كاتب الموضوع :
طُعُوْن
المنتدى :
القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
رد: يراقصها الغيم / بقلمي (الرقصة الرابعة)
،,
"لن أخشى ندوبك،
أعرف، إنّه أحيانًا يُصعب عليك
أن تدّعني أراك بكامل تصدّعك
لكن تأكد،
في الأيّام التي تحترق فيها أكثر من شمس
أو اللّيالي التي تنهار فيها على حجري
وجسدك مفكّك في ألف سؤال
أنت أجمل ما رأيت أبدًا،
سأحبّك وأنت يوم هادىء
وأحبّك وأنت إعصار".
اولاً حبيت حبيت حبيت الكلمات ❤️❤️❤️🥺
ثانياً واهم شي 💘🌚
يسعدلي مساج يا قلب لولوه ويعطيج الف عافية ع ابداعج وفنج وجمال ما تخطه يديج
رصاص+
رفعت نظراتها إليه بعد أن سمعته يهمس : أنا آسف دارين ..
ارتفعت زاوية شفتيها بشبه ابتسامة ، بخفوت : على ايش ؟
زم شفتيه للحظات ثم قال بأسف صادق : على كل شيء خليتش تعيشينه بسببي ..
على إني فكرت اخليش بيوم ..
و على إنش اضطريتي توعديني ..
و على إني طولت لين رجعت ..
و على إني مو رصاص القديم ولاني رصاص اللي تمنيتيه ..
آسف على كل شيء ..
"اي والله ينوككككككل هالرصاص احساسه لطفه رقته رجولته .... تقدر يا رصاص تتخطى ازمتك النفسية ... عليك بالايمان بالله وبالايمان بقدراتك وقوتك وعزيمتك يا بطل ... اجتهد في السعي قدماً نحو حياة افضل لجلك ولجل القمرة دارين انتو الاثنين تستحقون السعادة وراحة البال والاستقرار" ❤️
فهد+
كان يريد أن يعلم كيف هي علاقتهن ببعض ..
كيف تقبلت شمعة ما حدث .. و
لماذا وافقت عليه سهام من الأساس ..
"يا كرهك يا النص <<< نصف رجل
يا فضولي ما اغباك، الشيطان يلعبك يمين يسار وانت ما تدري الله يعينك ع نفسك بس"
نجد+
ألا يشعرن اخواتها بما يشعل جوفها ؟؟
أليس لديهن جزء من اللين كي يرحمنها من تعليقاتهن السامة ؟؟
يكفيها يوسف وما يحدث بينهما من مشادات كلامية ..
يكفيها بروده و اهماله ..
تقسم بأنه يكفيها ..
"طبخن طبختيه يالرفله اكليه، هاذيل خواتج اللي ضحيتي بنفسج عشانهن ها ؟ هذا يوسف اللي تبين منه نظرة وهمسة وحنيّة ها ؟"
سهام+
راقبته يبتعد فوضعت يدها على صدرها تستشعر نبضات قلبها المتسارعة ..
يكاد يثب من مكانه ..
لم تعتقد بأنه وسيم هكذا .. همست بدون شعور : ياحظش يا شمعة ..
"يا صغر عقلج يا سهام ... يا صغره ويا تفاهته ... خليتي اللي ما يسوى يسيطر ع قلبج وعقلج ونسيتي انه ممكن يكون القشة اللي تقسم علاقتج بأختج .... خطواتج ما كانت مدروسة بل كانت مندفعة عاطفية انانية لا مبالية ..... اتمنى الاوان ما فات بأن علاقتج باختج ترجع نفس قبل واحسن"
ابتهال+
حينها نظرت إليه .. نظرة علم بأنها ستلاحقه ..
نظرة أوجعته بحق ..
نظرة لم يتمنى يومًا بأنه قد يراها تسكن عينيها ..
كانت نظرة جامدة خالية من الحياة .. نظرة من برودتها شعر بأوصاله تتجمد ..
نظرة تلاها ارتفاع حاجب و ابتسامة سخرية و تهكم ..
وقفت بهدوء و قالت بكل بساطة ..
كلمة وحيدة من هولها على قلبه اعتصرته : طلقني ..
"المفروض قبل ما تقوله طلقني .... لازم تسمي الرحمن وتروح تغلي ماي حار مخلوط بزيت قلي بايت + ضفدع ميت + صرصور منتحر ثم تچب الماي ع ويهه الوصخ المقرف ... اخ بس لو كان جدامي .... لكن يالله ربي رحمه .... تفو"
ناصر+
تجيب تساؤلات فهد بعد أن خرجت على أصواتهم وهي ترى التجمهر من حولهما : دخله إنه خطيبها ..
"كفو كفو كفو وكفو ينطح كفو ... ايوه يا هيك النسوان يا اما بلى .... يستاهل ناصر من يوقف بصفه ويشفيله غليله هههههههههههههه رغم انها كانت مجبورة عشان تسد ثم ذاك الغبي المعتوه"
شمعة+
تريد أن تلامس الغيم بكفيها ثم تراقصه ..
تريد أن تنقي قلبها فينافس بياضه الغيم ..
تريد أن تكون شمسًا لا تغيب ..
و نجمًا لا يخفت بريقه ..
تريد أن تكون كل شيء .. الا ان تكون شمعة ..
فهل لأمنياتها أن تكون ؟؟؟
"وانتي الغيم يا شمعة والبياض والشمس والنجم والامنيات .... وانتي قبل كل شي شمعععععععه" ❤️
"
ما ألطف حرفج ي طعون وما ارقى ما تكتبينه ❤️
كتبت شي بسيط لجل عين ابتهال واتمنى يعجبج
///
"
سينبت على خد الحياة عمراً لأجلك يا صغيرة
،
وستمطر الصحراء لأجلك
وتشرق شمساً فوق جبال الثلوج لأجلك
،
اجل يا طفلة الامل والندى
يا طفلة الهواء والمدى
،
سيضحك التفاح وزهر البنفسج 'لكِ'
سيضحك الفل والسفرجل 'لكِ'
،
هل تعلمين يا بضعةً من زهو الارْزْ
ان المستحيل لأجلكِ ... انتفى !
فـ انتِ من اصبحتِ المستحيل
كـ استحالة موت روما
فـ نيرون مات ، ولم تمت روما
كـ استحالة الجمع بين الضدين
وتلاقي المستقيمان
فـ الاستقامة والتضاد لا خط يقسمهما
كـ استحالة عودة الامس والفرار من الموت
فـ الاثنان مدوّنان على لوحٍ محفوظ
،
صغيرتي المناضلة
صغيرتي يا ذات الاحترام وذات السمو
استمري بالوقوف
فـ شموخك ورد وحروف
وابتسامتك يهيم بها ، قلب الشغوف 💘🥳
#الى_ابتهال 🍒
"
في الختام ..... احب اهنىء كل حبايبنا السعوديين 🇸🇦❤️
كل عام والمملكة العربية السعودية ارضاً وشعباً وقيادةً بخير وسعادة وامن وأمان واستقرار 🇸🇦
والله يحفظكم ويحفظنا ويحفظ سائر بلاد المسلمين يا رب 🌹💘
دمتم بود 💘
|