لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات عبير > روايات عبير المكتوبة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات عبير المكتوبة روايات عبير المكتوبة


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 07-07-21, 09:35 PM   المشاركة رقم: 36
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
الادارة العامة
فريق كتابة الروايات الرومانسية
عضو في فريق الترجمة
ملكة عالم الطفل


البيانات
التسجيل: May 2008
العضوية: 77546
المشاركات: 68,236
الجنس أنثى
معدل التقييم: Rehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدع
نقاط التقييم: 101135

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
Rehana غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Rehana المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي رد: 478 - مقهى الفردوس - دار ميوزيك

 
دعوه لزيارة موضوعي

فقال وهو يدخل عليها الحجرة .
" الأريكة صغيرة جداً, لا تتسع لي بحال من الاحوال واذا رقدت بالخارج فسوف اثير تساؤلات الجيران ,ومن ناحية اخرى لا ارى عدلاً في هذه المعاملة .اعتنيت بك عندما جرحت فلا اقل من ان تعامليني بالمثل ".
ترددت آبي برهة بين الرغبة وبين ما تبقى لديها من قبيل التعقل:
" كنت آنذاك اعلم ان شيئاً لن يحدث ".
" آه, حسناً, وكيف؟ ".
" لأن... لأنني كنت واثقة بنفسي ".
" يمكنك ان تثقي بي الآن اؤكد لك ذلك ".
" حسناً, اوافق بشرط ان تكون حسن السلوك ".
ثم جذبت الغطاء حتى عنقها وانتقلت الى حافة الفراش, خلع بنطلونه وقميصه ورقد قريباً منها جداً.
" ابق على جانبك من الفراش! ".
" سمعاً وطاعة يا آنستي ".
سألها قلقاً :
" متى تريدين ان اوقظك ؟ دائماً ما استيقظ قبل مطلع الفجر ".
" في الساعة السابعة .اهم ما في الامر ألا تنسى ذلك, يتعين علي ان اتناول فطوري مع والدي ".
" لاداعي للقلق سأتولى انا هذا الامر ".
اقترب جاك من آبي وطوقها بذراعه مستمتعاً برحيق عطرها الجذاب واستغرقت في النوم على الفور.
استيقظت الفتاة قبل مطلع الفجر بقليل وسمعته يتجول في الحديقة اسرعت الى الخارج حافية القدمين بصوت خافت:
" جاك؟ ".
" آبي, حرصت على ألا اوقظك ".
" لا عليك, الجو جميل اليس كذلك ؟ ".
فقال وهو يتراءى لها وقد ارتدى بنطلونه الجينز ولا شيء غير ذلك:
" وحار ! ".
ثم استطرد بنبرة استعطاف قائلاً :
" النوم بجوارك لم يكن بالأمر اليسير علي ".
ثم جلس بجوارها فوق درجات سلم البيت ولمس وجنتها باصابعه, فاتقدت عينا آبي ببريق اشبه بلمعان النجوم.
" لم يسبق ان جذبني احد الى خارج البيت في مثل هذه الساعة المبكرة ".
قبل عنقها هامساً :
" تجيدين دقة التعبير ".
فأجابته ببراءة :
" وهذه هي المرة الأولى في هذا المجال ايضاً ".
التقت شفاههما في قبلة حارة, احست آبي بعدها وكأنها في مثل وزن الهواء وبرغبة في ان تحلق في الاجواء كما لو كانت في حلم سعيد.
طبع على وجنتيها مزيداً من القبلات وفي اللحظة التي استسلمت فيها آبي له تماماً وارتعد جسدها رغبة وانطلقت من حلقها ضحكة مقتضبة اضاء شخص ما مصباحاً بالمنزل المجاور .
" لقد جانبنا الصواب فيما فعلنا كان جيراننا يتحاورون في موضوع مهم ".

 
 

 

عرض البوم صور Rehana   رد مع اقتباس
قديم 07-07-21, 09:35 PM   المشاركة رقم: 37
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
الادارة العامة
فريق كتابة الروايات الرومانسية
عضو في فريق الترجمة
ملكة عالم الطفل


البيانات
التسجيل: May 2008
العضوية: 77546
المشاركات: 68,236
الجنس أنثى
معدل التقييم: Rehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدع
نقاط التقييم: 101135

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
Rehana غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Rehana المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي رد: 478 - مقهى الفردوس - دار ميوزيك

 
دعوه لزيارة موضوعي

فقال جاك مزمجراً بصوت اثقلته شدة الرغبة :
" و ماذا إذن ؟ و ما شأن ذلك بك ؟ ".
" لكنهم جيراني يعرفون من أين اتيت وكيف نشأت في بيت والديّ ومن أجل ذلك فهم معجبون بي ".
" لا أفهم لذلك أدنى معنى يا آبي ".
تساءلت كيف يمكنها أن تقنعه ؟ لم تفكر في ذلك من قبل, أكسبتها تلك السنوات الطويلة من العمل والصراع احترامهم وإعجابهم بها وهذا ما لا يمكنها الاستهانة به.
و بدافع الرغبة في أن يضع حداً لهذا الصمت الرهيب الذي خيم عليهما مد جاك يده إلى ذقنها حيث رفعه برفق ليرمق وجهها بنظراته الحانية وللمرة الأولى في حياتها تمنت لو أنه يمكنها أن تكشف له عن سريرة نفسها لكن بدا ذلك لها مستحيلاً.
وفي ضوء النهار الذي بدا يشرق وبدأت ملامح المنازل المطلية باللون الأبيض الناصع تظهر شيئاً فشيئاً . كان هناك سياج صغير أمام كل من أبوابها وتناثرت الدراجات حول الجدران و مضارب الكرة فوق العشب الأخضر المحيط بالمنطقة بدت البحيرة لامعة مثل دائرة من الحرير الأزرق وأخذ أحد طيور البلاشون يرقص ببطء وكبرياء فوق صفحة الماء فظهرت الدوائر البراقة من حوله ,غمر منقاره في الماء فجأة وأخرجه من الماء حاملاً فيه سمكة تتلوى.
بادرته آبي بسؤالها :
" تشعر بالجوع ؟ ".
" نعم, لكن لا بأس ".
" حسناً ,لأن في بيت والديّ يتناولون الفطور في وقت مبكر جداً هيا بنا إلى هناك ".
لوحت آبي بيدها عندما اقتربا من إحدى القرى قائلة :
" لقد وصلنا عندما كنت صغيرة لم يكن بالمنطقة أكثر من اثني عشر منزلاً وكانت الطرق من تراب وأشجار البرتقال شديدة الخضرة بحيث يظن من يراها أن شخصاً ما قد طلى أوراقها بالشمع, كان ابي يعمل بمزرعة أحد أثرياء جاكسو نفيل, كنا أول من كان لهم صندوق طرد مياه بالمنزل وكنت أتقاضى أجراً من جميع أطفال المنطقة الراغبين في جذبه! ".
" فتاة أعمال حقيقية منذ نشأتك ".
" كنت أعلم أن المال هو المفتاح ".
" مفتاح ماذا ؟ ".
" مفتاح كل شيء, لم يكن متوفراً لوالديّ أو لي: الأمان والوجبات على المائدة والرعاية الطبية لأسنان شقيقتي ".
سألها جاك و هو يمرر يده في شعر آبي الأشقر :
" و ماذا عنك ؟ لقد وهبت أسناناً صحيحة ناصعة البياض وأنفاً جميلاً وعينين زرقاوين فاتنتين وفماً ممتلئاً رقيقاً...".
قالت مقاطعة اياه :
" جاك كنت على وشك أن أحدثك عن هوبر هذه هي كنيسة القرية والبنك ومحل البقالة الوحيد بها وهذا مخزن الأدوية حيث يمكن الحصول على عصير الليمون الصافي الذي يحرق الحلق ويعيد النشاط في أيام الصيف شديدة الحرارة ".
هدأت السرعة لتنعطف في طريق فرعي إلى اليمين تحفه أشجار النخيل القزمة وشجيرات الدخان ,قالت وهي تهبط من السيارة :
" مسكينة هذه الأشجار ,إنها بحاجة ماسة إلى الماء . هل تأتي ؟ ".

 
 

 

عرض البوم صور Rehana   رد مع اقتباس
قديم 07-07-21, 09:35 PM   المشاركة رقم: 38
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
الادارة العامة
فريق كتابة الروايات الرومانسية
عضو في فريق الترجمة
ملكة عالم الطفل


البيانات
التسجيل: May 2008
العضوية: 77546
المشاركات: 68,236
الجنس أنثى
معدل التقييم: Rehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدع
نقاط التقييم: 101135

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
Rehana غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Rehana المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي رد: 478 - مقهى الفردوس - دار ميوزيك

 
دعوه لزيارة موضوعي

توجهت آبي متوردة الوجنتين مرتعدة الأوصال نحو باب المطبخ، في اللحظة التي اندفعت فيها فتاة ترتدي البيكيني إلى الخارج. قالت الفتاة دهشة:
" اخيراً وصلت، آه لكن من أنت ؟ ".
سكنت في مكانها تتأمل جاك بعينين ذاهلتين بينما جاء صوت من الداخل يتساءل :
" ما مصدر هذه الضوضاء؟ ".
" أبي ... أمي ! اصطحبت آبي معها صديقاً ".
لم يكن إدخال جاك ذلك المطبخ الصغير أكثر صعوبة من تقديم أسد إلى قطيع من الغزلان, كان والدا آبي صغيري الحجم, نحيفي القوام, أحرقتهما الشمس, لحظت آبي حيرتهما و توترهما أحاطتهما علماً بإيجاز انها قد التقت بجاك في كولورادو لكنها لم تخبرهما بالظروف التي جمعتها به ,وكان ذلك من قبيل العمل على تهدئة أعصابهما واشترك جاك معها في الحديث حيث تحدث عن حياته في الغرب وعن الجبال وعن فندق الصنوبر العملاق.
و تحدثت جانيت بسرعة مائة كلمة في الدقيقة :
" تمارس رياضة التزحلق على الماء ؟ وأنا أيضاً ,هل أخبرتك آبي أنها تتزحلق حافية القدمين ؟ "
" كفى يا جانيت لا اهتمام لديه بمثل هذه الأمور ".
فأجابها جاك و هو يغمز لها بعينه :
" بل إني مهتم بها جداً ".
" لحسن الحظ تعلم أنها تجيد أشياء كثيرة أخرى إلى جانب أعمال المطبخ ؟ ".
تبددت حدة التوتر التي كانت قد سادت الجو ونهض والد آبي :
" ما رأيكم في أن نتناول القهوة في الشرفة ؟ هناك مكان مناسب جداً بين أشجار الصنوبر ".
أشار العجوز إلى جاك بالجلوس فوق مقعد خشبي ثم أمسك بنظارته المعظمة موجهاً إياها نحو الغابة. وضع بعد ذلك يديه فوق ركبتيه وانتظر الجميع القهوة في إبريق كبير تحيط به الأقداح الأنيقة.
سأله السيد كلارك بأسلوب ينم عن عدم سابق حديثه في مثل هذه الموضوعات :
" تحب ابنتي إذن ؟ ".
صاحت به آبي وقد كاد الانفعال أن يقتلها :
" أبي!".
و مع ذلك استطرد الوالد محدثاً جاك :
" هل حدثتك عن نفسها ؟ هذا ما يحيرني إنها فتاة غير عادية. بدونها كنا سنعيش في كوخ حقير بين الأشواك , لقد أخفقت في كل شيء لكن آبي حققت نجاحاً من أجلي ".
صاحت آبي راجية مرة أخرى ويدها فوق ذراع والدها، بينما تلقت عيناها نظرات جاك :
" أبي! ".
" ابنتي, أريد أن يعرف هذا الشاب من تكونين لعلمك إنها لا تصحب رجالاً كثيرين إلى هنا, أتريد قدراً آخر من القهوة ؟ ".
فقالت آبي :
" سأذهب لإحضار المزيد منها ".
تبعها جاك إلى داخل المطبخ , استند إلى الحائط وأخذ يمسح قوام الفتاة النحيل بعيني المتيم قائلاً:
" لا تتضايقي ".
" هذا مستحيل, بل فظيع كيف أمكنه وهو الرجل المتحفظ عادة ".

 
 

 

عرض البوم صور Rehana   رد مع اقتباس
قديم 07-07-21, 09:36 PM   المشاركة رقم: 39
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
الادارة العامة
فريق كتابة الروايات الرومانسية
عضو في فريق الترجمة
ملكة عالم الطفل


البيانات
التسجيل: May 2008
العضوية: 77546
المشاركات: 68,236
الجنس أنثى
معدل التقييم: Rehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدع
نقاط التقييم: 101135

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
Rehana غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Rehana المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي رد: 478 - مقهى الفردوس - دار ميوزيك

 
دعوه لزيارة موضوعي

فقال جاك مازحاً :
" إنه خطئي بالتأكيد لابد أن والدك قد رأى البريق الساخر الذي لاح في عيني عند وجودك بقربي ".
وانفجرت آبي ضاحكة :
" حسناً ,إنه خطؤك لا تلق بالاً لما يقولون خاصة جانيت ".
" أراها صغيرة الحجم لكن لا تقلقي سوف تكبر في الوقت المناسب, من المؤكد أن كنت مثلها وأنت في مثل عمرها ".
فأجابت آبي بصدق :
" لا ".
فقال وهو يحتبسها بين ذراعيه :
" إنه من الجيد إذن أن أدخل حياتك ".
أحست مرة أخرى وكأن الأرض تميد تحت قدميها نعم من المناسب أن تتخلى عن الجدية و المسؤولية لحظة تتجاذب فيها أطراف حديث دافىء ممتع مع هذا الرجل الوسيم وتضحك معه وتستمتع بلمساته.
اتقدت عينا آبي الزرقاوان بوميض البهجة :
" ربما كنت محقاً يا سيد جالاجار ".

نهاية الفصل

 
 

 

عرض البوم صور Rehana   رد مع اقتباس
قديم 08-07-21, 10:17 AM   المشاركة رقم: 40
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jul 2020
العضوية: 335047
المشاركات: 172
الجنس أنثى
معدل التقييم: Moubel عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدGermany
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
Moubel غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Rehana المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي رد: 478 - مقهى الفردوس - دار ميوزيك

 

في انتظار التكملة

 
 

 

عرض البوم صور Moubel   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
دار ميوزيك, روايات, روايات مكتوبة, روايات رومانسية, روايات رومانسية مكتوبة, روايات عبير, روايات عبير المكتوبة
facebook




جديد مواضيع قسم روايات عبير المكتوبة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 07:38 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية