اوافق أخي ادهم فيما قالة فعلا أدهم صبري مستحيل الحدوث أكثر من الازم و كيف يكون مثل أعلى وهو خالي من الشوائب هذا مستحيل ....انا افضل أن أشم شيء من الواقعيه حتى في خيالي لكي يكون مذاق الرواية حقيقي

اولا السلام عليكم
اعود بعد غيبة طالت, فابدا بتحية خالصة الى العزيزة رياحين
ستكون هاته اولى مشاركاتي
اخي كاتب الموضوع, كلامك فيه بعض صواب و بعض حيف و بعض غلو. اما ما وفقت فيه فهو الافراط في المثالية في شخصية ادهم و الذي لا نعلم له عيبا قط, و اضيف الى كلامك نقص الجرعة الادبية لصالح السرد و السيناريو, و هو ما يتفرد به د, احمد خالد,
شخصيا ارى ادهم فشلا ادبيا و نجاحا على مستوى السيناريو, اما المكتب 19, فاراه فشلا على الصعيدين كليهما
كلام الاخ حول الشخصية غير ذات البعد صحيح الى ابعد الحدود
بالنسبة للاخ الذي يرى في ادهم مثلا بعد النبي ص, اظن انك في مشكل حقيقي, لو كنت جادا طبعا لاني اراه كلاما من الذي يحسن الا يقال
و شكرا

حسنا الموضوع جذبنى لارد عليه على الرغم من انى غير معتاد على التفاعل الا فى منتدى عرب كوميكس..القدرة العبقريه فى ادهم انه اصبح شخصيه منفرده خارج اطر الروى العادى..فاذا انخفضت مستويات الروايات الجديده تلقى اللوم على دكور نبيل دون حتى ان تفكر فى تغيير صورة بطلك المفضل..وانا اعنى هذا فعلاً الاعداد الاخيرة تعانى فقراً فى الاحداث واسلوب الروى الذى لم يخضع لاى تطويرات مهمه..ولكن هذا يعتمد وبشكل اساسى على ان الشخصيه (متأسسه كويس)..فادهم اصبح يفكر ويتحرك ويعيش خارج عبأة دكتور نبيل..حتى اننى اتصور وجهه الصارم (*)("راجع غلاف رجل وجيش")عندما يواجهه دكتور نبيل بانه هو مؤلفه..اعتقد انه سيقول لنفسه ان البشر تجن احياناً..تخيل نفسك شخصاً واقعياً لا تعرف غير انك شخص واقعى يعيش وولد على هذه الارض يقابله شخص فى الشارع اثناء ذهابه الى عمله ليخبرة انه بطل قصص وانه المؤلف الخاص به!..لقد اصبح واقعياً بطريقه مريعه واشك ان الفضل فى هذا يعود الى نبيل فاروق وحده..لقد كنا بحاجه الى هذه الشخصيه!

اخي سايبر مان انا سعيد بمشاركتك وردك

هو عرب كوميكس فيه ايه

اخي انا مش مضايق من ادهم صبري ولا حاجة انا بس بقول انه يكون فيه لمسه واقعيه ولو حتي لمسه بسيطه ومع ذلك انا بموت في ادهم

وحته انو ضرب 300 ده كانت مبالغه سنه بس شفت رجل وجيش عمل فيها حاجات نفوق الوصف لدرجه ان انا اتغظت بعد ما خلصت الروايه

ومع ذلك ادهم حبيبي و بطل عربي مصري خالص لذلك انا افخر به