لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > قسم الارشيف والمواضيع القديمة > الارشيف
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

الارشيف يحتوي على مواضيع قديمة او مواضيع مكررة او محتوى روابط غير عاملة لقدمها


 
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 10-03-08, 09:56 PM   المشاركة رقم: 31
المعلومات
الكاتب:
dew
اللقب:
قطر الندى



البيانات
التسجيل: Jul 2007
العضوية: 32556
المشاركات: 8,339
الجنس أنثى
معدل التقييم: dew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسي
نقاط التقييم: 5602

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dew غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : hind2006 المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه ليه وقفتي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

أولا مرحبا أختي العزيزة,,,,أهنئك على هذا الإبداع الجميل والرائع ,,,,

أنا أحب القصص المشوقة المليئة بالألغاز

أهنئك

ثانيا ,,أنا أنتظرك بشوق

 
 

 

عرض البوم صور dew  
قديم 15-03-08, 04:30 PM   المشاركة رقم: 32
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jul 2006
العضوية: 8210
المشاركات: 25
الجنس أنثى
معدل التقييم: hind2006 عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدBelgium
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
hind2006 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : hind2006 المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

السلام عليكم مرة أخرى
آسفة لتأخري كل هدا الوقت لكنني كنت أريد أن أكتب جزءا طويلا لأضعه وتستمتعوا به لكنني لم أستطع كتابة سوى جزئين.
وشكرا لك أخ dew على مورك الرائع وأشكرك حقا وأشكر كل من طالع قصتي
وإنني أعد أن أكمل إنهائها في أقرب فرصة فأرجوك منكم الصبر معي
وهدا آخر ما كتبته


استيقظت ضحى في اليوم التالي وهي ملئ نشاطا وحيوية، قبلت رأس والدتها ثم دخلت المطبخ لتحضر طعام الإفطار، الغريب أنها لم تنم إلا ساعة واحدة ليلة البارحة، لأنها ظلت تفكر في كل ما حدث لها طيلة دلك اليوم، لقد كان يوما منهكا لأعصابها بكل ما للكلمة من معنى من حضور جنازة إحسان إلى لقائها برشيد الذي أدى إلى انهيار أعصابها،ثم التقائها به ، كان آخر شخص تتوقع أن تقابله.
لم تكن طريقة لقائها عادية، فقد ملء الرعب في قلبها بإمساكه بها وجدبها نحو مكان مظلم.
حاولت بجسمها النحيل أن تتخلص من قبضتي يديه، لكن لا فائدة، كان الخوف يسيطر عليها، فجأة أطلق سراحها محاولا التهدئة من روعها.
- اهدئي آنستي إنني لا أريد أن أؤذيك.
كان يجب عليه أن يعيد هده الكلمة عدة مرات وبصوت مرتفع، حتى تتخلى عن النوبة الهستيرية التي اجتاحتها وهي ترجوه:
- أرجوك لا تقتلني، إنني لا أعلم شيئا، صدقني أرجوك لا تقتلني..أرجوك ..أرجوك...
بعد لحظات قصيرة بدأت تستوعب الأمر، إنه يطلب منها أن تهدأ، إنه يخبرها بأنه لن يؤديها، شيئا فشيئا بد الهدوء يتسلل إلى قلبها وحاولت أن ترفع رأسها إليه لكنها لم تستطع أن تتبين ملامحه، لأن الظلام كان دامسا في دلك الزقاق، فسألته بارتجافه صغيرة ظهرت على شفتيها:
- هل حقا لن تؤذيني؟
قال في حنو الأب:
- إنني حقا لا أريد أن أؤذيك يا بنيتي.
فاجأتها تلك الكلمة الأخيرة لكنها لم تقف عندها طويلا لأن سؤالا مستعجلا كان يلح عليها:
- لكن من تكون؟
- أدعى عباس الحليمي؟
قالت في تشكيك:
- إنني لا أعرفك يا سيدي.
رد في ثقة: - إنك تعرفينني جيدا، إنني الرجل الذي كنت تبحثين عنه اليوم لقد أخبرني صديق لي كان يعمل في نفس المستشفى التي كنت أعمل بها، مستشفى الشفاء، بأن شخصين مرا هناك يسألان عني عاملة الاستقبال، لقد كان قريبا من المكان وسمع الحديث الدائر بينكم.
فتحت فمها في دهشة:
- أنت هو...
- نعم أنا هو الذي جاء ليسأل عن إحسان في الجريدة وهو الذي التقيته في المستشفى وهرب منك، وهو نفسه الذي رأيته في الجنازة.
سألته حائرة:
- فلماذا الآن، لمادا كنت تهرب مني وفجأة جئت بنفسك إلي وبهده الطريقة كأنك هارب من شئ أو شخص ما.
-لماذا الآن، لا أعلم أنا نفسي إجابة لهدا السؤال، أما خوفي فهو من عصابة كبيرة وليس من شخص واحد فقط، وأعتقد أن هده العصابة لها ضلع في مقتل إحسان رحمها الله.
- قلت عصابة، وكيف تعرف أنت بالأمر؟
- في الحقيقة لا المكان ولا الزمان يتسعان للحديث بهذا الأمر هل يمكننا أن نلتقي غدا لأشرح لك الأمر كاملا.
سألته في حيرة: -لكنك قلت بأنك ملاحق وأية حركة تقوم بها فهي خطر عليك.
- أعلم ذلك، لقد أرسلت زوجتي وأولادي إلى القرية حيث يعيش أهلي، سيكونون هناك في مأمن، أما أنا فإنني مختبئ في أحد الفنادق الصغيرة في وسط المدينة، إنه مكان مؤقت إلى أن أجد مكانا أكثر أمنا. سأتركك الآن وغدا نلتقي..هل يمكننا أن نلتقي أمام محطة القطارات
- ولماذا محطة القطارات؟
- لأنه يكون مكتظا بالناس وأكون في مأمن من عيون العصابة.
- حسنا أنا موافقة، لكنك لم تخبرني في أية ساعة نلتقي؟
- هل تناسبك الساعة العاشرة.
- حسنا هدا مناسب سآخذ أولا رخصة من الجريدة ثم نلتقي.
- حسنا ويمكنك أن تحضري ذلك الصحفي الذي جاء معك إلى المستشفى هذا المساء.
- حسنا.
بعد ذلك ابتعد عنها في الظلام تاركا خلفه علامة استفهام كبيرة.
كان صوت إبريق القهوة يطلق صفيرا يعلن عن انتهاء العمل على الوجه المطلوب ما جعلها تعود بفكرها إلى حيث تقف، حملت الإبريق بحذر ثم وضعته على الصينية بالقرب من إبريق الحليب واتجهت بها إلى الصالة حيث تجلس والدتها السابحة في عالمها الخاص.
***
وقف إسماعيل بالقرب من نافدة مكتبه ينظر إلى الخارج، بينما جلس رشيد على كرسي مقابل مكتب رئيس التحرير، كان ظاهرا على وجهه علامات السخط والغضب حين قال:
- أين يمكن أن تكون قد ذهبت؟
رد رئيس التحرير دون أن يشيح بوجهه عن المنظر وراء النافدة.
- لا أدري، لقد فتشنا مكتبها، كما أننا بحثنا في غرفة مكتبها بالمنزل شبرا شبرا، لكن لا شئ، كل الأوراق اختفت.
- وما الحل إذن، إننا حتى لا نعرف ما الذي كانت تحقق من أجله إحسان.
أشاح إسماعيل أخير بوجهه عن النافدة مستديرا لمقابلة رشيد ثم قال في غضب ظاهر:
- لهدا السبب كنت أريدها دائما أن تطلعني عن خطواتها التي كانت تقوم بها في تحقيقاتها، لكنها كانت عنيدة، بل عنيدة وغبية، لأن لو كانت تعلمنا بما كان يجري لها لما ماتت.
كانت كلماته الأخيرة تحمل كثيرا من الألم على فقدان صديقة عزيزة، نعم إنه في الآونة الأخيرة كان غير متفق معها ولم يكونا على وفاق، إلا أن فقدانها شئ لم يتخيله، إن دلك آلمه بشكل كبير، وجعله يشعر بأنه مسئول عن فقدانها، لو أنه أوقفها عند حدها لما تركتهم...
رد رشيد في حكمة:
- إن هدا الكلام لم يعد ينفع الآن وكلمة لو مدخل للشيطان فاستغفر ربك، وتأكد بأنه كان قدرها أن تموت لا يمكن أن نفكر في غير دلك.
رد إسماعيل في أسف:
- أعلم أنه قدرها لكن بهده الطريقة الوحشية هدا ما لا أحتمله.
قام رشيد من مكانه ووضع يده على كتف صديقه مواسيا:
- إنني لا يمكننا تغيير القدر فقد حصل وانتهى الأمر، ما يجب علينا أن نفعله الآن هو البحث عن الجاني لنخلص ضميرنا، ولنريح إحسان في قبرها.
ابتسم إسماعيل في أسى، وحرك رأسه إيجابا ثم قال:
- وكيف نفعل دلك؟ والأدلة كلها مفقودة.
- من قال لك دلك، إن لكل قضية بابا نبدأ منه، وأنا أعرف جيدا هده الباب التي ستوصلنا إلى حل خيوط هده القضية.
استدار إسماعيل نحوه مستفسرا:
- وهل يمكنك أن تعلمني عن دلك؟
- ليس الآن، لأنني لست متأكدا بعد، أرجوك إسماعيل لا تغضب مني لكنني أريد أن أتحقق أولا من الأمر ثم أعلمك بكل شئ.
حرك إسماعيل رأسه في غير رضا ثم قال:
- حسنا.. سنرى دلك لاحقا، والآن هيا انصرف إلى مكتبك، أريد أن أجري مكالمة مهمة.
ابتسم رشيد ثم قال مازحا:
- حسنا سلم لي على تلك المهمة.
فقد علم رشيد أن المكالمة المهمة ليست سوى لخطيبته منى التي تعرف عليها مند أشهر قليلة، كانت فتاة جميلة جدا وحساسة، وعندما يكون إسماعيل في ضيق فإنها تكون سلواه والمخففة عنه همومه.
حاول إسماعيل أن يخفي ابتسامة ظهرت على شفتيه.
- إن أضفت كلمة واحدة سأخصم لك مرتب شهر كامل.
كان رشيد يعلم أن صديقه مجنون ويستطيع أن يفي بدلك الوعد لدلك توجه نحو الباب وهو يحدثه قائلا:
- لا أرجوك إنني مفلس في الآونة الأخيرة وأنا محتاج لكل فلس من تلك النقود.
***
كانت واقفة أمام مكتبه الفارغ، تساءلت بينها وبين نفسها:
- أين هو الآن؟ إن أوراقه منتشرة على مكتبه وفنجان القهوة الساخن قد وصل مستواه إلى النصف، ربما يكون بمكتب رئيس التحرير...
لم تكمل جملتها حتى فتح الباب لتتراءى لها ابتسامته المشرقة، شعرت بقلبها ينبض فجأة وبأن وجهها قد تلون بالأحمر. فقالت في نفسها: - ما الذي يحدث لي وكأنني طفلة مراهقة. ما هدا الغباء الذي أنا فيه، يجب علي أن أفكر في القضية لا في شئ آخر الآن، آه كم أنا تافهة.
كان قد اقترب من مكتبه، أما هي فقد استطاعت أن تضبط نفسها أخيرا لكن وجنتيها لم تستطع أن تمنعهما من الاحتراق فحاولت أن تخلق كدبة صغيرة وهي تحاول أن تدفع الهواء ببعض الأوراق التي كانت بيدها يمينا وشمالا على وجهها قائلة:
- لقد وصلت متأخرة، أنا آسفة لم أستطع أن أجد سيارة أجرة فجئت ركضا إلى هنا.
لم يعلق على كلامها بل اتجه نحو كرسيه خلف مكتبه قائلا:
- إذن أجدك قد هدأت اليوم.
لقد فهمت ضحى أن كلامه يتعلق بما حدث مساء البارحة، لكنها لم تحاول الاعتذار بل حاولت أن تدخل في صلب الموضوع مباشرة، إن ضحى في الحقيقة إنسانة عملية لأبعد حد وهدا الموضوع تفخر به، بالرغم من أن دلك يجعلها جافة في بعض الأحيان ويبعد عنها الآخرين خصوصا الرجال.
قالت:
- إدا كان لديك وقت فإنني أريدك أن تذهب معي.
سألها:
- إلى أين؟
نظرت إلى ساعتها، كانت تشير إلى التاسعة والنصف، لم يبق سوى نصف ساعة على الموعد لدلك أعلنت:
- هل يمكننا أن نتحدث عن دلك في الطريق.
قال مستسلما:
- حسنا.
ثم قام من مكانه فورا وارتدى معطفه الذي كان خلف كرسيه ليقول:
- إذن فلنذهب.
ترددت ضحى:
- حسنا، أعتقد بأنه يجب أن آخذ رخصة في البداية.
- لا بأس سأشرح الأمر لاحقا للإدارة.
ثم تخطيا جنبا إلى جنب الطريق بين مكاتب الجريدة تاركا الصحفيين ينظرون إليهما في فضول، سائلين بعضهم البعض عن إن كان أحدهم يعرف سبب اجتماع رشيد بصحفية مبتدئة مثل ضحى، ليقول أحدهم:
- إنها المصالح، فتاة جميلة وصحفي مرموق
.
ملاحظة صغيرة:ستجدون مكان الذال دالا وهدا ليس خطئي بل إن الحرف لا يعمل عندي ولا أعرف السبب.
وشكرا على اهتمامكم

 
 

 

عرض البوم صور hind2006  
قديم 16-03-08, 02:29 AM   المشاركة رقم: 33
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متألق


البيانات
التسجيل: Jul 2006
العضوية: 8175
المشاركات: 214
الجنس أنثى
معدل التقييم: MALAK عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 26

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
MALAK غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : hind2006 المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

اهلا هند

قرات بدايه روايتك
وشعرت من خلال
لغتها انها تستحق
القراءة بالاضافة
الى موضوعها المشوق

سوف احاول ان اكملها
واعود مرة اخرى

اختك حروف النور

 
 

 

عرض البوم صور MALAK  
قديم 16-03-08, 03:08 AM   المشاركة رقم: 34
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
قارئة مميزة


البيانات
التسجيل: Mar 2008
العضوية: 67226
المشاركات: 262
الجنس أنثى
معدل التقييم: inay عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 98

االدولة
البلدAlgeria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
inay غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : hind2006 المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

قصة رآآئعة ..اشكرك عليها أختي ..

في انتظار التكملة بفارغ الصبر ..

تحياتي

InaY

 
 

 

عرض البوم صور inay  
قديم 16-03-08, 03:10 AM   المشاركة رقم: 35
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
قارئة مميزة


البيانات
التسجيل: Mar 2008
العضوية: 67226
المشاركات: 262
الجنس أنثى
معدل التقييم: inay عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 98

االدولة
البلدAlgeria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
inay غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : hind2006 المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

قصة رآآئعة ..بكل ما ما فيها ..شكرااا على هذا الابداع ..

واصلي تألقك أختي ..وفي انتظار التكملة

 
 

 

عرض البوم صور inay  
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
ضمائر لا تباع، نفايات نووية
facebook




جديد مواضيع قسم الارشيف
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 08:59 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية