كاتب الموضوع :
طُعُوْن
المنتدى :
القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
رد: يراقصها الغيم / بقلمي (الرقصة الثامنة)
السلام عليكم ورحمة الله . 🍃
تسلم يمناكِ شهوده،،
رصاص&
تصوير عجيب يحبس الأنفاس،، ليوم الحادث .😰
بعد كل تلك التفاصيل،، لست أتعجب من وقوع رصاص تحت وطأة ذاك المرض،
ووالله إنه لكربٌ شديد، وليس بالأمر الهيّن.
وإن وُفِّقت دارين في انتشاله من نوبات الهلع والفزع،، فذلك إنجاز عظيم.
شعور رصاص بأن دارين أصابها الملل، وأنها قد تتخلى عنه، جعله يتّهمها بالابتعاد ،، وقد تلبسته نوبة غضب ،،
جيّد أنه أفصح عمّا يؤرقه،، لتردَّ عليه دارين بما يُسكن مخاوفه،،
ولو أنه كتمه،، لربما زادت حدة مرضه، ولتراجعت حالته إلى حيث بدأ. إلى نقطة الصفر 😓
أم حمد &
امرأةٌ حكيمة بقراراتها،،
فالإسراع بملكة ناصر وشمعة، سوف تُلجم الألسنة الفارغة، وتوقف فهد عند حدوده فلا يتعدّاها،،
ولن يتجرأ بعد ذلك بملاحقة شمعة، فهي تحت ذمة وحماية زوجٍ.
( إلا إذا كان فهد بايع نفسه 🤔 😁 )
يوسف &
أن تصل متأخراً خيرٌ من أن لا تصل أبداً.
فإحساسك المتأخّر بالأبوة، لن يضيّع منك الفرصة لتكون أباً جيّدا ،،
فتلك نعمةٌ عظيمة حباك الله إيّاها،، فلا تُفرّط بها،،
وهل هناك أجمل من البنات يا يوسف ؟
أوَلسنَ أذهبُ بلُبّ الرجل الحازم ؟ ( يا زين البنات والله 👧🏻 🥰 )
شعورك المتعاظم بالحب والشوقِ لابتهال الغائبة،، هل سيُنسيك غضبك عليها بسبب سفرها، وتستقبلها بالأحضان ؟ ؟
والسؤال المهم ،،
هل تظن أنها ما زالت تتقبلك، وأن المياهُ ستعود إلى مجاريها ؟
ناصر 🧔🏻 & شمعة 👩🏻 💍
كلللووووولليش ألف مبروك،،، 🥰
عذرا يا ناصر ما لقيت صورة واحد لابس غترة وعقال 😁
(ھز كتفيه ببديھية : بنت صديقي
ردت عليه بالمثل : وانا بنت صديقتي ..)
يوووه يا شمعة،، 🤭
رجاء لا تعلنين الحرب من الحين على ناصر علشان خاطر ابتهال ،،
خليچ جنتل ، وحافظي على برستيج العروس ☺🍃
كل الشكر والتقدير لكِ طعون. 🌺🍃
|