لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com
|
التسجيل |
|
روايات عبير المكتوبة روايات عبير المكتوبة |
|
|
|
LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
05-07-21, 08:17 PM | المشاركة رقم: 21 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
Rehana
المنتدى :
روايات عبير المكتوبة
رد: 478 - مقهى الفردوس - دار ميوزيك
دعوه لزيارة موضوعي
" ما أعنيه هو الرغبة في الحياة الأفضل يا جاك . أن يكون لي بيت أمتلكه وأن يكون لي المال الذي أعيش به. وليس هذا بالشيء الكثير وليس سهلاً أيضاً. فلا أراك تعيش في خيمة أو في كوخ فالمكان مريح للغاية هنا، أليس كذلك؟ ".
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||
05-07-21, 08:18 PM | المشاركة رقم: 22 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
Rehana
المنتدى :
روايات عبير المكتوبة
رد: 478 - مقهى الفردوس - دار ميوزيك
دعوه لزيارة موضوعي
" إنها ساق خشبية! ليس هناك ما يدعو إلى الإحساس بالحزن يا صغيرتي. عشت حياتي بالأسلوب الذي أعجبني وعندما بدأت أطعن في السن التقيت بـ جاك في ويومينج .كان حديث التخرج في الجامعة وكان في ذلك الوقت يقوم بأبحاث غريبة في مجال الجيولوجيا . علمت على الفور أننا متشابهان في الكثير. كان مصاباً بكسر في عظمة
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||
05-07-21, 08:19 PM | المشاركة رقم: 23 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
Rehana
المنتدى :
روايات عبير المكتوبة
رد: 478 - مقهى الفردوس - دار ميوزيك
دعوه لزيارة موضوعي
قال وهو يعبث بشعرها:
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||
05-07-21, 08:20 PM | المشاركة رقم: 24 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
Rehana
المنتدى :
روايات عبير المكتوبة
رد: 478 - مقهى الفردوس - دار ميوزيك
دعوه لزيارة موضوعي
أخذ يدها دون أن ينطق بكلمة واحدة حيث اصطحبها إلى حجرته المحتوية على سرير وعلى خزانة ملابس كبيرة مصنوعة من أخشاب القرو.
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||
05-07-21, 08:22 PM | المشاركة رقم: 25 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
Rehana
المنتدى :
روايات عبير المكتوبة
رد: 478 - مقهى الفردوس - دار ميوزيك
دعوه لزيارة موضوعي
لم يتبادلا داخل السيارة سوى كلمات محددة. كانت هناك ظبية وقرينها يقفزان ويلهوان على حافة الطريق فأوقف جاك السيارة حتّى تتمكن آبي من مشاهدتهما عن قرب. كانت لهما عيون سوداء واسعة وسيقان رشيقة دهشت آبي لها. ضغط جاك على آلة التنبيه برفق فابتعدا معا وقفزا برشاقة متناهية وبينما هو يوقف السيارة أمام الأوتيل. سألها:
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
دار ميوزيك, روايات, روايات مكتوبة, روايات رومانسية, روايات رومانسية مكتوبة, روايات عبير, روايات عبير المكتوبة |
جديد مواضيع قسم روايات عبير المكتوبة | ||||||
|
|
|