لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > قصص من وحي قلم الاعضاء > القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-01-07, 04:59 PM   المشاركة رقم: 6
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Dec 2006
العضوية: 18038
المشاركات: 15
الجنس أنثى
معدل التقييم: رومولا عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 13

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
رومولا غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : رحمة1427 المنتدى : القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء
Angry

 

أخت رحمه وين التكمله تعبت من الإنتظار

<<<<<<<<<<<<<زعلانه

 
 

 

عرض البوم صور رومولا   رد مع اقتباس
قديم 14-01-07, 08:05 PM   المشاركة رقم: 7
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Nov 2006
العضوية: 17636
المشاركات: 23
الجنس أنثى
معدل التقييم: رحمة1427 عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
رحمة1427 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : رحمة1427 المنتدى : القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء
افتراضي

 

أهلاً بكل من حظيت بشرف متابعة لي

و آسفة لكل من جعلته ينتظر..اليكم البقية.

6

أفاقت "سلمى" تشعر بالآلام في كل جزء من جسدها.. بالكاد تستطيع فتح عينيها.. جلست على السرير.. وتأملت الدماء الجافة القاتمة.. التي نزفت من جبينها.. نهضت و اتجهت إلى المرآة..ارتعبت من منظر وجهها الملطخ بالدماء..وأستعاد عقلها الأحداث الماضية لتخرج من دوامة رعبها بعدما تذكرت تفاصيل ما حل بها..وخرجت بما أمكنها من سرعة لغرفة الجلوس وتناولت الهاتف واتصلت بصديقتها حنان.
بدء جرس الهاتف يرن..انتظرت لحظات حتى رفعت السماعة.
نعم.
السلام عليكم.
وعليكم السلام.
هل أستطيع التحدث إلى "حنان".
ومن يسأل عن "حنان".
صديقتها"سلمى".
أهلاً بك يا أبنتي.. كيف حالك؟ولماذا أنت مستعجلة؟!
الحمد لله..وأعتذر.. يا خاله لم أعرف صوتك في البداية.. كيف حالك؟
بخير والحمد لله.. سأنادي "حنان"الآن.
جزأك الله خيراً.
ترفع "حنان"السماعة..بعد عدة لحظات.
السلام عليكم.
وعليكم السلام..كيف حالك يا"حنان"؟
بخير والحمد لله..ما بك لماذا صوتك هكذا؟
أختنق صوت"سلمى"بالدموع وبالكاد استطاعت الحديث..تشاجر "علي" مع أبي وطرده من المنزل؟
وما لذي حدث بالضبط أخبريني.
فيما بعد يا"حنان"لكن أطلبي من "منصور" أن يتصل بجوال "علي"أريد أن أطمئن عليه.. لأني لا أستطيع الاتصال من المنزل كما تعرفين..فأبي يراقب جميع المكالمات الصادرة.
حسناً.
وبعد بضع دقائق من الانتظار.. يرن الهاتف تلتقطه"سلمى"مسرعة.. وتزفر بسعادة.
الحمد لله أنكَ بخير.
و أنتِ كيف حالك.
قالت وصوتها مختنق بالدموع بخير.
وأين هو الآن.ولم ينتظر منها جواباً و استطرد قائلاً:بالتأكيد أنه ترك المنزل كعادته حتى تهدأ الأمور ليعود و كأنه لم يفعل شيئاً.
هل ضربكِ.
لم تجب إنما استمرت تبكي .. وتستمع إلى كلمات أخيها المواسية.

7

مسحت الدموع التي بللت وجنتيها..بعد استعراضها هذه الأحداث المؤلمة في عقلها..نهضت عن كرسيها عندما هدأت..وذهبت إلى المطبخ لتجهز طعام العشاء..
أعدت عشاء خفيفاً.. وقدمته لوالدها.. توجهت بعدما أنهت عملها إلى غرفتها
ملاذها الهادئ بعيداً عن عالم والدها.
فتحت نافذة غرفتها لتستمع بنسمات الليل الباردة المنعشة ..في هذا الفصل من السنة.. هبت نسمة هواء طرية محملة برائحة ورود الحديقة.. فابتسمت رضاً وأغمضت عينيها لتستمتع بكل جوارحها و إحساسها بهذه النسمات.
وبعد تلك اللحظات الحالمة.. اتجهت إلى حاسوبها وبدأت تضغط على لوحة المفاتيح و تكمل بحثاً كانت بدأته مسبقاً آخذةً بالتنقلِ من صفحة لصفحة.. حتى شعرت أنها لا تستطيع المواصلة من شدة التعب..نظرت إلى ساعة الجدار التي كانت تشير إلى الثانية عشر وعشر دقائق.. نهضت بتكاسل عن كرسيها ومدت يديها وثنت جذعها يمنة ويسرة.
حدثت نفسها قائلة:آه كم أنا تعِبة .. وأريد أن أنام .. استلقت في سريرها و استعدت للنوم.. بدء فكرها يستعيد حديثها و"علي" هذا المساء ثم تلك المأساة التي جاهدت عقلها دائماً حتى لا يستحضرها أبداً ..لكن بدون جدوى.
تململت في سريرها وتقلبت.. أشعلت الإضاءة ونظرت في الساعة مَرَ نصف ساعة .. إرهاقها يزيد والنوم يهرب من عينيها ما الحل يا ترى فكرت"سلمى" ماذا أفعل يا رب؟!
قررت أن تصلي و تحاول العودة للنوم ثانية.
أنهت صلاتها و وضعت شريط لأحد القُراء.. أخذت تتابع الآيات بخشوع..وتسلل شعورُُ بالراحة إلى نفسها .. غطت بنوم هادئ ..وأرتحل فكرها الذي لا يمل من الأحدث التي تدور فيه كل حين..إلى عالم الأحلام هاهي ذي تصلي في منامها خاشعة مطمئنة كعادتها ..و تامُ خلفها صفاً من الرجال.
استيقظت و تبسمت لهذا الحلم الذي رأته خيراً.. و عادت إلى النوم مجددا.ً

8

جلست "سلمى" بالمقعد المقابل لصديقتها في مطعم المستشفى .. يتجاذبنا أطراف الحديث حول العمل و إجازة نهاية الأسبوع وما تخللها من أحداث.
إلى أن قالت "سلمى":حلمت حلم غريب "حنونة"ليلة الجمعة.
خير إن شاء الله.بماذا حُلمتِ.
رأيت نفسي أصلي وكان خلفي مجموعة من الرجال يأتمون بي.
جعله الله خيراً..فلا تشغلي بالكِ.. المهم أين وصلتي في بحثك يا كسولة.
أنا كسولة أنظر أيها العالم من يقول أني كسولة.. أم تريدين أن أذكركِ بماضيك.
لا داعي أستسلم "سلمى".
نعم هكذا كوني بنت عاقلة..قالتها وهي تبتسم لصديقتها وتهم بالنهوض.
أين تذهبين ؟الم تنهي عملك بعد.
أنهيته لكن أريد أن أسلم البحث للرئيس قبل أن يحضر أبي ليصطحبني للمنزل.
حسناً يا "سلمى"..إذا سأذهب معك..ما الذي يبقيني إذا ًهُنا.


والى البقية إن شاء الله.

 
 

 

عرض البوم صور رحمة1427   رد مع اقتباس
قديم 27-01-07, 07:35 PM   المشاركة رقم: 8
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو متقدم


البيانات
التسجيل: May 2006
العضوية: 4603
المشاركات: 180
الجنس أنثى
معدل التقييم: زهرة عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 21

االدولة
البلدPalestine
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
زهرة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : رحمة1427 المنتدى : القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء
افتراضي

 

حلو لماذا لا تكملين
ارجو ان تكبري الخط قليلا يا اختي رحمة

 
 

 

عرض البوم صور زهرة   رد مع اقتباس
قديم 01-02-07, 12:23 PM   المشاركة رقم: 9
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Nov 2006
العضوية: 17636
المشاركات: 23
الجنس أنثى
معدل التقييم: رحمة1427 عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
رحمة1427 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : رحمة1427 المنتدى : القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء
افتراضي

 

9

ارتدت كلاً من "سلمى"و"حنان" عبأتها و ودعت صديقتها بعد انتهاء العمل.. جلست "سلمى" إلى جانب والدها في السيارة.. بعد أن ألقت عليه التحية فرد عليها بعصبية بدت في نبرة صوته وقسمات وجه.. لم تنطق بعدها بأي كلمة تحاشياً لأي ثورة غضب قد تجر عليها ما لا يحمد عقباه..حدثت نفسها في سرها (الله يستر و يمر الأمر بسلام)..من اليوم السابق و والدها على هذه الحالة وقد ازداد اليوم سوءً.
دخلت "سلمى"إلى المطبخ كعادتها لتُعد الغداء.
قدمت الغداء لوالدها الطعام وكان يبدو أنه متضايق جداً .. وكان يهمهم بكلمات غير مفهومة تبدي مدى انزعاجه..جلست "سلمى" لتناول الغداء وحاولت أن تبدو طبيعية في تصرفاتها حتى لا يصُب والدها عليها غضبه..فقد بدء قلبها يخفق بشدة ويضطرب.. لأنه تحسب لهذا الغضب آلف حساب بغض النظر عن من المتسبب بإغضابه..فهو إذا لم يفرغ ما بداخله من مشاعر مكبوتة في الشجار مع أي إنسان لا يرتاح ولا يهدى له بال..أكملت غدائها و عملها المعتاد في المطبخ ثم توجهت إلى غرفتها.. رغم الهدوء الذي بدء يتسلل إلى نفسها إلا أن عقلها ما زال مشغولاً بوضع والدها.. أغلقت باب الغرفة خلفها لكنها نسيت أن تدير المفتاح لتغلق قفل الباب..تمددت على سريرها و أخذت تتقلب فترة بقلق لا تشعر بالنوم..نامت دون أن تشعر بنفسها.
استيقظت "سلمى" فزعة على صراخ و الدها..قفزت من السرير باتجاه الباب وفتحته..فأجها اقتحام والدها لغرفتها..الذي لم يمهلها فرصة للاستفسار عما حدث.. فقد أمسك بها من شعرها و انهال عليها ضرباً..نائمة حتى الآن لماذا لم تجهزي القهوة..تكاد الشمس أن تغرب و أنت نائمة لا تبالين..و أخذ يضربها بلا رحمة أو شفقة..هوت على الأرض كقطعة قماش بالية..و استمر يركلها ويدوسها بقدميه ..أخذت تئن وتتلوى من شدة الألم وتقوست على نفسها ممسكةً ببطنها من هول ما تعاني من الم يمزق جسدها.. سالت الدماء من أجزاء متفرقة من جسدها ومن فمها..و تراء لها حلم تلك الليلة بدون مقدمات رأت نفسها واقفة تصلي وخلفها مجموعة من الرجال يأتمون بها.

10

تعجبت "حنان" حين أيقنت من أن "سلمى" متغيبة هذا اليوم ..دون أن تُعلمها أو تلحظ عليها بالأمس سبب قد يدفعا لهذا الغياب المفاجئ ..مما شغل فكرها و دفعها للاتصال بمنزل "سلمى" لتطمئن عليها بقيت تنتظر وتعاود الاتصال عدة مرات..و كان الصمت المطبق هو ما تتلقه في كل مرة مما زاد من خوفها وتوتر أعصابها الذي يزداد كلما مر الوقت..انتهى العمل و ذهبت "حنان" لمنزلها بعدما بذلت كل حيلة للاتصال بمنزل صديقتها..و حتى بعد عودتها إلى المنزل استمرت بالاتصال إلى أن حل الليل.. ولم تتلقى جواباً يريح قلبها ويطرد عنها الأفكار التي أخذت تتجاذبه بلا رحمة.. وحل صباح اليوم التالي.. الذي تمنت أن يحمل معه أخباراً سارة.. لكن "سلمى"متغيبة هذا اليوم..و مر يوم ثالث تبع ما قبله دون جديد يطمئن"حنان".

11

دخل "منصور" مكفهر الوجه.. تبدو علامات عدم الارتياح في ملامحه وطريقة كلامه..مما جعل قلب "حنان" يهوي إلى عمق سحيق من الرعب والفزع.
ماذا حدث يا"منصور"؟!هل حصل أي مكروه "لسلمى"أرجوك أخبرني.
لم يحدث أي شيء.. إلا أني ذهبت إلى منزلهم ولم أجد والدها في البيت وقد سألت عنه جيرانه..و أخبرني أنهم لم يروه منذ ثلاثة أيام يدخل المنزل أو يخرج منه و لا أي أحد من أهله..أي نفس المدة التي أنقطع فيها عن الصلاة في المسجد معنا.
بادرته "حنان"قائلة:الم تتصل على "علي"و تستفسر منه.
هذا ما سأفعله الآن.

12

دخل"علي" إلى ساحة البيت وقلبه يخفق بشدة بعدما سمع من "منصور" أن عائلته لا يُعلم ما حل بهم.. أجال بصره سريعا بما حوله ثم دخل إلى داخل البيت مسرعاً.. وجد الباب مفتوحاً دفعه ودخل ..أخذ يجري من مكان لمكان داخل المنزل ذي الطابق الواحد وعقله مشغول بصورة أخته التي يتوقع أن يجدها في أي ركن من المنزل و الذي بدء خاوياً تماماً..لم يكن يدرك بحواسه الأخرى أي شيء فقط عقله يفكر بأخته وعيناه تتمنى رؤيتها..و صل إلى الغرف المخصصة للنوم تجاوزها وأتجه إلى غرفة أخته مباشرة ..كان الباب مفتوحاً هرول باتجاهها وقبل أن يدوس بقدمه أرض غرفتها رأى "سلمى" ملقاة على أرض الغرفة وقد أنتفخ وتعفن جسدها ولونها أختلط فيه السود بالخضرة الداكنة..شهق وصرخ و أخذ يضرب وجه بيديه ويبكي كالأطفال وخرج يجري إلى الشارع دون أن يعي تصرفاته..شاهده جيرانه وهو يخرج على هذه الحال و أيقنوا أن مكروهاً حل بعائلته لحق به أثنين وأمسكوا به وأخذ يسألونه عما حدث.. لكنه أستمر يبكي و يحاول أن يفلت من قبضتهم .. و أخذوا يقولون له ويعيدون عليه أذكر الله يا رجل ماذا حصل..خرجت الكلمات من فمه بصعوبة "سلمى..سلمى..سلمى" سأله أحدهم "سلمى" ما بها و أخذ ينتحب ويقول "سلمى"ماتت.

 
 

 

عرض البوم صور رحمة1427   رد مع اقتباس
قديم 01-02-07, 04:35 PM   المشاركة رقم: 10
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Nov 2006
العضوية: 17636
المشاركات: 23
الجنس أنثى
معدل التقييم: رحمة1427 عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
رحمة1427 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : رحمة1427 المنتدى : القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء
افتراضي

 

13

مر شهر على ذاك اليوم الأليم..و توجه علي إلى المحكمة.. فاليوم موعد النطق بالحكم الذي سيناله والده لقتله أبنته بهذه الوحشية..فقد قرر الطبيب أن سبب الوفاة كان نتيجة تلقي ضرب مبرح في جميع أجزاء الجسم وعلى البطن خاصة مما سبب تمزق المعدة أد ذلك إلى حدوث نزيف داخلي سبب الوفاة.
وقف الأب أمام القاضي منهار القوى ليلقى جزء اعترافه بأنه سبب فيما حدث لأبنته..ترنح وكاد يسقط على الأرض عندما سمع القاضي يملي ما تقرر بشأنه على الكاتب:
الحمد لله والصلاة والسلام على من لا نبي بعده وبعد : فأما النظرة القانونية فلا يوجد عندنا نظرة قانونية في الشريعة الإسلامية.. بل هناك شرع رب العالمين ..وهذه قضية حدية.. جاء الشرع ببيان الحكم فيها.. وإليكم بيان ذلك:
فأما القصاص فلا قصاص على والد الفتاة فلا يقتل والد بولده ..و والد يطلق في اللغة على الأنثى والذكر .وأما الدية فلا دية عليه لكونها بدل عن القصاص وقد قلنا بعدم القصاص عليه فإذا سقط الأصل سقط الفرع والدية فرع عن القصاص .
و أكمل القاضي كلامه بقوله:
و لهذا حكمت على هذا الأب بالسجن مدة عشر سنوات و تعزيره بالجلد عشرة ألاف جلدة في كل سنه ألف جلدة مقسمة على أشهر السنة حتى تنتهي مدة سجنه.

وذبلت في بستان الحياة زهرة ..كانت"سلمى".

و من هنا..أتوجه
إلى كل حواء .. قتلها آدم ..حسياً أو معنوياً..بكلمات العزاء التي أنعى بها أساً وحُزناً كل"سلمى".

عذراً لكم..إن كان في كلماتي ما أدخل الحزن على قلوبكم..لكن هذه حقيقة من واقع الحياة.. إن لم تكن هذه القصة فمثلها كثير.

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
ودمتم دائماً وأبداً إلى الرحمن أقرب.

 
 

 

عرض البوم صور رحمة1427   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
سلمى.... "رفقاً بحواء..يا آدم" القصة كاملة
facebook




جديد مواضيع قسم القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 09:16 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية