لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > قسم الارشيف والمواضيع القديمة > الارشيف
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

الارشيف يحتوي على مواضيع قديمة او مواضيع مكررة او محتوى روابط غير عاملة لقدمها


 
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 16-03-08, 07:22 PM   المشاركة رقم: 36
المعلومات
الكاتب:
dew
اللقب:
قطر الندى



البيانات
التسجيل: Jul 2007
العضوية: 32556
المشاركات: 8,339
الجنس أنثى
معدل التقييم: dew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسي
نقاط التقييم: 5602

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dew غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : hind2006 المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

جزء جميل يالعزيزة ..........

مشكورة جدا

 
 

 

عرض البوم صور dew  
قديم 19-03-08, 06:06 PM   المشاركة رقم: 37
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jul 2006
العضوية: 8210
المشاركات: 25
الجنس أنثى
معدل التقييم: hind2006 عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدBelgium
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
hind2006 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : hind2006 المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
أولا أو أن أشكر كل من دخل وقرأ قصتي، وأشكر بالخصوص moussa
inay
dew
وأريد أن أخبركم بأن تشجيعاتكم تزيدني إصرارا علىإنهاء القصة
وهذا جزء آتمنى أن ينال إعجابكم

 
 

 

عرض البوم صور hind2006  
قديم 19-03-08, 06:06 PM   المشاركة رقم: 38
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jul 2006
العضوية: 8210
المشاركات: 25
الجنس أنثى
معدل التقييم: hind2006 عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدBelgium
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
hind2006 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : hind2006 المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

كان يضع نظرات سوداء وقبعة شمسية على رأسه، واقفا تحت ظل شجرة وافرة يراقب من يدخل المحطة ومن يخرج منها، كانت الحركة كثيفة في المحطة مما جعله تائها بعض الشئ، فقد يأتي الزائرين ولن يراهما فقرر أن يقف بالقرب من الباب الرئيسي، رغم أنه غير متأكد بأن ذلك آمن بالنسبة له.
لكنه قبل أن يتحرك من مكانه شاهدها، كانت تدخل الباب مع ذلك الشاب الصحفي، لقد كان يعرفه من خلال مقالاته الساخرة التي كان يكتبها، كانت لديه جرأة كبيرة جعلته يسجن مرارا وتكرارا، هذا ما كان قد سمعه عنه في الجرائد، وقد برروا سجنه بسبب تعديه الخطوط الحمراء، ابتسم ساخرا حين تذكر ذلك، وقال في نفسه، إن حياتنا كلها خطوط حمراء، إذن أين هي تلك الحرية التي يدعونها في قوانينهم ودساتيرهم، هل هو مجرد نقل حرفي عن قوانين الغرب، وعندما تأتي المسألة إلى التطبيق، فإن اعتبارات كثيرة تدخل على الخط. المهم الآن ليست هذه القضية بالرغم من أنها القضية التي يرتكز عليها بناء التقدم والديمقراطية.
***
وقفت وسط الساحة الداخلية للمحطة خلفها رشيد الذي سألها:
ألم يقل لك أين سيلتقي بك بالتحديد.
ردت عليه وهي تبحث بعينيها عنه:
- فقط أن ألتقيه بالمحطة...
ثم لمحته يقترب منها وقد ابعد القبعة عن رأسه دون أن ينزع النظارات، لقد تذكرته جيدا، إنه هو حقا فقالت: - حسنا إنه هناك. ثم تحركت نحوه، بينما وقف رشيد حائرا:
- ماذا قلت؟
سلمت عليه ثم عرفته على رشيد الذي كان قد اقترب منهما:
- رشيد إنه يعمل صحفيا بالجريدة التي كانت تعمل بها إحسان وقد كان صديقا مقربا لها.
سلم عليه عباس وقال:
- إنني أعرفه..
ثم توجه إليه قائلا:
- ليس بصورة شخصية، لكنني أقرأ مقالاتك الساخرة.
ابتسم رشيد ومد يده ليسلم عليه قائلا:
- وأنا أيضا أعرفك لكن ليس بصورة شخصية.
قالت ضحى قلقة:
- لا أعتقد بأنه يجب علينا البقاء واقفين هنا طويلا، قد يعرفك أحدهم وتصبح في خطر.
رد رشيد على كلامها موافقا:
- معك حق، يجب علينا أن نكون بعيدين عن الأنظار، فنحن لا نعرف حتى من هو العدو لنحتاط منه، وأعتقد أن مقهى "الرحالة" وهو هناك بالمقابل من المحطة سيكون آمنا فلا يقصده الكثيرون على حسب علمي.
رد عباس:
- إنه مقهى النخبة لا يقعد فيه إلا الأثرياء وذووا النفوذ.
قالت ضحى مقاطعة حديثهما:
- ليس هذا هو المهم، المهم أن نبتعد عن هذا المكان و بسرعة.
بعد دقائق قليلة كانوا جالسين في مقهى الرحالة، كانت حقا مقهى خمس نجوم، الجبس المنقوش على الطريقة التقليدية العالية الدقة والتشكيل، أما الأرضية فكانت رخامية لامعة تكاد تبصر فيها نفسك، أما المرايا المحيطة بالمكان فقد وضعت في إطارات ذهبية تأخذ الألباب، هذا عدا عن الطاولات المصنوعة من خشب السنديان والكراسي التي قد يغرق الشخص داخل الوبر الذي قد غلف بها. لقد أبهر المكان ضحى إلى حد كبير على عكس رشيد وعباس اللذان اختارا مكانا منزويا قليل الإضاءة وجلسا دون الشعور بأي ارتباك وكأنهما أتيا إلى هذا المكان مرات عدة.
اقترب منهم على الفور النادل يأخذ طلباتهم، اختار رشيد وعباس إبريق شاي منعنع على الطريقة المغربية، بينما اكتفت هي بكوب من الماء. حاول النادل الاحتجاج، لكنه لم يسعه إلا تلبية الطلبات فهذا هو عمله أن يجلب طلبات الزبائن، وعندما ابتعد عنهم دخل رشيد في الموضوع مباشرة دون مقدمات قائلا:
- حسنا يا سيد عباس، لقد أخبرتني ضحى بأنك ربما تملك معلومات تساعدنا على معرفة اللذين قتلوا إحسان.
رد عباس وهو ينظر إلى ضحى تارة وإلى رشيد تارة أخرى قائلا:
- سأبدأ من ذلك اليوم الذي دخل فيه مريض إلى المستشفى التي كنت أعمل بها، كان مصابا بطفح جلدي لم أره يوما في حياتي المهنية، وضع الرجل في غرفة منعزلة، لاعتقاد الأطباء بالمستشفى بأن المرض قد يكون معديا ولم يكن يراقبه إلا أحد الأطباء المختصين وقد كلفت أنا بإعطائه الدواء في مواعيده المحددة ومراقبته دون بقية الممرضين الآخرين اعتبارا لتجربتي الكبيرة وأقدميتي بالمستشفى...
قاطعه رشيد محتجا:
- في الحقيقة لا تهمني أخبار هذا الرجل إنما يهمني ما يتعلق بإحسان فلتدخل في الموضوع مباشرة.
نظرت ضحى إليه محتجة، بينما قال عباس:
- أرجوك أن تصبر علي، فالأمور متشابكة مع بعضها فأرجوك أن لا تقاطعني.
تنفس رشيد بعنف قائلا:
- حسنا هيا أكمل.
وقبل أن يهم عباس بالحديث، اقترب النادل بالطلبات فصمت منتظرا انتهاء هذا الأخير من توزيع الطلبات عليهم ثم ينصرف.
قرب إليه كأس الشاي الساخن ثم أخذ رشفة صغيرة من المشروب قبل أن يقول:
- قلت بأن الرجل كان مصابا بطفح جلدي، كان غريبا كانت تلك البقع الكبيرة الحمراء تنتفخ شيئا فشيئا ثم تمتلئ بالصدئ، وقد كان تحليل عينات من دمه يشير إلى وجود مواد إشعاعية بنسب كبيرة في دمه...
قاطعته ضحى هذه المرة سائلة:
- ألم يعرفوا مصدر هذه الإشعاعات النووية؟
- لا لم يعرفوا، أو هكذا خيل لي في البداية، كان الرجل يحتضر، وفي لحظاته الأخيرة أمسك بي يرجوني بأن أفضحهم، أن أفضح من دمر حياته وسيدمر حياة الآخرين، لقد رددها مرات ومرات كان يهذي بهذه الكلمات طوال تلك الليلة قبل أن يموت.
- أن تفضح من؟ سأل رشيد
- لم أعرف لأن المنية قد وافته قبل أن يخبرني بكل شئ، لقد أثارني هذا الأمر بشدة ولم أستطع لليالي عدة أن أنام وأنا أرى نظرته الأخيرة المتوسلة، ومما زاد حزني ولده الذي لم يكمل شهرا واحدا والذي لن يرى أباه للأبد وزوجته الشابة التي بكت عليه كثيرا.كان منظرا محزنا بالفعل. وذات مساء بينما الأطباء والمشرفين لم يكونوا بالمستشفى دخلت غرفة الأرشيفات، الغرفة التي يحتفظ فيها بملفات المرضى الذين تتوفاهم المنية داخل المستشفى، ثم أخرجت ملفه الصحي، فاكتشفت أن المرض كان نتيجة مواد سامة غير محلية دخلت جسمه عن طريق التنشق واللمس، الغريب في الأمر أنها لم تكن الحالة الوحيدة بل هناك حالات أخرى قد عولجت في مستشفيات مختلفة، والغريب في الأمر أن كل حالة كانت تبعث إلى مستشفى خاص غير المستشفى التي استقبلت مثل تلك الحالة، كما أن المستشفيات كلها التي استقبلت هؤلاء المرضى ،والذين ماتوا كلهم بكل تأكيد، لم تثر أية مسائلة قانونية ولم تبلغ الجهات المسئولة ولا الشرطة، أما الأمر الأكثر إثارة للانتباه هو أن كل المرضى كانوا يعملون بمكان واحد.
سأل رشيد في اهتمام:
- وأين كانوا يعملون؟
- إنكم لن تصدقوا الأمر أبدا، لقد كانوا يعملون في شركة "أ.د.م" التي فوضتها الدولة لتسيير الماء والكهرباء في المنطقة الوسطى.
ردت ضحى في حيرة:
- ولكن ما علاقة هذه الشركة بالإشعاعات النووية؟
ثم وكأنها تذكرت شيئا حين قالت:
- مستحيل.
استدار رشيد نحوها متسائلا:
- وما هو المستحيل الذي تتحدثين عنه؟
- في الحقيقة كانت قد كلفتني إحسان قبل وفاتها أن أبحث لها عن كل ما يتعلق بهذه الشركة، أي شركة المياه والكهرباء المفوضة من طرف الدولة، لم أفهم في البداية ما كانت ترمي إليه، كما أنها كلفتني بموضوع آخر أعتقد أن له علاقة بالأمر وهو النفايات الإشعاعية، ولكنني لم أسلمها هذا الموضوع.
شئ آخر، لكنني لم أعد أفهم شيئا إذا ربطنا المواضيع مع بعضها البعض فقد كلفتني في البداية أن أجد معلومات عن جمركي قد توفي منذ عام بحادث وصف بأنه مقصود، وقد اشتهر هذا الجمركي بأخذه للرشوة، ورغم أنه قد أحيل إلى القضاء مرات عدة إلا أنه في كل مرة كان يخرج من القضايا الملتصقة به كالشعرة من العجينة. وقد كتبت مقالات صحفية عدة عن فساده لكن الكثيرين أكدوا أن وراءه أشخاص يملكون النفوذ إما داخل الدولة أو خارجها.
ساد صمت قصير بين ثلاثتهم قبل أن يقول رشيد:
- الأمر أصبح أكثر تعقيدا فلدينا الرجل الذي مات بالمستشفى وسبب وفاته مواد إشعاعية غريبة، وكان يعمل بشركة الماء والكهرباء وهذه الشركة إيطالية، ثم هناك موضوع النفايات الإشعاعية، والجمركي. لو كنا وجدنا الأوراق التي كانت تعمل بها إحسان لكانت القضية قد حلت شيئا ما.
سألته ضحى في استغراب:
- هل ضاعت؟
رد عليها:
- لا نعلم ما هو مصيرها.
أعلن عباس:
- ربما سرقت هذه العصابة الأوراق قبل أن يقضوا على إحسان.
أجاب رشيد في انهزام:
- إنها مجرد احتمالات، لكن أعتقد أن إحسان أذكى من أن تترك أوراقا مهمة في متناول العصابة إن كانت قد شعرت بالخطر حقا، لقد كانت إحسان حذرة جدا بحيث لم تكن تخبر أقرب الأقربين إليها عما كانت تقوم به حتى تنتهي منه، لذلك فإنني أعتقد أنها أخفت الأوراق في مكان ما، لكن أين بالضبط هذا ما لا يستطيع أحد منا معرفته.
قال عباس بعد تفكير، مقترحا:
- أعتقد بأنه يجب عليكما أن تبدآ بالبحث من جديد، وأعتقد أنه من الأفضل أن تبدآ بالشركة الإيطالية ابحثا عن أي شئ مهما كان تافها.
ذكرت هذه الكلمات ضحى بإحسان فطرأ على بالها سؤال حيرها منذ مدة لتطرحه على عباس:
- أريد أن أعرف منك كيف تعرفت على إحسان وكيف جاءتك الفكرة أن تذهب إليها لتخبرها هي بالذات وليس غيرها؟
نظر إليها رشيد في اندهاش لأنه كان يريد أن يطرح نفس السؤال على السيد عباس هذا، لقد تفاجئ بما عرفه عن هذه الفتاة في فترة زمنية قصيرة، إنه يعترف بأنها سريعة البديهة وذكية، ولم تخترها إحسان عبثا.
رد عباس في ثقة:
- كنت قد التقيت إحسان قبلا في أحد المستشفيات العامة التي كنت أعمل بها قبلا، وقد تعاملنا معا، فقد كانت تغطي حادثة خطأ طبي في تلك المستشفى والتي أدت إلى إعاقة أحد الرضع. وكنت قد زودتها بمعلومات كافية أدت إلى تحويلي إلى المجلس التأديبي.
ضحك رشيد قائلا:
- إنك تحب توريط نفسك دائما.
ابتسم عباس:
- لأنني لا أستطيع أن أسكت عن الحق ولو على رقبتي.. والآن أريد أن أعود إلى الفندق.
سأله رشيد:
- وهل تبيت في فندق الآن؟
- ذلك أأمن لي.
علقت ضحى:
- لكن لا أعتقد أن الأمر سالم هناك.
- وما الذي سأفعله، لا أستطيع الذهاب إلى القرية الآن، كما أنه ليس لي أقارب في هذه المدينة.
أعلن رشيد: - يمكنك أن تقطن معي في شقتي.
قاطعته ضحى:
- إنه ليس أمرا سليما أيضا، لكن ربما الحل لدي، فعائلتي تملك منزلا في الحي الشعبي، إننا لا نقطنه، وهو مخبأ مناسب بالنسبة لك حتى تنتهي هذه القضية.

 
 

 

عرض البوم صور hind2006  
قديم 20-03-08, 10:23 PM   المشاركة رقم: 39
المعلومات
الكاتب:
dew
اللقب:
قطر الندى



البيانات
التسجيل: Jul 2007
العضوية: 32556
المشاركات: 8,339
الجنس أنثى
معدل التقييم: dew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسي
نقاط التقييم: 5602

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dew غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : hind2006 المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

أختي هند ,,,,,,,,,
جزء مثير للإهتمام ومشوق

أنتطرك عى أحر من الجمر

 
 

 

عرض البوم صور dew  
قديم 23-03-08, 02:23 PM   المشاركة رقم: 40
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
قارئة مميزة


البيانات
التسجيل: Mar 2008
العضوية: 67226
المشاركات: 262
الجنس أنثى
معدل التقييم: inay عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 98

االدولة
البلدAlgeria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
inay غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : hind2006 المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

.... جزء رائع ..واصلي اختي ..

وفي انتظار التكملة ..

 
 

 

عرض البوم صور inay  
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
ضمائر لا تباع، نفايات نووية
facebook




جديد مواضيع قسم الارشيف
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 06:21 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية