كاتب الموضوع :
brune
المنتدى :
القصص المكتمله
:: الجزء السادس::
في قرية البوم و في قاعه لطيفه كان عرس مهره و عبيد و الكل كان مستانس ما يعرفون شو بصير لمهره في حياتها اليديده دخلت العروس و كانت مثل كل عروس حلوه بفستانها الأبيض تتريا فارس أحلامها " المعرس " و قلبها يدق من الخوف والفرح مزيج مختلط .. تمشي على اقاع الموسيقى الصاخبة و محط انتباه الجميع من المعازيم .. مهره كانت فاله شعرها إلي قاصتنه قصه حلوه و الفستان و لا أحـلا بس شكله وايد عريان و هيه رقيه بمكياجها الكحلي مظهرنها موووت حلوه و الشنيول إلي كانت على كبر الفستان و يسحب بعـد صج بالقووو حلوه .. وصلت العروس للكوشة للمكان يالي تتريا فيها المعرس .. موزه كانت موجودة من بعد ما أقنعت ذياب بأنها تسير العرس و كانت قاعدة و يا ولدها حمد يالي كان ما يفارج أمه .. موزه كانت تطالع هند حرمه ذياب و كانت الضو تشب في يوفها .. وهند نفس الشي كانت بعد تطالع موزه ..
سلطان: عبيد أبويه يقول لك بسرعة المعازيم برع ..
عبيد وهو يلبس ملابسه: زين بلاك تباني أظهر لهم جيه شو ..
سلطان وهو يضحك: لا ما تظهر لهم جيه بسرعة ..
عبيد: صبر " يعدل اوزاره " ذياب هنيه ؟؟ ..
سلطان وهو يتعطر من عطر عبيد: أكيد هذه عرس أخته ما يصير بعد ..
عبيد: أخيييييج هذه أرف ..
سلطان: خل عنك هذه الرمسه يالي ما من وراها فايده وبسرعة .. يا الله يـــــــا المعـــرس ..
عبيد ماله نفس : صبر لا تظهر بنظهر رباعه .. و عقب خلص عبيد من كشخته " معرس لازم " و خذ خيزرانته و ظهرو .. كان مطقم هو و سلطان أخوه في اللبس كله أبيـض حتى عزكم الله النعال بيضه حتى في الخيزران إلي كان لونها أسود و عليها زخارف فضيه مفصلينها " توأم " و سارو عند المعازيم يقربون بهم و غير جيه و قعد يرزفون ويولون ويا الفرقة الحوربية ..
الساعة 11 ونص دخل عبيد هو و بو ذياب و ذياب و كان عبيد مستحي و منزل راسه .. و صل عبيد عند مهره وهو ما حاب حتى يشوفها باسها على راسها و وقف حذالها .. ذياب يالي مسوي شغل غياض واقف حذال عبيد و يسوي حقه حركات و عبيد مب فايج حقه سوى حركه و عبيد حرج منه و ضربه على طرف الخيزران بس محد لحظ غير موزه كانت تضحك عليهم و على حركاتهم جنهم يهال .. ذياب شاف حمدان ولده و سار شله وقعد يصور ويا عبيد و مهره .. ذياب نزل و سارت صوبه هند .. عبيد من شافهم احترج وتذكر كل يالي خطط له و بنفذه الأيام الياية .. موزه شافت هذه المنظر بس ما سوته لهم سالفة نشت من مكانها و كانت تمشي صوب الباب شافها أبو ذياب و قعد يرمس وياها و يلاعب حمد يالي كان وياها .. ذياب شافهم و سار عن هند يالي سارت عند أهلها ..
ذياب: السلام عليكم ..
موزه وهي تضحك: و عليكم السلام ورحمه الله وبركاته ..
ذياب: شحالج احينه ..
موزه: الحمد الله بخير وعافيه ..
ذياب يشل حمد: ها بتروحين؟ ..
موزه: هيه بروح ..
ذياب يطالع أبوه يالي ظهر : يا الله جان تبيني أوصلج ..
موزه تبا تحره : لا مشكور راشد بوصلنا ..
ذياب محرج: ليش و أنا موجود تراني ..
موزه : لا انت حرمتك موجودة و انت بتوصلها ..
ذياب حرج: مووووووووزه ..
موزه بستفزاز : علامك حرجت ترا هذا الصج ..
ذياب بتحدي : موزه أنا إلي بوصلج تسمعين رشود أخويه ما تركبين وياه ..
موزه: خلاص بروح ويا سلطان أخويه " و تضرب على صدره بخفيف " لا تعب عمرك .. وسارت عنه عسب تيب حمدان لأنهم بيروحون .. هند شافتهم حست بالغيرة.. موزه ظهرت ويا حمدان ولدها عسب تروح شافت ذياب واقف يترياهم بسيارة و وياه حمد مقعدنه جدام و كانو شباب عيلتهم و ربع عبيد واقفين حذال القاعة استحت موزه إلي كانت متغشيه وبسرعة ركبت عند ذياب يالي ابتسم .. و حرك السيارة ..
ذياب بانتصار : أكيد بتركبين ويايه ..
موزه وهي منقهرة : صدقني لولا الشباب جان ما ركبت وياك ..
ذياب: موزه ليش تتصرفين ويايه جيه أنا ذياب ..
موزه: زيـن ويعني انت ذياب ..
ذياب محرج : لا إله إلا الله ..
موزه تطالعه : محمد رسول الله ..
ذياب: آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه .. موزه ما أحبج ترمسيني جيـــه ..
موزه : أنا ماقلت شـــي .. وشوي يرن تلفون ذياب كانت هند داقه حقه ..
ذياب وهو يشل التلفون : هلا والله ..
هند: انت وين ..
ذياب: روحت ليش تبين شي الغالية ..
هند: موزه وياك ..
ذياب: هيه و يايه ليش ..
هند بغيرة: زين باي ..
ذياب: بلاج ..
هند: ما شي أنا بسكر تبا شي ..
ذياب: ليش إنزين ..
هند: خلك ويا موزه ..
ذياب اطالع موزه : شو هند لا يكون تغارين موزه تراها حرمتي .. موزه سمعت رمسته حرجت ..
هند: زين باي أنا بسكر .. وسكرت في ويهه وهو ما هتم لها ..
موزه تطالعه: منو هذه هند؟ ..
ذياب يعرفها معصبه و يبا يحرها : هذه الغـلا هند ليـــش ؟؟؟ ..
موزه تطالع جدام: ولا شي .. و تمت ساكتة إلين ما و صلو البيت بس ذياب دخل سيارته داخل الكراج و سكر الدروازه و سار داخل و موزه استغربت وجوده ..
موزه و هي اطلع ثياب حق حمدان يالي واقف حذالها: عيل ليش ما روحت ..
ذياب وهو قاعد يلاعب حمد: هذه بيتي و أنا برقد هني اليوم .. مسكين حالي ما عندي بيت ..
موزه: بروحك يبته لعـمرك .. وسارت عنه تلبس حمدان ..
..........................
في مكان ثاني من الإمارة وخصوصا في فندق جميرا بيتش كان عبيد بموت مب عارف شو يسوي ويا مهره حس إنه بلش عمره بلشه ..
عبيد وهو يقعد حذال مهره بدون نفس و متوتر: مبروك يا مهره ..
مهره العسل قاعدة بتموت من المستحى و التوتر : الله يبارك في حياتك ..
عبيد يضيج : و احينه قومي بدلي ملابسج و نسير نرتاح لأني صج مصدع ..
مهره: إن شاء الله .. و سارت مهره بكل رقتها و عبيد قعد يطالعها و هز راسه بأسى .. و عقب دقيقتين ردت تطالع و ابتسامه على ثمها و أحراج على ويهها ..
عبيد اطالعها و استغرب مضايج : بـــلاااااااااااااااج ؟؟؟؟؟ ..
مهره نزلت راسها وعقب رفعته و ابتسمت : تعال ساعدني ما أقـدر أشيل الفستان ..
عبيد فج ثمه و حس بدقات قلبه تزيـد : هاه " و امبقق عينه جيه @ @ " مهره كانت بتموت على شكله غادي أحمر من المستحى ..
مهره حست إنه انحرج: خـلاص خلاص أنا بدبر عمري .. و راحت عنه عسب تبدل .. و عبيد نزل راسه ما يتخيل عمره يساعدها ابتسم و هز راسه ورجع ظهره على ورا وغمض عينه ..
......................................
الساعة 2 و ربع ذياب قاعد يطال التلفزيون و يطالع موزه إلي بعدها ما رقدت و تسحي شعرها و تطالعه من جامه التسريحة .. ذياب ابتسم كشفها و هي تطالعه بس أونه ما هتم لها و عقبها دق حقه ربيعه و قعد يرمسه بصوت خفيف .. موزه هنيه غارت تحرته يكلم هند و قامت من مكانها و سار صوب البريه عسب ترقد .. ألتفت لها ذياب و عقبها كمل رمسته و استعيل ربيعه أونه يبا يرقد و سكر عنه و اطالع موزه ..
ذياب: بترقدين ..
موزه: هيه لو سمحت يعني إذا تبا ترمس اظهر برع أرمس ..
ذياب أي صوبها: لا انا أصلن اترياج تخلصين ..
موزه: ليش ؟؟..
ذياب: أبا ارمس وياج ..
موزه: شوووو ؟؟ ..
ذياب: بلاج احسبج متوتره ..
موزه: لا ليش اتوتر ..
ذياب: هيه ؟؟ مب متوتره ؟؟ .. " ويطالعها بنظره "
موزه: بلاك لا يسير فكرك لبعيد مب متوتره ..
ذياب ابتسم لها : لا تخافين هذه ربيعي مب هند ..
موزه ارتاحت : منو قالك أصلن ..
ذياب: اشششششششششش خلاص خلاص .. موزه سكتت و قعدت تطالعه وهو بعد قعد يكحل عينه بعينها ..
.................................
عبيد قاعد يطالع مهره حرمته و هي راقدة و يدقق في ملامحها كانت تشابه ذياب أخوها في الخشم و بياض البشره في قسمات الويه حتى في الأخلاق ..
عبيد: الله يعيني على الأيام اليايه و الله يعينج يا مهره .. و نش من مكانه وسار رقد في صالة الجناح .. رقد عبيد وهو كان يفكر بحياته و في انتقامه من ذياب إلي يحتريه ..
.................................
في اليوم إلي بعده موزه قعدت من رقادها بس ما شافت ذياب و سارت و غسلت ويهها و ظهرت برع تحرته رد روح بيته بس شافته قاعد في الغرفة يالي فيها الشو تايم و حمدان قاعد تحت و ذياب قاعد على الكرسي و في حضنه حمد يطالعون فلم توم و جيري و مستانسين .. موزه عيبها المنظر من زمان و هي مب شايفتنه ..
ذياب: حمدو حبيبي هذه انت " يأشر على جيري "
حمدان: ههههههههههههههههه ..
ذياب: بلاك تضحك انت بعد ..
حمدان: على حمد شوفه معصب ..
ذياب يطالع ولده يالي كان معصب : فديــــــــتك حبيب خلاص مب انت هذه حمدان ..
حمدان وهو يقعد من بعد ما كان راقد على بطنه: خسي هذه حمود .. حمد يرد عليه بس رمسه مب مفهوووومه ..
موزه وهي تضحك و تمشي صوبهم و بطنها شويه مبين : هذا لا انت ولا انت لا تضاربون ..
ذياب يلتفت لها هو وعياله : هلا صباح الخيـر ..
موزه و أيدها على خصرها : صباح النور .. شحالك يا بو حمدان ..
ذياب عاجبه رد موزه: الحمد الله بخير و عافيه .. ما تبين ريوق ؟ ..
موزه: تريقتو ؟؟ ..
ذياب: لا والله ما تريقنا قلنا نترياج إلين تقعدين من رقاد ..
موزه مستانسه : حرام عليك ميوع اليهال ..
ذياب : قلت لهم سيرو بس هم مب راضين فديتهم ..
موزه: عيل نسير نتريق تراني يوعانه .. نش ذياب و شل حمد و مسك أيد حمدان في أيده الثاني و سارو ويا موزه عسب ياكلون ..
...............................
عند عبيد .. مهره بعدها راقدة و عبيد صار له ساعة وهو قاعد و يطالعها عقب دخل يسبح يوم ظهر شاف مهره قاعدة من الرقاد بس بعدها منسدحه على الشبريه أطالعته بكل رقه عبيد ذاب من نظرتها بس مسك عمره ..
عبيد: ما بغيتي تقومين ..
مهره بكسل: سوري حبيبي ..
عبيد في داخل " حبيبي " : ما عليه .. يا الله تراني يوعان أبا آكل ليه شي ..
مهره و هي تقعد: إن شاء الله ثانيه بس .. و سارت سبـحت و سحيت شعرها ورفعته شوي و خلت الباجي مفلول ونزلت قصتها الكثيفه على ويهها و تعطـرت و ظهرت له بكشختها كانت لابسه جلابيه مكسي ابيض ويا ذهبي " عبيد قعد مبهت فيها " .. يا ويــــــل حالي بتذبحني هذه البنت " حس بعمره جدامها ضعيف ما يقدر يسوي أي شي " .. نزل عينه ..
مهره ابتسمت حقه لحظت نظراته يالي تعذبها: ما بتقولي تفضلي يعني .. " بدلع "
عبيد ما عارف شو يقول : ها هيه تعالي أكلي ..
مهره بدلع و سارت قعدت حذاله : تسلم غناتي ..
عبيد ما عرف شو يقول أو شو يسوي تسحره بكلماتها و بصوتها الحلو الناعم .. ولا قاعده حذاله ..
عبيد وهو عاقد حياته ودقات قلبه دق بالقوووو : الله يسلمج ..
..................................
في بيت ذياب كان ذياب في عالم ثاني يلاعب عياله و هو مستانس موزه كانت قاعد على الدجه تطالعهم حست إنه ذياب صغير و هو يلاعب عياله و يربع وراهم و أكثر واحد كان مستانس حمدان .. تذكرت أول ما يابت حمدان جيف كانت فرحه ذياب ..
ذياب وهو متعدل و متكشخ و متسفر: الحمد الله على السلامة شيختي " و يحبها على خدها "..
موزه وهي شاله حمدان: الله يسلمك الغالي ..
ذياب وهو يمسح على خشم حمدان : شو بتسمينه ؟؟
موزه مستحية : الغالي الاسم لك ..
ذياب: يعني أنا بو حمدان ..
موزه : هيه يا بو حمدان .. وشوي تي صوبها الكوره قطعت عليها حبل أفكارها .. أطالعت صوب الكوره و شافت حمد ياي ياخذها ورفعت نظرها شافت ذياب يطالعها و يسوي حركه بعينه " أونه بلاج " موزه ابتسمت و هزت راسها على الخفيف " أونه ما بلاني شي " رجعو مره ثانيه يلعبون بس هذه المرة موزه قعدت تطالعهم .. ذياب لحظ على حرمته الشرود و حب يقطع عليها حبل أفكاره و رمى الكوره صوبها عسب لا تفكر ..
ذياب ياي صوب موزه : بلاج ..
موزه: ما بلاني شي .. ريحتك عله ..
ذياب: ريحه الشمس ريحه الشمس ..
موزه: ما سمعت لشمس ريحه أنا ..
ذياب: عيل شو تتحرين ..
موزه: بس إنزين ..
ذياب يضحك: هذه الموز يالي أعرفها أنا فديت هالخشم " ويمرر طرف صبعه على طرف خشمها " .. ابتسمت موزه بعصبيه و قعد حذالها ذياب و قعد يرمس هو وياها ..
...............................
سلطان توه ظاهر من غرفته وهو معصب و ماله خلق نزل تحت شاف شمه تطالع تلفزيون و مشا عنها ..
شمه: سلطان حبيبي .. سلطان سوالها حركه بأيده " أونه سيري لاه " شمه استغربت ..
شمه فاتحه حلجها تأشر عليه : بلاه هذه عن ألعنه ..
خوله يايه من برع تطالع حناها : ها شموه قلتي له ..
شمه: أهو عطاني فرصه عسب أقوله ..
خوله معصبه : ليييييييييييييييييييييييييييييش ؟؟ .. ربيعتي باجر عيد ميلادها ما يصير أيسير الجلية " الكلية " وما في أيدي شي ..
شمه: أنا شوو دراني .. زين خبري حصوه بنت عمي بتوديج ما تبخل ..
خوله: أنا بسير لها أحسن .. والله شوها .. ظهرت وهي تتحرطم تبا تشتري هديه ..
..................................
عند عبيد كانت مهره ملانه عبيد قاعد يطالع التلفزيون صار له ساعة ..
مهره مستحية : عبيد ..
عبيد وهو رافع أيده محطني ورا راسه و طالع وراه: هلا " بدون نفس " مهره ما عرفت شو تقول له تقوله عطني ويهه كلمني ..
عبيد: بلاج ..
مهره: لا ما شي سلامتك ..
عبيد: هيه حبيت أخبرج إنه باجر بنسافر ..
مهره طارت من الفرح: والله الله ليش ما خبرتني حبيبي ..
عبيد: مسونها حقج مفاجأة ..
مهره: فديتك و فديت مفاجأتك ..
عبيد ما عرف شو يرد عليها و رد يطالع التلفزيون ..
مهره: زين عبيد ما قلتلي وين بنسافر ..
عبيد: بريطانيا .. و احينه أبا أكمل المسلسل ممكن ..
مهره بملل: هيه ممكن .. وسارت عنه الغرفة تعدل في أغراضهم .. "هي ما صدقت على الله تلقى موضوع ترمسة فيه" ..
.............................
مايد: سلطان بلاك معصب جيه ..
سلطان من أول ما وصل عند ولد عمه وهو ساكت ما يبا يرمس ..
مايد: بتم جيه مويم وما بترمس يعني ؟ .. تروحون و تون عليه أنا الفقير المسكين انت و عبيد أخوك ..
سلطان أطالعة : زين قول من البداية انك ما تبينا .. " وقف "
مايد: سلطان وين بتروح اقعد لاه ..
سلطان: ما بي اصدع فـ راسـك بعد ..
مايد: لا إلي جدامي عبيد هب سلطان بلاك جيه معصب قول ليه ..
سلطان: مايد عن أذنك ..
مايد: و الله ما رحت بتقعد هنيه ..
سلطان وهو يقعد: اشوي بس استحملني عقب بروح عنك ..
مايد يبتسم: خلاص انت ولد عمي ولازم استحملك .. و احينه بسير ايب الريوق وبي .. سار مايد عن سلطان إلي كان مضايج من سالفة شو هي بنعرف عقب ..
....................................
في بيت ذياب الجو الربشه هدا شوي و ذياب بعده قاعد ويا موزه يرمسون ويضحكون و شوي ..
حمدان: باباه تعال ..
ذياب يطالع صوبهم: بلاك .. حمد كان يأشر عليه ..
موزه: بلاهم سير لهم .. نش ذياب من مكانه و سار عندهم و شافهم شو يسون .. موزه يت فيها فضول هي الثانية .. يوم أطالعت ..
موزه متقززة : الله يعلكم شوها ..
ذياب يطالعها: احينه إنتي شو يابج هاه جيس التلوع ..
موزه حاس بقرف : طيطار عاده .. حمدان شاف أمه فحب يسوي لها حركه ..
ذياب خايف على موزه: زين سيري .. حمدان عيب .. حمدان سكت ورد يطالعه لأنهم جاتلينه .. موزه سارت المطبخ تجب لها ماي و تبل ريجها من يالي شافته .. في بيت أبو خالد شمه قاعدة أدخن البيت لأنه أبوها بسير يصلي ..
أم خالد : ها أميه أبوج ما ظهر ..
شمه: لا بعده ما ظهر .. وشوي يظهر أبو خالد و في نفس الوقت يدخل الصالة خالد و حرمته حصة و سلطان ..
أم خالد: ها يا سلطان من وين ياي ..
سلطان: من بيت عمي ..
أبو خالد: يا الله بسرعة رح تلبس عسب تلحق على الصلاة ..
سلطان: إن شاء الله الوالد .. نزل راسه وسار غرفته .. شمه قعدت تطالعه حاسة إنه أخوها فيه شي مب من عوايده بلاه ؟؟؟؟ أسأله في بال شمه تبا لها إجابه .. و عقب الصلاة وصل سلطان وهو ياي قبل أبوه و دخل الصالة و شاف شمه أخته قاعدة ..
سلطان: السلام عليكم ..
شمه: و عليكم السلام .. سلطان ..
سلطان اطالعها: نعم بغيتي شي ..
شمه: سلطان بلاك ؟؟؟؟؟ ..
سلطان: ما بلاني شي عادي ..
شمه: مب عليه أنا يا الله قول ليه ..
سلطان ابتسم حقها: بالغصب يعني ..
شمه: لا مب بالغصب بس قولي يمكن ترتاح ..
سلطان: بعدين .. لأني احينه صج مب مرتاح ..
شمه: زين تعال اقعد ويايه محد عندي خولوه عند حصوه و أنا بروحي ..
سلطان وهو يسير لها: خلاص تحت أمرج الغالية ما طلبتي بس لا تصدقين عمرج غالية ..
شمه: منو قال و أنا أقول سلطان تطلع منه كلمه سنعه في حقنا ..
سلطان: جب يا الله جب بعد هذا إلي الناقص بنات آخر زمن ..
شمه: زين شو رايك نتصل بعبيد و مهره ..
سلطان يطالع التلفزيون : شو تبين فيهم معاريـس يداد لا تأذينهم.. وشوي يدخل عليهم بو خالد ..
بو خالد: السلام عليكم ..
شمه& سلطان: و عليكم السلام ..
بو خالد: سلطان متى ييت ؟؟
سلطان: من خمس دقايق ..
بو خالد: زين سير حق ولد عمك تراه برع ..
سلطان: مايد ؟؟
بو خالد: هيه .. و إنتي قولي حق أمج تحطلنا الغدا تراني يوعان ..
شمه: إن شاء الله كله ولا تعصب انت يا بو خالد .. ضحك أبو خالد و سار عنهم غرفته عسب يبدل .. سلطان سار برع وقرب بولد عمه و دخله الصالة ..
مايد: السلام عليكم ..
شمه تطالعه من دون نفس : و عليكم السلام ..
مايد وهو يقعد: شحالج شمه ..
شمه: الحمد الله بخييييييييييير ..
مايد: زين بلاج ..
شمه: ما فيني شي ..
مايد حس غير : زين اشحالها النفسية احينه .. " يكلم سلطان "
سلطان: الحمد الله ..
مايد: الحمد الله من ظهرت عني و أنا احاتيك .. و يطالع شمه ..
سلطان: شموه سيري نادي أميه عسب تحطي الغدا ..
شمه: قلت لها قاعدين يحطونه هي و خولوه و حصوه ..
سلطان يباها تسير : زين سيري ساعديهم ..
شمه: إذا عندك أسرار جان يلست في الميلس .. نحن وين نقعد مثلا يعني إذا انت ما تبانا نقعد هنيه وتبا ترمس على راحتك ..
سلطان: مثلا فوق راسي ..
شمه: ما يسدني انت تشوفني بعد مب شويه ..
مايد: بس انت وياها عنبوكم كله مناقر ..
شمه: اسمع من تكلم .. مايد كان برد عليها بس سكت هذه اليوم حاطه عليه حطه ليش ؟؟؟ ..
خوله وهي يايه صوبهم : السلام عليكم .. أووووووه استاز ماجد هنه .. ازيك عامل ايه ..
مايد يقلدها: الحمد الله بخير وعافيه .. انتي ازيك عامله ايه ازي العيال ..
خوله تجاريه في الرمسه: كلهم بخييير ما يشكون باس ..
مايد يضحك: ما يشكون باس .. هذه مصريه عايشه في الامارات وايد ..
خوله تضحك: يا الله جان تبا غدا تراني أنا إلي طابخه ..
مايد يقوم من مكانه ويسير عند الباب : لا بويه سلطان أنا ما بي أموت ..
خوله ويهها خالي من التعابير: شو قصدك يعني زين يا ميود بتشوف ..
مايد: لالا لا تزعلين يا بنت العم ..
خوله: زعلت ولازم تراضيني ..
مايد: خلاص بنراضيج شوووو ؟؟؟
خوله من صالحها : قول حق سلطان يوديني السنتر بروح اشتري هديه حق ربيعتي ..
سلطان: خييييييير يا الله مناك احينه إنتي زعلانه منه و أنا شووووو ليه يا الله يا الله ..
مايد يطالع شمه : أفا عليج بوديج لا تخافين ..
خوله: زين يا الله أمايه تنادي تفضلو عسب أكون ذربه .. و سار يتغدون .. في بيت ذياب ذياب كان قاعد ويا حمد ولده يتريا الغدا يزهب ..
موزه وهي يايه : يا الله غدا ..
ذياب وهو يشل حمد: عيل وين حمدان ..
موزه: حمدان سبقكم من مساع قاعد ..
ذياب: اووووب هذه بياكل عنا كل الأكل خلنا نسير أحسن .. " يطالع حمد " صح حبيبي ..
حمد ولي أول مره ينطق جلمه صحيحه : صح ..
موزه تطالعه و مبتسمه : حمد حبيبي ..
ذياب مستغرب : بلاج ..
موزه: ما سمعته شو يقول ؟؟
ذياب : شو قال ؟؟ !!..
موزه: يعني ما سمعته برايك المهم أنا سمعته ..
ذياب يطالع حمد : شو قلت خليت أمك جيه متخبله ..
موزه: محد غيرك متخبل .. وشوي يرن تلفون ذياب و ذياب أشر على موزه عسب تيب التلفون .. موزه سارت تيب التلفون شافت أسم كانت ناسيتنه من البارح يمكن بعد ذياب ناسيه و لا مسوي حقه سالفة ..
موزه عطت ذياب التلفون ..
ذياب: منو ؟؟ ..
موزه: هند و سارت عنه ..
ذياب حس إنه أهمل هند من يوم البارح وهو غالق التلفون و يوم فتحه هي دقت عليه أكيد هي معصبه .. أطالع موزه و عرف إنها حرجت ..
ذياب وهو يرد على التلفون : ألووووه ..
هند أونها زعلانه : ألووووه السلام عليكم ..
ذياب مبتسم: و عليكم السلام ورحمه الله وبركاته ..
هند: شحالك ؟؟ عساك طيب ..
ذياب: دامني سمعت صوتج أنا طيب ..
هند: هيه قص عليه .. و بعدين ليش غالق التلفون ..
ذياب: و الله ما تذكرت إلا يوم سرت أصلي ..
هند: انت وين ؟؟؟ ..
ذياب: في بيتي ..
هند بدت تغار: شو يعني بيتك ..
ذياب: بلاج هنادي بيتي ..
هند: عند أهلك ..
ذياب: لا بيتي بيتي ..
هند معصبه : زين ما عليه أنا بسكر ..
ذياب: خلاص ..
هند: بغيت أقولك إني ما بسير بوظبي ..
ذياب مستغرب: ليش ؟؟ ..
هند: ولا شي بسير المستشفى ..
ذياب خايف عليها : بلاج عيوني شي يعورج ..
هند: يعني بذمتك مستهم فيني انت احينه ..
ذياب: هند شو قصدج إنتي حرمتي و لازم استهم فيـج ليش تبين المستشفى ؟؟..
هند معصبه موصل حدها : زين أنا بسكر وسلم على موزه ..
ذياب : أووووهووووه عصبت بعد هذه زين الله يسلمج .. وسكرت عنه " أفففففففففففففف أنا ليش تزوجتك يا ذياب لو أدري هذي عيشتي جان ما خذتك .. أكيد ما بيب عيال و انت بعيد عني و أنا بعيده عنك .. الله كريم قدري و أنا بستحمله " نشت وسارت تتغدا و يا أهلها " .. عقب الغدا موزه قاعدة ترمس ويا ربيعتها شمسه..
موزه: زين هو شو فيه ..
شمسه: ما فيه شي بس ..
موزه: هو أخو منوه ؟؟
شمسه: صوغه ..
موزه: و النعم ناس الكل يمدح فيهم ..
شمسه: و الله مادري .. بس أحسن عن ناس تقدمو حقي ..
موزه ما فهمت حقها: منوه عن منوه تتكلمي إنتي ..
شمسه و حاسة إنها فلتت: هاه لا ماشي شحالكم انتو بعد ..
موزه: الحمد الله .. أنا بسكر عنج بسير حق العيال ..
شمسه: زين بوسي حمدان حبيبي ..
موزه: و ليش يعني حمد طايح من عينكم ..
شمسه: لا مب طايح بس هذه ولدج دلوع ما يبا حد غير أمه ..
موزه: فديت ولدي أنا يحبني و بعدين اليهال في هذه السن ما يبون حد عن الملاقه ..
شمسه: زين فكيني سيري أنا بسكر بسير عندهم بقعد و شوفي عاده نظراتهم خصوصا سالم بيقعد يقول ها العروس يقعدون ينغزون في الرمسه ..
موزه تضحك: دواج و نصيب وياج شو بسوين يعني .." تطالع ذياب " زين يا لله مع السلامة بسكر عنج.. و سكرت عنها وسارت عند ذياب ..
...........
بدا دور سلطان يلعب في القصه بس شو سالفته ؟؟؟ !!!! ..
و هنـد بتسير المستشفى بس شو بيصير لهـــا ؟؟ ..
و هي بتم زعـــلانه من ذيـاب ؟؟
المعـــاريـــس عن ننساهم " عبيد ومهره " شو من الحياه إلي بعيشونها ؟؟..
|