لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات منوعة > روايات غادة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات غادة روايات غادة


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 10-08-20, 03:04 PM   المشاركة رقم: 31
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Sep 2018
العضوية: 330463
المشاركات: 1,134
الجنس أنثى
معدل التقييم: SHELL عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 47

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
SHELL غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : SHELL المنتدى : روايات غادة
افتراضي رد: زوجة بالاسم روايات غادة _ مكتوبة

 


" يا الهى , هذا يبدو أشبه بمنزل جميل " تمتمت عندما نظرت الى الغرفة الفسيحة ذات البلاط الابيض وحوضها العميق الكبير الحجم . ألواح مرآة من الأرض الى السقف غطت الجدار البعيد . نبتة كبيرة مزروعة فى زاوية , وسلال معلقة من سرخس أخضر مورق أضفت جوا غريبا .
عندئذ شبكت كارا ضفائرها . عندما انحنت فوق الحوض العاجى اللامع لتفتح الحنفيات المذهبة , التقطت عيناها لمحة من زجاجة كريستال مليئة بسائل وردى . عند الفحص الدقيق , هى أدركت أنه كان زيت حمام وبصورة آلية هى بدأت تصب بعضا منه فى مجرى المياه الساخنة . لكن عندما رائحة أزهار الدراق ملأت الغرفة , هى وضعت الزجاجة على حافة الحوض .
هذه هى رائحة امرأة . هى فكرت بغضب - من هى التى استعملته ؟ صورة فيرا ذات الشعر الأحمر أطلت فى ذهنها . هل كانت هى من النوع الذى يحب أزهار الدراق ؟ أم هل كانت واحدة أخرى ؟ وماذا عن حجم الحوض ؟ أنه كبير يكفى لاثنين . هل كان هذا واحدا من غرف اللهو لمات ؟
حسنا , يا كارا , هى قالت لنفسها . توقفى عن ذلك . مهما فعل مات لا علاقة لك به . لا تدعيه يزعجك ثانية . بتصميم هى وضعت قدميها فى الماء المعطر ومدت جسمها الناعم فى دفئه اللذيذ.
أغمضت عينيها , وسمحت لبخار الحمام الملطف أن يخفف من توترها .
آه , هذا أفضل , هى فكرت , وغطست قليلا فى الماء ووضعت مؤخرة رأسها على الحافة المنحدرة للحوض . لكنها كانت قد استرخت لعدة دقائق عندما انزعجت بصوت قفل الباب . مذعورة , هى فتحت عينيها لتتلقى تحية المشهد المرعب لألواح المرآة وهى تنفتح . برز مات جوردان مرتديا فقط روبا حريريا قصيرا .
" أنا سمعت جريان مياه الحوض , لقد بدا ذلك مثيرا ففكرت بالانضمام اليك " .
" هذه ليست دعوة " بصقت كارا من بين أسنانها , عيناها تقدحان شررا . " اخرج من هنا . أنت ليس لديك الحق بالدخول الى هنا ! " .
" على العكس " أجاب . " أنا لدى كل الحق . هذا منزلى وأنت زوجتى , لقد حان الوقت لتنظيف عملنا " قال , مكشرا عندما تجول عبر الغرفة باتجاه الحوض.
منحنيا ببطء قرب الماء البخارى , هو مال فوقها وهمس فى أذنها , " هذه هى ليلة زواجنا , أنت تعلمين . وأنا كنت أتطلع طول النهار للحتفال به . أنا ما كنت لأتزوجك لو لم يكن ذلك جزءا من الصفقة " .
" ما الذى تعنيه ؟ " ارتعشت كارا .
" أنا أعتقد أننا اتفقنا بأن يكون هذا ترتيبا أفلاطونيا " .
رغما عنها هى كان عليها أن تجر عينيها بعيدا عن ساقيه السمراوين العضليين الظاهرين تحت الروب القصير .
" تلك كانت فكرتك , ولم تكن فكرتى . أنا الفاعل , ولست الحالم . ذلك هو جزء من شعار حملتى " هو قهقه .
قبل أن تتمكن كارا من الاجابة , تسللت يد مات الى الماء الدافئ وبدأت تداعب سطح الحمام , شعرت كارا بوجهها يتحول الى أحمر . لكن هى ليست لديها نيه للاستجابة الى الاحساس الممتع وبسرعة انتقلت الى الجانب الآخر من الحوض بعيدة عن متناول يد مات .
" أنت تفسحين مجالا لى ؟ " سخر , وبدا يفك حزام روبه . شهقت كارا . كان واضحا بأنه ينوى الانضمام اليها فى الماء . هى استطاعت أن تشعر بغضبها يزداد . وقاحة الرجل ! هو ليس فقط ناورها الى زواج غير مرغوب وعرقل وظيفتها , هو كان يخطط لاستعمالها مثل كل النساء الأخريات ال****** فى حياته . هى لا تريد دورا فى خططه وهى أرادت أن تتأكد بأنه تلقى الرسالة , هى سوف تهدئ من شهواته بطريقة ملموسة لن ينساها !

 
 

 

عرض البوم صور SHELL   رد مع اقتباس
قديم 10-08-20, 03:05 PM   المشاركة رقم: 32
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Sep 2018
العضوية: 330463
المشاركات: 1,134
الجنس أنثى
معدل التقييم: SHELL عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 47

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
SHELL غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : SHELL المنتدى : روايات غادة
افتراضي رد: زوجة بالاسم روايات غادة _ مكتوبة

 


عيناها الحاسبتان أضاءتا على وصلة الدوش التى بجانب حنفية الماء . مالت الى الأمام , وأمسكت الوصلة بيدها اليمنى , وصوبتها نحو مات , وفتحت الماء البارد على آخره بيدها اليسرى .
كان هو على وشك أن يخلع روبه , فأصيب هو فى بطنه برشة باردة حادة كالابر . هو صرخ فى دهشة , لكن دهشته سرعان ما تحولت الى غضب .
" لماذا , ايتها الساحرة الصغيرة " تعجب , ومد يده وحاول أخذ المرشة من يدها . لكن كارا رفعتها بتصميم والفوهة انفتحت , ورشت غرفة الحمام بالماء المثلج.
قبل أن يتمكن من أخذ وصلة الدوش منها واقفالها , كان مات قد تبلل وشعر كارا كان يرشح من الماء . أمسك مات كتفى كارا وأخرجها من الحوض ودفع اليها بمنشفة . " تلك كانت خدعة صبيانية " زمجر . " لو أنك بكل بساطة طلبت منى أن أغادر مع اتهام حقيقى فى صوتك لفعلت . لكن الأطفال الذين يحبون اللعب عليهم أن يتعلموا تنظيف الفوضى التى صنعوها " مستديرا على عقبيه , هو سار الى الخارج .
مبللة وباردة , حدقت كارا بغضب الى ظهره المختفى . هو كان لا يطاق , وهى لعنت التوقيت الذى ارسلها الى كابين العم جيمس . لكن شكا متململا ظل يوخز ضميرها . هل كان هو على صواب ؟ هل هى عالجت الوضع بشكل ردئ ؟
كان غضبها أقوى من أى شعور بالندم . اذا هو اعتقد أننى سأنظف كل هذا , فهو مجنون , هى قالت لنفسها . دعيه يجف لوحده ! وضعت روبها , وخرجت من الغرفة .
لقد حدث ذلك عندما كانت هى تجفف نفسها فى غرفة النوم عندما سمعت الهاتف يرن على الطاولة التى بجانب السرير . رفعت كارا السماعة وكانت على وشك أن تقول " منزل جوردان " عندما هى سمعت همسة صوت أنثوى أجش , " مات , أهذا أنت ؟ "
" نعم " سمعت جواب زوجها .
" يجب أن تأتى حالا . أنا بحاجة اليك " تابعت المرأة , وكان صوتها مليئا بانفعال عاطفى.
بصمت أعادت كارا السماعة الى مهدها . هى جلست على السرير وانتظرت ببرود لترى ما الذى سيحدث . بعد بضع دقائق هى سمعت وقع خطوات زوجها المرتبكة على سجاد السلالم , ومن ثم صوت الباب الأمامى يفتح ويغلق.
الدموع ملأت عينيها . هو كان يقضى ليلة زواجهما بين ذراعى امرأة أخرى . هى عرفت أنها يجب أن لا تكترث . لكن , لهلعها , هى ادركت أنها اكترثت.

 
 

 

عرض البوم صور SHELL   رد مع اقتباس
قديم 10-08-20, 03:06 PM   المشاركة رقم: 33
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Sep 2018
العضوية: 330463
المشاركات: 1,134
الجنس أنثى
معدل التقييم: SHELL عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 47

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
SHELL غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : SHELL المنتدى : روايات غادة
افتراضي رد: زوجة بالاسم روايات غادة _ مكتوبة

 


الاشعة الذهبية لنور الشمس تسللت عبر الباب الزجاجى للشرفة وأيقظت كارا . دفء الشمس كان جيدا على ذراعيها العاريتين , وهى تمطت بتكاسل قبل أن تركز عينيها على المحيط غير المألوف لغرفة النوم . فجأة كل شئ عاد من جديد - الزواج الارغامى , المهزلة التى شاهداها فى أخبار المساء , والمشهد فى الحمام قبل أن يهرع مات فى الخروج الى مهمته الليلية المتأخرة .
تلك يجب أن تكون فيرا على الهاتف , هى فكرت , وجرى دمها باردا بالرغم من دفء الشمس .
مات ما كان حتى يستطيع البقاء بعيدا عنها فى ليلة زواجهما . لكن فكرة أخرى مظلمة عبرت عقلها . لو أن فيرا لم تتصل , ماذا كان سيحدث ؟ هل كان مات سيحاول اقتحام طريقه الى غرفة نومها ؟ هى تعجبت .
ارتجفت كارا . لكن الرعشة التى سرت فى جسدها ذكرتها بالأحاسيس الممتعة المزعجة التى شعرت بها عندما عينا مات جالتا فوق جسدها العارى , وصورتا رغبته . ماذا كان سيكون شكل ذلك لو أنه كان زواجا حقيقيا ؟ هى تعجبت . أنه سيكون رائعا عندئذ أن تتجاوب مع مداعبات زوجها . ولن يكون لديه سبب ليترك زوجته فى ليلة زواجهما وينشد الراحة بين ذراعى عشيقته .
لكن هذا الخط من التعليل لم يوصل كارا الى مكان . هذا ليس زواجا حقيقيا هى ذكرت نفسها بخشونة . أنا لا أريده أن يكون . وأنا أعلم أن مات لا يريده أيضا . لذا ليس هناك من جدوى فى الأخذ بالاعتبار مما قد يحدث .
ارتدت كارا ثيابها ووقفت أمام المرآة تمشط شعرها . منظر مات بنظر اليها ببرود بعد مواجهتهما العاصفة الليلة الماضية أثار غضبها .
" حسنا , الجمال النائم استيقظ أخيرا " ألمح بسخرية , عندئذ عيناه حامتا فوق قوامها الجميل .
حاولت كارا أن تفكر بالعودة الخاطفة . لكن لم بخطر شئ ببالها .
" نحن سنخرج الى مزرعة ويندى ويلو للقاء والدتى " .
فغرت كارا فاها . " نحن ؟ لماذا تتكرم باعلامى ؟ لكن عندئذ , لماذا يتوجب على أن أتوقع المودة من شخص مثلك ؟ ".
" لو لم توضحى بأنك لا تريدين رفقتى الليلة الماضية , لكان لدينا مزيد من الوقت لمناقشة خططنا لليوم " أجاب , ودرسها ببرود .
" أنت تعنى , لو أنك لم تكن فى عجلة من أمرك للخروج من هنا والذهاب الى سرير عشيقتك " هى واجهته .
ألقى مات جوردان رأسه الى الوراء وضحك على اتهاماتها . " وما الذى جعلك تعتقدين ذلك ؟ " هو تحداها .
" لقد حدث أن رفعت السماعة فى غرفة نومى وأنا سمعت ... " بدأت كارا .
لكن الومضة الخطيرة فى عينى زوجها قاطعتها فى منتصف الجملة .
" أنا لن اسامح أى شخص يتنصت على أحاديثى " قال بهدوء تام وبامعان . لكن اللهجة الجليدية لصوته أرسلت رعشة فى أوصال كارا . عضت على شفتيها , ونظرت الى الطاولة .
" وحيث أنك قد أوضحت أنك لا تريدين أن تكونى زوجتى , فحيثما أذهب وما أفعله هما فى الواقع ليسا من اختصاصك بتاتا " .

 
 

 

عرض البوم صور SHELL   رد مع اقتباس
قديم 10-08-20, 03:07 PM   المشاركة رقم: 34
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Sep 2018
العضوية: 330463
المشاركات: 1,134
الجنس أنثى
معدل التقييم: SHELL عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 47

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
SHELL غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : SHELL المنتدى : روايات غادة
افتراضي رد: زوجة بالاسم روايات غادة _ مكتوبة

 

شعرت كارا بشفتها السفلى ترتعش . وهى كانت عاجزة عن النظر ولقاء عينيه . لكن فى اللحظة التالية هو تقدم وغطى اصابعها النحيلة الطويلة بيده القوية .
" أنت لا تعرفين كيف أمضيت الليلة الماضية , يا كارا " قال بمزيد من اللطف . " ولو أنك عرفت , فانك ستفهمين بأن لدى سببا معقولا لأكون متوترا هذا الصباح . لكن امامنا يوم طويل فى منزل والدتى فى الريف , لذا دعينا نعلن هدنة . أنا سأسخن فطائر التوت للفطور بينما تصعدين وتبدلين ثيابك بثياب تكون مناسبة للقائها . وبالله عليك , انزعى ذيل الحصان من شعرك . هى ستعتقد أننى سرقتك من المهد " .
ما زالت عاجزة عن النظر اليه , فاستدارت كارا وهربت من المطبخ . عائدة الى غرفة نومها هى بحثت فى الخزانة والجوارير عن شئ يكون لائقا بزيارة مزارع ويندى ويلو.
هما جلسا فى صمت لعدة دقائق , كل واحد يركز على الفطور الذى أمامه . أخيرا , هى شعرت بعينى مات عليها , فنظرت كارا لتجد تعبيرا لا يقرأ على وجهه .
" تذكرى , من المفروض أننا فى هدنة " ذكرها .
" وهنا أول عرض سلام لى " قال , بتعبير ودى . مادا يده الى جيبه , هو أخرج علبة مخملية صغيرة وضعها على الطاولة أمام طبق كارا . " هيا تقدمى وافتحيها " هو حثها .
اختباريا , التقطتها كارا وببطء فتحت الغطاء . فى الداخل مجموعة خاتم زواج تتلألأ . كان خاتم الخطوبة من الماس الماركيزى الكبير تحفة ستة أحجار صغيرة من الزمرد . طوق الزواج كان دائرة ضيقة من الذهب . لا اراديا , التقطت كارا أنفاسها .
" أنها جميلة " تمتمت .
" آمل أن تعوض هذه عن الأمس " قال زوجها بنعومة . تقدم وأخذ يدها اليسرى ودس الخاتمين فى الاصبع المناسب . تماما كالسابق , ملائمان تماما .

 
 

 

عرض البوم صور SHELL   رد مع اقتباس
قديم 10-08-20, 03:09 PM   المشاركة رقم: 35
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Sep 2018
العضوية: 330463
المشاركات: 1,134
الجنس أنثى
معدل التقييم: SHELL عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 47

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
SHELL غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : SHELL المنتدى : روايات غادة
افتراضي رد: زوجة بالاسم روايات غادة _ مكتوبة

 


" هذه المرة أنت لن تعيديهما " قهقه .
" أنت تعنى , حتى عندما نحصل على الطلاق " تحدثت بدون تفكير .
عيناه الرماديتان أصبحتا قاسيتين كالغرانيت .
" تماما كما ترغبين " قال ببرود . لكن طالما أنت تلعبين دور زوجة المرشح , فسوف ترتديهما " عندئذ هو أرجع كرسيه ووقف . " هل ستأتين ؟ " هو سأل.
أطرقت كارا رأسها بخمول .
خلال العشرين دقيقة فى الطريق الى مزرعة ويندى ويلو , كارا ابعدت عينيها عمدا عن ملت . عندما انعطفا الى طريق مدخل من الحصى الى الممتلكات , هى لم تستطع البقاء صامتة فترة أطول.
" ماذا ستقول لوالدتك ؟ " سألت بدون تفكير .
" سنقول لها الحقيقة . أنا لا أريد اهانتها بالملحمة الشعرية التى قمنا بها للجمهور " .
" لكن ماذا ستعتقدنى ؟ " ضغطت كارا .
أطلق مات عليها نظرة ضيقة . " والدتى مفتوحة الذهن تماما . أنا واثق أن ذلك سيعتمد على الطريق التى تتصرفين بها اليوم " .
توردت كارا . " أنا ليس لدى شئ ضد والدتك " هى اعترضت بحنق .
" عدا عن أننى ابنها " اضاف بجفاء .
موافقة معه بصمت , حولت كارا انتباهها الى المشهد خارج النافذة . ممتلكات جوردان كانت محركة للعواطف , هى كان عليها أن تعترف .


 
 

 

عرض البوم صور SHELL   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
alyssa howard, اليسا هووارد, باتريسيا هاردنغ, دار العلم للجميع, love is elected, روايات, روايات مكتوبة, روايات رومانسية, روايات غادة, روايات غادة المكتوبة, رواية, زوجة بالاسم
facebook




جديد مواضيع قسم روايات غادة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 12:24 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية