كاتب الموضوع :
ندا المصرية
المنتدى :
الارشيف
مرحبا احلى عبيريات
بنات انا جايي شوف شو صاير
وصلني خبر انو ليون رايح ينحبس
فاجيت ركض
ليون رجل صلب وطبعوا غلب عليه ـ ولانو الحب مو تجربة وابتتكرر
فكانت تجربة هالحب قادرة تلين طباعوا وتحولوا من قاسي ـ خشن بالمعاملة الى رقيق
لو كان فرض طبعوا لنهاية المطاف على هالعلاقة كان رايح يخسر البطلة للابد
ولانو اتاكد انو الحب قادر يساوي المستحيل
استسلم بالنهاية
بالوقت الي امفكرينوا ادولف هتلر هوي بالحقيقة طفل صغير
بس كان محتاج وقت لحتى ينزل عن كرسي الغرور الي قاعد عليه
وبالوقت الي امفكرينوا هوي الغالب بالسيطرة على البطلة
قدرت تثبت بالنهاية انها هيي المسيطرة ـ عليه ـ على كيانو وعلى مشاعروا
لهيك انا بدي اسرد بعض النقاط الي بتكون من وجهة نظري لصالح البطل وبتحرروا من القضبان :
* آمن بالحب وبانو الحب بيصنع المستحيل ـ وحاول يسعى انو ينفخ روح الحقيقة بهالامنية وما يخليها معلقة على حبال الحلم فقط .
* انقذ البطلة ـ من مصير كان رايح يكون مرتبط ـ بالزواج الي بيدخل فيه عامل تأنيب الضمير والفؤاد وهالشي رايح ياثر على حياة البطلة لو كانت ارتبطت بالشخص الي ما شعرت معو بالشعور الي حستو اتجاه البطل .
* تمزيق البطل لفستان العرس من وجهة نظري كناية عن عدم رغبتو بانو يرتبط فيها بالفستان الي كانت البطلة امجهزة حالها ولابسيتو لخطيبها السابق ـ الشخص الي كانت رايحه ترتبط فيه . اذا ما كان بيحمل تصرفوا اي نوع من الاختيال او الانانية ـ بل على العكس بيحمل نوع من الغيرة الحميدة .
* عرض البطل الي قدموا للبطلة ـ يا تكوني عشيقة او زوجة ـ مع معرفتوا المسبقة بالبطلة ـ الي ما رح تتقبل فكرة العشيقة نهائيا ـ بالتالي هوي كان بيرجح الخيار الثاني بس طرح السؤال عليها بهالصيغة حتى يشوف ردة فعلها وجوابها وعلى اساسها يحدد ـ هل الخطوة الي اقدم عليها وقت ما خطفها كانت ابتستحق هالمغامرة ـ هل البطلة نفسها كانت ابتستحق هالمغامرة كلها !!
* عودة البطل نهاية للبطلة ـ بتدل انو رضخ واسلم كل جنودوا ـ الرفعة ـ الانفة ـ الغرور ـ الكبرياء ـ بارضها . اذا خلا الحب يغلب على طباعوا وهيدي بحد ذاتها نقطة كبيرة لصالحوا لانو ما عمل متل بعض الناس وقارن تردد البطلة بالكرامة ـ بل التمسها مبررات بشكل دائم .
ويلا البطل براءة هههههههههههههههههه
التعديل الأخير تم بواسطة ^RAYAHEEN^ ; 01-02-07 الساعة 10:10 AM
|
01-02-07, 09:47 AM
جديد مواضيع قسم الارشيف
العرض العادي
