوم تذكرنـــي..
مع الســـلأمه يا قصـــــــة مالها تالـــي..
الله يريـــحك في غيـــري و يريحـــــــني..
بس أبطلـــبك قبـــل لا روح شل مرسالي..
مابـــي عيونك تغرغر يوم تـــذكرني..

ذياب فـــهم نـــظره موزه وكانت نظـــره جاسيـــه عليـــه بالقووو و جافــــه من كل مشاعر..
خليفة باحتقار: بس يا ذياب خوز خوز عن السيارة بسها إلي ياها مــنك..
ذياب يطالعه خليفة و هو محرج: جـــب انت مالك شغـــل ..
راشد وهو محــرج: ذيـــــــــــاب يعني احينه بذمتك حاس بالندم وينك عنها من زمــان يعني احينه تذكرتــها ..
ذياب هب مسويلهم سالفه طاف بس كلامهم مثل السهام على قلبه: موزه الله يخليـج أبا اتفاهم وياج ..
موزه يودت عمرها: راشـــد ..
راشد: لبيـــــــــه..
موزه بعصبيه: راشد حمدان داخـــل رح يبه ..
راشد: إن شاء الله .. و نزل راشد من السياره و على طول سار و ياب حمدان و روحو عن ذياب إلي كان واقف مكسور في نص حوي بيتهم و هند تطالعه من الدريشه كسر خاطرها ذيـاب و كله منها .. ظهرت له و وقفت حذاله هو منزل راسه و اطالعها و خذ نفـس ..
هند بهدو في نص هذه العاصفه: أنا قلت لــك.. يا الله خلنا نروح مالنا مكان هنيه ..
ذياب حاير: أنا شو سويت يا هند أنا غلطت؟؟؟ ..
هند تحطي أيدها على جتفه: ذياب محد يبينا نحن خلنا نروح البيت احسن .. ذياب هز راسه و روح هو هند من بيت هله بس هذا اليوم ما راح ينساه .. من بعد ما وقف ذياب سيارته ..
هند: وين يايبتنا هنيه ..
ذياب اطالع الرقعه: خلاص يا هند إنتي احينه احدري بيت هلـج ..
هند: لا بس أبا أقعد وياك ما يصير أخليـك جيه ..
ذياب محرج: خلاص يا هند قلت لج نزلي ..
هند: إنزين انزين خـلاص .. نزلت هند و ظهر في نفس الوقت عمر خوها ..
عمر مبتسم: مرحبا السااااع هلا هلا بختيه و بالنسييييييييييب ..
ذياب ابتسم من ورا خاطره: هلا فيــك شحالك ربك بخيـر ..
عمـر: الحمد الله بخيــر و عافيــه " اطالع هند بالحتقار أونه " يا الله دااااخـــــــــل بشووووف ..
هند تضربه على جتفه: إنزيـــن ..
عمر يضحك: هاه اليوم ما بتي تلعـب ..
ذياب يطالع جدام: لا والله اليوم ماليه خلق موليه .. " و اطالعه "
عمر: اشعنه عاده ..
ذياب: و الله ما ليه خلق .. و دق حقي سعيد بسرح صوبه ..
عمر: وين مقهى بن سليـّم؟..
ذياب: فيه غيـره يعني ..
عمر يطالع ورا سياره ذياب لأنه كان يرقب ربيعه : زين خـلاص توكـل ..
ذياب: حياك بس خوز عيال فريـجكم عن أدعمهم واحد واحد..
عمر: انت محطي دوبك بدوب عيال الفريـج حليلهم .. توكل انت و هم عارفين شغلهم .. روح ذياب وهو ماله نفس في شي .. يبا ينسى إلي صار لـه في بيت هله مع موزه مايقدر..

أما عند موزه فكانت هاديه و تطالع ولدها يوم إنه يرمس.. و خليفة و راشد محترمين سكوتها و صلو البيت و حدرت موزه البيت و قعدت في الصاله و هي ساكته و تفكـر بالي صار لها اليوم مع ذياب ..
راشد: موزه.. موزه خلاص انسي إلي صار..
موزه اطالعته بتعب: خلاص يا راشد لا تفتح لي السالفه ..
خليفة: لو ما حشيمه أميه و أبويه جان أدبته لــج ..
موزه: لا تقول جيه عن خوك و بعدين هذا أكبر عنك و لازم تحترمه ..
خليفة محرج: موزه يعني يهينج و نحن ساكتين يوم تزوج محد قاله شي و لا واحد منا تكلم بكلمه إلا شيخه ختيه عطته من الزيـن بس خلاص يا موزه الشي يزيد عن حد ينقلب ضده ..
موزه: الله يسامحه يا خليفة..
راشد: تعرفين شو مشكلتج إنج طيبه وايد معاه .. و الطيب في هذه الدنيا ما يعيش دوم ماكول حقه ..
خليفة: بس لا تخافين نحن وراج شروات خوانـج و زود .. ما بنخليج بروحج و لا بنخليه يتقرب منج و إلا يهينج و بخليه يعرف قدرج زيــن ..
موزه: يمكن هب قصده يمكن قصده إنه يعرف هند عليـكم..
راشد: نحن ما نبا نتعرف عليـها يخليها بعيد عنا احسن لــه ..
موزه الدموع في عينها بس ما سمحت لها الفرصه إنها تنزلهن: مشكوريـن عطلت عليكم مشاويركم ..
راشد: لا أفا ما انتي تقولين هذا الرمسه يا موزه .. وشوي دقت حقهم شيخه إلي عرفت بالسالفه و كلمت موزه و عقبها كلمها بو ذياب إلي كان متلوم وايد في موزه و يعتذر منها و هذا زاد صياحها احساس عمها بإنه السبب ..
...............................................
في بريطانيا من بعـد الفطـور كانت الساعة ثمان وربع مهره قاعده في الصالة إلي كانت وسيعه و بروحها لأنه عبيد كان يذاكر و عليه أمتحان بـاجـر و هي قاعد تلعب بلاب و تصمم و تدخل مواقع .. و اندق جرس الباب و قامت تفتح الباب .. أما عند عبيد فكان مودرها الكتب و منسدح على بطنه و يطالع الالأوراق و يشخبط ويرسم
هب مستوعب شي ما يقدر يركز يفكر بمهره جيف كانت راقيه في تصرفها و شامخه في تعاملها وياه و لا كنه صار شي من بينهم.. وشوي يسمع صوت الجـــرس..
مهره: هلا و عليكم السلام ورحمه الله وبركاته ..
أم شيخه " عايشه ": شحالـكم عساكم طيبـن ..
مهره تبتسم: الحمد الله طيبيـن طاب حالج.. قـربي قربي ..
أم شيخه: يجملي حالج قريـب.. " وشوي تظهر من وراها شيخه و ميوده بطرف شيله البيت مال أمها "
مهره: هلا شيخه شحالـج ..
شيخه تطالع أمها: ماماه هذه الحراميـه الوحش ..
أم شيخه: عييييب ماماه هذه خالوه ..
مهره تبتسم: لا ما عليـج العيب هب في بنتج ريلي خوفها فيني و احينه كل ما تشوفنيه تقول هذا الرمسه ..
أم شيخه: لا بعد هي شويه لسانها طويـل ..
مهره: قربي و الله تقربيـن..
أم شيخه: لا مشكوره مره ثانيه إن شاء الله احينه بو شيخه بي و ما بحصلنا في البيت " و مدت لها بصحن "
مهره تاخذ الصحن: مشكوره ليش مجلفه على عمـرج ..
أم شيخه: لا جلافه و لا شي نحن ييران ..
مهره: ما تقصريــن..
أم شيخه: جان تبين شي تراني حاظره.. دقي الباب بـــس..
مهره ابتسمت: إن شاء الله و المره الياي يوم بتين تقعدين عندي هب بس عند الباب ما نباها هذه ..
أم شيخه تبتسم: إن شاء الله فالــج طيب ..
مهره: فالـج ما يخيب..
أم شيخه: خلاص عيـل نخليــج .. فداعه الله .. وروحت أم شيخه و مهره دخلت وسكرت الباب وراها و يوم لفت شافت عبيد واقف ورافع أيده على اليدار و يطالعها بنظره كان لابس شورت إلي تحت الركبه أزرق غامج و فانيله سوده بو علاق ع جسمه شوي معضل..
مهره استحت من نظرته لها: تعال كـل هذا من يارتنا أم شيخه ..
عبيد ابتسم: الله شواخي .. " وسار صوبها " هاتي بشوف شو فيه؟؟ تراني يوعان ..
مهره تعطيه الصحن: مداك توك فاطر ..
عبيد يطالعها: نحلي يا خي عيب التحليه ..
مهره رجعت على ورا و نزلت راسها: لا هب عيـب .. و سارت صوب الاب و قعدت تلعب فيه ..
عبيد قعد على الطاوله و قعد ياكـل: يا أخي الدونــات عجيبه.. " الدونات كانت حاره " أويييييييه حاره حتى طالعي السكر يلمع من كثر ما الدونات حاره .. " مهره اطالعته و ابتسمت له و ردت تكمل "
عبيد ياكل: تعالي ما تبـيـن و الله فـــن حلوووو يا خي يفوتج إذا ما كليتي ..
مهر تطالع: عليـك بالعافيــــه ..
عبيد يجرب منها: تعالي و الله و الله.. " وياكــل حبتيــن " يفووووتــــــج طاعي شكبرها.. " يبا يوعها "
مهره: خلاف بكل كل انت أول ..
عبيد يمد لها: هاج هذه الحـــبه بس هذه يا الله عشان خاطري ..
مهره شافته مصر ما حبت إنها ترده: زين هات دامك مصــر.. و يوم مدت أيدها حطاها هو بحلــجه و قعد يضحك عليها بس مسكر حلجه و ياخذ نفس وهو ياخذ نفس غص فيها..
مهره تطالع امبطله عينها و فيها ابتسامه: زين جذا " و سارت يابت له ماي " هاك ..
عبيد ياخذ الماي وهو محمر عينه ادمع و شرب الماي: آآآآآآآآآآآآآآآآه كح كح .. زين جان خبرتيني إنه خاطرج فيها عنبووووه غصيـــنا..
مهره و هي ادحه ع ظهره: هب خاطري فيها إلا من كيــدك عنلات العدو..
عبيد يريح: آآآآه بغيت أموت.. ههههههههههاي ..
مهره و هي تنفخ و تمسح على راسه: بسم الله عليـك حبيبي بسم الله..
عبيد استحى تعامله شرات اليهال و ادلـــعه هب مقصره عليـــه بشي مهره حرمه و النعم فيها و ما تشل شي بقلبها .. مهره انعجبت بعبيد وهو يضحك تحس أول مره تسمع هذه الضحكه و تحسها من الخاطر ابتسمت له وسارت عند الاب و أونها تتعبث فيه بس هي هب مركزه عبيد جدامها .. عبيد اطالعها و دق قلبه شكلها رقيق و ناعـم بذيـج العيون الناعسه و أونها هب منتبهتله ابتسم و اطالع الصحن و شال لها دونات و لفها بكلينكس و سار صوبها .. مهره على طرف من عينها تطالع تحركات عبيد و شافته واقف حذالها ..
مهره تطالع عبيد وهو واقف: نعــم..
عبيد مبتسم يمد أيده صوبها: هاج هذه الحبه عاده أحينه من الخــاطر ..
مهره: كلها بروحك.. أخاف أنا أغص فيها..
عبيد وهو يقعد على طرف الغنفه: و الله عيل تاكلينها و الله من الخاطر و الله ..
مهره: ما با أنا هب يو عانه ..
عبيد: زين تكسرين بخاطري..
مهره: زيــن هاتها و لا ينكسر خاطرك " و شالتها من أيده و كلتها و عبيد يطالعها و هي تاكـل طبعا هي مستحيه منه بس شو تسوي .. عبيد يدقق فيها أول مره يدقق فيها أصابعها الحلوه و شعرها إلي طايح على جتوفها و على ويهها و مطلعها أرووووع و اللون الـوردي إلي لابستنه مطلعنها أنـــعم"
عبيد معقد حوايبه أونه: إنتي أيه ليش مكبره أظافرج ..
مهره تطالع أظافرها: أنا هب مكبرتنها بس هي جيه طويله..
عبيد: يعني أنا ما عرف غبي..
مهره تبتسم: بسم الله عليـك من الغباء الغالي..
عبيد: تقرضيهن تسمعيــن..
مهره: زين بقرضهن في أوامر ثانيه..
عبيد: هيه يوم بتظهرين أنا ألاحظ عليج اظهرين شعرج أقصد قصتج يقول محد عنده شعر غيرج ادخليهن ..
مهره: إن شاء الله ..
عبيد: و تتغشيـــن..
مهره: إن شاء الله ..
عبيد: وووووووو بسير أذاكـــر أحســن .. و قام من مكانه وسار الغــرفه عسب يكمـــل مذاكـــرته و مهره ضحكت عليــه و على سوالفه تباه يقعد بس شو تسوي عليه امتحان..
...............................................
مرت أيا شهر رمضان عادي بس ذياب و موزه ما يكلمون بعـض على إلي سواه فيها صحيح ما غلط بس حست إنها غيـر مرغوب فيها وهي بعدها هب متقبله زواج ذياب عليـها هب مصدقه تقص على عمرها .. في يوم من أيام رمضان في عشر الأواخـــر بتحديد كانت موزه توها يايه من صلاة قيــام الليــل .. و حدرت الصاله انصدمت بوجود ذياب و في حظنه حمد قاعدين يطالعون تلفزيون وياكـلون من أكـل الفوالـه..
موزه استانست لوجوده .. و كان لابس كندوره بيـضه و راضف الغتـره على راسه بس بدون عقــال مسوي" سليمانيه " ..
موزه اونه عادي: السلام عليـكم ورحمه الله وبركاته..
ذياب ياكل عنب و اطالعها: و عليكم السلام و رحمه الله وبركاته..
موزه تطالع حمد: حمد ليش ما رقدت؟؟..
ذياب: كنت ياي من صلاة القيام و شفته قاعد على الغنفه..
موزه تتنهد: آآآآآآآآآآ.. هيه..
ذياب ابتسم لها: تسحرتو عنيه؟؟..
موزه: لا بعده سلطان خويه مايا..
ذياب: زين إنتي احينه سيري شيلي شيلتج و عباتج و تعالي بنرمس إلين يوصل سلطان..
موزه اطالعته و عقبها روحت عنه ..ذياب فسر نظره موزه لـه شي ثاني إنها ما تبيه و إنها و إنها و إنها فسر على كيــفه بس موزه مستعجبه منه جيف هو ياي لها و جنه ما سوا شي .. عقب 5 دقايق نزلت موزه لا بسه جلابيه عاديه لونها بطيخي و شيله البيت على جتفها و شعرها رافعتنه بماسـك و أيدها ع خصرها و بطنا جدامها و سارت صوبه و انتبهت إنه حمدان راقد حذالهم بس على الغنفه إلي مجابل بوه.. قعدت موزه حذاله تمسح على شعر حمدان و تطالع التلفزيون..
ذياب اطالعها ابتسم لها: موزه..
موزه اطالعته: نعم..
ذياب ابتسم: محلووووووووووووووه .. " اطالعته أونه والله "..
موزه ترد تطالع التلفزيون: مشكور..
ذياب يلعب بشعر حمد إلي كان موطي راسه على صدره: موزه أنا آســف على كــــل يالي سويته فيــج صج انا ما استحي و لا استاهـــلج كلام خليفة خويه صحاني من الرقاد إلي أنا فيه أهملتـج و أهملتـهم بس والله كنت أسوي كــل يالي أقـدر عليه سماحيني يا الغالية سامحيني..
موزه تطالعه: ذياب تحيد موزه تشيل بقلبها شي عليـك ؟؟..
ذياب: آآآآآآآآآآآآآه لا تسكتين موزه قلت لج ألف مره إنتي ما تفهمين شو يعني لا تسكتين عاتبيني طرديني سويبي شي بس عسب أحس بقدرج العالي..
موزه ترمس بهدوء و واثقه من كلامها: قلت لك كل واحد يسوي حسب ما يملي عليه ضميره..
ذياب يعاتب: موزه انتي تعرفين؟؟ تقهريني يوم يكون كلامج قليل..
موزه ابتسمت: شو اسوي هذا اسلوبي..
ذياب: موزه أقــولج آآآآآآآسف على إلي سويته فيــج غلطت فــ حقج..
موزه: مو عيب الواحد يغلط العيب إنه يستمر فـ غلطته.. و انت انسان و الانسان بطيبعه حاله يغلط..
ذياب: كـل يالي قلتيه ما برد فواديه..
موزه: شو تبا تسمع منيه..
ذياب طالعها لفتـرة: كلمه مسموح..
موزه: الله يسامح هب انا يا ذياب أنا انسان و عبد الله .. و إذا على المسامحه أنا مسامحتك دنيا و آخره ..
ذياب: و نعم بالله .. موزه الله يخليــج خلنا نبدا صفحه يديده..
موزه: لو نفتح الصفحه اليديده جان فتحتها من زمان هب احينه..
ذياب: موزه يعني اظهر ما تبيني..
موزه: انت متأكد يا ذياب إني بقبـل فيك حتى لو شو سويت..
ذياب: هيه أبا أسمعها منــج .. دخيــلج الله يخليــج موزه لا تكلميــني بهذا الأسلوب الله يخليـج.. أدري زعلانه..
موزه: ليش ازعـل هذه الدنيــا..
ذياب: إذا كلمتيني بهذا الأسلوب يعني بعدج ما سامحتيني..
موزه: بسامحك على شو يا ذياب تراك وايــد غلط عليه و أنا ساكته عنك لا تخلنيه أطلعه لأنه ما بيب فايده..
ذياب: زين قوليـه عاتبينيه بيني زعــلج بيني طلعي حرتج فيني قولي أي شي..

انته من مده و حاير <؛<؛<؛<؛ للأسف صاير غريب
صار عادي عندك أبقى,<؛<؛<؛<؛ و عادي عن عينك أغيــب

موزه ابتسمت: عادي يا ذياب ليش العتب و أنا أعــرف انت شو أعـرف بترد على نفس الموال انت تمـل بسرعة بــس مع كـــل هـــذا انت..
ذيـــاب و الجديه كلها بويهه: قووولـــي أنا شووووووووه..
انته لو تعرف مكانك<؛<؛<؛<؛ و ين كان وين صار
كان ما عيشت عمري <؛<؛<؛<؛ في عذاب و انتضار
موزه ابتسمت له و القشعريره تمشي في جسمها: أحبـــك يا ذياب أحبـــك..

ذياب قعد حمد على صوب و سار لموزه وقعد حذالها: و الله ما بقولج " لو " لأنها تفتح عمل الشيطان بس و الله إذا لفيت بهذه الدنيا ما بلقا أحسن منج يا موزه و الله.. و باسها على راسها تقديرًا لــها لأنها تفهمته في الأيام إلي طافــت صحيح كانت جاسيه عليه و تعرضو لظروف قويه بس اصبرو..
ذياب: الله لا يحرمني و لا خلاني منج لا دنيا و لا آخــرة.. كان واقف عند ممر الصالة شافهم استحى ورد وقف عند الباب ابتسم و هز راسه..
سلطان وهو يدق الباب بالقو: هــــــو هـووووووووووووووود ..
ذياب يطالع موزه قطع عليه صوت سلطان: أخوج هذا هادم الملذات.. حمد سمع حسه و ربع خيول للباب..
سلطان وهو يشيل حمد: مرحباا حبيبي مرحباا .. سلطان كان ياي من قيام الليل و لا بس بيجامه مربعات بني غامج و قحــفيــه على راســه.
ذياب: هدا هــدا..
سلطان وهو شالنه على جتفه: السلام عليــكم انت متى ييت؟..
ذياب: و الله تونيه ياي صليت في مسيدكم بعـد..
سلطان: وين ما شفتك..
ذياب: آخر صفه وين بتشوفنيه..
سلطان: عيل أنا و عمور كنا فآخـر صفه..
ذياب: عنبوكم شو تسون عيال الكــرامه عاده مشاكــل.. حق السوالف جهوز..
سلطان يطالع موزه: استغفر الله ريلج هذاه شقول عنه يتحرا عمره هب من الكرامه ترانا إلا فدار وحده بس خلني ساكت و احينه ما بتحطين لنا سحور نبا نرقد ..
موزه: إن شاء الله الغالي ما طلبت.. بس تعالو ساعدوني انتو تشوفون حالتيه ..
ذياب وهو يقوم: يا الله ..
سلطان: بس عسب الصغيروني إلي فيـج و إلا إنتي ما عندي لــج قدر ..
موزه: و الله هب انت.. عبيد إلي يقدرني.. و إلا انت ما تريا منك شي..
ذياب: يا الله عاده بس تراه إلا اختج كما اختج و الزود طشونه..
سلطان يطالع حمد: ارمس احينه بس خله أي عبيد براويــك..
ذياب: عمي يلا يلا يلا..
سلطان: قول قول بس خله أي عبيد بالسلامه .. بيوصل خبرك..
وسارت موزه تحط لهم السحور و طبعا ذياب و سلطان وحمد يساعونها و كل شوي يسون عليها سوالف..
...............................................
في بريطانيا في هذا الوقت مهره قاعده بروحها توها خاتمه القـرآن و قعدت تطالع يمين ويسار ملانه وشوي تحس بالوحده و ضربتها الغبنه تذكرت أهلها و نزلن دموعها همول على ويهها .. دخـل عليها عبيد إلا كان شايل أغراض في أيده..
عبيد يطالعها: تعالي شيلي الأغراض..
مهره بسرعة بسرعة مشت دموعها عن لا يشوفها عبيد: إن شاء الله..
عبيد اطالعها وهي يايه صوبه عسب تشيل الأغرض: اشفيـج..
مهره ما تطالعه: ما شي هات الأغراض..
عبيد يعطيها الأغراض: اشفيــج تصيحين..
مهره ترجع شعرها على ورا: لا ما اصيـح.. شالت الأغراض و دخـلت المطبـخ و نزلن دموعها غصبن عنها بس ما تصبر عن هلها و ما تبا تقعد في بريطانيا بس تخاف تقول و تقطع عن عبيد دراسته..
عبيد دخـل هو الثاني المطبخ: مهره إنتي فيج شي بــلاج ..
مهره هذه المره ما رامت تيود عمرها و اطالعته و عينها مليانه دموع: عبيد الله يخليــك أبا أرد البلاد هب متعوده أقعد بعيد عنها زود ما قعدت..
عبيد نزل راسه: و أنا بعـد بس أنا عندي دراسه..
مهره: زين أبا أعيد عليهم في البلاد أبا أشوفهم..
عبي رفع راسه و عاقد حوايبه: زين خـلاص باجر بسير أحـجز عسب نرد الـبـلاد..
مهره حست بالذنب: أنا آسف الغالي كنت أنانيه..
عبيد ابتسم ابتسامه صفره: عادي الكــل يشتاق و أنا بعــد متوله على دار المرحوم بو خليفه و دبي و الكــرامة بتحديد و الأهــل..
مهره ابتسمت: و أنا بعــد تولهت على الكــرامة فديتها و فديت إلي فيها..
::
::
عند منصور و أحمد نفس الشي ضاربنهم حفوز ويبون يردون..
أحمد: و إلي يقول احينه أمتياز بناخذ .. روح زين يلعن بو الغربه و الله عدنا جامعات في البلاد و بسير و حده منهن تعبت يا أخي نزلت 20 كيلو من الأكـل إلي أكـله..
منصور يطالعه: هيه والله تبا الصج نزلت و شــكلك رووووعه حليو ..
أحمد: بويه " أونه يرجع شعره ورا أذنه أونه شرات البنات " أنا رشيق محد شرواي..
منصور: ويييييييييه عداااال لا يطيح خصرك يابو خصــر..
أحمد: منيصير دخيــلك الله يخليــك خلاص شهادة ما با خلاص فركش الموضوع ما با ..
منصور يبتسم: قوم الهيـر شو يصبرهم عن الأكـل و رقعتهم بدو..
أحمد: شوف عاده رقعه ما رقعه السالفه هب جيه خلاص الواحد يوصل عند حد و خلاص أنا هذا حدي خــلاص .. و بعدين تعال قاعد تقول بدو " و مرر صبعه على طرف خشمه " تقول بدو و إلي يقول انت عاده هب ابدوي حيري .. عنلاتك إلا أنا أقــول ..
منصور رفع جتفه أونه خقاق: بدوي والنعم بس شايف الدنــيا..
أحمد: أيــــــــــــه حنا بدو حنا عمى عيــن العــدو..
منصور: و الننننننننننننننننعم ..
أحمد ابتسم ورجع ظهره على ورا: و سبعه انعــــام .. " أحمد قلبها جد " و الله منصور الله يخليــك قوم احجز النا أبا أرد خـــلاص هذه الدار ما عاد أرد لــها خلاص عووف عووف قوم قوووووم..
منصور: زيـــن..
أحمد: صج متى ؟؟..
منصور:صبر بمر علينا عبيد ما يصير مواعدين الريال توك تقول حنا عمى عين العدو..
أحمد: خـــلاص دام السالفه فيها عبيد خــلاص ما يطلب عبيد يامــر فا عليــه .. و عقب ربع ساعة مر عليهم عبيد و قعدو يسولفون..
أحمد سيده دخل في الموضوع: عبيد أقول نحن بويه باجـر بنسير نحجز..
عبيد: تحجزون حق شوه؟..
منصور: بنرد البلاد الحبيب خلاص وصل حده..
عبيد: زيـن و الله أنا عندي الأهل هب طايقين الدنيا يبون يردون البلاد و أنا قلت باجر بعد بسير احجز..
منصور ابتسم: زيــن عيل باجـر بنروح يميـع الصبـح..
أحمد: ليـــش الصبح لازم يعني توعونا من رقادنا لا بويه شوف منصور سير انت احجز..
عبيد: يا خي انت ليش فسود..
أحمد يسولف: اشيعني فسود ما عرف..
منصور: يعني فاسد..
أحمد: لا بويه أنا طازج خخخخخخخاي..
عبيد: سخييييييييييييييف " يطالع منصور" شوف بويه مر عليه و لا أقولك أنا بمر عليك و خل هذا راقد بنسير نحجز و عقبها بنرد ..
أحمد: ووووو نعم الراي أوكيـه جيه..
منصور: خلاص و تـم باجر بنسرح صوب الحــجز..
أحمد: زين احس أحينه فيه وقت يعني ليش باجر اليوم ليش اليوم احينه..
عبيد يطالع منصور: هيه والله قوم احينه بعده وقت..
منصور: خلاص سريــنا.. و سارو الشبيبه مكتب الطيران و لقولهم حجز باجر الساعة 2 و نص بليل أحمد هب شايلتنه الدنيا من الفـرح يعني برد البلاد و عبيد و منصور فرحو شرواه .. و عبيد على طول سار عند مهره و خبرها إنهم بردون البلاد.. مهره هب شايلتنها الفـرحه تبا ترد البلاد.. و في الباجـر الصبـح عبيد و الشباب سارو الجامعة عسب يوقفون الكورس .. على الساعة 2ونص بليـل الشبيبه في المطار مهره سارت و قعدت على واحد من الكراسي و هي متغشيه و عبيد حذالها أما منصور و أحمد كانو وراهم .. منصور يشرب الموكا وهو مستانس مهره وراه و يسمع حسها الخفيف الناعم و شوي نادو على طيارتهم و سرحو الربع لطيارة متجهين لدوله الإمارات و دار المرحوم بو خليـفة ..
...............................................
الساعة 11 الضحى شمه توها واصله من الكليه و حدرت صاله بيتهم ..
شمه وهي تعق شنطتها و كتبها على الغنفه: آآآآآآآآآه تعبت بس أميه باجر ما بسير الكليه..
أم خالد إلي كانت في الصاله منسدح و تطالع تلفزيون: شعنه بعد " و في أيدها الرمود "
شمه تطالع أمها: بعد شو أحينه بي العيد..
أم خالد وهي تعتدل فـ يلستها: خلاص خلصتو..
شمه: هيه..
أم خالد: و انتي منوه يايبنج..
شمه: عوشه بنت عمي ويا دريولهم..
أم خالد: و خولوه ختج؟؟..
شمه: سلطان بيبها..
أم خالد: زين سيري نادي بنت عمج..
شمه: إنزين ببدل وبيـج .. سارت شمه تبدل ملابسها و نزلت حق أمها بس ما شافتها في الصاله و التلفزين بعده مشغل سارت و بندته و هي تبنده انفتح باب الصالة و دخـل منه عبيد و وراه مهره ..
عبيد يطالع شمه مستانس مشتااااق لها وايد: السلاااااااااااااام علييييكم ..
شموه إلي كانت هب منتبه لهم اطالعتهم وفتحت عينها: عبييييييييييييييييييد .. وسارت له ووايهته و وايهت مهره إلي كانت تعبانه من السفر و على هذه الحشره طلعت أم خالد من غرفتها وهي تفاتن..
أم خالد: خير خير علامج تباغميــن " و تطالع عبيد " فدييييتك حبيبي الحمد الله على السلامه ..
عبيد وهو يسرح صوب أمه: الله يسلمج " ويحب راسها وهي تحب راسه "
أم خالد: فديتك حبيبي متى ييت..
عبيد وهو تعبان: احينه ياي ..
أم خالد: وينها حرمتك " و تطالع صوب مهره إلي كانت ورا عبيد " هلا بمهره هلا ..
مهره توايه أم خالد: شحالج عموه عساج طيبه ..
أم خالد وهي تلوي عليها: طيبه طاب حالج الحمد الله على السلامه..
مهره تبتسم: الله يسلمج.. وشوي تحدر عليهم حصه ..
حصة: أوووه منو المعرس ..
عبيد اطالعها وهو مضايج راسه يعوره: مرحبا بأم سـاره..
حصة: أهليــن شحالك الشيخ ربك بخيـر ..
عبيد يبتسم: الحمد الله..
حصة: وينيه العروس " تطالع مهره " هلا بالعروس الحمد الله على السلامه ..
مهره: الله يسلمج " و توايهها " و من جيه من بعد الموايه روح عبيد عنهم لغرفته وهو صج تعبان بموت من التعب سبح على السريع عسب يلحق على نومه و عقب يوم ظهر كان لابس ورزار وفانيله شاف مهره قاعده على التسريحه ومشغله المكيف و الغرفه بارده يعني الواحد من يدخلها يرقد على طول..
مهره: يا الله بهذه السرعة..
عبيد اطالعها بدون نفـس و سدح بعمره و لا رد عليها .. مهره ابتسمت له و سارت شالت العلبه يوم تدخل الحمام ادخلها وياها و و ظهرت لها ملابس و دخلت الحمام .. عبيد اطالعها وهو منسدح بس هي هب حاسه فيه و هو فيه فضول يبا يعرف شو فيه هذه العلبه كل ما حدرت الحمام شالتها وياه بس احينه ماله خلق غفت عينه بدون ما يدري من التعب..
::
::

العـصر موزه كانت عند هلها و هي قاعده في الصالة تلاعب حمد و حمدان برع يلعب ويا سارة..
موزه: حمد حبيبي تعال ما اروم اسير لك هناكي.. حمد يطالع أمه ويبتسم و يرجع شعره على ورا..
موزه: هذا الشعر بيزه لك بخليه على الصفر بسرعه يكبر.. حمد يربع في البيت و يصارخ موزه تطالع و تبتسم و قعد في نص الصاله يعابل ريوله اطالعته و ردت تكمل المسلسل بس شافته مطول فـ قعدته ..
موزه: حمد بلاك؟؟..
حمد اطالع أمه : ماماه واااااوااااه..
موزه قامت له بثقل وهي ميوده على بطنها: وينه ؟؟ .. " حمد يأشر لها على المكان " أشوف " موزه شاف ريل ولدها تنزف بس اليرح كان خفيف هب كبير " لا ما عليك بيخـف .. سارت عند المكتبه و يابت له لزق الجروح و حطتها على ريله ..
موزه: زيــن احينه بتهون.. " حمد ابتسم لأمه " فديييييتك حبيبي يا الله تعال قوم ..

::
::

في جناح عبيد ومهره عبيد كان راقد و من النوع نومه ثقيـل يعني لا تقعدوني بروحيه بقعد و خصوصا إذا كان تعبان مهره اطالعته وهي مخلصه صلاة تبا تقعده بس ما تقدر تخاف يفتن عليها و فقامت من مكانها وسارت صوب التسريحه و سحيت شعرها و ظهرت من الجناح و على طول حدرت الصاله شافت موزه قاعده تكلم حمد و حمد رافع ريله لها..
مهره: السلام علييييييكوووووم..
موزه و حمد يطالعون مكان الصوت: هلا متى يتو ..
مهره تنزل من الدري: أهلين الظهر الساعة 11 " و توايهها "
موزه: علومهم إلي ما يتصلون عنبوكم اتصلو ..
مهره: نباكم تتولهون علينا.. " تطالع حمد " حبيبي شحالك عساك طيب " حمد ما سوا لها سالفه قام من مكان وسار ورا أمه يطالعها ببراءة " فقتك نسيتني هاه ما عليه لــك..
موزه: وينه عيل ريــلج..
مهره: راقــد..
موزه: سيري قعديه احينه بأذن المغرب..
مهره: ما ليه شغل بعدين بفاتن عليه.. بسير عند شموه سمعت حسها تحت تفاتن على ساروه..
موزه: هذه لازم تسويلها يوله كل عصـر..
مهره تضحك: يحلييييلها شمه بسير لها احس عمريه كسلانه.. يا الله عيل بخليــج " وسارت لولد خوها و مطت شعره بقو وسارت عنه وهو قعد يصيح احمر المسكين و قعد يحك راسه عوره و موزه قعدت تهديه" مر رمضان بهدوء بدون أي مشاكل بدون أي مصادفات بين ذياب و عبيد .. و سلطان مهدي وضعه ما يبا يكلم شمسه احينه يباها تفـكر يمكن يسمع خبر حلو و إنها رفضت الريال بس شكله انتظاره بطول "..

 
 

 

عرض البوم صور brune   رد مع اقتباس
قديم 03-05-07, 10:16 AM   المشاركة رقم: 25
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Nov 2006
العضوية: 16524
المشاركات: 501
الجنس أنثى
معدل التقييم: brune عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 69

االدولة
البلدFrance
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
brune غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : brune المنتدى : القصص المكتمله
افتراضي

 


الجـــزء (14)
......................................

في أول أيام عيد الفـطر حمدان قاعد بملابسه الداخلية يرقب الخدامه تيب حقه كندورته..
حمدان وهو قاعد على الغنفه: أميه وينها الخدامه بموت من البرد..
موزه وهي اظهر ملابس حق حمد: احينه بتي اسكت عن يوعي خوك..
حمدان: أمااااااااااااااااه برداااان بسرعااااه..
موزه: زين احينه بتي صبر.. وشوي و تي البشكارة وهي شايله كندورتين ككاويات وحطتهن عند الغنفه وين قاعد حمدان .. بس موزه سمعت حمد يصيح وسارت له..
موزه: فدييييتك حبيبي و عيييت و عييييت " حمد يباغم بصوت عالي موزه وهي تشيله " بس حبيبي بس تعال اليوم بتسير عند يديه حمد منوه بسير له هاه.. قام حمد و هو متحلق مودنه سلطان البارح و شكله طالع فـن بس عاده يصيــح و قاعد من الرقاد ..
حمدان: أمااااايه يا الله ..
موزه: انزين صبر سير بند المكيف و تعال سير.. حمدان سار يبند المكيف بس في هذه اللحظه دقت حق موزه ربيعتها مريم و قعدت تكلمها و حمدان مسكين حاله متململ في مكانه و موزه اطالعته كسر خاطرها و بندت عن ربيعتها و سارت لبسته كندورته وظهر كشششششششخه بس الشعر شويه معتفس وسارت له ويابت المشط و سحيت شعره و نزلته له وشوي رن تلفونها وإلي داقه حقها شمسه ربيعتها وقعدت ترمس وياها و حمدان وقف عند التسريحه و يطالع عمره و كل شوي يعدل شعره .. حمد اطالع خوه واطالع كندورته إلا يلبس شراتها وسار عند أمه..
حمد: ماماه أمدان ماماه أمدان..
موزه: هيه .. لحظه لحظه .. شو شوتبا ..
حمد يأشر بصبوعه الصغيره: أمدان..
موزه ابتسمت: زين انت سير اقعد و أنا بيك صبر زين..
شمسه: بلاه حمد الدلوع..
موزه: حرام عليـج..
شمسه: بلاه؟؟..
موزه: يبا شرات حمدان تراه لابس كندوره " الختم " ككاويه و يبا عاده يلبس احينه..
شمسه: و الله خقاقه و مخققه بعيالج إنتي هذيلا وين و الختم وين..
موزه: و الله كيفنا بندلعهم أبوهم يدلعهم..
شمسه: عاش ذياب ..
موزه: تعالي إنتي وافقتي على إلي خطبج..
شمسه تذكرت السالفه حاست بوزها: موزه الله يخليج لا تذكريني بالسالفه..
موزه: إنتي وافقتي ..
شمسه: شسوي يا موزه والله لو بيدي جان علوم..
موزه: لو خطبج سلطان احينه بتوافقين عليه..
شمسه: بس أبويه قرب بالريال و هله..
موزه: يعني ماشي أمــل..
شمسه: و الله ياريــت ..بس ليش ما يحاول يمكن يلقى نصيب..
موزه: شمسوه إنتي تعرفين سلطان زين ما يحب سالفه الرفض هذه و إذا هو واثق من الموافقه جان تقدم لـج
شمسه: و الله ما عرف شو أقولج.. بس والله أحب سلطــان والله..
موزه: زين عيل بخليـج أنا احينه بشوف حمد وين سار ما دريبه وين.. فداعه الله .. و بندت موزه عن شمسه وسارت لحمد شافته ميود كندورته يبا يلبسها موزه ماتت عليه من الضحك و شكله يلبس الكندوره ..
موزه تسير له: هات انت هاتها ما تروم لها .. وشالت عنه الكندوره و اتفاجأ إنها هب موجوده فـ أيده شسالفه اطالع فوقه شاف أمه ابتسم لها.. موزه نزلت لها وباسته على خده..
موزه: تعال يا الله بسرعة اسبــح.. و دخلته الحمام و عقب خمس دقايق ظهرت هي وياه و على جسمه الفوطه
موزه تلبسه الفانيله: تعال البس.. ولبسته و يوم خلصت شالت الكندوره و لبستها له و هو استانس و يابت العطـر و عطرته تحت أذنه و نزلته تحت يقعد ويا حمدان إلي قاعد يطالع تلفزيون وهي سارت تسبح عسب بروحون يسلمون على هلها..
...............................................
في شقه ذياب..
ذياب توه ياي من الصلاة العيد: هندوووووووووه هندوووه.. " كان كاشخ و خطيييير لابس كندوره بيضه و غتره بيضه و ريحه العطر اصك الراس من حلاتها و شكله فـــــــــــــــــــــــن و مسوي سكسوكه"
هند و هي تظهر له: هلا..
ذياب يبتسم: هلا يااااااااااااااااات .. كل عام و إنتي بخيــر حبيبي..
هند تسير صوبه: و انت بخير و صحه وعافيه " وباسته على خده "
ذياب بصوت مبحوح: استحي .. "هند استحت و نزلت راسها" اسولف ويــاج الغلا يا الله خلصتي؟..
هند: هيه صبر بلبس وبيك .. " سارت هند لبست و خلصت لبست جلابيه من اليشمك لونها أبيض مع نقوش بخيوط ذهبيه و شكلها روعه و خطت عينها بكحل و ظهرت فيه كششششخه "
هند: يا الله الغلا روحنا ..
ذياب قام من مكانه: محلوووووووووووه يا الله " ابتسم لها "
.................................................
عند موزه توهم داخلين بيتها عبيد وسلطان و مطقمين في اللبس و طالعيــن كوبي يتشابهون صج يوم قالو عنهم توأم و لا ليته حد يفرق من بينهم محد حتى أمهم ما تقدر .. لا بسين هم الثانيين كنادير بيض و غتره بيضه و مسوين ترابي في ويههم .. حتى حمد و حمدان ما عرفو منو خالهم سلطان و عبيد ما قدر يفرقون ..
حمدان: خاليه أثنينه ..
سلطان ضحك عليهم: في العيد محد يعرفنا أنا و انت..
عبيد: شوف شوف جيف يطالعونا.. بويه حمدان انا خاليه عبيد و هذا خاليه سلطان زين حبيبي ..
سلطان: بعوره راسه مسكيـن.. سار وشال حمدان و قعده على حيره و قعد يسولف وياه ..
عبيد: حمد تعالي " حمد قاعد ما يضحك و لا تعبير في ويهه غير إنه محرج" بلاه جيه مويم تعال أقولك ..
حمد لا بسنهم طاف طاف اطالع التلفزيون و سار له عبيد و شاله بس حمد قعد يصيح بصوت عالي بحيث إنه موزه سمعته ويات تفزع تتحرا طاح صار له شي ..
نزلت موزه و هي لابسه مخوره سماوي ويا أبيض و فن شكلها بالمخور و شعرها مفلول: علامه حمد علامه..
سلطان: دلوووع ولدج هذا لو ولدي من زمان جاتلنه..
موزه وهي تطالعهم ما عرفت منو يرمس: انت مالك شغل زيـن " وطالعت عبيد " نزله انت ما تعرفه إنه ما يقهر حد ..
عبيد: لا ما عـرف.. و حمد يصيح ويمد أيده لمه .. موزه سارت له و شالته..
عبيد: وين ترومين له هذا و إنتي ما بين روحين..
موزه: شسويلك يوم صيحته..
عبيد يبوس راسها: المهم كل عام و إنتي بخيــر My sis ..
موزه عرفته لأنه عبيد دايم يزقرها جذا: و انت بخير و صح و سهاله قربو قربو ..
سلطان: كل سنه و إنتي طيبه..
موزه: و انت طيب سلطان اقربو تعالو ..
سلطان: إنتي وين يا ختيه من مساع نرقبج .. احينه لو يايبين تلفوناتنا جان خالد من مساع هازبنا..
عبيد: هيه والله ..
موزه: دوم تسون هذه الحركه فيه مسكين فقير عنكم خالد..
عبيد: والله عاده ما قلناله يكون البــجر.. و قعد صوب الفواله عسب يتفولو..
سلطان يطالع حمد: مالت عليك تعال بشوف.. " حمد رجع عمره على ورا سدح راسه على صدر أمه "
موزه: شو تبابه انت احينه.. " حمدان يضحك عليهم "
عبيد سار له: تضحك هاه تضحك .. وشاله و قعد يلعب وياه و حمدان ميت من الضحك و حمد يطالهم ..
عبيد: ما نباك لا تطالعهنا فاهــم..
موزه: أوه بسير بيب لــكم الجاي و القهوه..
سلطان: يلسي ما نبا لا جاي و لا قهوه استريحي ..
عبيد يطالعه وهو ياكل همبا: انت مالك شغـل " يطالع موزه" سيري حبيبتي هاتيلنا القهوه سيري.. موزه ابتسمت له وقامت عسب تيب حقه القهوه..
سلطان محرج: انت أيــه حرام عليك انت ما تشوفها ما تروم تشيل عمرها..
عبيد: في الحركه بركه " يطالع حمد " مالت عليــك..
سلطان يطالع حمد: أمرررررررررره ذياب محطاي كوبي عن بوه..
عبيد: خسك ما لقيت تيب هـ الطاري إلا احينه..
.......................................
في بيت بو خالد
خالد إلي كان لابس كندوره بيضه و غتره بيضه هو بعد الثاني ما ناقصه شي عسب ما يكشخ في العيد دخل الصالة وهو محرج يدور على عبيد و سلطان..
خالد: وينهم عيالج و الله و لا واحد منهم يوجب عنبوهم ما يستحون..
أم خالد: انزين انت بلاك محرج صبر يمكن سارو يسلمون على ربعهم..
خالد محرج: ما يرومون يصبرون بلحقون عليهم ..
حصة وهي يايه من برع: زين انت لا ترفع ضغطك..
خالد يطالعها و يرضف غترته على فوق: أبويه كل شويه يسال عنهم شسوي أنا فيهم..
أم خالد: سير انت احينه لا ترفع ضغطك أنا احينه بدق حقهم..
خالد: أونه بدق حقهم هو لو واحد منهم شايل تلفونه جان زيـن .. و لا واحد يرد تلاقين تلفوناتهم في غرفهم..
أم خالد: سير انت سير الحريم احينه بسمعن حسك سير..
خالد: لا إله إلا الله محمد الرسول الله.. و روح خالد وهو موصل حده..
أم خالد: عنبوه حار..
حصة: دومه جيه .. زين عموه خلصنا القهوه و الجاي..
أم خالد: وينها مهره..
حصة: سارت فوق عسب تسبح..
أم خالد: يزاكم الله الف خير..
حصة: تراه في حريم في الميــلس..
أم خالد: زين إنتي سيري لهم و أنا بزقر الفسد إلي فوق..
حصة ضحكت: إن شاء الله.. سارت حصة الميلس و أم خالد سارت فوق عسب تزقر خوله و شمه إلي كانن في غرفه شمه.. خوله قاعده على التسريحه و تعدل جحلها و شمه واقفه على الدريشه تطالع الشباب إلي يحدرون الميالس إلي حذال الدروازه.. وكانن لابسات مخور شمه لابسه أخضر و عليه ورود بنيه و خوله لابسه شرات موزه سماوي و يا أبيض و شكــلهن كششششخه..
شمه: خولوه تعالي شوفي خلود ظهر من الصالة و هو محرج..
خوله تطالعها: مثل كل مره زيد و عبيد محد ..
شمه: خولوووه تعالي شوفي مايد والله فـــــن ..
خوله وهي تي صوبها: أشوووف خوزي عاد " و هي تطالع " ويـــنه؟؟؟؟..
شمه: هناك عند الشيره و اقف حذاله واحد لابس كندوره بيـج هذااااك..
خوله: هيه هيه شفته وييين إلي حذاله أحــلا..
شمه: خوزي خوزي سيري مكانج احسن لج أونه " و تعيب عليها " إلي حذاله أحلا.. مالت..
خوله: جب يا الله جب..
شمه تبتسم: شوفي شوفي فــلاح و الله إنه فــن غتره و عقال بعـد حركات..
خوله: أي فلاح خو سلامه إلي قدج..
شمه و هي تطالعه: هيه تعالي و الله كاشخ..
خوله و هي الثانيه تطالع: هيه والله غادي ريـــال..
شمه: خخخخخخخخخخخخ و الله حركات بعد العيال كبرت..
خوله: خطيبج ..
شمه: خسي خذيه إنتي..
خوله: صغير عليه.. وشوي دخــلت عليهم مهر إلي كانت لابسه مخور ويــل فيه كذا لون على الخامه..
مهره الكحل فـ عينها و غلوس وردي خفيف: كل عاااام و انتو بخير بنات..
شمه وخوله يطالعنها: و إنتي بخيــر " وايهو مهره "
مهره: كاشخات الربع..
خوله: هيه نعــم شو تبين عيل ما نكشخ..
شمه تزقر خوله: خولوووه خولوووه تعالي هاذوه ظهر..
خوله سارت صوب الدريشه تربع: ويييينه .. هيه و الله إنه أحلا من مايد..
شمه: وين عاده.. مهروه تعالي شوفي و قارني منو أحـلا..
مهره: ما شاء الله شمه مغتنمه الفــرض..
شمه: هيه نعم..
خوله: حظها والله هب نحن..
مهره تطالع الريال إلي قالو عنه: أي واحد إلي على اليمين.. لا ما شا الله عليه وسيم بس عبادي أحـــلا..
خوله: سيري إنتي عبادي أحــلا و الله عاده كلمه الحق تنقال و الله إنه أحلا من عبيد..
مهره: نعمممممممم ..
شمه: اضاربو بعد اضاربو .. وشوي يتبطل الباب بقو..
أم خالد تفاتن: عنلاتج إنتي و ياها..
شمه إخترعت و خوله: عوذ بالله من الشيطان الرجيم..
أم خالد: و أنا من مساعة هب زاقرتنكن عسب تنزلون توايهن الحريم..
شمه: زين أمايه بلاج قولي لا إله إلا الله ..
أم خالد: محمد الرسول الله.. طوفن جداميه بسرعة ..
خوله: عيدج امابرك أمايه.. داخله بمشراع وميداف الله يهداج..
أم خالد: أيامج سعيده يا الله طوفن عنبوكن ساعدن حريم خوانكم..
شمه: فديت إلي تفاتن و الله.. يا الله ولا تزعلين حدرنا نوايهم ..
أم خالد: يا الله.. وسبقتهم..
شمه: قردنتها لــكم.. و مشن كل وحده تتمخطر بمشيتها و سارن وعند الميلس يتعازمن كل وحده ادز الثانيه عسب تدخل أول و يات من وراهم حصة ودخـلتهن و سلمن على الحريـم..
.......................................
في بيت بو ذياب
ذياب توه ومقف السيارة عند مظليات بيتهم إلي مليان سيايير و حدر هو و هند و حدر الصالة إلي كانت فاضيه.
ذياب: صبري بزقر لــج أمايه.. و سار برع و شاف أبوه و وياهه و قاله يسير يزقر راشـد و حدر ذياب الصالة مره ثانيه و على طول سار يزقر راشد.. في هذه اللحظة دخـلت شيخه وهي شايله المدخن فـ أيدها و تفاجأت بوجود هند إلي كانت قاعده في الصالة..
شيخه: السلام عليكم..
هند وهي توقف ابتسمت: و عليكم السلام ورحمه الله وبركاته.. وايهت شيخه هند
شيخه بدون نفس: شحالج..
هند: الحمد الله بخيـر.. و حدرت عليهم أم ذياب ..
أم ذياب تطالع شيخه: وينه المدخـن الحريم بروحون " و اطالعت هند " هلا حبيبتي..
هند: كل سنه و إنتي طيبه عموه.. " وايهتها "
أم ذياب: و إنتي طيبه فديتج.. استريحي .. انا عاده اسمحيلي عندي حريم شيخه هاتي المدخن و قعدي عند حرمه خوج إلين ماي .. وشالت المدخن و روحت عنهم و قعدت تشيخه ويا هند و هي مالها نفس..
هند تبتسم: أدري إنتي ما تبلعيني..
شيخه: صح ما أبــلعج..
هند: شكــلج يوضح..
شخيه:زين يوم عرفتي.. قربــي الفواله..
هند: مشكوره ما تقصرين..
شيخه: لا تخافين ما فيها شي..
هند تبتسم: مال أول يحطون في الأكل شي..
شيخه ابتسمت لأنها فهمتها: خلاص عيل قربي البيت بيتج.. " و مرت فتره و ثنتيناتهن ساكتات "
شيخه تبا تعرف جيف هي خذت ذياب و فجأة: جيف وافقتي على ذياب؟!؟..
هند ارتاحت وايد لشيخه ابتسمت لها لأنه ذياب خبرها عن علاقته بشيخه: من حقج تعرفين بس وضحي..
شيخه: على ما اعتقد إنج فهمتي .. بس بوضح إنتي تعرفين إنه متزوج و عنده عيال ما أعتقد إنه ما تعرفين عن ريال ياي يتزوجج لازم تسالون عنه..
هند: أنا بقولج بالول ما وافقت عليـه تبين الصراحه ما كنت أتوقع إنه حياة الحرمه الثانيه جيه عاديه شرات ما أنا حرمته الأولى..
شيخه: أدري أصلن ذياب ما يقصر بحد بس احسبه وايد مقصر ويا موزه..
هند: شيخه لا تتحرين إنه الزوجه الثانيه دايمن تكون متسلطه و على قولتهم شريرة لا .. ما بقولج أنا و أنا بس صدقيني ذياب مخلتنه يتصرف ع كيفه المهم يسوي ما يملي عليه ضميره ..
شخه: جيف عرفتيه؟؟!!؟؟..
هند: مصره عـ السؤال.. خلاص أنا كنت اشتغل فـ الاتصالات في دبي و حولوني بوظبي و كنت اقعد ويا ختيه هناكي و كنت اشوفه بس يوم أقوله إني شفتك في بوظبي و إنه كانت من بينا رمسه هو يقولي ما يذكر.. و الصدفه الثانية إنه كان فـ المستشفى يوم توفى بويه و كنت ذيج الساعة مخطوبه لولد عمي و ستوا ظرف بينا المهم في المستشفى طحت و إلي شافنيه ذياب يوم قلت له قال ليه كانت موزه بعد مرقده في المستشفى عسب ظهرها .. و عقب كل هذه المواقف..
عمـر: هند ياينج ريال يخطبج منيه؟؟.
هند إلي كانت فحاله ما تسر: منو بعد هذا؟؟
عمـر: ذياب تحيدينه إلي شفتيه فـ المستشفى..
هند: هيه بس هذا ما تقول عنه متزوج..
عمـر: بلا..
هند: و ياي يخطبني وين يبا هذا آسفه أنا بعد المصايب إلي ياتني ما أبا حد..
ليلى: عيل تبين أحمدوه راعي الأجنبيات..
هند وهي تتذكر أحمد إلي كان كل شي فحياتها: بسس ليلوه الله يخليــج لا تيبين طاريه..
عمر وهو محرج: ليلى ظهري من الغرفه يا الله..
ليلى: بضيعين حياتج بنفسج يا هند..
عمر: ليلى ظهري قبل لا اظهرج يا الله.. " اطالع هند " لا تسمعين رمستها هند هذه حياتج و لازم تفكرين ..
هند: و الريال إلي ياي يخطبني..
عمر: ذياب ريال و النعم فيه و الكـل يمدحه بس ليش يباج مادري..
هند: ما عرف مـــاعرف.. و عرف بو أحمد عن السالفــه إنه هند خطبها ريال متزوج ويا من الهير عسب يعرف شسالفه ..
بو أحمد: ليــش انت ما تعرف إنه أحمد محير حق هند..
عمر: عمي السموحه منك بس من بعد إلي سمعناه خلاص هند ما تبا أحمد..
بو أحمد يطالع عمر: شو سمعتو..
عمر: إنه أحمد متزوج و حده أجنبيه..
بو أحمد فتح عينه: شوووووو؟؟
عمر: آسف عمي..
بو أحمد: بس هو طلقها و يبا بنت عمه..
عمر: دام الريال مغصوب على هند نحن ما نباه يا عمي..
بو أحمد نزل راسه: بس أنا دريت أنه الريال إلي خطب هند متزوج..
عمر: عمي هند ما وافقت عليه..
بو أحمد: انت قلت لها..
عمر: عيل شوه.. عمي انت ما شفت هند جيف حالتها من بعد وفات بويه وقبلها خبر زواج أحمد من صدمه لصدمه و هذه بنت ما اعتقد تتحمل أكثـر من جيه و احينه ياي تقول تباها حق أحمد لا تغصبها يا عمي و بعدين ترد لنا مطلقه الله يخليــك..
بو أحمد: يعني تردني خايب يا عمر و هذه و صات بوك..
عمـر: إذا وصات بويه على تعاست ختيه نحن ما نباها هذه الوصيه الله يخليك عميه ما نبا مشاكـل..
بو أحمد كلام عمر أقنعه و تم ساكت..
عمر قام من مكانه وباس راسه عمه: الله يخليك عمي إذا هند تعتبرها شرات بنتك لا تغصبها ع شي ما تباه..
بو أحمد: أفا يا عمر هند أكثـر من بنتي و إلي تباه بيستوي تامر هي ما تطلب.. و قام من مكانه بو أحمد وروح عنهم وهو مكسور الخاطر يبا يستر على بنت خوه بس ولده ما حشمه وسوا إلي فـ راسه..
هند: وجيه السالفه من عقب ما ظهر عمي من بيتنا خبرني عمر عن كـل شي و رفضت ذياب و عقب بسنه يا وخطبني مره ثانيه و .......................... .. قطع عليهم صوت ذياب و راشد..
راشد: زين صبر غترتي ما عدلتها عنبوك صبــر عنلاتك زاد صبر ذيابووو صبر..
ذياب:والله بويه توه داق حقي بسرعه تعال.. و نزلو الصالة و شافو هند ويا شيخه ابتسم ذياب من إلي شافه..
راشد وهو يعدل غترته عند المنظره إلي فـ الصاله: امبــــــاركن عيــدكم..
هند تبتسم و تطالعه: أيــــــامك سعيــــــده..
راشد اطالع و استغرب من الصوت: السلام عليــكم..
شيخه: و عليكم السلام..
ذياب سار لشيخه وباسها على راسها: كل سنه و إنتي طيبه..
شيخه ابتسمت: و انته طيب الغالي..
راشد: شحالج هند..
هند: الحمد الله بخير و عافيه.. و ينه العصبي خليفة..
راشد ابتسم: يوجب الرياييل..
ذياب ابتسم: يا الله يا راشد.. " يطالع هند " أقولج يوم بدق حقج ظهري حقي أوكيه..
هند: إن شاء الله.. و ظهرو الشباب و سارو يوجبون العـرب إلي ياينهم.. و حدرت عليهم في نفس الوقت ميثه و يا بنت عمها فطيم و قعدو يسولفون ويا هند وشيخه روحت عنهم عسب توجب هي الثانيه الحريم..
.........................................
في بيت موزة..
عبيد: ما نبا عليـج دخون..
موزه: بلا احينه بتسيرون بتوايهون العرب ما يصير طارت ريحتكم..
سلطان: عطيني مظرب المخلط إلي عندج.. "موزه تعطيه الدهن عود المخلط " شوي شوي بس أبا..
عبيد: يدخن غترته: من بعدك الله يخليـك .. بسنا بنروح بتسوتي عشر ونص و العرب فـ بيتنا ..
موزه: سلمو على أميه قولو لها بيها على العـصر المغيربان يعني..
سلطان: إختاري إلي يعيبج أفا عليـج.. " و يغمز لها "
موزه: إنزين .. و قام سلطان ويا عبيد..
حمدان: أمايه بسير وياهم إنزين.. " ويهز راسه "
موزه: سير بس هاه لا تقعد تضرب بنت خالك..
حمدان يطالعها ويفتح عينه: أمايه هي إلي تضربني عييييب عيييييييييييب..
عبيد: صدقه عييييب منقود حرمه تمد أيدها على ريال..
سلطان: يعورها الضرب بعد من الغضه إلي فيها بتضربه..
عبيد يشيله: اضربها وصفعها بعد..
موزه: هيه انت وز الولد عـ البنيه.. عقب يوم بيكبر بيندم..
سلطان: ليش؟؟..
موزه: تراه خطيبته بتستوي..
عبيد: خيييييييير خالك ما خطب انت خطبت أشووف..
سلطان: و الله يوم بتكبر و بتتفتح عينه بقول ما أباها معروفين شباب الكراااامه..
عبيد: يا الله قوم هبابنا ناخذ لنا شويه امفاتن من خوك بو ساره.. " و ظهرو و سرحو صوب يارتهم "
عبيد: يا الله " يطالع موزه وهي ميود بحمد " ديري بالج على نفسج و هذا خليه عنج ما بينفعج..
موزه: هيه بويه هذا إلي بشيلني وبدافع عني و بسويلي كـل شي..
عبيد: منو قال؟؟..
موزه: أنا أقـول..
عبيد: افتح السيارة افـتـح قالت شو هذا.. و سلمو على ختهم وعقبها روحو عنها ..

في هذا الوقت ذياب دق حق هند عسب يوديها بيت هلها و يات هند على طول و سارو بيت هل هند و كانو عندهم عرب و دخل ذياب سلم عليهم و من بين هذولا العرب أحمد ولد عم هند وقعد ذياب 10 دقايق بالضبط و عقبها روح عنهم لأنه بروح عند موزه اليوم عيد و ما شافها دق حقها الصبح بس ما شالته وصل و دخل السيارة في الحوي و بند السيارة و حدر عليهم الصالة إلي كانت موزه فيها توها ربيعتها مروح عنها و هي قعدت ويا حمد يطالعون تلفزيون..
ذياب ولهان بالقوووو: الســلام عليكم امباركن عيدكم..
موزه اطالعته: أيامك سعيده.. ووقفت له.. وسار لها ووقف اقبالها ..
ذياب: ليش واقف يا الله تحركي..
موزه استغربت: شو تبا ليش أتحرك..
ذياب: بوسه العيـد..
موزه ضحكت: سير لاه و اتحريت شي بعد..
ذياب: أفأ ليـــش؟؟.. خلاص ما تبين تعطيها لنا أوكيه " و جرب منها و حبها على خدها برقه .. و اطالعها " كل عام و إنتي بخيــر يا موزه.. " موزه استغربت تصرفه هالعيد هادي غير عن كل عيد "
ذياب اطالع حمد: حمودي حبيبي تعال لبوك " وشاله ذياب و قعد يبوسه و قطعه من البوس و حمد مستانس و يضحك "..
موزه: من مساع قاعد و مويم لا يضحك و لا شي و احينه ما شاء الله عليه..
ذياب: معلوم ولد بوه هذا صح حبيبي صح " حمد يهز راسه وهو مستانس " فدييييتك أنا ..
موزه: ياي من بيتكم..
ذياب: هيه و طوفت هند على بيت هلها و ييييتج خيوووول .. كلي لــج اليوم " ويطالع بطنها " كل عام و انت بخيير يا حلوووو بعد ما بننساك تبا عيديه..
موزه تضحك: ههههاي تخبلت انت شوه..
ذياب: عيالي بعد ما اسلم عليــهم.. و ينيه عيل حمدان البجـــــر..
موزه: يوه خواله عبيد وسلطان و خذو وياهم..
ذياب: هم يو؟؟..
موزه: هيه م ساعة مروحيــن من الصبح عندي..
ذياب: شحاله عبيد عساه مرتاح ويا مهره أعرفها ما تعرف تتطبخ..
موزه: امشيه حالها.. تعال انت .. أقــرب أقرب ..
ذياب: شو ؟؟..
موزه: قوم تعال الميــلس..
ذياب: قعدي زين إلي يقول ريال غريــب..
موزه: ما فيها شي قوووم.. و شوي يرن تلفون ذياب وكان ربيعه و يبارك له على العيد و قال له إنه ياي بيته هو و حرمته ..
ذياب: أقــــرب فا عليــك ..
سالم: في بيتك انت..
ذياب: هيه يا الله أرقــبكم.. فداع الله.. " يطالع موزه " سالم ربيعي ياي و يايب وياه حرمته..
موزه: حياه الله في أي وقت..
............................................
في بيت بو خالد
أم خالد تأشر على البنات إنهن يروحن وهن مخترشات يسمعن السوالف و يات لهن حصة وقالت لهن يروحن و نشت مهره وشمه أما خوله سارت تيب لأمها المـدخن و عطته حقها ويوم ما شافت خواتها ظهرت عن الحرمات بس في حرمه كانت تطالع خوله و هي تويبهم..
شمه وهم قاعدين في الصالة: عنبوه ما ورا ظهرنا عنهن حش عنبووووه..
خوله وهي يايه: شبعتي سمعتي إلي يعيبج..
شمه: بس جب.. " تطال مهره " و إنتي جيه ما قعدتي عندهن..
مهره: لا بويه منو قالج إني حرمه و بعدين ليش صدعه الراس؟؟..
شمه: تراج حرمه متزوجه..
مهره: لا هذا غيـــــــر..
خوله: زيد وعبيد اليوم ما شفناهم..
شمه: اليوم عـ الغدا اسمعي المفاتن من الزيــن.. وشوي يدخل سلطان و عبيد.. " من الباب إلي ورا "
سلطان يرضف غترته: هلا مرحبا السلام عليكن امابركن عيدكن..
البنات: و عليكم السلام ورحمه الله وبركاته..
سلطان يسلم عليهن وحده وحده و كل ما سلم على و حده رص على أيدها..
شمه: آآآآى عنلاتك..
سلطان يسلم على مهره ويسوي لها نفس الحركه و مسكينه عورها..
سلطان ضحك: إنتي عاده أوكيه لابسه خاتم و أكيد بعورج.. مهره ابتسمت له و هي تمسح على أيدها..
عبيد هو الثاني سلم عليهن: كل سنه و إنتو طيبين..
شمه وخلوه: و انت طيب..
مهره برقه تكلمه و بدلع: كل عام و انت بخيـر عبيد..
عبيد اطالعها و لا تعبير في ويهه: و إنتي بخير " و قلبــه يدق يحس كلما سمع حسها يدق قلبه "
شمه تنغز خوله على جتفها و تصاصرها: شوفي عبيد رمنسي..
عبيد اطالعهن: بلاكن تطالعن..
خوله: لا ماشي.. و يدخــل عليهن خالد إلي شافهم و سار لهم وهم سمعو حس كندورته و سو عمرهم عادي..
خالد: ما شاء الله ييتو جان طولتو احسن بعده وقت..
عبيد: و الله نسيت التلفون فوق..
خالد محرج: بس بس يا الله طوفو جدامي فشلتونا ربعكم برع يسالون عنكم..
سلطان: أنا بي بسير بيب تلفوني وبي ..
شمه تضحك: والله فشيله يقول يهال يرغونهم ويدورونهم ..
عبيد وهو ماله نفس: بس جب.. "يطالع خالد و يدقه خشم" و لا تزعل بو سارة يا الله سلطان بسرعة هات تلفونك و يا الله الحقنا..

روح خالد و عبيد أما سلطان فسار يجيك على تلفونه يوهم عمره المسكين إنه شمسه دقت حق بس للأسف ما شاف لا كول و لا مسد كول اضايج وايد يدور من بين إلي متصليله رقمها بس ما شي أي شي تنهد من الخاااااااااطر و طرش لها مسج " عـ الأقـل بكون أحسن عنج و بقول لــج كل عام و إنتي بخيـر يا الخيـــــر كـــــــله " اتريا يمكن اطرش له مسج وفعلن طرشت له مسج و كان مستانس من المسـج هذا و فتــحه " كــل عام و انت بخير و كــل عيد و انت بخيــر بس أرجوووك امســح رقمي من تلفونك " انصدم من إلي يقراه " شسالفه معقوووله نستني معقووووووووووووله " ابتسم بسخريه" الله يا دنيا امسح رقمي " عورته هذه الكــلمه وايد و ما يعرف شو الشعور إلي ياه ذيج الساعة حقد كره حب بس ما سكت عنها ورد لها بمسج " إن شاء الله بمسحه بس إنتي لا تنسين تمسحين رقمي بعد " و على طول غلق تلفونه .. و هي يوم وصلها هذا المسج انقهرت و اتصلت له بس شافته مغلق و انقهرت زيادة.. أما هو فطب السالفة يوم شاف ربعه و قعد يسلم عليهم ويسولف..
سلطان شال دله القهوه: هاه هيه بنسير له عقب..
حميد: وين وين؟؟..
مايد: رزه وايد رزه..
سلطان يمد له بفنيال قهوه: بنسير ميلس ناصر..
حميد: هيه .. قول جيه من الاول " يعيب عليه " رزه..
سلطان يطالع الصوب الثاني: هلا والله مرحب مرحب..
مايد يطالع عبيد إلي قاعد هادي حذاله: بلاك يا خي هب من عوايدك هب زواج يعقل هذا..
عبيد اطالعه بدون نفس: مايد تراه هب فايج خلني ساكت احسن..
حميد: يا ريال تراك مب حلووو جيه ابتسم على الأقل..
عبيد ابتسم شوي: جيه زين..
حميد: ازيد بعد شوي " و ضحك عليه "
عبيد ابتسم من الخاطر: بااااااااااااااييييييييييييييييييييييخ..
حميد: حبيبي طالع عليك.. بتسرح ويانا بيت قوم ناصر..
عبيد: إن شاء الله..
....
شو ممكـــــــــــــــن يصيــــر بالأجزاء اليايه..
موزه معقــــــوله ببتـــقبل بهذه الحـــاله..؟؟
و هنـــــــــــــــد ما حمـــلت معقوله في الجزء الياي تطـلع حامـل..؟؟
و عبيــد شو حياته و يا مهره..؟؟
و مهره ضنكم هي عايشــه حياتــها ويا عبيد..؟؟

 
 

 

عرض البوم صور brune   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
القرار الصعب للكاتبة روح الشمالي
facebook




جديد مواضيع قسم القصص المكتمله
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 11:00 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية