بسم الله الرحمن الرحيم
للتذكير اخوتي
الكتاب: الأربعون النووية، وهي ليست أربعين،بل هي اثنان وأربعون، لكن العرب يحذفون الكسر في الأعداد فيقولون: أربعون. وإن زاد واحداً أو اثنين، أونقص واحداً أواثنين.
وهو احاديث منتخبة في ابواب عدة جمعها في هذا الكتاب الامام النووي جزاه الله عنا كل خير

وهذه الرابط سهل ومبسط ان شاء الله
وهو عنوان موقع
الاربعين النووية مع الشرح



ان شاء الله نحفظها سويا
والمطلوب اخوتي بعد حفظ الحديث اعادة كتابته على الصفحة وعدم اقتصار الرد على الشكر والثناء
وسيترك الحديث عدة ايام
كي نمكن الحفظ ان شاء الله ولا نتقل الى حديث قبل ان نحفظ الذي قبله تماما باذن الله

نحن مع الحديث السادس حتى صباح الثلاثاء
ان شاء الله



عَنْ أبي عَبْدِ اللهِ النُّعْمَانِ بْنِ بَشِيرٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُما قَالَ : سمعتُ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ: " إن الْحَلالَ بَيِّنٌ وَإنَّ الْحَرَامَ بَيِّنٌ وَبَيْنَهُما أمور مُشْتَبِهَاتٌ لا يَعْلَمُهُنَّ كَثيِرٌ مِنَ الناسِ، فَمَنِ اتَّقَى الشُّبُهَاتِ اسْتَبْرَأَ لِدِينِهِ وَعِرْضِهِ، وَمَنْ وَقَعَ في الشَّبُهاتِ وَقَعَ في الْحَرَامِ، كالرَّاعِي يَرْعَى حَوْلَ الْحِمَى يُوشِك أَنْ يَرْتَعَ فِيهِ، أَلا وَإنَّ لِكُلِّ مَلِكٍ حِمىً أَلا وَإنَّ حِمَى الله مَحَارِمُه، أَلا وَإنَّ في الجَسَدِ مُضْغَةً إذَا صَلَحَتْ صَلَحً الْجَسَدُ كُلُّهُ وإذَا فَسَدَتْ فَسَدَ الْجَسَدُ كُلُّهُ، أَلا وَهِيَ الْقَلْب" رَوَاهُ الْبُخَارِيُّ وَمُسْلِمٌ.

هنا تجد شرح الحديث

هذا حديث رائع والله
وارجو التمعن في شرح الحديث ومثال رسول الله عليه الصلاة والسلام


وفقني الله واياكم الى ما يحب ويرضى

يعطيك العافية اخي محبكم في الله


عن ابي عبدالله النعمان بن بشير رضي الله عنهما قال: سمعت رسول الله صلي الله علية وسلم يقول:" إن الحلال بّين وان الحرام بين وبينهما امور مشتبهات لا يعلمهن كثير من الناس، فمن اتقى الشبهات استبرأ لدينه وعرضه، ومن وقع في الشبهات وقع في الحرام، كالراعي يرعي حول الحمى يوشك ان يرتع فيه، الا وإن لكل ملك حمى الا وان حمى الله محارمه، الا وان في الجسد مضغة اذا صلحت صلح الجسد كله واذا فسدت فسد الجسد كله ، الاّ وهي القلب " رواه البخاري ومسلم

مساء الخير اخي محبكم في الله
ودوماً جزاك الله كل الخير والتوفيق


عن ابي رقية تميم بن اوس الداري رضي الله عنه: ان النبي صلي الله عليه وسلم قال:"الدين النصيحة" قلنا لمن؟
قال: "لله، ولكتابه، ولرسوله، وللائمة المسلمين، وعامتهم"رواه مسلم

عن ابي رقية تميم بن اوس الداري رضي الله عنه: أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:" الدين النصيحة" قلنا لمن؟
قال: لله، ولكتابه، ولرسوله، وللائمة المسملين ، وعامتهم" رواه مسلم