المنتدى :
الارشيف
اشاعات مغرضه على الفنان عمرو دياب اله يجازيهم الغيرة قتلت ضمائر البشر والمال طبعا
:7_5_131: :7_5_131: :7_5_131: htشيرين مطربة التطبيع مع اسرائيل و :
فضيحة عمرو دياب المطرب النطاط
صدر في دبي بالأمارات العربية المتحدة كتاب تحت عنوان "فضيحة عمرو دياب والقرد ومطربة التطبيع شخص اسمه صلاح محفوظ، وقد تم طبع الكتاب بالفعل في 190 صفحة من القطع الصغيرة، وتم عرضه في معرض الكتاب بأبو ظبي، ولكنه لم يطرح في الأسواق بعد، وكان قد قيل ونشر، انه سوف يطرح مع الكتاب كاسيت بصوت عمرو دياب، يثبت الاتهامات التي نسبها إليه المؤلف، ولكن الكتاب صدر دون أن يكون معه اى كاسيت!!
وقد سبقت ظهور الكتاب ضجة مفتعلة، صنعها المؤلف نفسه، ودارت هذه الضجة حول فكرتين.. الأولى:هي أن عمرو دياب قد انزعج جدا من هذا الكتاب الذي سيفضحه على الملأ، خصوصا أن المؤلف سوف يدعم آراءه بالشريط المزعوم الذي يحمل كلمات عمرو بنصها.. والفكرة الثانية التي حاول بها المؤلف الترويج للكتاب تقول انه تلقى تهديدا بالقتل من عمرو نفسه أو من أذنا به، ومعنى هذا كله أن سمعة الكتاب قد سبقته، وان الدعاية له قد تمت بالفعل، ولا تعود شهرة الكتاب إلى اسم الكاتب فهو مجرد شخص مغمور في دنيا الكتابة، ولكنه تعود إلى أن الموضوع يتصل بعمرو نفسه، وهو نجم وسوبر ستار في ميدانه، وقد سألنا عن اسم المؤلف فلم نعثر له على اثر، فمع انه يقول انه صحفي مصري إلا أن الحقيقة انه ليس له اسم في نقابة الصحفيين، لا كصحفي مشتغل ولا كصحفي تحت التمرين، ونحن هنا لا ندافع عن عمرو مع أننا نحب أن ندافع عنه ولكننا ندافع عن شرف الكلمة، ومن يقرأ الكتاب الأكذوبة سوف يكتشف من السطر الأول أن صاحبه لايمت لهذه المهنة بصلة، والكتاب في مجمله لا يستحق القراءة ولولا انه نجم كبير مثل عمرو دياب لما توقفنا أمامه للحظة.
فهناك كما هو واضح من العنوان ثلاثة موضوعات في الكتاب الأول يختص بعمرو والثاني هو القرد والثالث هو مطربة التطبيع، وفى كلماته عن عمرو يقول بألفاظ فجة أسوأ ما يمكن أن يكتب فهو يسميه المطرب النطاط، ويسميه الكائن، ويصفه بأنه احد افرازات التخريب الموسيقى، ويدعى المؤلف أن عمرو قد أطلق لسانه في ثورة يوليو وفى عبد الناصر وفى الأغاني الوطنية التي صاحبت هذه الفترة، وأطلق لسانه بشكل شنيع في أم كلثوم وفى عبد الحليم!!. ونجد أن اصل الحكاية كلها هي أن المؤلف طلب أن يجرى لقاء مع عمرو حين كان في الخليج للمشاركة في مهرجان دبي للتسوق في العام الماضي وان عمرو قد اعتذر فما كان من المؤلف إلا أن قرر الثأر منه بهذا الكتاب، والموضوع الثاني هو موضوع القرد، فيدور حول قصة ملفقة بقدر ما هي قديمة والذي حدث أن المؤلف عرض لوحة فنية مرسومة على عدد من النقاد وطلب رأيهم فيها فاستحسنوا اللوحة مع انه من رسم القرد والهدف من ذلك هو فضح النقاد وإظهار جهلهم، والموضوع الثالث خاص بالمطربة شيرين ويقول المؤلف أنها أرادت الغناء في إسرائيل، وانه وصفت الإسرائيليين بأنهم شعب طيب وهذا لم يحدث ولن يحدث، والذي حدث هو أن المؤلف وللمرة الثانية طلب لقاء صحفيا معها حيث كانت في الخليج لإحياء ليلى دبي، ويبدو أن وقتها لم يسعفها فاعتذرت فما كان إلا أن اتهمها بهذه التهمة الفجة.
فهذا هو الكتاب الملفق عن عمرو دياب وشيرين والقرد راسم اللوحات والحقيقة انه ليس كتابا ولا يحزنون، ولكنه شئ ينتمي إلى صحافة الابتزاز ومن حق عمرو دياب أن يقيم دعوى قضائية على هذا المؤلف، لان الفنان ثروة يجب الحفاظ عليها وليس النيل منها ولو أن الأمر اقتصر عل%E
|