لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > قسم الارشيف والمواضيع القديمة > الارشيف
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

الارشيف يحتوي على مواضيع قديمة او مواضيع مكررة او محتوى روابط غير عاملة لقدمها


 
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 02-12-06, 03:10 PM   المشاركة رقم: 6
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متقدم


البيانات
التسجيل: Jul 2006
العضوية: 9031
المشاركات: 573
الجنس أنثى
معدل التقييم: صدى الأمواج عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
صدى الأمواج غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : hind2006 المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

روايه رائعه جدا ً أختي هند 2006 يعطيك العافيه .

وأنا الصراحه كانت عندي فكرة ما أن المغربيين لغتهم العربيه ضعيفه شويه لكن كتابتك أنت رائعه جداً .


وأنا سعيده بالتعرف على أخت لنا من المغرب

تحياتي لك وبنتظار التكمله .

 
 

 

عرض البوم صور صدى الأمواج  
قديم 02-12-06, 03:20 PM   المشاركة رقم: 7
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jul 2006
العضوية: 8210
المشاركات: 25
الجنس أنثى
معدل التقييم: hind2006 عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدBelgium
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
hind2006 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : hind2006 المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

جلست كالعادة على مكتبها ضجرة حتى الموت، أخذت جريدة المساء وطالعت صفحاتها بإهمال، وفي النهاية قلبت الصفحة الأخيرة حيث توجد شبكة الكلمات المتقاطعة، لقد أصبحت مدمنة كلمات متقاطعة في المدة الأخيرة، فكرت في صوت مرتفع: - ديانة هندية قديمة؟ ...أمم... آه نعم البوذية
ثم انحنت على الورقة تملئ الفراغ قبل أن ترفع رأسها بانتصار فقد كانت تقترب من إنهاء حل الشبكة، لكنها جمدت لثواني في مكانها عندما لمحته بالقرب منها يسألها بتوتر: - أين أجد مكتب الآنسة إحسان القادري؟
تأملت الشخص الواقف أمامها كان طويلا جدا ونحيفا مقوس الظهر أسمر البشرة يدل الشيب الذي غطى معظم شعره الأجعد أنه في الخمسينات من العمر، تنهدت قبل أن تجيب:
- إنه هناك
وأشارت بيدها إلى حيث يوجد مكتب إحسان الفارغ ثم عادت لتشرح: - لكنها كما ترى ليست موجودة، لم تحضر بعد.
بان التوتر على وجهه، وبرزت نقاط صغيرة من العرق على جبهته، لاحظت ضحى ملفا أزرق بين قبضتي يديه المتعرقتين فدفعها الفضول لتسأله: - هل الأمر مهم؟
نظر إليها في تشكك قبل أن يحرك رأسه إيجابا وهو يقول في انزعاج:
- حسنا.. لا بأس .. سأعود مرة أخرى..في...
ودون أن يكمل جملته استدار عنها راحلا، كان مرتكبا، مترددا لا يعرف ما الخطوة التالية التي سيتخذها، شعرت ضحى به، وكأنه طفل صغير تاه عن منزله، ونسي طريقه إليه، فوقفت تناديه: - سيدي
توقف ثم استدار نحوها بسرعة وكأنه كان ينتظر أن يتخذ أحد القرار عنه ونظر إليها بأمل صامت قرأته في عينيه الخائفتين.
قالت بلطف: - سيدي، هل هناك ما يمكنني تقديمه؟
عادت إليه تلك النظر المترددة، لكنها طمأنته بعينيها، فتح شفتيه ليقول شيئا قبل أن يعود ليطبقهما عرفت أنه خائف، لكن من ماذا هذا ما لم تستطع استنتاجه فعرضت عليه أخيرا:
- يمكنك انتظارها، فمواعيد حضورها وانصرافها غير منتظمة، لكنها لابد أن تمر على المكتب في أي لحظة
سألها في تردد: - ألا تستطيعين التحديد أكثر في أي لحظة؟
ابتسمت له مطمئنة: - لا أدري.. لكنني متأكدة أنها ستمر من هنا.
اقترب من مكتبها وقد بدا عليه الإصرار هذه المرة: - حسنا سأنتظرها.
ابتسمت له راضية وأعطته كرسيا كان بالقرب من مكتبها ثم سألته: - هل تشرب شيئا؟
- كوب ماء من فضلك.
وفي طريقها نحو بوفيه الجريدة لتحضر له كوب الماء حاولت أن تفكر في السبب الذي يجعل هذا الغريب يطلب إحسان، يبدو أن الأمر ضروري.. بل إنه خطير، هل يتعلق بذلك التحقيق السري الذي تقوم به إحسان، قالت بأنها قصة جديدة ستثير ضجة كبيرة، لكنها لم تفصح لأحد عن موضوعها.
عندما عادت إلى مكتبها لمحت إحسان تقف بمواجهة ذلك الرجل والقلق باد على ماحياها، كان الرجل يمد لها بالملف الأزرق الذي رأته يحمله قبلا، عندما وقفت بالقرب منها لاذا بصمت مريب، أدركت ضحى أن شيئا ما يجري بينهما، وأن الملف الذي أخذته إحسان يحمل معلومات لا يمكن توقع مدى خطورتها. قدمت الكأس إلى ا لرجل دون أن تشعره أو تشعر إحسان بأنها قد لاحظت غرابة تصرفاتهما.
دفع الرجل محتوى الكأس إلى حلقه دفعة واحدة ثم أعاده إلى ضحى وعلى وجهه ابتسامة امتنان، كانت عينا إحسان تراقب تحركاتها وهي تبتعد عنهما وكأن الأمر بينهما لا يعنيها، ليس فقط لكونها مبتدئة في هذا المكتب، بل لأنها لا تدخل في أمور الآخرين ودس أنفها في ما لا يعنيها بالرغم مما هو مشاع حول طبيعة الصحفيين الفضولية، وحبهم للثرثرة.
***
دخلت المستشفى حاملة علبة الشكولاته التي تحبها صديقتها بين يديها، جالت بعينيها نحو المكان قبل أن تتوجه نحو قاعة الاستقبال حيث وقفت شابة جميلة مرتدية زي الممرضات، كان مستشفى خاص، لذلك لاحظت آثار النظافة العالية والأجهزة المتطورة والعناية الكبيرة بالمرضى والاستقبال الجيد للزوار، سألت عاملة الاستقبال التي ابتسمت لها بتكلف:
- أريد أن أزور مريضة دخلت البارحة إلى هنا.
- وما اسم النزيلة؟
ضحكت ضحى في سرها على كلمة "النزيلة" تلك بدل كلمة "مريضة"، لكن مع هذه المرأة حق فالمستشفيات الخاصة أصبحت تشبه إلى حد ما فنادق خمس نجوم من حيث الغرض التجاري الذي تقوم عليه أساسا والراحة التي توفرها والثمن الذي تطلبه.
- لمياء حقي
ردت ضحى بثقة
طلبت الموظفة منها الانتظار، ثم طبعت الاسم على لوحة مفاتيح الكمبيوتر وبعد لحظات قليلة رفعت رأسها إلى ضحى مبتسمة: - قسم الولادة غرفة رقم 12
وقفت ضحى مترددة قليلا قبل أن تسألها مرة أخرى: - وأين هو قسم الولادة؟
أشارت لها عاملة الاستقبال: - اصعدي الدرج ثم اتجهي يمينا
شكرتها ضحى ثم ابتعدت صاعدة الدرج وقبل أن تلتفت جهة اليمين كما أخبرتها عاملة الاستقبال لفت انتباهها شخص يخرج من إحدى الغرف تذكرته فورا عندما جاءت عينيها في عينيه، إنه الرجل الغريب الذي حضر إلى المكتب يطلب إحسان قبل يومين، لاحظت أن يرتدي بذلة بيضاء، هل هو طبيب، عندما حركت شفتيها لتبتسم له، أشاح ببصره عنها بتوتر واضح ثم عاد ودخل الغرفة التي خرج منها لتوه، ماتت الابتسامة على شفتيها، كان غريبا، ألم يتذكرها، لكن تصرفه أكد لها أنه رآها وتذكرها جيدا، لكن لماذا هرب منها؟
بقيت واقفة مكانها لحظات طويلة وهي تعيد في ذهنها تلك ذلك الوجه الذي شحب فجأة لدى رؤيتها وكأنه رأى شبحا، حرك قدميها أخيرا نحو غرفة صديقتها مجبرة نفسها على نسيان ما حصل، فكرت:
- على الأرجح إنه مجنون.

 
 

 

عرض البوم صور hind2006  
قديم 02-12-06, 03:23 PM   المشاركة رقم: 8
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jul 2006
العضوية: 8210
المشاركات: 25
الجنس أنثى
معدل التقييم: hind2006 عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدBelgium
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
hind2006 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : hind2006 المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

شكرا لك صديقتي صدى الأمواج على مرورك الجميل
تأكدي أن المغاربة جيدون جدا في اللغة العربية والدليل تواجد كتاب مغاربة لديهم وزنهم على الساحة الأدبية العربية

 
 

 

عرض البوم صور hind2006  
قديم 02-12-06, 06:14 PM   المشاركة رقم: 9
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jul 2006
العضوية: 8210
المشاركات: 25
الجنس أنثى
معدل التقييم: hind2006 عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدBelgium
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
hind2006 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : hind2006 المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

وهذا جزء آخر وأتمنى أن ينال رضاكم


تناولت قضمة كبيرة من سندويش الجبن مع المرتديلا الذي حضرته بنفسها في المنزل، فكرت كم هي وحيدة، أينما ذهبت تشعر بالعزلة سواء في المنزل أو في الجريدة، أو في أي مكان آخر مهما كان يضج بالناس، كان المكتب خاليا ساعة الغداء، فالكل ذهب إلى مطعم الجريدة المخصص لهم، لكنها تفضل البقاء بمكتبها، لقد جربت تناول الغذاء مع زملائها هناك،إلا أنها لم تشعر بالراحة أبدا.
كان فمها مملوء بالأكل حينما مرت إحسان من جانب مكتبها ملقية التحية، شعرت ضحى بالإحراج من مبادلتها التحية وفمها مملوء هكذا فلم تقم سوى بتحريك رأسها معلنة أنها سمعتها لكن الفتاة الأخرى لم تنتبه للأمر حتى، لأنها كانت مستعجلة للتوجه نحو مكتبها، وبعد دقائق قليلة وقفت فوق رأسها تسألها:
- هل هناك من سأل عني هذا الصباح؟
حركت ضحى رأسها بالنفي فتابعت ضحى طريقها نحو الخارج بعد أن أخذت بضعة أوراق من مكتبها، فجأة توقفت إحسان واستدارت نحوها تقول:
- هل تتناولين طعامك عادة في المكتب؟
شعرت ضحى بالإحراج الشديد وارتفعت الحرارة في وجنتيها وهي ترد بشكل متقطع: - احم.. في الحقيقة.. نعم..فأنا.. لم أتعود أن يراني أحد غريب... ثم صمتت،كيف تشرح لها وجهة نظرها التي قد تعتقدها إحسان خرقاء ثم أضافت في الأخير:
- هل هذا ممنوع؟
لاحت ابتسامة ساخرة على وجه إحسان قبل أن ترد على سؤالها: - لا، ليس ممنوعا.. لكنني لطالما اعتقدت أن المبتدئين يحبون أن يختلطوا بذوي النفوذ في الجريدة حتى يتمكنوا من الحصول على فرصة ليثبتوا ذاتهم.. والأهم من ذلك كفاءتهم.
بلعت ضحى ريقها قبل أن ترد على كلام إحسان بشئ من الحدة:
- اعتقدت دائما أن الفرص تأتي بالكد والجهد، وليس بتملق الآخرين.
قهقهت إحسان بصوت مرتفع ثم علقت ساخرة وهي تنظر إلى عيني ضحى مباشرة:
- إذا كنت تعتقدين ذلك فأنت مجرد فتاة حالمة ساذجة.
طأطأت ضحى رأسها وجاهدت لتبتلع غصة الألم الذي شعرت به في حلقها من الكلام الجارح الذي قالته في حقها إحسان وحبست نفسها عن إخبارها بعدم التدخل بشؤونها فهذا أمر يعنيها وحدها، لكنها التزمت الصمت.
لكن إحسان سرعان ما قالت في لطف ظاهر:
- أنا آسفة حقا.. لقد ضايقك كلامي، أعرف هذا...
ثم اتكأت على حافة مكتب مقابل لمكتب ضحى وتابعت كلامها بتنهيدة:
- آه أعرف أنك انزعجت من كلامي، في الحقيقة إنني لا أعرف كيف ألجم لساني، إن صراحتي دائما تجرح الآخرين، ولكني لا أستطيع أن لا أفعل...
قاطعتها ضحى قائلة: - لا بأس عليك، لم يعد الأمر مهما، كما أنك على حق على ما أعتقد.
ردت إحسان بلهجة باردة: - نعم أنا على حق، منذ متى وأنت تعملين هنا؟
- شهرين تقريبا...
ثم ابتسمت بحزن وهي تتابع كلامها:
- أعتقد أنني لن أستطيع المواصلة
رأت نظرة الدهشة على وجه إحسان وهي تقول: - ماذا؟
ردت في مرح مصطنع:
- أعتقد أنني سأستقيل فأنا لا أستطيع الاستمرار هكذا ربما أجد عملا في صحيفة متواضعة لكنها ستمنحني فرصة عمل حقيقية على الأقل.
ساد صمت طويل بينهما قبل أن تخرقه إحسان:
- إنك مخطأة بذلك، لا يجب أن تستعجلي الأمور، إن العمل هنا حلم كل خريج من معهد الصحافة إنها جريدة ذائعة الصيت ولها سمعتها الكبيرة بين أوساط الناس.
- لكنني لا أفعل شيئا منذ عملت هنا..أشعر بالملل حقا.
أمالت إحسان رأسها مفكرة قبل أن تقول:
- لا أعتقد أنك ضعيفة إلى هذا الحد، يجب أن تنتظري فرصتك فقط.
تنهدت ضحى بعمق: - لا أعلم حقا
ردت إحسان في صرامة:
- يجب أن تعلمي، أنا متأكدة أن لديك مؤهلات جيدة، إن الجريدة لا تقبل سوى ذوي الامتياز، ربما تحتاجين الفرصة كما قلت سابقا، وربما سأساعدك أنا في ذلك، هل أنت موافقة؟
- على ماذا؟
- على أن أساعدك؟
- لكن كيف؟
فكرت إحسان قليلا قبل أن تسألها:
- هل تساعدينني في موضوع أقوم بالبحث بشأنه؟
أحست ضحى بالإثارة وقالت دون تردد:
- نعم أستطيع أن أساعدك.. لكن ما هو؟
- اسمعي أريدك أن تجمعي لي بعض المعلومات، إنه أمر سهل لكن ليس لدي الوقت لفعل ذلك بنفسي، وإذا نجحت في الأمر سأكلم رئيس التحرير بشأنك، تعلمين أننا أصدقاء
أومأت ضحى برأسها موافقة دون أن تخفي سرورها عن إحسان.
ابتسمت إحسان وهي تلمح بشائر الرضا على محيا ضحى فقالت بشكل عملي:
- إذن اتفقنا
ابتسمت ضحى: - اتفقنا، لكن متى سأبدأ عملي
- من الآن إن أردت.. انتظري لحظة...
اتجهت إحسان نحو مكتبها ثم عادت وهي تحمل أجندتها الخاصة ووقفت بجانبها هذه المرة وهي تضع ورقة صغيرة على طاولة مكتب ضحى ثم قالت:
- سعيد الشمام، وهو جمركي، توفي العام الماضي إثر حادثة سير، أريد كل المعلومات عنه حتى التي تجدينها تافهة هل هذا واضح؟
أومأت ضحى برأسها وقالت في حماس:
- إنه واضح جدا، وسأبدأ من هذه الساعة بالبحث.
وجهت لها إحسان ابتسامة راضية وهي تقول:
- هكذا أحب أن تسير الأعمال

 
 

 

عرض البوم صور hind2006  
قديم 02-12-06, 06:39 PM   المشاركة رقم: 10
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متقدم


البيانات
التسجيل: Jul 2006
العضوية: 9031
المشاركات: 573
الجنس أنثى
معدل التقييم: صدى الأمواج عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
صدى الأمواج غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : hind2006 المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

أختي هند

قصه رائعه جداً

وهذه أول قصه مغربيه أقرها ولا تتصوري سعادتي بهذا المنتدى الذي جعلنا نتعرف على أخوات من جميع الدول العربيه


صدى الأمواج

 
 

 

عرض البوم صور صدى الأمواج  
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
ضمائر لا تباع، نفايات نووية
facebook




جديد مواضيع قسم الارشيف
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 05:02 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية