كاتب الموضوع :
chassey
المنتدى :
الشعر والشعراء
اقتباس :-
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Edward Francis |
سيدتي الفاضلة/
همسات....
يا لتيني هل هي كذلك أم---- يا ليتني ؟
أرجو إعادة النظر في تعريف ( الخائف الوجلانِ )
وصمود قلبك ياله من طعنةٍ *** في ظهر كل الخائف الوجلانِ
ما هي علاقة القلب الصامد بالطعن ؟
أيضاً-- طعنة في ظهر --- أشعر أنها غير منطقية .
ما يعلموا أن الحياة وسيلةٌ لا غايةٌ *** يا تؤمي نرجو بها لقاء ثانِ
الحياة وسيلة لا غاية / أم --- الحياة الخالدة غاية و المال وسيلة --؟
يا تؤمي هل هي كذلك-- ؟ أم هل هي -- يا توأمي -- ؟
دمتم
|
أشكر لك مرورك أخي الكريم ادوارد وعلى همساتك فبوركت ..
دعني أبدا بالأخطاء الإملائية
يا لتيني -----< يا ليتني
تؤمي ------< توأمي
التصحيح هي ما صوبت وقد عدت على الموضوع وعدلته فشكراً لتنبيهك لأني كنت مترددة كثيراً في طرح الموضوع فأكتب وأمسح وهكذا والأمر الأخر أني أكتب بسرعة و لا أنتبه ..
ما علاقة القلب الصامد بالطعنة ؟
(تشبيه ناقص) المشبه موجود و المشبه به محذوف و أتي بشيء من صفاته (خيال الشاعر )
قولك أن(طعنه في ظهر ) غير منطقيه
سأتكلم عن ماذا قصدت بهذا البيت
صورة جميلة لأحد قادت المجاهدين أثرت فيني كثير وهو في قلب المعركة لم يرتعد للقاذفات من فوق رأسه و لا للرشاشات من حوله وهو يوجه جيش المسلم باطمئنان ولغة الواثق بنصر الله في حين أن هذا الثبات أرعب أعدائه وهز جيشهم ودمر كيان كل منافق جبان خائف أو ضعيف متقاعس فكان أن صورته في هذا البيت
الحياة وسيلة لا غاية / أم --- الحياة الخالدة غاية و المال وسيلة --؟
أضيف على ما ذكرته أختي شجن لم أكن أقصد أن (الحياة الخالدة غاية والمال وسيلة ) فليس هناك خلود في الدنيا إلا بالذكر الطيب والحياة الخالدة لا تكون إلا في الجنة جعلنا الله وإياكم من أهلها
قصدت أن هذه الحياة لأجل رفع لا اله إلا الله وهي دار ممر للعمل وليس الانشغال بها و بملذاتها ولهوها هو الغاية والهدف من وجودنا
غاية المقصود أن نحيا دعاة ننشر الإسلام في كل الهجر
أخيراً اكرر شكري لك أخي الكريم
|