مشكلة ممدوح عبد الوهاب تتلخص في أنه شخصية غير ثلاثية الأبعاد بالمرة ..

تخيل أننا لم نعلم أن لديه شقيقًا حتى حدود العدد 65 : أشعة الظلام !! ..

بالإضافة الى أنه أنجز حوالي 83 مهمة مستحيلة ناجحة دون أن تتم ترقيته ..

غير معقول أن يبقى مقدمًا على الرغم من كل إنجازاته البطولية و الوطنية !!! ..

وهو يشبه ـ أدهم صبري ـ في أمر تعلق الفتيات به ..

ولن تجد رواية واحدة ـ إلا فيما ندر ـ تخلو من تعلق فتاة بخفة دم ـ ممدوح ـ الأسرة ..

و غالبًا ما يستخدم وسامته للإيقاع بعميلة ما .. لكي تساعده على إتمام مهمته على أكمل وجه .. فقط

لكي تلقى حتفها بالنهاية ..

( على فكرة هذه قاعدة في كل روايات المكتب رقم 19 )

أيضًا هناك تقليد المؤلف لقصص ـ جيمس بوند ـ من ناحية تقسيم الرواية الى مهمتين واحدة فرعية والثانية

تكون هي الرسمية التي يتعلق بها عنوان القصة ..

أيضًا طريقته للنجاة بإستخدام أساليب تكنولوجية حديثة .. لن أكون مبالغًا لو قلت إنها تتطابق حرفيًا مع

أساليب جيمس بوند ..

ثم إن السلسلة بمجملها عرفت هبوطًا حادًا في مستواها منذ حوالي تقريبًا العدد 44 : الحقيبة الزرقاء ..

و أكتفي بهذا القدر

هذه هي سمة أبطال القصص الخيالية، و إلا فلماذا تسمى روايات خيالية؟

اخي القادم ليلا فعلا انا اوافقك لكن ليس في كل الاعداد تكون هناك مهمة فرعية واخري رئيسية بل في بعض الاعداد فقط

واستخدامه اخبراعات حديثة لا يعني انه مثل بوند وكما قال الاخ اودين هذه قصص خيالية

اتعرف شيئا عزيزي القادم ان هناك اعداد يطير فيها مستخدما وسائل تكنولوجية انا اصدق هذا لكن لا اصدق ان يضرب ادهم 300 واحد

بابسط الطرق الممكنه

لكن المشكلة اننا نقارنها برجل المستحيل مع ان هذا شئ وهذا شئ اخر

والسلام

اننا موقن لهذا بل وان ادهم هو مثلي الاعلي بعد الرسول صلي الله عليه وسلم

لكنه مثالي اكثر من اللازم