المنتدى :
الارشيف
*&*وائل كفوري: الكل يتمنى الارتباط بأليسا*&*
وائل كفوري: الكل يتمنى الارتباط بأليسا..
يعد النجم وائل كفوري أحد رواد الأغنية اللبنانية الذي استطاع أن يعيد إليها مجدها ومكانتها بين الأغاني العربية, فهو النجم الذي جعل جميع الجماهير من المحيط إلى الخليج تردد أغانيه الرومانسية.
ولد وائل في (حوش الأمراء) في مدينة زحلة اللبنانية - وهي من أجمل المناطق في لبنان وتسمى عروس البقاع - وذلك في 14 أيلول من عام 1974 وسط عائلة محبة للفن، وهو الأخ الثاني في الترتيب من بين أخوته ميرنا وريما وميلاد. وكان وائل موهوبا منذ الصغر وكان دائما يحصل على الدعم من أسرته وبالأخص من والدته ووالده (السيد أميل) الذي بدوره يجيد أداء المواويل وعلم وائل غناءها. واشترك في "استديو الفن" بدعم من أساتذته الذين اكتشفوا موهبته في كافه حفلات المدرسة ووجد نفسه منذ الصغر محاطا بالمعجبين بصوته، فقد كان دائما يغني ومن حوله يصفقون لموهبته.. اليكم هذا الحوار الممتع:
كيف بدأت مشوارك الفني؟
منذ طفولتي كنت أميل إلى الفن والغناء تحديداً ولقد بدأت بصقل موهبتي منذ الثامنة من عمري حيث كنت آنذاك طالباً بالمرحلة الابتدائية وكان للنشاطات الفنية في المدرسة الدور الكبير في صقل موهبتي وخاصة المناسبات والأعياد فلاقيت إعجاباً وتشجيعاً من الجميع.. وهكذا سيطرت هذه الموهبة على كل أحاسيسي فقررت الالتحاق بجامعة الكسليك لدراسة الموسيقى.. وبالفعل درست سنتين وخلال تلك الفترة شدني برنامج (ستوديو الفن) وقررت المشاركة فيه لأخطو الخطوة الأولى في رحلة الفن والشهرة.. وأعتبر تلك المرحلة مهمة جداً بالنسبة لي، فبالرغم من المنافسة الشديدة تمكنت من إثبات وجودي والبروز على الساحة.. ولا أخفي أنني رغبت أن تكون انطلاقتي من سهل البقاع ومن ثم الانتشار في المناطق الأخرى.. الحمد لله تحقق ما تمنيته وفزت بالميدالية الذهبية وبالمركز الأول وكان التقدير رائعاً.
ما الأغنية التي تعتز بها في بداية مشوارك وتعتبرها انطلاقتك الأولى؟
الأغنية هي (ما وعدتك بنجوم الليل) وكانت بعد تخرجي وحصولي على الميدالية الذهبية لذلك أعتبرها الخطوة الأولى على سلم الشهرة والانتشار.
ما العوامل التي تعتقد أنها تساهم في نجاح الأصوات المتقدمة؟
لن أتكلم عن الآخرين بل سأتكلم عن نفسي.. فأنا مؤمن ولله الحمد وادرك ان ما تحقق لي هو توفيق من الله سبحانه وتعالى وهذا هو العامل الرئيسي إلى جانب الإصرار على النجاح والموهبة الصادقة وحب الفن.. كل ذلك يساعد الفنان الحقيقي على الأداء بأفضل صورة ممكنة.
هل تعتبر أن برامج المسابقات الغنائية تحمل الشهرة على طبق من ذهب للمشتركين؟
الشهرة التي تقدمها البرامج الغنائية الحالية لمشتركيها من الهواة، لا تعني أنهم أصبحوا نجوماً، فهناك فرق بين النجومية والشهرة. فمن السهل أن يشتهر الفرد، لكن من الصعب أن يتحول إلى نجم، وأن يستطيع المحافظة على الشهرة التي قدمت له. واعتبر أن أهمية هذا النوع من البرامج, انه يشهر هواة شباباً، ويعمل على تدريبهم أصول الغناء والأداء وحتى التمثيل، لكنها لا تصنع النجوم.
أين تحدد موقعك الفني اليوم؟
لا يوجد في عالم الفن موقع ثابت بل هناك أغنية ناجحة وأخرى فاشلة وموقعي يحدده جمهوري وأنا أتقبل كل شيء منهم وكل نجاح أحققه هو فضل من الله.. فتوقعاتي بنجاح عمل لا تصدق دائماً وكثيراً ما يكون للجمهور رأي آخر لذلك يكفيني أن أعرف أنني موجود على هذه الخارطة أتنقل بين قارات الإبداع فيها وهذا كان حلمي الأكبر دون تحديد موقع محدد عليها.
غنيت بالفصحى ولم تكرر هذه التجربة لماذا؟
كانت لي أغنية واحدة بالفصحى وأحببت هذه التجربة لذلك أنوي تكرارها قريباً بإذن الله.
ما تأثير الأوضاع الأخيرة في لبنان على الفن والفنانين؟
دور الفنان في قضايا الأمة المصيرية هو رسم البسمة على وجوه الناس والتخفيف عنهم.. وفي النهاية فإن الفنان واحد من الشعب، ينتظر تحرك الحكام والدول ولو أنني متأكد أن الأغاني ستحل مشكلات الناس أو أنها قادرة على وقف الحرب في العراق وفلسطين أو ما حدث في لبنان.. لغنيت لهذه الشعوب طوال حياتي من دون توقف فأنا رجل صريح جدا، ولا أريد أن أعطي جوابا دبلوماسيا، وأعرف جيدا ماذا أقول، فالأغنية بمفردها لا يمكن أن تفعل شيئا ومع الأسف هناك من يستغل الموقف والفرصة للشهرة فقط.
هل تعتقد انك ستحقق في السينما النجاح الذي حققته في عالم الغناء؟
أن يكون الإنسان طموحا ولديه موهبة حقيقية، ومحبا للميدان الفني والباقي يمكن اكتسابه والتوفيق من الله.
ما سلبيات الوسط الفن؟
المجال الفني صعب ومليء بالمخاطر والدسائس والمكائد، فهناك من يبغضك ويحسدك ويحاول أن يعرقل مسيرتك ومسيرة كل ناجح.. وأي إنسان عادي من الممكن أن يصاب بالإحباط لما يمر به من أحداث وضغوط.. لكن بالرغم من ذلك زادني هذا العالم إصراراً على أن أتمسك بمبادئي وأخلاقياتي لأنني على ثقة بأنة (لا يصح إلا الصحيح) وأن الغش والكذب حبالهما قصيرة والدسائس تنكشف سريعاً لكل إنسان يرى الحقيقة واضحة أمامه.
هل لك أن تحدثنا عن بعض ما واجهته؟
تعرضت لمشكلات لا يعلم بها إلا الله ومن الصعب أن أتحدث عنها لأنها مؤلمة.. ولعل أقساها غدر الأصحاب الذين كنت أعتقد أنهم أقرب الناس لي.. ففي بداية الأمر كانت هذه الأمور تزعجني ولا أستطيع أن أستوعبها لأنني لم أعرفها من قبل في الوسط الذي نشأت فيه والذي يختلف تماما عن محيط الفن.. ولكن أشكر الله الذي حماني وأخذ بيدي لتخطي هذا الغدر.
الشائعات تلاحقك دوما بقصص حب وزواج.. وآخر هذه القصص مع النجمة أليسا..
أنا سعيد بهذه الشائعة فأليسا إنسانة رائعة والكل يتمنى الارتباط بها لكن لا يوجد شيء من هذا القبيل وما يربطنا علاقة زمالة قوية كغيرها من زملاء الوسط الفن.
==========
اي ذكرني بنكتة نانسي عجرم
لما كان في ولد صغير بالمدرسي وبيبكي
بيقلو المدرس ليش عمتبكي
قلو بدي ماما نانسي
قلو المدرس ما كلنا بدنا ماما نانسي بس ما عمنبكي
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
|