كاتب الموضوع :
طيف الأحباب
المنتدى :
قصص من وحي قلم الاعضاء
رد: للحب سجناء
اقتباس :-
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شبيهة القمر |
السلام عليكم
انا مدري من الي حط النارجنب البنزين ولعت يانااااس وللللللللعت من بيطفيها !!
احس ثامر ومضاوي وصلوا لنهاية الطريق المسدود .. بعد الزوبعه الي صارت مافيه امل ولا 1% انهم يرجعون لبعض ..
واحس كلهم راكبهم الخطا لاهي عطته فرصه يكفر عن ذنبه ولا هو اعطاها فرصه تعبر عن وجعها منه ..
الان اتوقع كل شي بيكون واضح قدام الجد
مضاوي بترجع مع السواق وشكلها مبهذل وبيشك فيها جدها وبتقوله السالفه .. وكان ثامر ذكي بتكون هذي فرصته الاخيره بياخذها هو ويرجعها قدام عين جدها
ويمكن تقلب مضاوي عليه الطاولة وتركض لجدها وتقوله انه اخذها غصب عنها وووو
احس فيه معركه قادمة والخاسر فيها ثامر الله يعينه .. بس ماش احس ثامر اثر فيه السجن واصبح جلف وسريع الغضب ويده تطول قبل لسانه مع ان مضاوي تشبهه كنهم في تحدي من يعلي صوته قبل الثاني ...
بعد الي صار بينهم ماعاد اتعاطف مع احد منهم كل واحد نفسي نفسي ...
عطينا بس سالفه العاشق الولهان سعيدان نبي نشوف وش راي ريم فيه وايش راح تنتهي قصتهم عليه ... احس بعد كلام بدر وان اعمامها مايدانون مساعد صارت مهمة الجمع بين الاثنين مستحيله ... الا اذا عبداللطيف وقف بوجيههم وماحط لكلامهم حساب ...
طيييييف يالبي قلبك على هالكرم الحاتمي بارتين وراء بعض ..قمة الونااااااسة والاستمتاع الله يسلم يديك عن النار يارب
.
|
هلا وغلا النوري
النار والبنزين
مرات القهر يخرجك عن شعورك تبي تبرد حرتك بلي فيه ماتحسب للي وراه ولا تندم الا عقب
مضاوي مقهورة من ثامر قهر لدرجة سوت كل شي تحسه بيذبحه
تقمصت شكل امها وهي عارفه بكرهه لها وهو بلع ها السالفة علشانها ويبيها تغفر له الي سواه
ما فكرت حتى انه تقبل شكل أمها عشانها وردت فعله شافتها عادية
تبي شي اكبر يجننه قالت الفحص وفعلن جننته
لكن ماتوقعت ردت فعله هذي توقعت بيطردها ويقول سوي الي تبين
لكن جت العكس
بنشوف عاد وش بتسوي فيه والا كيف بتقهره زيادة
سعيدان قصته ماراح تطول معانا كم بارت بيكون شخصية محوريه وبعدين عادي
تمر الاحداث ونرجع للقطبين ثامر ومضاوي
اسعدني مرورك يا الغالية
|