كاتب الموضوع :
طُعُوْن
المنتدى :
القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
رد: يراقصها الغيم / بقلمي (الرقصة الثامنة)
اقتباس :-
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبها |
أسعد الله صباحكم بكل خير ،، طعون ومتابعاتها الكريمات. 🍃🌺
شمعة & ناصر
ترسم العروس ملامح لقاءها الأول بزوجها،، بخيالها
غزله، لمسته، نظرته،، بل وأول قُبلة .كيف ستكون ؟ 🥰
وكذلك الحال بالنسبة للعريس.👩❤👨
لكنّ شمعة وناصر، نسفا كل تلك الأحلام الوردية،، في مهب الريح 😁
فقد كان لقاءهما صادماً،،
بعد أن اتضح لناصر أن شمعة ماهي إلا الشرارة التي أوقدت نار الحرب بين يوسف وابتهال !! 😡 🔥 🔥
وأدركت شمعة أن ناصر ما هو إلا الصديق السوسة الذي ساند يوسف في تعنّته ،، !! 😡
فكان التحفّز والتوتر، ونظرات الاتهام 👀،، هو سيّد الموقف .
صحيح أن شمعة تلاعبت بأعصاب ناصر بكذبتها،، إلا أنها أعقل من أن تُفسد علاقتهما في أول موقف،، وليس من الحكمة أن تعانده ، وتكسر كلمته. بعد أن أعطته الأمان ( روح لشغلك و إنت متطمن .. بتكون بالحفظ و الصون )
(انحنى بجسده فعادت للخلف بتلقائية ..مد يده و ثبت رأسها من الخلف ..
لثم وجنتها بروية و قد استنشق قربها للمرة الأولى )
عفية عليك يا دكتور،، ما طوّفت الفرصة،، حرام إنت واصل بيتها وما تحصّل شي على الماشي ،، 😂
( هذا هي بالحفظ و الصون .. مع أمها) ( وليه ما تبغاه يعرف ؟ ما تتشرف والا كيف ؟)
ما كان ينبغي لشمعة أن تستفزة بتلك الطريقة،، فهي لا تعرف ردة فعله،
فما يزال شخصاً مجهولة أطباعه بالنسبة لها، وقد يصلها الردّ بما لا تشتهي سماعه،
فتُجرح.
يوسف &
قرّت عينك يا باش مهندس ،، 👩🏼🚀
والحمدلله على سلامة ( حشوُ الفؤادِ، ولبُّهُ، والأضلُع)
تدري يا يوسف إنك كسرت خاطري،، إنت متلهف ، وقاعد تخطط للقاء، وابتهال قاعدة تخطط للفراق ،،
شتّان بين الشعورين. 😓
سهام &
كنت على يقين، أن شعور الندم سيتلبّسها،، ستحن ،، ستشتاق لحضن أختها الأم،، وما قامت به ما هو إلا نزوة مراهقة متهورة ،،
كنت أعلم أن رابطة الأخوّة ستنتصر، وإن شابها شيء من غبار الحياة،، سيأتي اليوم الذي ينقشع فيه، ويجلو البصر.
وما دام القلب ينبض،، فهناك فرصة للاعتذار.🍃
ابتهال &
حمداً لله على سلامة الوصول،، ومبارك لك نيل الشهادة يا باش مهندسة🧑🏻🚀
لم تنته الصِعاب بعد نيل الشهادة، بل الآن بدأت.
ستواجهين حرباً من نوع آخر،، يوسف من جهة، وعائلتكِ من جهة أخرى ،،
وعليكِ أن تتجلدي بالصبر . والاصرار.
(حتى أتت ابتهال و انشغلت معها فتركت لهن بعض الوقت )
كنت متشوقة للقاءك بريما ،، كيف كان؟
كيف استطعتِ الفكاك من أحضانها، بعد كل تلك اللهفة، لتغادري من دونها ؟
فهد&
توقعت إنه هو الطارق،،،
زودها، ومصخها هالتافه ،،، 😖
واضح إنه عارف بوجود ناصر من خلال سيارته ،، 🚘
هل قصده بينغص على ناصر جوّه ؟ وللا شنو ؟ 🤔
شكراً شهوده ،، بانتظارك بإذن الله . 🍃🌺🍃
|
اسعد الله مساش ابها بكل خير ..
ناصر و شمعة .. اييي اجل قلتي لي همسة و لمسة 😂😂
هذول دخلوا بالحامي على طول 🏃🏻♀🏃🏻♀
شمعة صحيح ما كان مفروض تتصرف كذا .. بس لا تنسين ماضي ناصر المشرّف معها قبل .. و بصبصته 🥱🏃🏻♀
يوسف فعلًا يكسر الخاطر .. بس كله للاسف من فعل يدينه 😕😕
سهام .. امممممممم هل تتوقعين ندمها حقيقي أو لحظي 🤓🤓
وهل ندمها رح يقابله تفهم من ناحية شمعة او لا !!
ابتهال .. قد قالت انها اعدت العتاد .. نشوف وشهو العتاد حقها وهل هو
بالشكل المطلوب او لا .. اما فكاكها من ريما و الذهاب بدونها كله رح يتوضح
ان شاء الله ..
فهد 🤓🤓🤓🤓🤓🤓 لا تعليق ..
شكرًا على التعليق الجميل 💜💜🍃
..
|